مقتل شخصين فى إطلاق النار على رجال إطفاء بولاية أيداهو الأمريكية
وأكد عمدة كوتيناى بولاية أيداهو الأمريكية أن المهاجم يواصل إطلاق النار على عناصر الأمن بواسطة بنادق عالية القوة.وقال حاكم ولاية آيداهو الأمريكية براد ليتل، إن عددا من رجال الإطفاء تعرضوا لهجوم أثناء محاولتهم إخماد حريق فى شمال الولاية، داعيا السكان إلى الابتعاد عن المنطقة. وقال ليتل فى منشور على منصة "إكس": "هذا اعتداء مباشر شنيع على رجال الإطفاء الشجعان، وأطلب من جميع سكان آيداهو الدعاء لهم ولعائلاتهم بينما ننتظر معرفة المزيد". وأضاف: "بما أن الوضع لا يزال يتطور، يرجى الابتعاد عن المنطقة للسماح لرجال الأمن ورجال الإطفاء بأداء عملهم". وأفادت تقارير إخبارية محلية، نقلا عن أجهزة مسح الشرطة، بإصابة عدد من رجال الإطفاء بالرصاص، وأكد قائد شرطة آيداهو مقتل شخصين وإصابة عدد غير معلوم من الأشخاص. وأصدر مكتب إدارة الطوارئ فى مقاطعة كوتيناى تنبيها للمواطنين فى المناطق المجاورة بالاحتماء فى أماكنهم. وقال ضابط من شرطة كوتيناى لشبكة "إيه بى سي"، إن رجال الإطفاء كانوا يتعاملون مع حريق صغير اندلع فى منطقة جبل كانفيلد الطبيعية شرقى المدينة، عندما تعرضوا لإطلاق نار من شخص فى منطقة غابات قريبة. وأضاف هوارد أن المسؤولين يحققون فيما إذا كان الحريق مدبرا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد العربي
منذ 2 ساعات
- المشهد العربي
الخارجية الألمانية تستدعي السفير الإيراني
قالت وزارة الخارجية الألمانية إنها استدعت السفير الإيراني اليوم الثلاثاء بعد إلقاء القبض على شخص مشتبه في تجسسه لصالح إيران بهدف جمع معلومات عن مواقع يهودية وأفراد في برلين. وأضافت الوزارة في منشور على منصة إكس "لن نتهاون مع أي تهديد لحياة اليهود في ألمانيا. يجب التحقيق بدقة في الاتهامات الموجهة إلى رجل دنمركي بتهمة العمل كعميل لإيران".


المصري اليوم
منذ 3 ساعات
- المصري اليوم
«بسبب رسم اعتُبر مسيئا للنبي».. اشتباكات في إسطنبول واعتقال رسامي كاريكاتير (تقرير)
شهدت مدينة إسطنبول التركية صدامات بين متظاهرين معترضين على رسم كاريكاتيري اعتبروه مسيئا للنبي محمد صلي الله عليه وسلم والشرطة التي حاولت تفريقهم بإطلاق الرصاص المطاطي وقنابل الغاز المسيل للدموع، في حين اعتقلت قوات الأمن رسام الكاريكاتير. واندلعت الصدامات، مساء أمس الاثنين، بعد أن أمر المدعي العام في إسطنبول باعتقال محرّرين في مجلة ليمان التركية الساخرة لنشرهم رسم كاريكاتيري «يسيء صراحة إلى القيم الدينية»، في اتهام نفته المجلة. وأظهرت نسخة من الرسم الأبيض والأسود نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، تصويرا لمدينة تتعرض للقصف وفي سمائها رجلان يطيران ويتصافحان، فيعرف أولهما عن نفسه بالقول «السلام عليكم أنا محمد»، ليجيبه الآخر «وعليكم السلام، أنا موسى». وبعد انتشار خبر الرسم، هاجم عشرات المتظاهرين الغاضبين حانة يرتادها موظفو ليمان في وسط مدينة إسطنبول، ما أدى إلى اندلاع مناوشات مع الشرطة التي حاولت التصدي لهم. وسرعان ما تصاعدت وتيرة الصدامات إذ شارك فيها ما بين 250 و300 شخص، وفقا لوكالة «فرانس برس». وأعلن مكتب المدعي العام أنه «فتح تحقيقا في نشر رسم كاريكاتير في عدد 26 يونيو 2025 من مجلة ليمان يُسيء صراحة إلى القيم الدينية، وقد صدرت مذكرات توقيف بحق المتورطين». Emniyet güçlerimiz tarafından، Peygamber Efendimizi (S.A.V.) çizme hadsizliğini yapan derginin Müessese Müdürü A. Y. adlı şahıs da yakalanarak gözaltına alındı. — Ali Yerlikaya (@AliYerlikaya) June 30، 2025 بدوره، قال وزير العدل التركي، يلماز تونج، إنه تم فتح تحقيق بموجب المادة 216 من قانون العقوبات التركي، التي تجرم التحريض على الكراهية والعداوة، وأنه تم إصدار أوامر اعتقال لستة أشخاص في المجمل. وأكد «تونج» عبر منصة «إكس» أن «ازدراء معتقداتنا أمر غير مقبول على الإطلاق»، محذرا من أن أي تمثيل بصري للنبي محمد «لا يقوض قيمنا الدينية فحسب، بل يقوض السلم الاجتماعي أيضا». من جهته، قال وزير الداخلية، على يرلي كايا، إن الشرطة أوقفت رسام الكاريكاتير المسؤول عن الصورة، واثنين من مسؤولي المجلة ومصمم الجرافيك فيها. ونشر وزير الداخلية عبر منصة «إكس»، مقاطع فيديو توثق قيام عناصر من قوات الأمن بعمليات التوقيف. وكتب الوزير على منصة «إكس»: «هؤلاء الأشخاص سيقدمون للعدالة». Peygamber Efendimizin (S.A.V) karikatürünü yaparak nifak tohumları ekmeye çalışanları bir kez daha lanetliyorum. Bu alçak çizimi yapan D.P. adlı şahıs yakalanarak gözaltına alınmıştır. Bir kez daha yineliyorum: Bu hayasızlar hukuk önünde hesap verecektir. — Ali Yerlikaya (@AliYerlikaya) June 30، 2025 وندد محافظ إسطنبول، داود جول، «بهذه العقلية التي تسعى إلى استفزاز المجتمع من خلال مهاجمة قيمنا المقدسة». Hadsiz derginin grafikeri C.O. adlı şahıs da yakalanarak gözaltına alındı. Sevgili Peygamberimize (S.A.V.) yönelik gerçekleştirilen bu alçaklık hukuk önünde hak ettiği cezayı görecektir. — Ali Yerlikaya (@AliYerlikaya) June 30، 2025 في المقابل، اعتذرت مجلة ليمان في بيان عبر منصة «إكس» للقراء الذين شعروا بالإساءة، وقالت إن الكاريكاتير قد أسيء فهمه. ووصفت المجلة بعض التفسيرات بأنها «خبيثة بشكل متعمد». وقالت المجلة: «لقد أراد رسام الكاريكاتير إظهار استقامة المسلمين المضطهدين عبر تصوير رجل مسلم قتلته إسرائيل، ولم يقصد أبدا الإساءة إلى القيم الدينية». وتابعت ليمان «نعتذر لقرائنا ذوي النوايا الحسنة الذين نعتقد أنهم كانوا ضحايا استفزازات». وحثت ليمان السلطات القضائية على التحرك ضد ما وصفته بحملة تشويه، وطالبت قوات الأمن بحماية حرية التعبير. من جهته، أكد رئيس تحرير المجلة، تونجاي أكجون، لوكالة «فرانس برس» أن الرسم فُسر بشكل خاطئ. وقال «أكجون»: «هذا الرسم ليس بتاتا رسما كاريكاتيري للنبي محمد.. في هذا العمل، هو اسم رجل مُسلم قُتل خلال القصف الإسرائيلي؛ كان اسمه محمد؛ إنه خيال.. أكثر من 200 مليون شخص في العالم الإسلامي يحملون اسم محمد»، مضيفا: «لا علاقة للأمر بالنبي محمد.. ما كنا لنخاطر أبدا».


خبر صح
منذ 4 ساعات
- خبر صح
جيش الاحتلال يعلن عن تدمير 3 كيلومترات من أنفاق خان يونس
صرح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، بأنه تم تدمير شبكة أنفاق تحت الأرض بطول يقارب 3 كيلومترات في منطقة خان يونس بجنوب قطاع غزة، مشيرًا إلى أن هذه الأنفاق كانت تُستخدم من قبل الفصائل الفلسطينية لتنفيذ 'عمليات إرهابية'. جيش الاحتلال يعلن عن تدمير 3 كيلومترات من أنفاق خان يونس من نفس التصنيف: رئيس وزراء إسرائيل يؤكد أن الهجوم على إيران كان مخططاً منذ أبريل وفي تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس'، قال أدرعي: 'تم تدمير مسارات أنفاق تحت الأرض بطول نحو 3 كيلومترات في منطقة خان يونس، وتواصل قوات الفرقة 36 تنفيذ عملياتها في المنطقة، حتى الآن، تمكن المقاتلون من القضاء على عشرات المخربين في اشتباكات مباشرة ومن الجو، ودمروا مئات البُنى التحتية العسكرية، بما في ذلك شقق عملياتية، وفتحات أنفاق، ومناطق مخصصة للمبيت والاستعداد لتنفيذ العمليات الإرهابية للمنظمات في القطاع'. تدمير مسارات أنفاق تحت الأرض بطول نحو 3 كيلومترات في منطقة خان يونس ⭕️تواصل قوات الفرقة 36 تنفيذ عملياتها في منطقة خان يونس جنوب قطاع غزة ⭕️حتى الآن، قضى المقاتلون في اشتباكات مباشرة ومن الجو على عشرات المخربين، ودمروا مئات البُنى التحتية العسكرية، من بينها شقق عملياتية،…. — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee). وأضاف المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي: 'في إحدى العمليات، قامت القوات بتدمير نحو ثلاث كيلومترات من مسارات الأنفاق تحت الأرض التي كانت تُستخدم من قبل المخربين لتنفيذ عمليات إرهابية'. وفي سياق آخر، أشار المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، إلى أن القوات الإسرائيلية تواصل عملياتها المكثفة في مختلف مناطق قطاع غزة، حيث نفذت أكثر من 140 غارة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. مقال له علاقة: ترامب يعلن عن نجاح قصف 3 مواقع نووية في إيران منها مفاعل فوردو وأوضح الجيش في بيان أن هذه العمليات تتم بالتنسيق مع جهازي الاستخبارات والشاباك، مضيفًا أن 'قوات الفرقة 99 رصدت مساء أمس عنصرين مسلحين حاولا زرع عبوة ناسفة ضد القوات، فتم استهدافهما جويًا وقتلهما'. وأشار البيان إلى أن قوات الفرقة 36 قد وسعت نطاق عملياتها خلال الأيام الأخيرة لتشمل مناطق جديدة في القطاع، حيث تمكنت من القضاء على العشرات من العناصر المسلحة، وتدمير مئات المواقع التابعة لفصائل فلسطينية، سواء فوق الأرض أو تحتها. 140 ضربة جوية كما أفاد البيان بأن قوات الفرقة 162 تمكنت من قتل ثمانية مسلحين خلال عملية استهدفت مقرًا لهم، فيما نفذت فرقة غزة (143) عمليات بحرية استهدفت زوارق وعناصر مسلحة في جنوب القطاع. ووفقًا للبيان، فقد نفذ سلاح الجو الإسرائيلي أكثر من 140 ضربة جوية خلال اليوم الماضي، استهدفت مواقع عسكرية، ومخازن أسلحة، ومنصات إطلاق صواريخ مضادة للدبابات، بالإضافة إلى منشآت أخرى وُصفت بأنها 'بنية تحتية إرهابية'، وذلك لدعم العمليات البرية المستمرة في القطاع. الشاباك: اعتقال شخصين في إسرائيل للاشتباه بتجسسهما لصالح إيران أعلنت الشرطة الإسرائيلية وجهاز الأمن العام (الشاباك)، يوم الثلاثاء، في بيان مشترك، عن اعتقال زوجين من مدينة رعنانا يُشتبه بتجسسهما لصالح إيران، حسبما ذكرت صحيفة 'يديعوت أحرنوت'. تمديد احتجازهما وذكر البيان أن الزوجين، وهما في الثلاثينيات من عمرهما، أُوقفا يوم الاثنين في أعقاب تحقيق سري بدأ قبل أيام، وأنهما سيمثلان أمام المحكمة، حيث ستطلب الشرطة تمديد احتجازهما على ذمة التحقيق.