الجيش الاسرائيلي: الحزب نقل معظم أسلحته إلى شمال الليطاني
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
اكّد الجيش الإسرائيلي انه لا يزال بحوزة حزب الله آلاف الصواريخ معظمها قصيرة المدى. واكّد بيان صادر عن الجيش الاسرائيلي ان الحزب نقل معظم أسلحته إلى شمال الليطاني، وانه يواجه حالياً صعوبات في ملء المناصب القيادية.
واضاف الجيش الاسرائيلي: "دمّرنا حوالى 3 آلاف صاروخ له خلال فترة التهدئة".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت بيروت
منذ 42 دقائق
- صوت بيروت
وزير العدل: لن يُسمح لحزب الله بأن يجرّ لبنان معه إلى الانتحار
كتب وزير العدل عادل نصار على 'اكس': 'اذا إختار حزب الله الانتحار برفض تسليم سلاحه، فلن يسمح له بأن يجر ّ لبنان والشعب اللبناني معه!' وفي وقت سابق نقلت 'الحدث' عن مصادر لبنانيّة، قولها إنّ الرئاسة أبلغت 'حزب الله' أنّ ليس أمامه إلا التعاون مع الدولة. وأضافت المصادر، وفق 'الحدث'، أنّ 'حزب الله في حالة صدمة من مطالبة حلفائه العلنية بحصر السلاح'، كاشفةً أنّ 'النّسخة النهائيّة من أفكار المبعوث الأميركي توم برّاك، تسلّمها لبنان اليوم'. كما لفتت إلى أنّ 'خطاب رئيس الجمهوريّة جوزاف عون وإدراج السلاح على جدول أعمال الحكومة، أمران خلقا زخماً شعبيًّا وسياسيًّا مؤيّداً للدولة'. اذا إختار حزب الله الإنتحار برفض تسليم سلاحه، فلن يسمح له بأن يجر ّ لبنان والشعب اللبناني معه! — Adel Nassar (@adelnasar_) August 3, 2025

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
48 ساعة مفصلية في تاريخ لبنان!
رأى الرئيس العماد ميشال سليمان في بيان، أن "الساعات الثماني والأربعين المقبلة مفصلية في تاريخ لبنان، ونأمل أن تكون بداية فعلية لمسار إنقاذ الوطن". وقال: "غدا تحلّ الذكرى المشؤومة لتفجير مرفأ بيروت، ونأمل أن يصدر القرار الاتهامي في هذه الجريمة، أو على الأقل أن يبدأ العدّ العكسي لإصداره. أما في جلسة الثلثاء، فنترقّب أن يتّخذ مجلس الوزراء القرار الاعدادي للشروع في تنفيذ خطة جمع السلاح، تمهيدًا لحصره بيد الدولة". وختم: "فإما بداية مسار الإنقاذ... أو استمرار الانهيار، إلى ما بعد جهنّم". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
تشكيل عسكري جديد في السويداء بالتنسيق مع قوات التحالف الدولي
يجري الحديث حاليًا عن بدء تأسيس تشكيل عسكري موحّد في محافظة السويداء، بالتنسيق مع قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، بهدف حماية المنطقة وفرض وقف إطلاق نار مستدام مع قوات الجيش السوري. وقالت مصادر محلية سورية لـ"إرم نيوز"، إن البدء بتأسيس التشكيل العسكري الجديد، الذي يضم كافة الفصائل الدرزية، يأتي في أعقاب المواجهات الدامية التي شهدتها المحافظة مع قوات الجيش السوري ومجموعات من العشائر البدوية من جهة، وفصائل درزية تابعة للمرجع الدرزي حكمت الهجري من جهة أخرى. وأوضحت المصادر، أن التشكيل العسكري المدعوم من قوات التحالف الدولي سيكون بديلاً عن المجلس العسكري الذي أُعلن عن تشكيله في وقت سابق في المحافظة، وذلك لمنحه شرعية ودعمًا دوليًا. ويشير تأسيس التشكيل العسكري الجديد إلى رغبة في فصل الأمن المحلي عن السيطرة المركزية في دمشق، مما قد يُفسر كخطوة نحو لامركزية إدارية أو أمنية للمحافظة. ويتماشى هذا التوجه مع مطالب الدروز، التي عبّرت بعض مرجعياتهم، أكثر من مرة، مثل حكمت الهجري، عن رفضهم الخضوع لسيطرة الحكومة في دمشق، ومطالبتهم بالحماية الدولية، خاصة بعد المجازر التي ارتكبتها قوات الجيش السوري في المحافظة خلال يونيو الماضي. وكانت السويداء، ذات الأغلبية الدرزية، قد شهدت مواجهات عنيفة بين بعض الفصائل المحلية ومجموعات من العشائر البدوية والقوات الحكومية، أسفرت عن سقوط مئات القتلى ونزوح آلاف العائلات من المحافظة إلى درعا. وفي هذا السياق، تؤكد المصادر أن تأسيس التشكيل العسكري الجديد يحمل دلالات عميقة، ويطرح تساؤلات حول ما إذا كان مرتبطًا بمطالب شريحة من الدروز بإدارة ذاتية أو لامركزية لشؤون محافظتهم ذات الغالبية من أبناء الطائفة الدرزية. وأكدت المصادر أن تأسيس التشكيل العسكري بالتنسيق مع قوات التحالف الدولي يُظهر بوضوح التدخل الغربي في تقسيم سوريا، لا سيما من قبل الولايات المتحدة، التي تقدم دعمًا لقوات سوريا الديمقراطية في شمال شرق سوريا، وهو ما يُعتبر تناقضًا مع موقفها المُعلن الداعم لوحدة الدولة السورية الجديدة. وأوضحت المصادر أن التشكيل العسكري الجديد من شأنه تعزيز الانقسام في سوريا، ودعم النزعات الانفصالية التي يقودها الأكراد في شمال شرق سوريا، والدروز في الجنوب، بدعم من إسرائيل. يُشار إلى أن تحقيق التشكيل العسكري الجديد لأهدافه يعتمد على استمرار الدعم الدولي، ومواجهة الأصوات الرافضة لأي تدخل خارجي في المحافظة، والتي برزت بوضوح من خلال الانقسام المُسجَّل بين المرجعيات الدرزية بشأن فكرة الانفصال عن الدولة السورية، رغم الدعم الإسرائيلي لمثل هذه المطالب. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News