logo
مانشستر سيتي حاول سلب برشلونة أحد نجومه هذا الصيف

مانشستر سيتي حاول سلب برشلونة أحد نجومه هذا الصيف

يأمل برشلونة في البناء على موسمه الماضي المذهل بالحفاظ على قوام تشكيلته الأساسية، مع إضافة عناصر مميزة مثل الحارس جوان غارسيا والمهاجم ماركوس راشفورد.
ورغم مشاكله المالية قاوم بطل إسبانيا إغراءات لبيع بعض نجومه، ومن بينهم الظهير الأيمن الفرنسي جول كوندي.
كوندي (26 عاماً) كان أحد أهم ركائز برشلونة مع المدرب هانزي فليك في الموسم الماضي، لذا كان من الطبيعي أن يرفض النادي فكرة انتقاله لمانشستر سيتي الإنجليزي.
الصحفي فابريس هاوكينز من إذاعة "راديو مونت كارلو" الفرنسية كشف أن سيتي استفسر عن إمكانية التعاقد مع كوندي هذا الصيف، لكن برشلونة رفض بشكل قاطع.
تمديد وشيك
يمتد عقد كوندي مع برشلونة حتى 2027، وتكثف إدارة النادي جهودها لتمديد عقده في الأسابيع القادمة.
وانضم كوندي إلى برشلونة من إشبيلية في 2022 مقابل 50 مليون يورو، بجانب 10 ملايين في صورة متغيرات.
وخاض كوندي 53 مباراة في الموسم الماضي مع برشلونة، منها 50 بالتشكيلة الأساسية، ومنعته إصابة أمام إنتر ميلان، في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، من خوض مزيد من المباريات.
وشكل كوندي تناغماً مع لامين يامال جهة اليمين، وسجل هدفاً رائعاً أمام ريال مدريد ليحسم كلاسيكو نهائي كأس الملك، ضمن الثلاثية المحلية لفريق فليك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل ينجح راشفورد في إحياء مسيرته مع برشلونة وحجز مكان أساسي؟
هل ينجح راشفورد في إحياء مسيرته مع برشلونة وحجز مكان أساسي؟

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

هل ينجح راشفورد في إحياء مسيرته مع برشلونة وحجز مكان أساسي؟

راشفورد بات مجبرا على ترك يونايتد الذي نشأ في اكاديميته (غيتي)cut out ماركوس راشفورد المغضوب عليه والمستبعد من خطط البرتغالي روبن أموريم مدرب مانشستر يونايتد، بات لاعباً في صفوف برشلونة بطل إسبانيا، وسينضم لكتيبة النجوم بجوار الموهوب لامين يامال والبرازيلي رافينيا ولو بشكل مؤقت لمدة عام على سبيل الإعارة. أبرم برشلونة ومانشستر يونايتد صفقةً قد تسمح لراشفورد بالانتقال الدائم إلى النادي الكاتالوني مقابل 30 مليون يورو فقط إذا تألق خلال موسم 2025 - 2026. لا يزال راشفورد في السابعة والعشرين من عمره، ومن المفترض أن يكون في قمة عطائه الكروي. وبعد توقيعه عقداً لمدة خمس سنوات مع مانشستر يونايتد قبل عامين فقط، كان النادي الإنجليزي يتوقع أن يقضي اللاعب الصاعد من أكاديمية الناشئين والمولود في مانشستر، أفضل سنوات مسيرته الكروية بقميص النادي، وأن يقوده لاستعادة مكانته في الدوري الإنجليزي الممتاز. لكن مسيرته مع الشياطين الحمر تحولت إلى جحيم بعد تراجع أدائه على أرض الملعب وسلسلة من الأحداث الأخرى خارج الملعب، وهو الأمر الذي أثار غضب كل من أموريم وسلفه الهولندي إريك تن هاغ، وأدى أيضاً إلى انهيار علاقته بجماهير النادي. راشفورد يسجل بقميص استون فيلا خلال فترة اعارته لنصف الموسم الماضي (اب) ومنذ قدوم أموريم في ديسمبر (كانون الأول ) الماضي ليخلف تن هاغ، ساءت العلاقة بين راشفورد والمدرب الجديد ولم يلعب بقميص مانشستر يونايتد منذ مباراة فيكتوريا بلزن في الدوري الأوروبي يوم 12 ديسمبر، وقضى الجزء الثاني من الموسم الماضي معاراً إلى أستون فيلا. والسؤال الذي يطرح نفسه هو... إذا كان مانشستر يونايتد، الذي احتل المركز الخامس عشر في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم الماضي، لا يريد راشفورد، فلماذا يسعى برشلونة، بطل الدوري الإسباني إلى التعاقد معه؟ على الرغم من كل السلبيات المحيطة براشفورد خلال المواسم الأخيرة، فإنه لا يزال قادراً على تقديم مستويات جيدة في المباريات الحاسمة، فهو لاعب يتميز بالسرعة الفائقة والقدرة على تهديد مرمى المنافسين، فضلاً عن رغبته الدائمة في إثبات ذاته، وبالتالي يعتقد مسؤولو برشلونة أن التعاقد مع المهاجم الإنجليزي الدولي خطوة تستحق المخاطرة. لكن كيف انتهى المطاف بنجاح راشفورد في تحقيق حلمه والانتقال إلى أحد أكبر أندية العالم بعد تعثر مسيرته مع مانشستر يونايتد؟ وما الذي سيحدث بعد ذلك؟ أموريم أخرج راشفورد من حساباته تماما وكان صاحب قرار رحيله (رويترز) بالعودة إلى عام 2016 مع بروز راشفورد على الساحة الكروية بوصفه لاعباً يبلغ من العمر 18 عاماً، فقد سجل هدفين في أول ظهور له مع مانشستر يونايتد بالدوري الأوروبي عندما شارك بديلاً ضد نادي ميتيلاند الدنماركي، ثم سجل هدفين في أول ظهور له في الدوري الإنجليزي الممتاز بعد ثلاثة أيام في المباراة التي فاز فيها فريقه على آرسنال بثلاثة أهداف مقابل هدفين، وهو ما دفعه نحو النجومية وجعله محط أنظار برشلونة وباريس سان جيرمان على الفور. هناك اهتمام من جانب برشلونة بضم اللاعب منذ فترة طويلة، لكن ارتباط راشفورد بنادي مانشستر يونايتد وبمدينة مانشستر جعل انتقاله يبدو دائماً مستحيلاً. لقد كان النجم الأبرز للفريق، وهو الأمر الذي أقره مسؤولو النادي من خلال تجديد عقده أكثر من مرة وزيادة راتبه بشكل كبير. لكن منذ توقيعه عقداً لمدة خمس سنوات براتب يصل إلى 325 ألف جنيه إسترليني أسبوعياً في يوليو (تموز) 2023، تراجع مستواه بشكل ملحوظ، ودخل في خلافات مع اثنين من مدربيه (تن هاغ وأموريم). وعندما أوضح أموريم في ديسمبر أن راشفورد لا مستقبل له في النادي، أعلن اللاعب رغبته في خوض «تحدٍ جديد»، وأنه يرغب في الانتقال إلى برشلونة، لكن الصعوبات المالية التي يواجهها النادي الإسباني أعاقت محاولات إتمام ذلك ولو على سبيل الإعارة. وعندما فشل برشلونة في إتمام الصفقة في يناير (كانون الثاني) الماضي، وافق راشفورد على الانضمام إلى أستون فيلا على سبيل الإعارة حتى نهاية الموسم، ونجح في تسجيل أربعة أهداف، وتقديم ست تمريرات حاسمة في 17 مباراة، ومع ذلك، ظل الجناح الدولي مصمماً على الانتقال إلى النادي الإسباني، في ظل تواصل المدير الرياضي لبرشلونة، ديكو، معه. ولم يكن راشفورد الخيار الأول لبرشلونة في هذا التوقيت بعد أن حاول النادي الكاتالوني التعاقد مع جناح أتلتيك بلباو نيكو ويليامز قبل أن يقرر الأخير البقاء في النادي الباسكي، ووقع عقداً طويل الأمد معه. ثم حاول برشلونة الحصول على خدمات الجناح لويس دياز من ليفربول الإنجليزي، لكن الأخير أكد أن الكولومبي ليس للبيع، لتعود المفاوضات مع راشفورد مجدداً. أبدى برشلونة استعداده لدفع راتب راشفورد بالكامل (ذكرت مصادر أن اللاعب قبل تخفيضاً طفيفاً في راتبه الأساسي بمانشستر يونايتد لإتمام الصفقة)، كما وافق يونايتد على تخفيض قيمة الصفقة نسبياً حتى تتحول إلى بيع نهائي الصيف المقبل، ويضع حداً لهذه القصة الطويلة. إذا نجح راشفورد، فسوف يحصل برشلونة على خدمات لاعب من الطراز العالمي بتكلفة معقولة. وإذا لم ينجح الأمر، فإن قضاء عام في النادي الكاتالوني سيساعده في الحفاظ على قيمته السوقية، ويمكن ليونايتد بيعه العام المقبل، لذا تبدو الأمور تسير حاليا بطريقة مناسبة لجميع الأطراف. بالنظر إلى الأرقام الرائعة التي حققها الجناحان لامين يامال ورافينيا الموسم الماضي ومشاركتهما بجميع مباريات برشلونة تقريباً، فإن المدير الفني الألماني هانزي فليك كان يريد التعاقد مع جناح آخر لتخفيف العبء عليهما. وبالتالي، فإن وصول راشفورد سيمنح برشلونة على الفور إضافة قوية، خصوصاً في الناحية اليسرى من خط الهجوم. وعلاوة على ذلك، يمكن للإنجليزي الدولي اللعب أيضاً في مركز المهاجم الصريح إذا تطلب الأمر، ومنح الهداف البولندي روبرت ليفاندوفسكي، الذي سيبلغ من العمر 37 عاماً في أغسطس (آب) المقبل، قسطاً من الراحة. بالإضافة إلى ذلك، ستؤدي هذه الخطوة إلى تحسين المرونة التكتيكية لبرشلونة. خلال العام الماضي، عندما كان جميع اللاعبين متاحين ولائقين من الناحية البدنية، كان فليك يفضل اللعب بخط هجوم ثلاثي مكون من يامال وليفاندوفسكي ورافينيا، مع وجود أولمو خلفهم مباشرة. وبينما كان يامال يميل إلى البقاء على الأطراف، كان رافينيا يدخل إلى عمق الملعب، وسجل النجم البرازيلي 18 هدفاً وقدم 11 تمريرة حاسمة في الدوري الإسباني الممتاز، لكنه كان يتألق بشكل لافت عندما كان يدخل إلى عمق الملعب ويكون قريباً من المرمى. وكانت خطورة برشلونة تأتي في الأساس إما من اليمين وإما من عمق الملعب. وتشير الأرقام والإحصاءات إلى أنه من إجمالي 216 لمسة أدت إلى إحراز أهداف في الدوري الإسباني الممتاز، جاءت 13 في المائة منها فقط من الجناح الأيسر. وعندما يكون راشفورد في أفضل حالاته، فإنه يستطيع زيادة هذه الخطورة من الناحية اليسرى. وقد يؤدي التعاقد مع راشفورد إلى انتقال رافينيا للعب في عمق الملعب - ربما بدلاً من أولمو، الذي غاب عن 15 مباراة بسبب الإصابة، أو على الناحية اليمنى لمنح يامال قسطاً من الراحة، حيث عانى الصاعد البالغ من العمر 17 عاماً من ضغوطات تواصل المباريات الموسم الماضي. لا يزال برشلونة بحاجة إلى موازنة حساباته المالية لتسجيل راشفورد في الدوري الإسباني الممتاز - بالإضافة إلى حارس المرمى الجديد خوان غارسيا - لكن القيام بذلك بات أسهل بكثير بسبب عقود الإعارة التي أبرمها وجنبته إنفاق كثير من الملايين خلال أزمته. سلطت مصادر داخل برشلونة الضوء على رغبة راشفورد في خفض راتبه من أجل الانضمام إلى العملاق الكاتالوني وهو ما ينعكس إيجاباً على الجماهير. سيصل راشفورد دون أي توقعات للمشاركة في التشكيلة الأساسية على الفور - على عكس ويليامز أو دياز، حيث كان بإمكان أي منهما أن يحدث الفارق بشكل فوري - لكن من المؤكد أن راشفورد سيبذل قصارى جهده لإثبات جدارته بأنه يستحق الانتقال إلى برشلونة، والرد على المشككين بالسنوات الأخيرة. من الواضح للجميع أن فليك قام بعمل رائع في تطوير أداء معظم لاعبي برشلونة الموسم الماضي، ويستطيع المدير الفني الألماني أن يفعل الشيء نفسه مع راشفورد. لقد لعب فليك دوراً رئيساً في دفع الصفقة إلى الأمام في الوقت المناسب قبل جولة الفريق التحضيرية في آسيا هذا الأسبوع استعداداً للموسم الجديد، وهو الأمر الذي سيمنحه متسعاً من الوقت فيما يتعلق بمساعدة الجناح الإنجليزي على استعادة مستواه السابق. يُعد برشلونة بمثابة فرصة كبيرة لراشفورد - فرصة لم يستحقها في ضوء مستواه في السنوات الأخيرة، لكنها فرصة لا يمكن تفويتها! ينتقل معظم اللاعبين إلى برشلونة بعد تقديم مستويات باهرة مع فرقهم لكي يتمكنوا من لفت انتباه أحد أكبر الأندية في العالم، لكن راشفورد انتقل إلى العملاق الكاتالوني بسبب ماضيه وليس حاضره. لقد تعاقد معه برشلونة بسبب سمعته بصفته واحداً من أفضل المهاجمين في أوروبا، لكن الحقيقة هي أن هذه السمعة بدأت تتلاشى، وهو ما يُفسر السبب الذي جعل راشفورد الخيار الثالث لبرشلونة أثناء فترة البحث الصيفي عن جناح، والسبب الذي جعل مانشستر يونايتد يسمح له بالرحيل من الأساس. يتمثل التحدي الذي يواجهه راشفورد في إعادة عقارب الساعة إلى الوراء، وإظهار قدرته على التأثير في المباريات الكبرى، وتقديم أداء مميز في دوري أبطال أوروبا. لقد فعل ذلك من قبل، وبرشلونة يراهن على أنه يستطيع فعل ذلك مرة أخرى. لقد أظهر راشفورد لمحات من مستواه وموهبته خلال الفترة التي قضاها مع أستون فيلا على سبيل الإعارة الموسم الماضي، وقدم أفضل أداء له في مباراة الإياب للدور ربع النهائي لدوري أبطال أوروبا ضد باريس سان جيرمان، من السرعة الفائقة، والركض المباشر نحو المدافعين، والاستعداد للتسديد في كل فرصة تتاح له. لكن الجانب السلبي بالنسبة لراشفورد يتمثل في معدل عمله الدفاعي، وعدم قدرته على ممارسة الضغط كما ينبغي أو عدم العودة للقيام بواجباته الدفاعية في كثير من المواقف. عندما تسير الأمور على ما يرام مع راشفورد، قد يكون من الصعب إيقافه، لكن عندما يلعب بلامبالاة فقد يؤدي ذلك إلى انتقادات كبيرة له من جانب المشجعين والمدربين. راشفورد يستعرض قميص برشلونة رقم 14 خلال تقديمه لجماهير النادي الكتالوني بعد انتقاله معارا من يونايتد (رويترز) ومع ذلك، فإن الألماني توماس توخيل المدير الفني للمنتخب الإنجليزي، معجب به للغاية، وقد حاول مرتين التعاقد مع راشفورد عندما كان يتولى القيادة الفنية لتشيلسي وباريس سان جيرمان، كما أعاده إلى قائمة المنتخب. ومع اقتراب كأس العالم الصيف المقبل، وفي حال تقديمه مستويات جيدة مع برشلونة هذا الموسم فإن راشفورد سيضمن مكاناً له في قائمة المنتخب الإنجليزي. من الواضح أن راشفورد كان بحاجة إلى تحدٍ جديد منذ فترة طويلة، خصوصاً بعدما بدا غير سعيد في مانشستر يونايتد في آخر عامين على الأقل، كما أن تحقيق حلمه بالانتقال إلى برشلونة قد يكون مصدر إلهام بالنسبة له ويمنحه كثيراً من الطاقة. علاوة على ذلك، فإن اللعب إلى جانب يامال ورافينيا وروبرت ليفاندوفسكي سيمثل نقلة نوعية كبيرة مقارنةً بزملائه السابقين في مانشستر يونايتد، وعلى الرغم من أنه سيواجه تحدياً كبيراً للدخول في التشكيلة الأساسية، لكنه يمتلك القدرات والإمكانيات التي تؤهله لترك بصمة كبيرة على أداء الفريق.

8 خانوا الزعيم والعالمي
8 خانوا الزعيم والعالمي

الوطن

timeمنذ 5 ساعات

  • الوطن

8 خانوا الزعيم والعالمي

يعتبر اللعب لأحد الأندية الكبرى في أي دولة بالعالم بمثابة العهد الذي يقطعه اللاعب أو المدرب مع الجماهير بعدم الانتقال للفريق المنافس أو الجار اللدود. لكن عندما يحدث ذلك، فإن الأمر يعتبره البعض بمثابة الخيانة لدى الجماهير، التي تبدأ بالانقلاب على صاحب الواقعة. وقد اندلعت العديد من الأزمات التاريخية، التي جاء على رأسها العداء الشهير بين البرتغالي لويس فيجو وأنصار برشلونة، عندما انضم إلى ريال مدريد. وينطبق هذا الأمر على الملاعب السعودية التي شهدت العديد من الأحداث المماثلة، وآخرها علي لاجامي الذي قرر ترك النصر وارتداء قميص الغريم التقليدي الهلال. وانضم أخيرا المدرب البرتغالي جورجي جيسوس إلى القائمة التي قررت الانشقاق عن النادي الذي سبق تمثيله، والذهاب إلى الجار اللدود، بعدما وقع عقود انضمامه إلى النصر بداية من الموسم المقبل. جاء ذلك بعد سلسلة طويلة من النجاحات التي حققها المدرب البرتغالي مع الزعيم خلال ولايتين سابقتين، بالإضافة للفوز في 34 مباراة تواليا في مختلف مسابقات الموسم قبل الماضي، وهو إنجاز غير مسبوق بتاريخ الأندية حول العالم. بداية يوغسلافية لا يعتبر جيسوس أول مدرب يفعل ذلك الأمر، حيث سبقه 7 مدربين قرروا تدريب الهلال أو النصر، بعد القيام بتجربة مماثلة مع أحد القطبين. والبداية كانت مع اليوغوسلافي ليوبيسا بروشتش الذي قاد النصر عام 1976، وحقق معه كأسي الملك والاتحاد، ثم انضم للهلال للإشراف على مدرسة الكرة 1977، قبل أن يتم تعيينه مديرا فنيا في 1984، وقاده نحو تحقيق كأس الملك. برازيليان شهيران تولى البرازيلي ماريو زاجالو تدريب الهلال خلال الفترة من 1978 وحتى 1981، وحقق لقب الدوري مرة واحدة، ثم قاد النصر بين عامي 1981و 1982، ولم يتوج معه بأي بطولة. وجاء البرازيلي جويل سانتانا في المرتبة الثالثة، حيث تولى مهمة النصر «1988-1989»، وتوج معه بلقب الدوري، ثم قاد الهلال عام 1990، ورحل سريعا من دون تحقيق أي لقب. المدرب الرابع الذي أشرف على تدريب الجارين هو الكولومبي فرانشيسكو ماتورانا، الذي نجح في تحقيق لقبي الدوري والبطولة الآسيوية مع الهلال خلال موسم 2002، ثم قاد النصر في موسم 2012، ولم يحصد مع فارس نجد أي بطولة. وجاء بعده الروماني إيلي بلاتشي الذي قاد النصر في عام 1997، وحقق معه البطولة الخليجية، ثم تولى تدريب الهلال خلال الفترة من 1998 وحتى 1999، وتوج معه بـ4 ألقاب، متمثلة في الدوري والبطولة العربية والخليجية والسوبر الآسيوي. فشل ثنائي أما سادس المدربين فيدعى جورج أرثر، وهو برتغالي الجنسية، وقاد النصر عاما واحدا 2005، ولم يحقق أي بطولة، وهي الحال نفسها مع الهلال خلال العام التالي 2006. وسار الكرواتي زوران ماميتش على نهج آرثر، حيث قاد النصر في فترة بسيطة من موسم 2017، ولم يحقق أي بطولة، وهي الحال نفسها مع الهلال في موسم 2019. - بروشتش أول من خان النصر وتوجه للهلال - زاجالو هجر الزعيم واتجه صوب العالمي - سانتانا بدأ مع النصر ثم ذهب للهلال - ماتورانا وبلاتشي نجحا مع الزعيم وفشلا مع فارس نجد - جورج أرثر أول برتغالي يقود الناديين في موسمين متتاليين - أرثر لم ينجح مع أي من قطبي العاصمة - الكرواتي ماميتش كرر تجربة أرثر الفاشلة مع الناديين - جيسوس حقق الألقاب مع الزعيم، ثم رحل مغضوبا عليه - العجوز البرتغالي يبدأ تجربة جديدة مع العالمي لإعادة التوهج

أتلتيكو مدريد يعلن التعاقد مع هانكو رسمياً
أتلتيكو مدريد يعلن التعاقد مع هانكو رسمياً

الرياض

timeمنذ 8 ساعات

  • الرياض

أتلتيكو مدريد يعلن التعاقد مع هانكو رسمياً

أعلن نادي أتلتيكو مدريد اليوم الخميس رسمياً عن التعاقد مع المدافع السلوفاكي هانكو من فينورد الهولندي بعد تجاوزه الفحص الطبي . وذكرت وسائل إعلام هولندية أن هانكو (27 عاماً) سافر بالفعل إلى النمسا للالتحاق بتدريبات النصر، بعد اتفاق على انضمامه لفريق كريستيانو رونالدو مقابل 40 مليون يورو، لكن الصفقة انهارت على نحو مفاجئ لأسباب مجهولة. وسارع أتلتيكو مدريد في إجراءات التعاقد مع هانكو الذي جذب اهتمامه بالفعل في الموسم الماضي، بعدما علم بانهيار صفقته مع النصر. وبحث فريق المدرب دييغو سيميوني عن تدعيمات دفاعية بعد رحيل رينيلدو وسيزار أزبيليكويتا وأكسل فيتسل، ويجيد هانكو اللعب بمركز قلب الدفاع أو الظهير الأيسر. وأصبح هانكو الصفقة السادسة لأتلتيكو في ميركاتو الصيف استعداداً لمناطحة ريال مدريد وبرشلونة في الموسم الجديد، حيث تعاقد مع لاعب الوسط أليكس باينا، والمهاجم جوني كاردوسو والظهير الأيسر ماتيو روجيري والجناح تياغو ألمادا والظهير الأيمن مارك بوبيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store