logo
تأشيرة العمرة لليمنيين تقفز فوق الـ1300 ريال سعودي.. مطالبات عاجلة بتدخل المملكة

تأشيرة العمرة لليمنيين تقفز فوق الـ1300 ريال سعودي.. مطالبات عاجلة بتدخل المملكة

اليمن الآنمنذ 4 أيام
اخبار وتقارير
تأشيرة العمرة لليمنيين تقفز فوق الـ1300 ريال سعودي.. مطالبات عاجلة بتدخل المملكة
الإثنين - 14 يوليو 2025 - 10:44 م بتوقيت عدن
-
نافذة اليمن - خاص
كشفت مصادر مطلعة في قطاع السفر والسياحة بالعاصمة عدن، عن ارتفاع غير مسبوق في أسعار تأشيرات العمرة لليمنيين خلال الأيام القليلة الماضية، ما أثار حالة من الغضب والاستياء الشعبي الواسع، خصوصًا في ظل الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تعيشها البلاد.
وبحسب المصادر، فقد تجاوز سعر تأشيرة العمرة الواحدة حاجز 1300 ريال سعودي، في قفزة وصفها مراقبون بـ"الصادمة"، مقارنةً بالسنوات الماضية، حيث كانت التأشيرات تُمنح بتكاليف معقولة نسبيًا، ما سهّل على شريحة واسعة من اليمنيين أداء الشعيرة الدينية.
وعزت المصادر أسباب هذا الارتفاع إلى عدة عوامل، أبرزها تعقيد إجراءات منح التأشيرات، وتشديد الشروط المفروضة على المعتمرين اليمنيين، إضافة إلى العمل بـ"نظام الكوتا" الذي يقيّد عدد المعتمرين سنويًا، ما يرفع الطلب ويدفع الأسعار إلى مستويات قياسية، خاصة في السوق السوداء وبعض وكالات السفر التي تستغل غياب الرقابة.
ودعت المصادر وزارة الحج والعمرة في المملكة العربية السعودية إلى التدخل العاجل ومراعاة الأوضاع الإنسانية والمعيشية الصعبة التي يعاني منها الشعب اليمني، عبر تقديم تسهيلات خاصة للمعتمرين اليمنيين، وتوسيع فرص الحصول على التأشيرات.
كما طالبت المصادر بإلغاء نظام الكوتا المفروض على اليمنيين، والذي يُعد – بحسب قولهم – عائقًا كبيرًا أمام الآلاف من المواطنين الذين ينتظرون لسنوات فرصتهم لأداء العمرة، محذّرة من أن استمرار هذا النظام يفتح الباب أمام انتشار السوق السوداء ويزيد من استغلال المواطنين.
وأكدت المصادر أن غالبية اليمنيين الراغبين في أداء العمرة لا يستطيعون تحمّل التكاليف الحالية، ما يعني حرمانهم من ممارسة شعيرة دينية محببة وعزيزة على قلوبهم، في وقت يفتقد فيه المواطن اليمني لأبسط مقومات الحياة، ويكافح من أجل البقاء.
وختمت المصادر بدعوة المملكة إلى مبادرة إنسانية إسلامية تعيد الأمل إلى ملايين اليمنيين، من خلال تخفيف الإجراءات وتوفير تأشيرات بأسعار رمزية، ليتمكنوا من زيارة بيت الله الحرام وأداء العمرة دون أن تكون التكلفة حاجزًا يحول بينهم وبين أعظم أمنياتهم.
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
حكومة لا تستحق الشرعية.. جرعة كبرى بالدقيق والسكر والزيت والأرز.. السعر الج.
اخبار وتقارير
اليمن: شركتان تعلنان انتهاء البحث عن باقي أفراد طاقم سفينة هاجمها الحوثيون.
اخبار وتقارير
واشنطن تتهم الحوثيين بتعمد الإضرار بالبيئة البحرية لليمن.
اخبار وتقارير
محافظ البنك المركزي يبحث مع البنك الدولي تحضيرات بدء مشروع أنظمة المدفوعات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشرعية ومأزقها الاقتصادي.. هل يكون (العلاج بالكيّ) آخر الحلول؟!
الشرعية ومأزقها الاقتصادي.. هل يكون (العلاج بالكيّ) آخر الحلول؟!

اليمن الآن

timeمنذ 19 دقائق

  • اليمن الآن

الشرعية ومأزقها الاقتصادي.. هل يكون (العلاج بالكيّ) آخر الحلول؟!

أخبار وتقارير تقرير (الأول) القسم الاقتصادي: ضياع موارد النفط وتماسك مدهش تعود جذور الأزمة، بحسب ردمان، إلى العام 2022، حينما تلقت الشرعية ضربة موجعة بفعل هجمات الحوثيين على موانئ تصدير النفط، ما أدى إلى حرمان الحكومة من أهم مصادر تمويلها. المفارقة، كما يراها الكاتب، أن التدهور لم يحدث بشكل فوري، بل أثار تعجب المراقبين من قدرة الحكومة على البقاء رغم الانهيار التدريجي. الثقة الدولية بالبنك المركزي اليمني ووزارة المالية ساهمت في استعادة أرصدة مجمدة منذ عقود، منها 600 مليون دولار من حقوق السحب الخاصة تعود إلى زمن الجمهورية العربية اليمنية، تمكّنت الحكومة من استخدامها بفضل وساطة فرنسية وبريطانية. تمويل مشروط لا حرب فيه لكن هذه الموارد لم تكن كافية. فالدعم المالي السعودي والإماراتي، الذي جاء عقب مشاورات الرياض، كان طوق نجاة حاسمًا. غير أن التمويل هذه المرة لم يكن دعما عسكريا أو حربيا، بل استُهدف به دعم التعافي الاقتصادي والحوكمة، ما جعله مشروطًا بتنفيذ "روشتة إصلاحات" ظلت الحكومة تتهرب منها طيلة ثلاث سنوات. 2025: عام الانفجار الاقتصادي وصلت الأزمة ذروتها في عام 2025، حين لم يعد بالإمكان إدارة الوضع دون اتخاذ قرارات موجعة. ويؤكد ردمان أن الحكومة تقف اليوم أمام خيارين لا ثالث لهما: استئناف تصدير النفط، سواء بالتفاهم مع الحوثيين أو رغمًا عنهم. تنفيذ حزمة الإصلاحات المتفق عليها مع الحلفاء والداعمين. ويرى الكاتب أن المسار الأمثل هو الجمع بين الخيارين، لكن الإصلاحات باتت الأكثر إلحاحًا كونها تضمن الاستدامة المالية وتعزز الحوكمة. فجوة استراتيجية مع الحوثي الأخطر، وفق ردمان، أن الأزمة الاقتصادية لا تهدد فقط الحاضنة الشعبية في المناطق المحررة، بل عمّقت الفجوة الاستراتيجية مع جماعة الحوثي. فبالرغم من العقوبات المفروضة على الجماعة وتدمير ميناء الحديدة، فشلت الشرعية في خلق الشروط الذاتية لاستثمار هذه الفرص الاقتصادية. العلاج بالكيّ: خمس إصلاحات حاسمة يكشف المقال عن خطة إصلاحية من خمس نقاط وافق عليها مجلس القيادة الرئاسي، وينتظر تنفيذها: إقرار موازنة عامة للحكومة. تحرير سعر الريال الجمركي، مع استمرار دعم المواد الأساسية. رفع تعرفة الكهرباء على القطاع التجاري والحكومي، وتطبيق نظام الشرائح على المواطنين. إلزام كافة الهيئات والسلطات المحلية بالتوريد إلى حساب الحكومة في البنك المركزي. تشكيل لجنة تغطية الاستيراد، مع تحديد أعضائها بانتظار إصدار القرار. يؤكد ردمان أن هذه الإصلاحات ليست تعجيزية، بل تصب في صالح الدولة والمواطن والمجتمع الدولي، بينما الطرف الوحيد المستفيد من تعطيلها هو الحوثي وبعض التجار الطفيليين المتواطئين. مفترق طرق مصيري في خاتمة مقاله، يضع ردمان الحكومة أمام مسؤولية تاريخية: إما المبادرة إلى "علاج نفسها" عبر تنفيذ الإصلاحات، أو الاستمرار في التآكل حتى تصل إلى مرحلة الانهيار الكامل. ويوجه الكاتب دعوة للنخب السياسية والمجتمع المدني وقادة الرأي لتجاوز الشعبوية، وتحويل الإصلاحات إلى برنامج ضغط مجتمعي واسع، لإنقاذ ما تبقى من مؤسسات الدولة والاقتصاد الوطني. المحرر الاقتصادي لموقع (الأول) الرسالة واضحة من المقال: تأجيل الإصلاحات لم يعد خيارًا.. الشرعية تواجه إما الإنقاذ الجاد أو السقوط المؤكد.

العلاج بالكيّ .. هل تنجو الشرعية من مأزقها الاقتصادي؟!
العلاج بالكيّ .. هل تنجو الشرعية من مأزقها الاقتصادي؟!

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

العلاج بالكيّ .. هل تنجو الشرعية من مأزقها الاقتصادي؟!

تعود جذور الازمة الاقتصادية التي تعيشها الشرعية الى العام ٢٠٢٢ ؛ حينما حُرمت الحكومة من اهم مواردها بعد ضرب الحوثيين لموانئ تصدير النفط ، ومنذ ذلك الوقت بدأ الخبراء الاقتصاديون يتعجبون ؛ ليس من سرعة الانهيار بل من قدرة الحكومة على التماسك! وبفضل الثقة الدولية التي تبلورت تجاه البنك المركزي ووزارة المالية ، استطاعت الحكومة ان تسترد العديد من ارصدتها في الخارج لتغطية نفقاتها وتسديد فاتورة المرتبات. منها على سبيل المثال مبلغ ٦٠٠ مليون دولار ساعد الفرنسيون والبريطانيون الحكومة الشرعية في استخدامها، من حقوق السحب الخاصة ، وهي تعود لارصدة حكومية من ايام اليمن الشمالي تم ايداعها بالخارج في سبعينيات القرن الماضي. ورغم اهمية هذه المساعدة الدولية ، فان الحكومة اليمنية ما كانت لتصمد دون التمويل السخي من دول التحالف العربي التي تعهدت به عقب مشاورات الرياض . لكن التمويل السعودي و الاماراتي هذه المرة لم يكن جزءً من اقتصاد الحرب، بل جاء كمقدمة لعملية التعافي الإقتصادي والحوكمة المؤسسية .لذا فانه كان مشروطا باصلاحات عاجلة، وهو ما ظلت السلطة الشرعية تتهرب منها طيلة الفترة الماضية. وبالتوازي مع هذا التهرب الحكومي كان المأزق الاقتصادي للشرعية يتراكم على مدار ثلاثة اعوام ، الى ان بلغت الامور منعطف لا يمكن احتماله في العام ٢٠٢٥. ورغم قتامة الوضع الا ان مصير الشرعية مازال في يدها، ولديها خياران في المتناول لتجاوز الازمة: - اما قيام الحكومة بتصدير النفط رغما عن الحوثي او بالتفاهم معه. - واما انجاز الحكومة لروشتة الاصلاحات المطلوبة منها لاستيعاب شرائح الدعم المالي من حلفائها. والصواب انجاز الامرين معا، لكن الاصلاحات تبدو اليوم الاكثر الحاحا لانها تعزز اجراءات الحوكمة وتحقق الاستدامة المالية. والخطير في ازمة الشرعية الاقتصادية ، انها لم تقتصر على اغضاب الحاضنة الشعبية في المناطق المحررة بل انها عمّقت الفجوة الاستراتجية مع جماعة الحوثي: فبالرغم من تظافر الشروط الموضوعية بالضد من الحوثي بعد فرص العقوبات وتدمير ميناء الحديدة ؛ عجزت الشرعية عن توفير الشروط الذاتية التي تمكنها من استثمار الفرص لتغيير ميزان القوى الاقتصادي في صالحها تمهيدا لتعديل ميزان القوى السياسي والعسكري لاحقا. لذا فان طريق الحسم الاستراتيجي في مواجهة الحوثي، ووطريق تحسين الوضع المعيشي في المناطق المحررة ؛ يبدأ اولا بعلاج المازق الاقتصادي للشرعية، والعلاج هنا يجب ان يتم بالكيّ ودفعة واحدة من خلال حزمة الاصلاحات. وبحسب ما اكدته مصادر ديبلوماسية خليجية و غربية ؛ فان "روشتة الاصلاحات" تتضمن خمسة نقاط ، غير اعجازية، وافق عليها مجلس القيادة الرئاسي ويبقى ان تنفذها الحكومة ، وهي: ١- اقرار موازنة عامة للحكومة. وهو امر بديهي في اي دولة محترمة. ٢- تحرير سعر الريال الجمركي ، مع العلم بان المواد الاساسية من غذاء ودواء مستثناه وستظل مدعومه. ولكن لا يعقل ان تدفع الدولة فارق الدولار لتاجر سيارات او مستورد اثاث فاخر ، في حين هي تعجز عن دفع مرتبات موظفيها. ٣- رفع تعرفة الكهربا في النظام التجاري والحكومي ، اما مع المواطنين فيتم تفعيل نظام الشرائح بحسب الاستهلاك. ٤- التوريد لحساب الحكومة في البنك المركزي من كل الهيئات الاقتصادية الحكومية و السلطات المحلية. ٥- اقرار لجنة تغطية الاستيراد ، والتي قد تم تحديدها و التوافق على اعضاءها ويبقى فقط اصدار قرار بها. هذه الاصلاحات تصب في خدمة الدولة والمواطن ومجتمع الاعمال والمانحين الدولين ، الطرف الوحيد المستفيد من تعطيلها هو الحوثي ، او التجار الطفيليين المتواطئين معه. حاليا تقف الشرعية امام منعرج مصيري ، ولن يكون بوسع احد انقاذها.. فاما ان تبادر الى علاج نفسها بنفسها ، واما ان تستمر بمشاهدة مرضها العضال وهو يستشري في كامل جسدها الاقتصادي والسياسي و الامني، وسوف يعني ذلك قريبا دخولها مرحلة الموت السريري. اما فيما يتعلق بالنخبة السياسية و ناشطي المجتمع المدني و قادة الراي العام ؛ فان بوسعهم الانحياز للمواطن بصورة شعبوية عبر الصراخ و التظاهر دونما هدى. او ان بوسعهم تحويل هذه الاصلاحات الى برنامج عمل يتم الضغط باتجاهه لتحريك الجمود الحكومي و انقاذ ما يمكن انقاذه.

ازدهار زراعة الليمون في دلتا تبن وسط ضعف التسويق وتدني العائدات
ازدهار زراعة الليمون في دلتا تبن وسط ضعف التسويق وتدني العائدات

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

ازدهار زراعة الليمون في دلتا تبن وسط ضعف التسويق وتدني العائدات

تعاف ملحوظ في الانتاج وخيبة في المردود نجا محصول الليمون في دلتا تبن هذا العام من الآفات الزراعية، وهو ما أبهج الفلاحين الذين بدورهم تمكنوا من الحصول على منتج جيد مقارنة بالسنوات الماضية. هذا وبالرغم من الإنتاج المتميز مؤخراً، تشهد اسعار الليمون تدني في عائداته المالية، بسبب صعوبة تصريف المنتجات إلى الاسواق، في ظل انعدام الاستثمار من قبل القطاعين العام والخاص، لشراء محصول المزارعين وتنظيم عملية تسويقه او تصديره الى البلدان المجاورة. نجاة المحصول من الأمراض نمو ملحوظ لمنتجات الحمضيات في حقول دلتا تبن بمحافظة لحج، شهد محصول الليمون وفرة في كميات الإنتاج هذا العام، بعد نجاته من الأمراض البكتيرية، التي أضرت بمحصول المزارعين خلال الموسم الماضي، وهو ما أسعد الفلاحين مؤخرا، جراء إعادة الامل لزراعتهم. يقول المزارع سليم صالح: شجرة الليمون ماشاء الله، تحملت محصول كثير اكثر من الاعوام الماضية التي كنا نواجه فيها قلة في المحصول ومرض الاشجار. ويضيف: هذا العام الشجر تتناصل (مزدهرة) من المحصول، ولكن اسعاره رخيصة، من ثلاثة الى خمسة الى سبعة الف للسلة في احسن الاحوال. تعاف في الانتاج وتراجع في المردود التعافي الإنتاجي لليمون، اسهم بدوره في زيادة العرض، ما ادى إلى انخفاض اسعاره في السوق المحلية، اذ تراوحت اسعار البيع من داخل حقول الإنتاج، بين خمسة الى سبعة آلاف ريال، للسلة خمسة وعشرين كيلو غرام، وهي قيمة لم تلب طموحات المزارعين، في ظل إرتفاع تكاليف المدخلات الزراعية. ايهاب محمد عامل في المجال الزراعي بدلتا تبن: إنتاج الليمون هذا العام انتاج كبير، و مكثف، ونبيعه رخيص من5000 او من7000 ويشير: الليمون مافيه اي مرض كما كان من سابق، ورغم تحسن الإنتاج الا ان المزارع يخسر، ونحتاج الى الدعم بالبذور و الاسمدة ، والمبيدات. ويقول " يسلم باجول" ناشط مهتم في القطاع الزراعي: تعتبر شجرة الليمون في محافظة لحج من اهم المحاصيل بالمحافظة ، وهذا العام كان الإنتاج وفير، لكن المنتج يسوق محليا وهنا تكمن مشكلة المزارع. ويضيف: مهما كان قوة وجودة هذه الفاكهة التي هي الليمون طالما وان التسويق محلي، فمن المؤكد ان يكون المردود منخفض جدا. ويبين : يجب ان يكون هناك خطط وبرامج لتسويق هذه الفاكهة، كون أجود انواع الليمون هو في محافظه لحج. غياب التخطيط والتنظيم انعدام التخطيط والتنظيم، وغياب دور المكاتب والجمعيات الزراعية؛ لاستثمار وتسويق منتجات الفلاحين، هو الواقع السائد بحسب مختصين زراعيين، يأتي هذا في وقت تتراجع فيه صناعات التعليب والمخللات محليا، التي تدخل فيها منتجات الحمضيات كمكون رئيسي او فرعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store