
بصمة يد عمرها 4 آلاف عام على أثر طيني مصري
وقالت هيلين سترودويك، عالمة المصريات في متحف فيتزويليام في كامبريدج، إن بصمة اليد الكاملة «النادرة والمثيرة» ربما يكون قد تركها صانع القطعة الذي لمسها قبل أن يجف الطين، ذلك بحسب وكالة أنباء بي إيه ميديا البريطانية.
وتم العثور على البصمة على قاعدة «مسكن الروح» - وهو نموذج طيني على شكل مبنى كان يوضع داخل المدفن.
ويعود تاريخ الأثر الذي اكتشفت عليه بصمة اليد إلى حوالي 2055 - 1650 قبل الميلاد.
وقالت سترودويك، كبيرة علماء المصريات في متحف فيتزويليام: «إنه أمر نادر ومثير العثور على بصمة يد كاملة تحت مسكن الروح هذا.. لقد تركها الصانع الذي لمس «المسكن» قبل أن يجف الطين.. لم أرَ مثل هذه البصمة الكاملة على قطعة أثرية مصرية من قبل».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
بعد فوضى الحفل.. محمد رمضان يواجه أزمة تصريحات وغضب جماهيري واسع
خرج الفنان المصري محمد رمضان ليرد على موجة الانتقادات التي طالته عقب طرحه أغنية جديدة بعنوان «يلا»، وذلك بعد ساعات فقط من الحادث المؤسف الذي وقع أثناء حفله في الساحل الشمالي. قال محمد رمضان عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي موجهاً حديثه للمنتقدين: «بالله عليكم بلاش مزايدات، ده تعاقد مع شركة أجنبية ومقدرش مانزلش الأغنية في ميعادها.. محدش بيقدر بلده ولا جمهوره ولا رجالته مثلي». انفجار صادم يفسد حفل الساحل الشمالي.. وفاة وإصابات كان محمد رمضان قد أحيا حفلاً غنائياً ضخماً في الساحل الشمالي بالعلمين، حضره جمهور غفير. لكن الحفل تحول إلى مأساة بعد انفجار أسطوانة غاز قرب المسرح، ما أسفر عن وفاة أحد العمال وإصابة 6 آخرين بجروح خطِرة. ووصف رمضان تلك اللحظات قائلاً: «صوت الانفجار لسه في ودني.. حياتي كانت في خطر». وتوقف الحفل فور وقوع الحادث، واعتذر رمضان للحاضرين، مؤكداً حرصه على سلامة الجمهور. تصريحات مثيرة لمحمد رمضان: محاولة اغتيال مكتملة الأركان في أول تعليق له على الحادث، أثار محمد رمضان الجدل حين وصف ما حدث بأنه محاولة لاغتياله. وكتب عبر حسابه الرسمي: «تم إنهاء الحفلة بسبب تفجير على المسرح بجواري تماماً.. صوت قنبلة مالوش علاقة بـ «الفاير وركس»، والله محاولة اغتيال مكتملة الأركان.. ليه الأذى يوصل للدرجة دي؟!». تراجع سريع: غالباً انفجار أسطوانة غاز بعد دقائق من منشوره المثير للجدل، حذف محمد رمضان التصريح، وخرج بمنشور جديد ينفي فيه فرضية الاغتيال، مرجحاً أن الحادث ناتج عن انفجار أسطوانة غاز من معدات الألعاب النارية. وكتب: «تصحيح.. غالباً انفجار أسطوانة غاز من الفاير وركس.. وليست محاولة اغتيال.. الحادث قضاء وقدر». وأكد أن إدارة المكان قامت بمسح شامل لموقع الحفل حفاظاً على سلامة الجميع، طالباً الرحمة للمتوفى والدعاء للمصابين بالشفاء. موجة استفزاز الجمهور على مواقع التواصل شهدت مواقع التواصل الاجتماعي فور وقوع الحادث تعليقات غاضبة من الجمهور بسبب تنظيم الحفل، خاصة بعد ملاحظة قرب الجمهور من المسرح وعدم وجود مساحة أمان أو سياج واقٍ. وكتب بعض المنتقدين: «المفروض تكون فيه مسافة أمان من مترين إلى 3 أمتار بين الجمهور والمسرح». وانتقد آخرون طريقة إدارة الحفل والتقصير في إجراءات السلامة. كما أثار أحد المعلقين تشبيهاً صادماً بالفنان الأمريكي ترافيس سكوت الذي شهد حفله مأساة شبيهة عام 2021، ما دفع البعض إلى التعبير عن مخاوفهم من تكرار الفاجعة. غضب من «التجاهل» بعد الحادث غضب الجمهور بات ملموساً بعد أن بدأ محمد رمضان في نشر محتوى ترويجي وإعلاني بعد ساعات قليلة من الحادث، بينما لم يقدم اعتذاراً واضحاً أو تفاصيل حول مسؤولية الحادث. ووصفه البعض بالانعزال عن الواقع والتجاهل المتعمد لحادث إنساني.


البيان
منذ 19 ساعات
- البيان
الزواج في حياة الرياضيات.. رحلة لا تخلو من التحديات
وعلى الجانب الآخر، اختارت المصرية رنيم الوليلي، بطلة الإسكواش السابقة، أن تختم مسيرتها الاحترافية في قمة مجدها لتبدأ رحلة جديدة في عالم الأمومة، مؤكدة أن القرار جاء عن قناعة ورغبة شخصية في تكوين أسرة. أما ندى حافظ، لاعبة المبارزة المصرية، فقد كتبت فصلاً استثنائياً في تاريخ الرياضة بعد مشاركتها في أولمبياد باريس وهي حامل، لتُثبت أن إرادة المرأة لا تعرف المستحيل، وبينما لا تزال في مرحلة استكشاف عالم الأمومة، يبقى قرار عودتها إلى المنافسات أمراً مؤجلاً حتى يحين الوقت المناسب. كما أمتلك مشروعاً منزلياً منذ عام 2017، وتأهلت إلى دورة الألعاب البارالمبية مرتين، في طوكيو 2020 وباريس 2024، حالياً، أستعد مع المنتخب للمشاركة في كأس العالم بكوريا، ونسعى للتحضير لدورة آسياد آسيا 2026. بالإضافة إلى العمل على التأهل لبارالمبياد لوس أنجلوس 2028، وأعتبر أن أكبر تحدٍ بالنسبة لي هو محاولة التوفيق بين العمل والأسرة والرياضة». وأردفت: «الاستمرار في الرياضة يتطلب الكثير من التضحيات، لكن ولله الحمد، حققت ما أتمناه ورفعت علم الإمارات في المحافل الدولية والعالمية، وهذا هو أكبر إنجاز أفتخر به، ما كان يتحقق لولا الدعم العائلي الذي كان ولا يزال أحد أهم عوامل استمراري، في البداية. كان أهلي هم السند الأساسي، والآن أبنائي هم الذين يمنحونني الحافز والدافع لتحقيق المزيد من النجاحات، ما يجعلني أكثر تصميماً على مواصلة مسيرتي الرياضية». ومن المهم اختيار الشخص المناسب الذي يهتم بك ويشجعك على تحقيق أحلامك، بالتأكيد، الزواج من شخص رياضي يختلف تماماً عن الزواج من شخص من مجال آخر، فكون زوجي رياضياً ساعدني دائماً على البقاء في المقدمة، خصوصاً أنه متحمس لمسيرتي، وهذا ما يجعلني أكثر حماساً». «أفضل نتائجي في عالم الكرة الصفراء حققتها بعد أن شكّلنا معاً ثنائياً متكاملاً، فقد كان زوجي دائم الحرص على تحسين مستوى لياقتي البدنية، التي تعد أحد أسرار نجاح أي لاعب، خصوصاً في الألعاب الفردية مثل التنس». وحققت ما أطمح إليه، وبالفعل، اعتزلت في سن الـ31، وكان السبب الأساسي تأخر الحمل، وعندما تحقق الحمل، شعرت بفرحة كبيرة غطّت على أي حزن قد ينتج عن الاعتزال، خصوصاً أن فترة الاعتزال تزامنت مع جائحة كورونا التي أوقفت النشاط الرياضي، ما جعل الابتعاد عن الرياضة أسهل نفسياً». ومع ذلك، فإن اللحظات الجميلة التي يمنحها الأطفال تُنسيكِ تلك الصعوبات، ورغم الروتين القاتل، فإن مشاعر الأمومة تمنح الحياة طعماً خاصاً، وبعد إنجاب طفلي الثاني، شعرت بزيادة الحمل والمسؤولية، خصوصاً مع الحرص على مراعاة مشاعر الطفل الأول، لكن بمرور الوقت بدأت أتعامل بشكل أفضل مع هذه المرحلة». وهذا هو الجزء الذي أشتاق إليه، في بداية اعتزالي، كنت مصممة ألا أعود إلى الإسكواش لا كلاعبة ولا كمدربة، لكن مع الوقت وجدت أنني أفتقد اللعبة، لذلك ما زلت أمارسها على فترات، سواء بشكل خفيف أو مكثف حسب وقتي المتاح، أما بالنسبة للتدريب أو الأدوار الإدارية، فحتى الآن لم أفكر في الأمر بشكل جدي، وربما يتغير الوضع عندما يكبر أطفالي قليلاً». لكن الاحتراف يتطلب تدريبات مكثفة، نظام نوم وأكل معينين، وهذا صعب جداً في ظل مسؤوليات الأمومة، أرى أن أي امرأة قادرة على تحقيق هذا التوازن تُعد بطلة حقيقية، مثل لاعبة الإسكواش نور الطيب التي استطاعت العودة للعب بعد الإنجاب، وأحييها على المجهود الذي بذلته لتحقيق هذا الإنجاز». وعادت للمنافسة قبل إنجاب طفلها الثاني، أما أنا فقد اخترت أن أنهي مسيرتي في الإسكواش بالتزامن مع بدء حياة الأمومة، في النهاية، كل شخص يعرف قدراته وما يناسب ظروفه. لكن النصيحة التي أوجهها لكل امرأة، سواء كانت رياضية أو لا، أن قرار الإنجاب يجب أن يكون نابعاً من رغبتها الشخصية وليس استجابة لضغط المجتمع أو الالتزام بالعادات والتقاليد، فالزوجة تتحمل العبء الأكبر في تربية الأطفال مهما قدم الزوج من دعم ومساعدة، لذلك يجب أن تتأكد من أنها مستعدة نفسياً لهذه المسؤولية قبل اتخاذ القرار». كان من الضروري أن أبقى في حالة بدنية جيدة رغم أنني في الشهر السابع، وفي الوقت ذاته، كان عليّ أن أحافظ على استقراري الذهني وألا أسمح لفكرة أن الحمل قد يكون سبباً للخسارة». إلا أن العودة إلى مستواي السابق تتطلب الكثير من العمل، إلى جانب اللياقة البدنية، الجانب الذهني مهم جداً، فالعودة بعد فترة انقطاع طويلة تحتاج إلى استعداد نفسي قوي، لكن أهم عنصر هو استعادة مستوى اللياقة البدنية والقدرة على التحمل». لكن لا يجب أن يكون أحدهما سبباً في التخلي عن الآخر، نحن كنساء نمتلك قدرة كبيرة على التحمل، ونستطيع تحقيق أكثر من هدف في الوقت نفسه، لذلك، لا ينبغي أن نخشى من أن الأمومة ستُعيقنا، عندما نرى نماذج ناجحة من الأمهات اللاتي استطعن تحقيق التوازن بين الحياة الأسرية والرياضة، نتأكد أن الأمر ممكن وأنه لا شيء مستحيل.


خليج تايمز
منذ 20 ساعات
- خليج تايمز
حادث مأساوي في حفل محمد رمضان: وفاة وإصابات بسبب خلل الألعاب النارية
في حادثة مأساوية وقعت يوم أمس في 31 يوليو، توفي شاب خلال حفل غنائي للفنان المصري محمد رمضان بعد وقوع خلل في الألعاب النارية. كان النجم المصري يقيم حفلاً في جولف بورتو مارينا في مصر، عندما بدأ نظام الألعاب النارية يعاني من عطل. هذا العطل تسبب في انطلاق شرارات مباشرة نحو الجمهور، حيث كان من الممكن رؤية الحضور وهم ينحرفون ويحتمون من الشُعَل المتطايرة في عدة فيديوهات انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي. ووفقًا لـ«الخليج»، توفي رجل يبلغ من العمر 23 عامًا إثر الحادثة بعد تعرضه لتوقف قلب مفاجئ. كما أصيب 6 آخرون بجروح متفاوتة، منها حروق وإصابات أخرى. شاهد الفيديو الذي يوضح ما حدث أدناه: وعندما حدث عطل نظام الألعاب النارية، أوقف الفنان حفله بشكل فوري للتأكد من خروج الحضور من المكان بأمان، ومنع وقوع تدافع يشبه حالة الهرج والفزع. وقد تم تداول فيديو يُظهر ما جرى في الحفل. ونفى المنظمون تحمل المسؤولية عن الحادث. وأكدت الشركة المسؤولة عن الألعاب النارية أن كافة التصاريح القانونية كانت مرخصة وسارية. ولا تزال السلطات تُجري تحقيقاتها في ملابسات الحادث.