logo
صلاح دياب يروي تفاصيل لقائه الأول مع مبارك

صلاح دياب يروي تفاصيل لقائه الأول مع مبارك

مصراويمنذ 3 أيام

قال رجل الأعمال صلاح دياب، إن أول لقاء له مع الرئيس الأسبق حسني مبارك، كان في حفل زفاف جمال مبارك بدار القوات الجوية.
خلال حواره مع الإعلامي محمود سعد في برنامج "باب الخلق"، على قناة "النهار"، أضاف "دياب"، أن الدكتور فتحي سرور قدّمه: "هذا صلاح دياب من المصري اليوم، لكن مبارك تجاهل التعريف رغم حوار سابق مع الجريدة".
وأوضح، أن مجدي راسخ، زميله في الكلية الفنية العسكرية، قدّمه لاحقًا للرئيس قائلًا: "يا ريس في 5 حاجات مشتركين فيها أنا وصلاح: ساكنين في نفس الحي، دفعة واحدة، دخلنا الفنية العسكرية، اترفدنا في نفس اليوم، واتجوزنا وخلفنا"، مما أثار الضحك بين الحاضرين.
وأشار رجل الأعمال صلاح دياب، إلى أن مبارك اتصل به شخصيًا في 2013 بعد عملية قلب أجراها له الدكتور مجدي يعقوب، معتبرًا المكالمة فرحة كبيرة، مشيرًا إلى أن الرئيس مبارك وقتها كان يخضع للعلاج في مستشفى المعادي العسكري وأبدى موافقة على زيارتي له للاطمئنان على صحته.
وأكد أن بداياته التجارية بدأت أثناء الدراسة من خلال بيع العسل الطبيعي، حيث استعار 20 صفيحة من مزرعة عائلته في أبو حمص.
وأضاف أنه حوّلها إلى منتج بلاستيكي أنيق باسم "شهد نحل – رحلة البحيرة"، وباعها في متاجر مثل "كويدر" و"الحلويات الشامية"، محققًا أرباحًا تجاوزت 2000 جنيه، وهو مبلغ كبير في ذلك الوقت.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل أصبحت السينما المصرية ضعيفة لأسباب أمنية؟
هل أصبحت السينما المصرية ضعيفة لأسباب أمنية؟

24 القاهرة

timeمنذ 16 ساعات

  • 24 القاهرة

هل أصبحت السينما المصرية ضعيفة لأسباب أمنية؟

شاهدت منذ عدة أيام فيلم "كشف المستور" للنجمة الكبيرة نبيلة عبيد، وتدور قصته حول "سلوى شاهين" التي تعمل لفترة في أحد الأجهزة السيادية في فترة مراكز القوى وتستغل جمالها في الإيقاع بالشخصيات المهمة، ثم تعتزل هذا العمل وتتزوج من طبيب شهير وأستاذ جامعي مرموق وتحيا حياة سعيدة، ولكن بعد 20 عامًا يحتاج رئيس الجهاز لخدمة من نفس النوع ويهدد سلوى بشريط قديم حتى تستجيب لطلبه، وبعد محاولات رفض منها ومحاولات ضغط من رئيس الجهاز، ينتهي الفيلم بمقتلها برصاصات أسلحة رشاشة في الشارع أمام منزلها. ورغم ثقل كاتب الفيلم ومخرجه وهما الأستاذان العظيمان الراحلان وحيد حامد وعاطف الطيب، إلا أن جرأة العمل وطريقة عرضه في عام 1994 وهي فترة اشتهرت بالإرهاب، وخاصة الموجه ضد السياحة، جعلتني اندهش من موافقة الرقابة والأجهزة الأمنية على عرض فيلم بهذه الحساسية وبهذه النهاية خلال ظرف أمني لم تشهده مصر من قبل، خاصة أن طريقة السرد لا تشير إلى حكاية حدثت في عصر "السادات" وانتهت، وإنما سار على دربها نفس الجهاز في نظام "مبارك" أيضا الذي سمح بعرض بعرض الفيلم! ليلة كاملة قضيتها في التفكير في أسباب تمرير هذا الفيلم الجريء سياسيا، صحبها عشرات من الأجوبة التي تمثلت في قوة وحجم الكاتب الكبير الراحل وحيد حامد وتاريخه في كتابة أعمال تفوق جرأتها هذا العمل، وأقواها على الإطلاق "البريء" مع نفس المخرج الراحل عاطف الطيب، أيضا قفزت إلى ذهني إجابة أخرى قد يكون "حامد" و"الطيب" استخدماها لإقناع الرقابة، وهي أن فكرة الفيلم قد تعتمد على "الفانتازيا" أو الخيال وليست هناك حوادث قريبة الصلة تربط الفيلم بالواقع، بالعكس كان الجميع متعاطفا مع أجهزة الدولة بسبب "إرهاب التسعينات". ثمة إجابة أخرى مقنعة وهي أن وحيد حامد قدم للسينما في نفس العام 1994 فيلم الإرهابي، الذي وضعت الجماعات الإرهابية الزعيم عادل إمام على قائمة الاغتيالات بسببه، وبالتالي ليس هناك شيء يدعو لمنع عرض "كشف المستور" في هذه الفترة، خاصة مع غزارة الإنتاج السينمائي والفني بصفة عامة خلال هذه الحقبة. إلا أن سببا أقوى وأخطر قفز إلى ذهني وهي أن هذه الفترة لم تشهد وجود "السوشيال ميديا"، صحيح كان الإنترنت موجودًا، لكن لم يكن هناك "فيسبوك" ولا "تويتر" المسمى حديثا بـ "إكس" ولا غيرها من التطبيقات واسعة الانتشار الآن، وربما لو كانت هذه التطبيقات موجودة لكان عرض الفيلم المشار إليه من رابع المستحيلات. نعم قد تكون "السوشيال ميديا" عائقا كبيرا أمام الموافقة على فيلم جريء سياسيا في الوقت الحالي، خاصة مع الانتشار الكبير للذباب الإلكتروني والكتائب المغرضة، التي لا تهتم بالإبداع ولا بازدهار السينما، وإنما كل هدفها التحريض والتشكيك والبلبلة، وللأسف هي الأكثر تمويلا وانتشارا على السوشيال ميديا، ومن وجهة نظر أي عاقل إذا تعارض الإبداع مع الأمن، فالأمن مقدم بالتأكيد على الإبداع. قد أتفهم هذا الأمر لبعض الوقت أو لظرف معين، لكن لا أتفهم استمراره مع زوال أسبابه، بمعنى أنه خلال السنوات الحساسة التي لحقت ثورة 30 يونيو 2013 والتي نحتفل بها اليوم وما تلاها من محاربة الدولة للإرهاب، ومواجهة سيل كبير من الشائعات الهدامة، أصبح من الضروري -مؤقتا- تجنب أي أعمال قد يستخدمها "الإخوان" وأعوانهم وكتائبهم في هدم الدولة، لكن الآن وبعد السيطرة الكاملة على هذا الوضع منذ سنوات فلماذا لا تستأنف السينما عملها ونرى أعمالا قوية تهز المشاهد من ناحية وتنبه المسئولين من ناحية أخرى؟ من وجهة نظري أنه لا توجد حاليا أعمال قوية أصلا تنتظر الموافقة الأمنية أو الرفض، لأن مشكلة السينما الآن هي مشكلة ورق، وهذا ما يؤكده كبار الفنانين في كل حواراتهم الصحفية والتليفزيونية، وبالتالي وصلت السينما المصرية إلى هذه الحالة التي لا تحسد عليها.

"المتاحف ذاكرة الأوطان" في عدد يوليو 2025 من "الثقافة الجديدة"
"المتاحف ذاكرة الأوطان" في عدد يوليو 2025 من "الثقافة الجديدة"

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 18 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

"المتاحف ذاكرة الأوطان" في عدد يوليو 2025 من "الثقافة الجديدة"

صدر العدد الجديد من مجلة الثقافة الجديدة، عدد يوليو 2025، الصادرة عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، ورئيس تحرير المجلة طارق الطاهر الذي كتب في افتتاحية العدد "كيف وصلنا إلى المتحف الكبير؟". وجاء في العدد: "في هذا العدد من "الثقافة الجديدة"، حاولنا تقديم إطلالة على تاريخ المتاحف المصرية والعالمية، لجأنا –لتحقيق ذلك- لزيارات ميدانية وكتب ومراجع نادرة، شارك معنا نخبة متميزة من المتخصصين في الآثار وعلم المتاحف والمثقفين، ليكون لدينا عدد تذكاري، يقدم إطلالة واسعة على علم المتاحف وأهم المقتنيات المتحفية التى تحتويها الكثير من هذه المواقع داخل وخارج مصر، كما تم طرح العديد من القضايا المرتبطة بالتربية المتحفية، وبدور المتاحف الذى يتجاوز كونه قاعات للعرض فقط". نقرأ في هذا العدد، الصادر بإشراف الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف؛ نائب رئيس الهيئة، مجموعة من المقالات لنخبة من الكُتاب المتخصصين في التاريخ والآثار وعلم المتاحف والمثقفين، فكتب عبد الواحد النبوي "أحوال متاحف مصر"، وخالد العزب "التربية المتحفية" و"فلسفة تشييد المتاحف" لبرونو جولالى – ترجمة وتعليق: خالد عزب، ومصطفى القزاز "دور التحف في مصر"، أما ممدوح الدماطي فجاء مقاله بعنوان "ذاكرة أمة في المتحف المصري"، كما نطالع مقالًا بعنوان "متحف الحضارة نافذة على تاريخ مصر"، وكتب عمر المعنز بالله "المتحف المصرى الكبير.. من قدس الأقداس إلى قاعات العرض"، ووليد الخشاب "المتحف الكبير وخطابات الحاضر"، وتناول مقال محمد كمال "مشروع بستان الإبداع في متاحف مصر"، وزارت مي نجيب "متاحف الشخصيات الثقافية والفنية"، ورنا رأفت "متحف رموز الفن الحديث"، وكتبت منال الأخرس عن "المتاحف المتخصصة في مصر"، وكتب محمد علام عن متحف "جاير أندرسون.. الإنجليزي المجذوب في رحاب السيدة زينب"، وعرض طارق الطاهر "وثائق ومقتنيات نادرة في متاحف قصر عابدين"، كما حكى لنا "قصة تحول مبنى "باب الخلق" إلى متحف لأندر مقتنيات دار الكتب"، و"قصص وحكايات من قلب متحف الفن الإسلامي". ونطالع أيضا في هذا العدد مقال خالد أبو الليل الذي كتب عن "المتاحف الشعبية ودورها في التنمية المستدامة"، وكتب إبراهيم ساويرس عن "المتحف القبطى.. كيف جمع مقتنياته النادرة من قلب الصعيد إلى القاهرة"، ومحمد سيد ريان "روح مصر في متاحف ومعارض مكتبة الإسكندرية"، وطافت جيهان أحمد عمران داخل "متاحف كلية الآداب جامعة القاهرة"، كما نقرا أيضًا "توظيف الـ AI في المتاحف" للورين تورنر – ترجمة: محمد يادم، وكتبت ماريان كمال فخري "المتحف المصرى في تورينو"، ومحمد جمعة توفق "رحلة بين أروقة أساطير المتاحف الإسبانية"، وتناول مقال مي عاشور "متاحف على طريق الحرير"، وسافر بنا معتز محمد صوب "المتاحف في ألمانيا"، وكتب محمد نصر الجبالي "تاريخ المتاحف في روسيا". ونقرأ أيضا في هذا العدد "120 يومًا في متاحف أوربا الحربية" لعبد الرحمن زكي، وتناول مقال أحمد محمد البرش "واقع المتاحف في فلسطين"، وكتب عبد الفتاح المسهلي "المتاحف اليمنية.. ذاكرة حضارية في مهب الحرب"، وإخلاص عبد اللطيف "التراث السودانى بين أنياب الحرب"، ويختتم العدد بمقال عن "متحف زعماء ثورة 1952". يذكر أن مجلة الثقافة الجديدة تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، نائب رئيس التحرير عائشة المراغي، مدير التحرير التنفيذي الناقد مصطفى القزاز، الإخراج الفني عمرو محمد.

بعنوان «المتاحف ذاكرة الأوطان».. صدور العدد الجديد من مجلة الثقافة الجديدة
بعنوان «المتاحف ذاكرة الأوطان».. صدور العدد الجديد من مجلة الثقافة الجديدة

الأسبوع

timeمنذ 19 ساعات

  • الأسبوع

بعنوان «المتاحف ذاكرة الأوطان».. صدور العدد الجديد من مجلة الثقافة الجديدة

العدد الجديد من مجلة الثقافة مريم محمد صدر العدد الجديد من مجلة الثقافة الجديدة، عدد يوليو 2025، الصادرة عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، ورئيس تحرير المجلة طارق الطاهر الذي كتب في افتتاحية العدد «كيف وصلنا إلى المتحف الكبير؟». وجاء فيه: «في هذا العدد من "الثقافة الجديدة"، حاولنا تقديم إطلالة على تاريخ المتاحف المصرية والعالمية، لجأنا - لتحقيق ذلك- لزيارات ميدانية وكتب ومراجع نادرة، شارك معنا نخبة متميزة من المتخصصين في الآثار وعلم المتاحف والمثقفين، ليكون لدينا عدد تذكاري، يقدم إطلالة واسعة على علم المتاحف وأهم المقتنيات المتحفية التي تحتويها الكثير من هذه المواقع داخل وخارج مصر، كما تم طرح العديد من القضايا المرتبطة بالتربية المتحفية، وبدور المتاحف الذى يتجاوز كونه قاعات للعرض فقط». ويأتي في هذا العدد، الصادر بإشراف الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف، نائب رئيس الهيئة، مجموعة من المقالات لنخبة من الكُتاب المتخصصين في التاريخ والآثار وعلم المتاحف والمثقفين، فكتب عبد الواحد النبوي «أحوال متاحف مصر»، وخالد العزب «التربية المتحفية» و«فلسفة تشييد المتاحف» لبرونو جولالى - ترجمة وتعليق: خالد عزب، ومصطفى القزاز «دور التحف في مصر»، أما ممدوح الدماطي فجاء مقاله بعنوان «ذاكرة أمة في المتحف المصري»، كما نطالع مقالًا بعنوان «متحف الحضارة نافذة على تاريخ مصر»، وكتب عمر المعنز بالله «المتحف المصرى الكبير.. من قدس الأقداس إلى قاعات العرض»، ووليد الخشاب «المتحف الكبير وخطابات الحاضر»، وتناول مقال محمد كمال «مشروع بستان الإبداع في متاحف مصر»، وزارت مي نجيب «متاحف الشخصيات الثقافية والفنية»، ورنا رأفت «متحف رموز الفن الحديث»، وكتبت منال الأخرس عن «المتاحف المتخصصة في مصر»، وكتب محمد علام عن متحف «جاير أندرسون.. الإنجليزي المجذوب في رحاب السيدة زينب»، وعرض طارق الطاهر «وثائق ومقتنيات نادرة في متاحف قصر عابدين»، كما حكى لنا «قصة تحول مبنى «باب الخلق» إلى متحف لأندر مقتنيات دار الكتب»، و«قصص وحكايات من قلب متحف الفن الإسلامي». ونطالع أيضا في هذا العدد مقال خالد أبو الليل الذي كتب عن «المتاحف الشعبية ودورها في التنمية المستدامة»، وكتب إبراهيم ساويرس عن «المتحف القبطي.. كيف جمع مقتنياته النادرة من قلب الصعيد إلى القاهرة»، ومحمد سيد ريان «روح مصر في متاحف ومعارض مكتبة الإسكندرية»، وطافت جيهان أحمد عمران داخل «متاحف كلية الآداب جامعة القاهرة»، كما نقرا أيضًا «توظيف الـ AI في المتاحف» للورين تورنر - ترجمة: محمد يادم، وكتبت ماريان كمال فخري «المتحف المصري في تورينو»، ومحمد جمعة توفق «رحلة بين أروقة أساطير المتاحف الإسبانية»، وتناول مقال مي عاشور «متاحف على طريق الحرير»، وسافر بنا معتز محمد صوب «المتاحف في ألمانيا»، وكتب محمد نصر الجبالي «تاريخ المتاحف في روسيا». ونقرأ أيضا في هذا العدد «120 يومًا في متاحف أوربا الحربية» لعبد الرحمن زكي، وتناول مقال أحمد محمد البرش «واقع المتاحف في فلسطين»، وكتب عبد الفتاح المسهلي «المتاحف اليمنية.. ذاكرة حضارية في مهب الحرب»، وإخلاص عبد اللطيف «التراث السوداني بين أنياب الحرب»، ويختتم العدد بمقال عن «متحف زعماء ثورة 1952». يذكر أن مجلة الثقافة الجديدة تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، نائب رئيس التحرير عائشة المراغي، مدير التحرير التنفيذي الناقد مصطفى القزاز، الإخراج الفني عمرو محمد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store