آبل تطلق تحديثًا تجريبيًا لسماعات AirPods Pro 2 وAirPods 4 يحسّن الصوت

أعلنت شركة آبل عن إطلاق إصدار تجريبي جديد من برنامج التشغيل (Firmware Beta) لسماعات AirPods Pro 2 و AirPods 4 ، يحمل الرقم 8A293c، ويقدم تحسينات ملحوظة في جودة الصوت ، خاصة في المكالمات الهاتفية و مكالمات الفيديو ، بالإضافة إلى دعم تسجيل صوت بجودة استوديو احترافية.
تحسينات صوتية متقدمة
وبحسب البيان المنشور، فإن التحديث يهدف إلى تعزيز أداء الصوت في البيئات المختلفة، مما يُمكّن المستخدمين من خوض تجربة صوتية أكثر وضوحًا واحترافية سواء في المكالمات أو أثناء تسجيل الصوت.
تحكم بالكاميرا عن بُعد عبر السماعات
الميزة الأبرز التي أتى بها التحديث هي إمكانية التحكم بالكاميرا عن بُعد من خلال السماعات نفسها، ما يتيح للمستخدمين التقاط الصور وتسجيل الفيديوهات باستخدام AirPods دون الحاجة للمس الهاتف أو الجهاز.
متطلبات النظام وإعدادات التحديث الجديدة
يتطلب هذا التحديث توفر iOS 26 أو iPadOS 26 أو macOS 26 لتفعيل جميع الميزات الجديدة. كما تم إضافة خيار جديد لتثبيت تحديثات البرامج مباشرةً من إعدادات AirPods، ما يُسهّل عملية التحديث للمستخدمين دون الحاجة إلى تدخل يدوي معقد.
ذكاء وتقنيات مدمجة بلمسة واحدة
مع هذا التحديث، تؤكد آبل استمرارها في تطوير منظومة AirPods لتكون أكثر من مجرد سماعات، بل أدوات ذكية متعددة الوظائف تدعم الإنتاجية، الإبداع، وتسهيل تجربة المستخدم اليومية.
خطوة آبل الجديدة تعزز من مكانة AirPods كأكثر من مجرد سماعات صوت، بل منصة ذكية متكاملة يمكن الاعتماد عليها في التصوير، المحادثات، وتسجيل الصوت بجودة عالية. التحديث التجريبي الجديد يمهد الطريق لمستقبل تحكّم أكثر سلاسة وذكاء بين أجهزة آبل المختلفة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

اليوم السابع

منذ 2 ساعات

• اليوم السابع

تطور Apple Music على Apple Watch: من watchOS 7 إلى watchOS 26

شهدت تجربة الاستماع إلى الموسيقى عبر ساعة آبل الذكية تحولًا جذريًا على مدار السنوات الماضية، بدءًا من نظام التشغيل watchOS 7 في عام 2020 وصولًا إلى النسخة الأحدث watchOS 26 التي تم الكشف عنها مؤخرًا في 2025. هذا التطور انعكس بوضوح في واجهة تطبيق Apple Music ، التي خضعت لتحسينات ملحوظة في التصميم والوظائف وسهولة الاستخدام. في منشور نشره حساب 'Apple Club' على منصة X (تويتر سابقًا)، استعرض الحساب التطور البصري والوظيفي لواجهة Apple Music على Apple Watch عبر 6 نسخ مختلفة من أنظمة التشغيل. يظهر في الصورة المرفقة كيف تطورت الواجهة من تصميم بسيط ومباشر في watchOS 7 إلى واجهة أكثر حيوية وديناميكية في watchOS 26، مع التركيز على الألبومات والألوان والتكامل مع تصميم نظام التشغيل العام. من التصميم البسيط إلى التجربة الغامرة بدأت الواجهة في watchOS 7 بتصميم بسيط يحتوي على غلاف الألبوم وأزرار تحكم بارزة، بينما أضافت النسخ اللاحقة تحسينات تدريجية مثل تأثيرات الإضاءة، وتحسين عرض اسم الأغنية والفنان، وحتى إدماج خلفيات متفاعلة تتناسب مع صورة الألبوم كما ظهر في watchOS 10 و11. النسخة الأخيرة: قفزة بصرية وتقنية أما في watchOS 26، فقد أصبح التصميم أكثر جاذبية من الناحية البصرية، مع اعتماد تأثيرات ثلاثية الأبعاد خفيفة، وشفافية محسّنة، بالإضافة إلى تقنيات تنبؤية تُسهم في تقديم تجربة موسيقية شخصية أكثر. وقد ظهرت الفنانة 'Nao' في التصميم الجديد، في تأكيد على التنوع الموسيقي الذي يقدمه التطبيق. تفاعل الجمهور سأل الحساب متابعيه عن أكثر تصميم مفضل لديهم، مما يشير إلى اهتمام متزايد بتجربة المستخدم من وجهة نظر الجمهور، وليس فقط من ناحية الأداء الفني. وقد نال المنشور تفاعلًا واسعًا، حيث حقق أكثر من 7,600 مشاهدة خلال ساعات قليلة، مع عشرات التعليقات والإعجابات. توجهات Apple المستقبلية تشير هذه التحديثات إلى أن Apple لم تعد تركز فقط على الوظائف الأساسية في ساعاتها الذكية، بل تعمل على تحويلها إلى أجهزة ترفيهية متكاملة، قادرة على تقديم تجربة استخدام راقية تضاهي تلك الموجودة على هواتف iPhone أو أجهزة iPad. كما يعكس التطوير المستمر في Apple Music مدى اهتمام الشركة بالمنافسة في سوق خدمات البث الموسيقي، وتقديم حلول ذكية ومتكاملة عبر مختلف أجهزتها. تُظهر رحلة Apple Music من watchOS 7 إلى watchOS 26 كيف يمكن لتصميم الواجهة أن يتحول من مجرد وسيلة تحكم إلى تجربة فنية تفاعلية تُثري لحظة الاستماع. ووسط هذا التطور، تؤكد Apple مرة أخرى أن التحديثات ليست فقط تقنية، بل تجربة كاملة تعكس فلسفة التصميم واحتياجات المستخدم المتغيرة.

اليوم السابع

منذ 4 ساعات

• اليوم السابع

هل تفقد أبل هويتها وتصبح نسخة من أندرويد مع إصدار هاتف أيفون 18؟

ظهرت تسريبات عديدة حول سلسلة هواتف iPhone 17 ، المتوقع إطلاقها في سبتمبر المقبل، بعد بضعة أشهر فقط، ولكن إلى جانب ذلك، ساهمت تقارير عديدة في تحديد شكل الجيل القادم من هواتف iPhone، وسلسلة iPhone 18على وجه الخصوص. وأشارت تسريبات حول شاشة سلسلة iPhone 18 ، بما في ذلك شاشة Dynamic Island الأصغر حجمًا، حيث يأتي تصميم واجهة iPhone الأمامية متشابها مع تصميم أجهزة Android. ومن جانبه ذكر مارك جورمان من بلومبرج، أن شركة آبل قد تخطط لتقليص حجم "الجزيرة الديناميكية" مع هاتف آيفون 18، ولكن في الوقت نفسه، لدينا مجموعة من التقارير المتناقضة من منشورات أخرى، بما في ذلك "ذا إنفورميشن"، والتي أشارت إلى أن أيفون 18 قد يُطلق فتحة ثقب في أعلى يسار شاشة الآيفون ، وقد تُدمج مكونات Face ID الأخرى تحتها، وقد زودت هواتف أندرويد بفتحات ثقب منذ سنوات وكان هاتف Pixel 5 مزودًا بفتحة ثقب في أعلى يسار الشاشة، لذلك، إذا بدأت طرز آيفون في تقديم فتحات ثقب بشكل قياسي، بغض النظر عن موقعها، فقد يكون من الصعب تمييزها عن معظم هواتف أندرويد المتوفرة. هل ستخسر أبل هويتها البصرية؟ وكشفت التقارير بأن التحول قادم على ثلاث مراحل في تصريحات منفصلة، ​​فقد ذكر روس يونج محلل الشاشات والمطلع على شؤون آبل، على قناة X، أن آبل قد تُجري تغييرات على ثلاث مراحل في طريقة تصميمها لجزيرة Dynamic Island والشاشة بشكل عام، في عام 2026، يعتقد يونج أنه قد يكون هناك شق صغير، حيث ستبقى بعض عناصر Face ID أسفل الشاشة في الشق، وليست شفافة تحت اللوحة. وفي عام 2028، أي بعد عامين، يعتقد أن جميع عناصر Face ID ستكون أسفل اللوحة، باستثناء كاميرا السيلفي - بدون شق.

نافذة على العالم

منذ 6 ساعات

• نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : تقرير: iPhone 17 Pro Max سيحصل على غرفة تبريد للبطارية.. اعرف ليه

السبت 28 يونيو 2025 05:30 صباحاً نافذة على العالم - كشف تقرير أن الشائعات تشير إلى أن iPhone 17 Pro (وPro Max) سيحصلان على غرفة تبريد بخارية، من شأنها أن تقلل الحرارة من الهاتف بطريقة جديدة (ومن المفترض أكثر كفاءة). وهذه ليست شائعة جديدة، حيث ذكرنا في شهر مارس الماضي أن الهاتف كان من المفترض أن يحتوي على التقنية الجديدة، ولكن مسرب آخر ( Majin Bu، عبر MacRumors ) شارك صورة لمكون من المفترض أن يتم استخدامه في مجموعة iPhone 17 Pro الجديدة. وتشير الصورة إلى أن هذه هي قاعدة غرفة تبريد البخار، مما يسمح بانتشار أكثر انتظامًا للحرارة. ولكن هناك شيء آخر مثير وهو أن ماكين بو يزعم أيضًا أنه "وفقًا لمصدرنا الداخلي، فإن المشكلة الحرارية في iPhone 17 Pro خطيرة. وقال التقرير، من الواضح أننا لا نستطيع أن نأخذ هذه الادعاءات كأي نوع من الحقائق، حيث يوجد الكثير من المخبرين الذين يدعون أن لديهم معرفة داخلية، فقط لكي يكون الكشف عن شيء مختلف تماما. ولا ينبغي أن يكون مفاجئًا أن تحاول شركة في مرحلة التطوير حل مشكلة فكل علامة تجارية للهواتف التي أجريت معها مقابلة كانت لديها دائمًا شيء ما لتكتشفه، خاصة إذا كانوا يحاولون القيام بشيء ما للمرة الأولى. وأضاف التقرير، أن ارتفاع حرارة الهاتف له أسباب منها احتواء الجهاز على معالجة فيديو متطورة تُحوّل iPhone إلى استوديو إنتاج حقيقي وترفع حرارته ، أو ثورة الألعاب على الهواتف خاصةً وأن آبل كشفت مؤخرًا عن تطبيق الألعاب الجديد، والهاتف الذي يُركز أكثر من أي وقت مضى على تجربة الألعاب على الجهاز يُعدّ من أكثر المهام استهلاكًا للطاقة. في حين تم تصميم التطبيق لربط اللاعبين حتى يتمكنوا من اللعب معًا على الهاتف المحمول بسهولة أكبر، فليس من الصعب التساؤل عما إذا كانت Apple ستدفع بقوة أكبر نحو الألعاب على الجهاز، خاصة أنها تتمتع بميزة الشرائح الداخلية لتعزيز الأداء حقًا. الحفاظ على البرودة قد يكون سبب تقنية التبريد الجديدة أبسط من ذلك ، ولاحظنا في اختباراتنا لمجموعة هواتف iPhone 15 ارتفاعًا في درجة حرارة الهواتف أحيانًا ، وظل المستخدمون يعانون من نفس المشكلة حتى بعد أشهر من إطلاقها ، وربما يكون إزالة المزيد من الحرارة مجرد ضرورة، حيث تحاول هواتف Apple دمج المزيد من الوظائف لإبقاء المستخدمين مهتمين. وغالبًا ما يتم استخدام تبريد غرفة البخار في الهواتف ذات الأداء العالي، حيث تفوق الحاجة إلى التبريد الحجم الإضافي والتكلفة، لذلك يشير هذا أيضًا إلى أن مجموعة iPhone Pro الجديدة قد تكون على وشك زيادة التكلفة أيضًا. إن حقيقة أن شركة أبل لم تسلك هذا الطريق حتى الآن تشير إلى أنها كانت تنتظر انخفاض تكلفة التكنولوجيا أو زيادة قوتها إلى الحد الذي يمكن فيه دمجها. وعندما تُطلق آبل هاتفي آيفون 17 برو وبرو ماكس، على الأرجح في سبتمبر، ترقبوا أي ذكر للتقنية الجديدة فى تبريد الهاتف، خاصة إذا بدأت آبل بالحديث عن "تجربة ألعاب مذهلة" أو "تقنية تسجيل فيديو لا مثيل لها في هاتف ذكى ، ولن يكون من المفاجئ أن نرى آبل تُبالغ في الحديث عن هذه التقنية على المسرح، خاصةً إذا اقترن ذلك بالإعلان عن تحسينات في الفيديو والألعاب أو وظائف أخرى من شأنها زيادة استهلاك الطاقة.