
سبقها العديد من المشاهير.. نجمة عالمية تؤمّن على فمها بـ 2 مليون دولار
أحمد خالد
أعلنت المغنية العالمية سينثيا إيريفو عن قيامها بالتأمين على فمها بمبلغ ضخم، معتبرة أن صحة فمها جزء من الحفاظ على ثقتها بالنفس.
واعتبرت إيريفو العناية بالفم بأنها أساسية في طقوسها اليومية، قائلة: «لسبب ما، فإن تنظيف أسناني واستخدام غسول الفم - ليسترين تحديداً - يُفتحان لي آفاقاً جديدة»، كما صرّحت لمجلة بيبول، مضيفة: «إنه يُعيدني إلى الحياة قبل أن أُغني أو أتحدث».
وأشارت المغنية العالمية إلى إن نظافة الفم ليست غروراً بقدر ما هي ثقة بالنفس واستعداد ومهارة في الأداء، حيث إنها الخطوة الأخيرة قبل دخول دائرة الضوء.
مشاهير أمنوا على أجزاء من جسمهم
ولا تعد سينثيا إيريفو أول من تؤمن على جزء منها، حيث توجد ثمة أمثلة أخرى للمشاهير الذين يؤمّنون على أجزاء الجسم، وكان أبرزها بوليصة تأمين ماريا كاري التي تبلغ قيمتها 70 مليون دولار - 35 مليون دولار لكل من ساقيها.
وكانت عارضة الأزياء هايدي كلوم قد كشفت من قبل عن تأمين ساقيها بنحو 1.4 مليون دولار على الرغم من أنها لاحظت أن إحداهما كانت أقل قيمة من الأخرى بسبب ندبة في الطفولة.
وفي الساحرة المستديرة، قام أسطورتي كرة القدم كريستيانو رونالدو وديفيد بيكهام بالتأمين على ساقيهما بمبالغ ضخمة، فقد أمن رونالدو عليهما بأكثر من 100 مليون يورو، بينما أمن بيكهام بـ195 مليون دولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
فرضت بعض قيود كورونا.. الصين تسجل 7000 إصابة بفيروس جديد
في مشهد يعيد إلى الأذهان مشاهد من ذروة جائحة كورونا، أعلنت السلطات الصحية في الصين عن تسجيل أكثر من 7 آلاف حالة إصابة بفيروس "شيكونجونيا" منذ يوليو الماضي، معظمها في مقاطعة جوانجدونج جنوب البلاد، مع تسجيل حالات جديدة في 12 مدينة على الأقل، وسط حالة من القلق الشعبي وتدابير مشددة من السلطات لاحتواء التفشي. مدينة "فوشان" تُعد الأكثر تضررًا من التفشي الجديد، حيث فُرضت قيود صحية صارمة على المصابين، الذين طُلب منهم البقاء داخل المستشفيات وتُغطى أسرّتهم بشِباك ضد البعوض، مع منع الخروج إلا بعد ظهور نتيجة سلبية أو مرور أسبوع على الأقل من العزل. وسُجلت في المدينة وحدها نحو 3 آلاف حالة خلال الأسبوع الماضي، في حين أكدت السلطات في هونج كونج أول إصابة بالفيروس لصبي يبلغ 12 عامًا ظهرت عليه أعراض الحمى وآلام المفاصل عقب زيارة إلى فوشان. ورغم تأكيد السلطات أن معظم الحالات خفيفة وأن 95% من المصابين تعافوا خلال أسبوع، فإن تفاعل المواطنين على مواقع التواصل الاجتماعي أظهر حالة من القلق، خاصة مع ارتباط الفيروس بآلام مفصلية قد تستمر لشهور أو سنوات في بعض الحالات. انتشار فيروس جديد في الصين ينتقل الفيروس عن طريق لدغات بعوضة مصابة، ولا ينتقل من إنسان إلى آخر، ما يعني أن السيطرة على البعوض تمثل الوسيلة الأهم للوقاية من التفشي، ومن أبرز أعراض الفيروس: الحمى، وآلام المفاصل، والطفح الجلدي، والصداع، وتورم المفاصل، وتكون الأعراض أكثر خطورة لدى كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة. واتخذت السلطات في مقاطعة جوانجدونج سلسلة من الإجراءات لمكافحة البعوض، من بينها توجيه السكان لإزالة المياه الراكدة داخل منازلهم، مع التهديد بفرض غرامات تصل إلى 10 آلاف يوان (نحو 1400 دولار) للمخالفين. كما أطلقت فرق المكافحة آلاف الأسماك التي تتغذى على يرقات البعوض في بحيرات فوشان، إلى جانب استخدام طائرات مسيّرة لرصد أماكن تجمع المياه، ونشر نوع من البعوض الضخم يعرف بـ"بعوض الفيل"، الذي يتغذى على البعوض الناقل للمرض. الصين تكرر إجراءات كورونا بعض الإجراءات المُتبعة في فوشان والمدن المجاورة، بما في ذلك توصيات بالحجر الصحي الطوعي للمسافرين، أعادت إلى أذهان السكان الصينيين ذكريات الجائحة، وأثارت جدلًا واسعًا عبر الإنترنت حول مدى الحاجة إلى مثل هذه التدابير في ظل أن الفيروس لا يُعد معديًا بشكل مباشر. ما هو فيروس شيكونجونيا؟ تم اكتشاف فيروس شيكونجونيا لأول مرة في تنزانيا عام 1952، وهو ينتشر في دول جنوب شرق آسيا وإفريقيا، وقد تم رصد حالات منه في أكثر من 110 دول حول العالم، بحسب منظمة الصحة العالمية. ولا يوجد علاج محدد له حتى الآن، لكن الحالات الخطيرة والوفيات تبقى نادرة، وتبقى الوقاية من خلال مكافحة البعوض، وتجنب المياه الراكدة، هي خط الدفاع الأول للحد من انتشاره.


النبأ
منذ 3 ساعات
- النبأ
امرأة تستخدم شرائح من المشيمة لعلاج التهاب العين
أشادت إحدى المؤثرات في عالم الجمال بعلاج تجميلي غريب يتضمن وضع أجزاء من المشيمة لتفتيح عينيها وعلاج جفافهما. والعلاج من خلال المشيمة، يُطلق عليه بروكيرا هو علاج يتضمن وضع "ضمادة" مصنوعة من الغشاء الأمنيوسي لمشيمة بشرية متبرع بها على مقلة العين. ويزعم مصنّعو هذا العلاج، الذي تبلغ تكلفته 2000 دولار أمريكي، أن الغشاء الأمنيوسي غني بالمكونات النشطة بيولوجيًا التي تساعد على تهدئة جفاف العين، وتساعد على التئام مقلة العين المصابة بالخدوش أو التالف. في حين أن الكثير من الناس يُصابون بجفاف العين في مرحلة ما، إلا أن ارتداء العدسات اللاصقة والنظر إلى الشاشات يزيد من خطر الإصابة، إلا أنه عادةً لا يكون خطيرًا. في بعض الحالات، يمكن أن تُسبب هذه الحالة سحجات قرنية، حيث لا يستطيع الجسم إنتاج ما يكفي من السائل الدمعي لحماية العينين من المهيجات مثل الغبار والأوساخ. كيف يتم العلاج بالبروكيرا؟ يستخدم بروكيرا الغشاء الأمنيوسي - الجزء الأعمق من المشيمة الذي يلامس الجنين - والذي تم التبرع به بعد الولادة وهو محفوظ في ذاكرته. وهذه الأغشية، باهظة الثمن، سهلة القطع وتناسب مختلف أشكال العيون، وتتكون من ثلاث طبقات، تلعب جميعها دورًا في شفاء العين. وتحتوي هذه الأغشية بشكل طبيعي على الكولاجين الذي يشجع نمو الخلايا، وحمض الهيالورونيك الذي يقلل الالتهاب. وأثناء العملية، يضع الطبيب الغشاء، الذي يشبه عدسة لاصقة كبيرة، فوق العين لتغطية القرنية - الطبقة الشفافة الخارجية للعين. وبمجرد أن تمتص العين الغشاء بشكل كافٍ، يقوم الأطباء بإزالة الشريط اللاصق الذي يُثبتها، وفي اليوم التالي، أُزيلت عدسة بروكيرا ورُكبت الأخرى في عيني الأخرى. وفي حين أن حدوث مضاعفات خطيرة مع هذا النوع من العلاج نادر، إلا أن الخبراء حذّروا من أنه قد يُسبب التهاب القرنية أو حتى العدوى، ويُعرف التهاب القرنية أيضًا بقرحة القرنية، وقد يُسبب فقدان البصر في حال عدم علاجه. وإذا انتشرت العدوى إلى مناطق أخرى من العين، فقد تُؤدي إلى العمى؛ لذلك، يُنصح الأشخاص الذين يُريدون العلاج لأسباب تجميلية بحتة، بالتفكير مليًا قبل استبدال العدسات اللاصقة بعدسات المشيمة. يأتي هذا في الوقت الذي سحب فيه مسؤولو الصحة بشكل عاجل عشرات الآلاف من قطرات العين بسبب مشاكل في التصنيع الشهر الماضي، والتي ربما تكون قد تركت المنتجات غير معقمة، مما يزيد من خطر العمى.


24 القاهرة
منذ 6 ساعات
- 24 القاهرة
فيتنام تسجل ارتفاعًا كبيرًا في إصابات حمى الخنازير الإفريقية
تشهد فيتنام موجة متفاقمة من تفشي حمى الخنازير الإفريقية، حيث تضاعف عدد الخنازير المصابة إلى أكثر من ثلاثة أضعاف خلال أسبوعين فقط، وفق ما أفادت به وسائل إعلام رسمية اليوم الثلاثاء. تفشي حمى الخنازير الإفريقية وحسب ما نشرته صحيفة رويترز، أشار الأطباء إلى أن عدد بؤر التفشي المسجلة منذ بداية العام الجاري بلغ 972 حالة، مقارنة بـ 514 حالة فقط منتصف يوليو الماضي، بحسب بيانات وزارة الزراعة الفيتنامية، كما ارتفع عدد الخنازير المصابة من 30 ألفًا إلى أكثر من 100 ألف خنزير، نفق معظمها أو تم التخلص منها عبر الإعدام الوقائي. وقال نجوين شوان دونج، رئيس جمعية تربية الحيوانات في فيتنام، إن المرض ينتشر على نطاق واسع في جميع أنحاء البلاد دون استثناء، مما يهدد قطاع الثروة الحيوانية ويؤثر بشكل مباشر على إمدادات لحوم الخنزير، وهي سلعة أساسية في السوق المحلي. وتُعد حمى الخنازير الإفريقية من أكثر الأمراض الوبائية التي أثّرت على سوق لحوم الخنزير العالمي خلال السنوات الماضية، حيث تسبب التفشي الكارثي في الصين بين عامي 2018 و2019 في نفوق نحو نصف الخنازير المحلية، مع خسائر اقتصادية فادحة تجاوزت 100 مليار دولار. تعليمات إلى السلطات المحلية وفي محاولة لاحتواء الأزمة، وجّه رئيس الوزراء الفيتنامي فام مينه تشينه في يوليو الماضي، تعليمات عاجلة إلى السلطات المحلية والمؤسسات الحكومية لاتخاذ إجراءات صارمة للحد من انتشار المرض، محذرًا من تهديده المباشر لإمدادات الغذاء الوطنية. ورغم أن فيتنام كانت أول دولة تطور لقاحًا تجاريًا ضد حمى الخنازير الإفريقية، تم اعتماده منذ عام 2023، إلا أن معدلات التطعيم لا تزال منخفضة، بسبب مخاوف تتعلق بالتكلفة وفعالية اللقاح، بحسب المسؤولين. وأكد دونج أن اللقاح لا يُعد بديلًا عن إجراءات الوقاية الأساسية، بل هو أداة داعمة فقط في مواجهة هذا المرض الفيروسي شديد العدوى. إندونيسيا ترصد ظهور حمى الخنازير الإفريقية في معظم أقاليمها جائحة جديدة من إنفلونزا الخنازير تضرب أمريكا مع تسجيل أعلى معدل وفيات للأطفال