
"لورين سانشيز" تتألق بفستان زفاف من"دولتشي آند غابانا"
ها هي العروس قادمة! تحولت البندقية إلى منصة عرض أزياء يوم الجمعة، حيث استضاف جيف بيزوس ولورين سانشيز حفل زفافهما الفاخر. من ضيوف من الصف الأول إلى فساتين راقية، كانت جميع الأنظار موجهة نحو ما ارتدته العروس في ليلتها الكبرى.
وظهر العروسان على غلاف مجلة "فوغ"، حيث ارتدت العروس فستان زفاف بسيط ومبهر من تصميم "دولتشي آند غابانا".
وذكرت المجلة أن الفستان، بقصته المستوحاة من حورية البحر ورقبته العالية، مستوحى من فستان الممثلة صوفيا لورين في فيلم "هاوسبوت" عام ١٩٥٨. وأُكمل بحجاب أبيض طويل.
وقال ستيفانو غابانا من دولتشي آند غابانا لمجلة فوغ إن سانشيز أراد "إقامة حفل زفاف كلاسيكي وأنيق للغاية"، وليس "شيئًا مبهرجًا أو لامعًا للغاية".
ونشرت سانشيز، وهي مذيعة أخبار ومراسلة ترفيهية سابقة تبلغ من العمر 55 عامًا، على موقع إنستغرام احتفالًا بهذه الإطلالة وشكر دار الأزياء على مظهرها المبهر، معبرة عن حبها للفستان ووصفه بأنه "قطعة شعرية".
View this post on Instagram
A post shared by Lauren Sánchez Bezos (@laurensanchezbezos)
قالت سانشيز للمجلة إن بيزوس توسل لرؤية الفستان. وأضافت: "لكنني أريده أن يكون مفاجأة. مع التقدم في السن، لا يفاجئنا الكثير. أتطلع بشوق لرؤية وجهه".
وفقًا لمجلة فوغ، استغرق تصميم الفستان 900 ساعة عمل في الورشة، ويتميز بأزرار صغيرة جدًا، على حد تعبير غابانا، تمتد من الرقبة إلى الجذع. يُعرف هذا الزخرف باسم أزرار الكاهن، ويمتد على طول ذيل الفستان - 180 زرًا يدويًا، مغطاة بشيفون حريري.
بدأت سانشيز التخطيط لفستانها منذ عام ونصف أثناء عشاء في شقة دومينيكو دولتشي في مدينة نيويورك المطلة على نهر هدسون.
وعن اختيارها لأسلوب الفستان، قالت: "بحثتُ في صور عرائس في خمسينيات القرن الماضي... أردتُ أن أتذكر الماضي، فرأيتُ صوفيا لورين... وكانت ترتدي فستانًا من الدانتيل العالي، يصل إلى الرقبة، فقلتُ: هذا هو. هذا هو الفستان".
وأضافت أنه أول فستان رسمي ترتديه في حياتها، وهو فستانٌ يغطي صدرها بهذا الشكل. وأضافت سانشيز: "إنه انحرافٌ عمّا يتوقعه الناس... عمّا أتوقعه أنا، ولكنه يعكس شخصيتي تمامًا".
حفل زفاف جيف بيزوس: إيطاليا ستجني 1.12 مليار دولار من السياحة بحفل مرصع بالنجوم حفل زفاف جيف بيزوس: الملكة رانيا، كيم كارداشيان من بين الضيوف المشاهير نقل حفل زفاف الملياردير جيف بيزوس في البندقية إلى منطقة معزولة لأسباب أمنية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
مخاوف أوروبية من السياحة المفرطة مع تدفق السياح الأمريكيين على القارة
ماري نوفيك - كلارا موراي - ماريانا جيوستي تستعد أبرز الوجهات السياحية في أوروبا لاستقبال عدد قياسي من السائحين هذا الصيف، في ظل عزوف السائحين عن زيارة الولايات المتحدة، ما يزيد المخاوف المتصاعدة حيال ظاهرة السياحة المفرطة في القارة. وأشار محللون إلى أنه رغم مسؤولية المصيفين الأوروبيين جزئياً عن الزيادة في أعداد الزوار المتجهين إلى أبرز الوجهات الأوروبية، فإن السبب الرئيس يعود إلى قوة الطفرة التي أعقبت الجائحة في أعداد السياح القادمين من الولايات المتحدة. وأفاد المكتب الوطني الأمريكي للسفر والسياحة بأن أكثر من 7.7 ملايين أمريكي سافروا إلى أوروبا بين شهري يناير ومايو من العام الجاري، بزيادة قدرها 6% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. كما سجلت خدمات «يورو ستار» ارتفاعاً بنسبة 45% في حجوزات المسافرين الأمريكيين لشهري يونيو ويوليو مقارنة بعام 2024. وفي حين عززت الألعاب الأولمبية في باريس والجولة الفنية لتايلور سويفت، الزيارات إلى أوروبا خلال العام الماضي، إلا أن ريتشارد كلارك، المحلل لدى «بيرنشتين»، لفت إلى أنه كانت هناك مخاوف من أن الزيارات إلى القارة «ستنخفض على نحو حاد»، في ضوء غياب فعاليات بهذا الحجم خلال العام الجاري، لكن يبدو أن نمو الزيارات، في واقع الأمر، سيكون قوياً، وربما تكون أوروبا بصدد فصل صيف قياسي. وأسفر تزايد أعداد الزوار الوافدين إلى القارة، عن احتجاجات ضد السياحة المفرطة من مواطني برشلونة، وأمستردام، وجزيرة سانتوريني اليونانية، والذين اشتكوا من تسبب السياحة المفرطة في نقص الإسكان المتاح وأسعار الإيجارات الباهظة. وانضم مواطنو البندقية الإيطالية، إلى جموع المحتجين هذا الأسبوع ضد الزفاف الفاخر لجيف بيزوس على مدار ثلاثة أيام في المدينة. ونشر السكان المحليون في البندقية لافتات على حوائط المدينة كتبوا عليها «لا مكان لبيزوس». ورغم أن ازدياد توافد السياح يمثل أخباراً سارة لأصحاب الفنادق في أوروبا، إلا أنه ليس نبأ ساراً للسياح الآخرين في القارة. وتشير تقديرات «بيرنشتين»، إلى أن السياح الأمريكيين ينفقون مبالغ أكبر بما يتراوح بين 20% و25% مقابل الغرف الفندقية مقارنة بمتوسط ما يدفعه النزلاء الآخرون، لأنهم يميلون إلى حجز غرف أكثر تكلفة ويفضّلون الحجوزات المرنة. وقال كلارك إن الأمريكيين الذين يزورون أوروبا «يتسببون في ارتفاع الأسعار بالنسبة للجميع». وتتطلع سلاسل الفنادق الأمريكية إلى الاستفادة من هذا الأمر، إذ تعتزم «هيلتون» افتتاح 65 فندقاً إضافياً في أوروبا هذا العام. أما «ماريوت»، التي عملت على زيادة عدد الغرف الفندقية لديها بالقارة على مدى العامين الماضيين بواقع 11.5%، فقد اعتبرت أوروبا أولوية بالنسبة لها. ويشهد مشغّلو الفنادق اتجاه الطلب في أوروبا إلى مناطق جديدة بخلاف أبرز الوجهات السياحية في القارة. لذلك، تخطط «هيلتون» إلى افتتاح فنادق جديدة في بعض الوجهات السياحية الأقل شهرة، مثل البوسنة والهرسك. وقالت كارين شيبارد، رئيسة الأعمال لأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا بمجموعة «آي إتش جي» التي تعتزم افتتاح حوالي 40 ألف غرفة فندقية في أوروبا على مدى العامين المقبلين: «تعج أوروبا بالزوار بالفعل، لكن من الواضح أن الأرقام ستتزايد». بالإضافة إلى ذلك، تختار نسبة أعلى من الأوروبيين قضاء عطلة الصيف في أوروبا بدلاً من الولايات المتحدة. وقال جيمي لين، كبير خبراء الاقتصاد بمؤسسة «إير دي إن إيه»، إلى أن «الخطاب الذي تتبناه الإدارة الأمريكية» بشأن التعريفات الجمركية ثبّط الأوروبيين عن زيارة الولايات المتحدة. وأسهب: «نرى ذلك على نطاق واسع من الألمان، والفرنسيين، والهولنديين كذلك»، منوّهاً بأن المتطلعين إلى السياحة تثنيهم أيضاً القيود الأكثر صرامة على الدخول إلى الولايات المتحدة. وسلّطت خدمات «يورو ستار»، الضوء على اختيار ما لا يقل عن 22 مليون مواطن أوروبي السفر في حدود بلدانهم خلال الأربعة أشهر الأولى من العام الجاري. وأفادت البيانات الصادرة عن الحكومة الأمريكية، بانخفاض عدد السياح الأوروبيين المتوجهين إلى الولايات المتحدة بمقدار 2.2% على مدى الفترة ذاتها. من جانبه، أكد سايمون فينسنت، رئيس أعمال عملاقة الفنادق «هيلتون» في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، بأن الفنادق المملوكة لـ«هيلتون» في مناطق مثل إيبيزا وكانت «مزدحمة للغاية». وقال: ما زلنا نستعد لفترة ذروة الموسم الصيفي، والفنادق مزدحمة للغاية. وتشهد شركة «هوتيل إنفستمنت بارتنرز»، المملوكة لمجموعة «بلاك ستون» والتي تدير نحو 70 فندقاً مطلاً على الواجهة البحرية في أنحاء القارة الأوروبية اتجاهات مماثلة.


صحيفة الخليج
منذ 9 ساعات
- صحيفة الخليج
الصحافة الفرنسية تشمت بميسي وتعاطف في الكواليس
متابعة: ضمياء فالح عبّرت الصحافة الفرنسية عن سعادتها بفوز باريس سان جيرمان بطل أوروبا على إنتر ميامي الأمريكي بقيادة نجم سان جيرمان السابق الأرجنتيني ليونيل ميسي برباعية نظيفة على ملعب مرسيديس بنز. وقادت صحيفة ليكيب شعور الفرنسيين وعنونت «الدرس» تحت صورة ميسي في الغلاف، وكتبت: «سان جيرمان لم يظهر أي نقطة رحمة لإنتر ميامي واكتسحه منذ الشوط الأول».. وكانت ليكيب عنونت غلاف عددها قبل المباراة بصورة صاحب الكرات الذهبية الثمانية، وعبارة «ميسي.. لم نغفر كل شيء»، في إشارة لفشله في قيادة الفريق للقب أوروبا. وكتبت الصحافة الفرنسية معلقة على مشي ميسي في الملعب أثناء المباراة: «هذه ليست المرة الأولى التي نرى فيها ميسي وهو يتمشى، بينما يتحرك لاعبو سان جيرمان».. في إشارة لتكرار ما قدمه مع الفريق الفرنسي. ورصدت الكاميرات سلوكاً عنيفاً من بطل العالم (38 عاماً) أثناء التحامه مع لاعب الوسط البرتغالي فيتينيا، إذ حاول لكمه ما دفع المتابعين للتعليق: «ماذا يفعل ميسي، وهو يرمي بقبضته على فيتينيا، هذا لا يعرف كيف يخسر، يا له من رياضي مسكين» و«أخي، ماذا فعل فيتينيا لميسي كي يزعجه لهذا الحد؟»، فيما علق الكثيرون بسؤال: «ماذا كان يحاول ميسي فعله؟»، ودافع آخر، وكتب: «20 عاماً كي تنشروا فيديو لميسي وهو يرتكب خطأ». في المقابل، أظهر مدرب سان جيرمان لويس إنريكي، الذي درب ميسي في برشلونة، ونجومه في الكواليس بعد المباراة تعاطفاً أكبر مع الأيقونة الأرجنتينية، والتقط عثمان ديمبيلي صورة معه بعد تبادل القمصان، وصافحه إنريكي والحارس دوناروما وبريزنل كمبيمبي، كما تبادل القمصان مع أشرف حكيمي في أرضية الملعب. ونشر ديمبيلي صورته مع ميسي على حسابه في إنستجرام، وكتب تحتها «من المميز رؤيتك مجدداً ليو ميسي، الأفضل على مر التاريخ، آمل أن تواصل صنع التاريخ مع إنتر ميامي كما فعلت في هذا المونديال».


صحيفة الخليج
منذ 11 ساعات
- صحيفة الخليج
بعد انتقاد خوليت.. «البريميرليغ» ينصف المصري حسام غالي
تغنى الحساب الرسمي للدوري الإنجليزي بمهارات النجم المصري السابق حسام غالي، خلال مشواره مع نادي توتنهام هوتسبير، في واحدة من أبرز لحظاته الاحترافية في الملاعب الأوروبية. إشادة البريميرليغ بنجم الأهلي عبر فيسبوك نشر الحساب الرسمي للبريميرليغ على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» مقطع فيديو يُظهر لمحات فنية من مشاركة حسام غالي الأولى بقميص توتنهام، مرفقاً بتعليق: «المهاري حسام غالي»، في إشارة إلى قدراته الفنية الاستثنائية داخل المستطيل الأخضر. وانضم حسام غالي إلى صفوف نادي توتنهام الإنجليزي في يناير 2006، ووقع حينها عقداً يمتد لأربعة مواسم ونصف. ورغم المنافسة الشرسة في الدوري الأقوى عالمياً، نجح غالي في ترك بصمته في مركز خط الوسط، بما امتلكه من ذكاء تكتيكي ومهارة في التحكم بالكرة. وسجّل غالي أول أهدافه بقميص توتنهام يوم 19 أكتوبر 2006، خلال مباراة الفريق أمام بشكتاش التركي في منافسات كأس الاتحاد الأوروبي (الدوري الأوروبي حالياً)، وهو الهدف الذي زاد من شعبيته بين الجماهير في تلك الفترة. أرقام نجم الأهلي الأسبق مع توتنهام شارك النجم المصري مع توتنهام في 34 مباراة رسمية، نجح خلالها في تسجيل 3 أهداف، وصناعة 6 تمريرات حاسمة، ليبرهن على قدراته المميزة كلاعب وسط يتمتع برؤية ميدانية وموهبة فطرية. رغم أن مسيرته في البريميرليغ لم تستمر لسنوات طويلة، إلا أن حسام غالي استطاع أن يترك بصمة يتذكرها عشاق الكرة الإنجليزية حتى اليوم، وهو ما دفع رابطة الدوري الإنجليزي لتوثيق لحظاته الخالدة بين الكبار. رود خوليت: حسام غالي أكبر إخفاقاتي في تصريحات مثيرة أدلى بها أسطورة الكرة الهولندية رود خوليت، كشف عن خبايا علاقته مع النجم المصري حسام غالي، لاعب الأهلي وتوتنهام السابق، وسبب اعتباره أحد أكبر إخفاقاته التدريبية. كما تحدّث عن لقائهما بعد سنوات في لندن، وما دار بينهما من حديث عاطفي وصريح. أسطورة هولندا: حسام غالي لاعب موهوب لكن عنيد قال رود خوليت في مقابلة تم تداولها على نطاق واسع:«كنت أمتلك لاعباً بمواصفات مذهلة يدعى حسام غالي، لكنه للأسف أصبح أكبر إخفاقاتي». وأوضح خوليت أن غالي كان يتمتع بقدرات بدنية ومهارية رائعة، وكان مراوغاً بارعاً، لكنه أفرط في الاعتماد على المهارات الفردية دون فاعلية جماعية. تابع خوليت:«حسام كان مصرّاً على التقدم بالكرة من بين المنافسين في أي مكان من الملعب، ما جعله يفقد الاستحواذ كثيراً». وأشار إلى أنه استعان بكاميرات خاصة لتتبع تحركات غالي داخل الملعب، وأجبره على مشاهدة لقطات لأدائه من أجل تعليمه كيفية اللعب بشكل أكثر فاعلية. لقاء بعد سنوات واعتراف بالندم واختتم خوليت تصريحاته بسرد لحظة مؤثرة جمعته بحسام غالي بعد سنوات من رحيل الأخير عن النادي:«قابلت حسام غالي في أحد فنادق لندن بعد سنوات، وبادرني بالسلام، وقال لي: أنا آسف، ولكن شخصيتي لا يمكن أن تتغير». واعتبر خوليت أن كلمات غالي كانت صادقة، لكنها جاءت متأخرة، وأنه كان فقط يحتاج لتغيير طريقة تفكيره في إدارة مهاراته بالملعب.