
وزارة الصحة توضح 4 خطوات للحماية من الإصابة بسرطان الرئة
- الإقلاع عن التدخين
- ارتداء الواقيات في الأماكن المسببة للتلوث
- الابتعاد عن الأبخرة وجميع مصادر التلوث
- عدم الجلوس بجانب المدخنين
ونصحت وزارة الصحة والسكان بضرورة الإطمئنان على الصحة بالكشف المبكر في العيادات الخاصة بمبادرة رئيس الجمهورية للكشف المبكر وعلاج الأورام السرطانية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
محافظ سوهاج يفتتح تشغيل مستشفى دار السلام المركزي بعد توقف 11 عام
حضر الافتتاح كل من " الدكتور عمرو دويدار وكيل وزارة الصحة بسوهاج، والنائب طارق رضوان عضو مجلس النواب ، والمهندس علي عبد الساتر مدير مشروعات وزارة الصحة بجنوب الصعيد، وحسين حبارير رئيس مركز ومدينة دار السلام، وعدد من القيادات التنفيذية والشعبية، ومسئولي قطاع الصحة بالمحافظة، وسط ترحيب كبير من المواطنين الذين استبشروا بعودة العمل بالمستشفى الحيوي الذي يخدم أكثر من 500 ألف نسمة. استمع المحافظ إلى شرح مفصل عن تطوير مستشفى دار السلام المركزي على مساحة 24000 متر مسطح وتضم اربع مباني المبني الأول الرئيسي يضم العناية المركزة، غرف العمليات ، الإفاقة، الحضانات، أشعة، معامل، قسم اقامة داخلي، المطبخ"، المبني الثاني يضم وحدة الغسيل الكلوي ، وحدة الإنعاش، محطة مياه ، قسم اقامة مرضي، ثلاجة حفظ الموتي ، سكن طبيبات و تمريض، أما المبني الثالث يضم " الاستقبال، Cpr' العيادات، صيدلية و غرفة الغازات والدور الإداري و أشعة و معامل "، والمبني الرابع يضم " سكن الأطباء، غرف الطلمبات، محطة الكهرباء". تفقد المحافظ العيادات التي تم تشغيلها اليوم وهي عيادات " الباطنة ، الجراحة العامة ، الرمد، الأطفال، الصدر، الجلدية، النساء و التوليد، العظام، العلاج الطبيعي، بجانب عيادتين للأسنان، حيث تشمل المرحلة الأولى 14 عيادة خارجية متخصصة، بالإضافة إلى قسمي الاستقبال والطوارئ، والمعامل، والأشعة، والصيدليات، مما يساهم في تخفيف العبء عن المواطنين وتقديم خدمات عاجلة وفعالة لهم. أكد المحافظ أن إعادة تشغيل المستشفى يأتي في إطار خطة الدولة لدعم وتطوير القطاع الصحي بمحافظة سوهاج، وتنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بضرورة توفير خدمات طبية متكاملة خاصة في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية. شدد "سراج" على المتابعة المستمرة للأعمال والانتهاء من باقي التجهيزات وفقًا لأعلى معايير الجودة، مؤكدًا حرص المحافظة على تقديم أفضل رعاية صحية لأبناء سوهاج، وذلك ضمن خطة افتتاح وتشغيل باقي المستشفيات بالمحافظة . Previous Next


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
أمين الفتوى: الصلاة بالبنطلون أو "الفانلة الداخلية" صحيحة بشرط ستر العورة
أوضح الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن ستر العورة شرطٌ من شروط صحة الصلاة، وأن عورة الرجل في الصلاة تمتد من السرة إلى الركبة، فإذا غطى هذه المنطقة بلباس لا يشف ولا يصف، فصلاته صحيحة بإجماع الفقهاء. وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، في رده على سؤال عادل لسيد إبراهيم الجرف، حول جواز الصلاة في البيت مرتديًا الفانلة الداخلية فقط، أن بعض الفقهاء، كالحنابلة، يُفضلون أيضًا ستر الكتفين أثناء الصلاة، لكن العبرة بستر العورة المنصوص عليها، مضيفًا: "سواء سُميت بنطلونًا أو فانلة داخلية أو أي شيء، طالما أنها تستر العورة سترًا تامًا، فالصلاة بها صحيحة". ونصح بأن يُخصص المسلم ثوبًا للصلاة، يتزين به بين يدي الله عز وجل، مستشهدًا بقول الله تعالى: "يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد"، مشيرًا إلى أن ذلك أدعى للخشوع والتهيؤ للوقوف بين يدي الله. وأوضح أن بعض العلماء يستحبون أن يزيد المسلم في حدود ستر العورة احتياطًا، كأن يغطي ما فوق السرة وما تحت الركبة بقليل، تجنبًا لانكشافها أثناء الحركة، قائلاً: "دي من باب الاحتياط والتعظيم للموقف، مش من باب الوجوب". وتابع: "الصلاة صحيحة إن شاء الله ما دامت الشروط تحققت، لكن الأفضل أن نُحسن الوقوف بين يدي الله، ونستر أنفسنا بأكمل هيئة ممكنة، فهذا من أدب العبادة".


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
عميد القومي للتغذية: لا توجد أدوية لزيادة الطول بعد سن معين.. فيديو
أكدت الدكتورة سحر خيري، عميد المعهد القومي للتغذية، أنه لا توجد أدوية أو علاجات يمكنها أن تزيد من الطول بعد عمر معين، موضحة أن الطول يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالتغذية في مراحل الطفولة المبكرة. وأضافت خلال حوارها في برنامج " الستات ما يعرفوش يكدبوا "، على قناة "CBC"، أن حالات قصر القامة الناتجة عن سوء التغذية يمكن علاجها وتحسينها إذا تم التدخل مبكرًا، وتحديدًا في سنوات الطفولة الأولى. وأوضحت خيري أن الفرصة الأفضل لنمو العظام تكون قبل بلوغ العظام مرحلة الانغلاق، وهي في حدود سن 15 عامًا للفتيات و16 عامًا للأولاد، مشيرة إلى أن "كلما جاء الطفل مبكرًا وتمت متابعته من بداية حياته، كلما زادت فرصته للوصول إلى الطول الطبيعي المناسب لجيناته، وهناك حالات نادرة تستمر في النمو حتى 18 أو 19 عامًا، لكن هذه تُعد استثناءات. وأشارت إلى أن المعهد القومي للتغذية يتابع هذه الحالات عن كثب، ويعالجها من خلال تعويض النقص الغذائي، سواء في البروتينات أو الفيتامينات أو الأملاح المعدنية، إلى جانب معالجة الأنيميا إذا كانت موجودة. ونوهت خيري: "فيه فرق كبير بين قصر القامة الوراثي الناتج عن الجينات، وحالات التقزم الناتجة عن سوء التغذية.. الأولى بتُكتشف من خلال فحوصات وبيكون لها بروتوكولات علاجية مختلفة، بينما الثانية يمكن الوقاية منها من خلال تغذية جيدة تبدأ من فترة الحمل والرضاعة، وحتى التغذية التكميلية المتوازنة في مراحل الطفولة". وفي السياق نفسه، أوضحت خيري أهمية إدخال الأطعمة الصلبة بشكل تدريجي للأطفال بعد عمر الستة أشهر، قائلة: "ما بنديش كل الأصناف مرة واحدة، بندخل كل صنف لوحده لمدة 3 أيام عشان نقدر نرصد أي أعراض حساسية.. وبعدها نبدأ تدريجًا نقدم وجبة متوازنة تحتوي على نشويات، وبروتين، وخضار". وأشارت إلى أن مرحلة تربية طفل واحد تحتاج إلى مؤسسة كاملة ترعاه، مؤكدة أن التربية والتغذية السليمة تحتاج تركيزًا وجهدًا ومتابعة دقيقة، مضيفة: "للأسف بعض الأسر بتخلف كتير من غير ما يكون عندهم القدرة على متابعة كل طفل بالشكل المطلوب، خصوصًا من الناحية الغذائية". وفيما يخص مرحلة المراهقة، قالت عميدة المعهد القومي للتغذية إن الفتيات في هذه المرحلة أكثر عرضة للإصابة بالأنيميا بسبب بدء الدورة الشهرية، بالإضافة إلى ضعف العادات الغذائية، مثل الاعتماد على الوجبات السريعة، والتي تفتقر إلى العناصر الأساسية التي يحتاجها الجسم لتكوين كرات الدم الحمراء. واختتمت خيري تصريحاتها بالتأكيد على أن التغذية السليمة والمتوازنة في جميع المراحل العمرية، خاصة في الطفولة والمراهقة، هي الأساس في بناء جسم صحي ونمو سليم، مشددة على أهمية التوعية الغذائية للأسر ومتابعة الحالة الصحية للأطفال بانتظام.