logo
كيف يغادر المرء عمان؟

كيف يغادر المرء عمان؟

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام
من أمام باب الطائرة، أسأل نفسي كيف يغادر المرء عمّان!؟ ولماذا؟
ذلك أن فيها شيئًا من الروح..
شكرًا لكم يا أصدقاء على هذه الأيام التي تكثّف فيها عمر كامل من الألق..
إدارة المهرجان، الرفاق في وزارة الثقافة، الشعراء الأردنيين والضيوف (الذين سامحهم الله لم يتركوا لنا وقتًا للنوم على سرير خمس نجوم!) شكرًا لكم على هذه المساحة المضيئة الذي تشبه الأردنّ جماًلا وعراقةً..
شكرًا للعزيز أ. أيمن سماوي وللصديق محمود الخطيب على ترتيب هذا الجمال، والشكر موصول للمحب أ. نمر أبو رمان لحرصه وانتباهه على التفاصيل..
الأحبة الشعراء، الذين لم يُكتب لي لقاؤهم، شكرًا لأنكم تركتم أصواتكم معلقة في بهو الفندق والقاعات وشوارع المدينة..
شكرًا لدارة الشعراء، لرابطة الكتاب، لمركز الحسين، لكل من جعل هذه التجربة استثنائية..
إلى اللقاء يا رفاق، وعذرًا على الاطالة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عشرة أيام من الدهشة… شكراً مهرجان جرش -صور
عشرة أيام من الدهشة… شكراً مهرجان جرش -صور

رؤيا نيوز

timeمنذ 24 دقائق

  • رؤيا نيوز

عشرة أيام من الدهشة… شكراً مهرجان جرش -صور

عشرة أيام ليست مجرد تقويم زمني عابر، بل هي عشرة أيام من الإنسانية، من الحكايات، من التلاقي الروحي بين الفن والناس، بين الأرض والتراث، بين الماضي والمستقبل. مهرجان جرش للثقافة والفنون، في دورته التاسعة والثلاثين، لم يكن مجرد حدث فني تقليدي، بل كان محطة متكاملة للتنمية المجتمعية، منصة للثقافة الحية، ومرآة تعكس صورة الأردن المبدع والحي والنبيل. عشرة أيام من الإنسانية….. تجسدت في أعين الأطفال الذين تراقصت ضحكاتهم في الساحات، وفي خطوات كبار السن الذين تنفسوا رائحة الذكريات، وفي ملامح الفنانين الذين أعادوا تعريف المعنى الحقيقي للعطاء. مهرجان جرش فتح أبوابه على مصراعيها أمام الإنسان، أيا كان، ليعبر، ليحلم، ليشارك، وليكون جزءاً من مشهدية وطنية كبرى. عشرة أيام من التنمية المجتمعية… حيث لم تكن الفعاليات ترفا أو تكرارا، بل كانت امتدادا حقيقيا لدور المهرجان في تمكين المجتمعات، دعم الحرفيين، إحياء الصناعات التقليدية، وإبراز مشاريع شبابية وريادية أردنية أشرقت تحت أضواء جرش. عشرة أيام من الثقافة الحية….. من الشعر إلى المسرح، من الرواية إلى المشغولات اليدوية، من الموسيقى إلى اللوحات التشكيلية، مرت كل الألوان من هنا، من مدرجات جرش، لتجعل المدينة القديمة أكثر حداثة، والأجيال الشابة أكثر وعيا وانتماء. وعشرة أيام من تجويد الفن الأصيل… حيث لا مكان للاستهلاك، ولا مجال للتكرار. فن راق، أصيل، ممتد الجذور، كان ضيفاً دائماً على ليالي جرش، مكللا بالصوت الأردني، والعربي، والإنساني. شكرا مهرجان جرش، شكرا لإدارتك التي آمنت بأن الثقافة مشروع وطني، وبأن الفن رسالة، وبأن الإنسان هو الغاية والوسيلة. شكرا لأنك فتحت بوابة على مصراعيها… لا للفن فقط، بل للكيان الإنساني، وللأحلام، وللمشاريع، وللوطن بكامل أطيافه. جرش، أيها المهرجان العابر للزمن، من قلبنا شكراً.

مهرجان الأردن الدولي للطعام يطلق حملة إغاثية إلى غزة بالتعاون مع الهيئة الخيرية -صور
مهرجان الأردن الدولي للطعام يطلق حملة إغاثية إلى غزة بالتعاون مع الهيئة الخيرية -صور

رؤيا نيوز

timeمنذ 24 دقائق

  • رؤيا نيوز

مهرجان الأردن الدولي للطعام يطلق حملة إغاثية إلى غزة بالتعاون مع الهيئة الخيرية -صور

أطلق مهرجان الأردن الدولي للطعام حملة إغاثية لدعم الأشقاء في قطاع غزة، بالتنسيق مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية. وانطلقت اليوم من ساحة المهرجان قوافل مساعدات إغاثية محملة بالمواد الغذائية والطبية، بمساهمة من شركات ومؤسسات وأفراد مشاركين في المهرجان، وممثلين عن القطاع الخاص. وأكد القائمون على الحملة أن إجمالي المساعدات التي ستُرسل إلى غزة عبر هذه المبادرة يصل إلى 300 طن من المواد الغذائية ، ستُنقل على ثلاث دفعات خلال فترة انعقاد المهرجان، لضمان استمرارية تدفق الدعم وتلبية احتياجات الأشقاء في القطاع. وقال الناطق الإعلامي باسم هيئة تنشيط السياحة إن هذه الحملة تمثل جزءاً من المسؤولية الاجتماعية التي يتحملها القطاع الخاص الأردني، وتعكس القيم الأصيلة التي تحرص المملكة على تجسيدها في المواقف الإنسانية. وبيّن أن هذه المبادرة الإنسانية تأتي ضمن رسالة المهرجان التي تنصهر فيها الأبعاد الثقافية والاقتصادية، بقيم التكافل والعطاء التي يتميز بها الأردن في الوقوف إلى جانب الأشقاء في مختلف الظروف. وشدد الناطق الإعلامي على أن الأردن يواصل أداء دوره الإنساني بكل إمكانياته، وبمنهجية عمل مستدامة ووفق كل السبل المتاحة، بما يعبر عن روح التضامن الأردني. كما أشار إلى أن المبادرة ستستمر خلال الأيام المقبلة عبر إتاحة المجال لعملية التبرع طوال فترة المهرجان، بما يتيح مشاركة أكبر من مختلف القطاعات والمجتمعات.

مهرجان الأردن الدولي للطعام يطلق حملة إغاثية لدعم الأشقاء في قطاع غزة
مهرجان الأردن الدولي للطعام يطلق حملة إغاثية لدعم الأشقاء في قطاع غزة

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

مهرجان الأردن الدولي للطعام يطلق حملة إغاثية لدعم الأشقاء في قطاع غزة

أطلق مهرجان الأردن الدولي للطعام، اليوم الاثنين، حملة إغاثية لدعم الأشقاء في قطاع غزة، بالتنسيق مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية. وانطلقت القافلة، المكونة من 5 شاحنات إغاثية محملة بالمواد الغذائية والطبية، بمساهمة من شركات ومؤسسات وأفراد مشاركين، وممثلين عن القطاع الخاص، من ساحة المهرجان. وبين القائمون على الحملة أن إجمالي المساعدات التي سترسل إلى غزة من خلال هذه المبادرة يصل إلى 300 طن من المواد الغذائية، ستنقل على 3 دفعات خلال فترة انعقاد المهرجان، لضمان استمرارية تدفق الدعم وتلبية احتياجات الأشقاء في القطاع. وأكد مدير عام هيئة تنشيط السياحة، الدكتور عبد الرزاق عربيات أن الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، لم يتوان يوما عن الوقوف إلى جانب أشقائنا في غزة، ودعم صمودهم في وجه التحديات الإنسانية والمعيشية التي يمرون بها، انطلاقا من مواقفه الثابتة والراسخة تجاه القضية الفلسطينية، وحرصه المستمر على إيصال المساعدات والإغاثة، وفتح أبواب الدعم عبر مختلف القنوات. وقال إن الأردن يواصل أداء دوره الإنساني بكل إمكانياته، وبمنهجية عمل مستدامة، ووفق كل السبل المتاحة، بما يعبر عن روح التضامن الأردني مع الأهل في غزة، مبينا أن هذه المبادرة الإنسانية تأتي ضمن رسالة المهرجان، التي تنصهر فيها الأبعاد الثقافية والاقتصادية، بقيم التكافل والعطاء التي يتميز بها الأردن في الوقوف إلى جانب الأشقاء في غزة في مختلف الظروف. من جهته، قال الناطق الإعلامي باسم الهيئة، أنس العدوان، إن هذه الحملة تمثل جزءا من المسؤولية الاجتماعية التي يتحملها القطاع الخاص، وتعكس القيم الأصيلة التي تحرص المملكة على تجسيدها في المواقف الإنسانية. وأشار إلى أن الحملة ستستمر خلال الأيام المقبلة عبر إتاحة المجال لعملية التبرع طوال فترة المهرجان، بما يتيح مشاركة أكبر من مختلف القطاعات والمجتمعات. بدورها، قالت مديرة المهرجان، جهان سهاونة، إن هذه الحملات تأتي ضمن إطار رسالة المهرجان في دعم المبادرات الإنسانية والمجتمعية، لافتة إلى دور المهرجان في تمكين الشباب من خلال مبادرات ريادية في قطاع الطعام والمطبخ الإنتاجي، حيث يحتضن المهرجان مشاريع ناشئة ومبادرات شبابية تبرز تنوع وغنى المطبخ الأردني، وتفتح أمامهم آفاقا واسعة للتسويق والإنتاج وريادة الأعمال. ويشارك بالمهرجان 165 مشروعا أردنيا رياديا، و76 سيدة من المجتمع المحلي، و180 مطعما أردنيا، و20 مصنعا للمواد الغذائية، ويدعم 38 مجتمعا محليا من مختلف أنحاء المملكة، من خلال مطابخ إنتاجية وحرف يدوية وتجارب أصيلة يقودها رجال ونساء من المجتمعات المحلية. وكانت هيئة تنشيط السياحة أعلنت أخيرا، أن ريع تذاكر المهرجان، الذي يقام في العاصمة بين 6 و11 آب، سيخصص بالكامل لدعم أطفال غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store