logo
ترامب ينفجر غاضبًا: "خدعة نووية بـ30 مليار دولار لإيران؟ لم أسمع بها في حياتي"

ترامب ينفجر غاضبًا: "خدعة نووية بـ30 مليار دولار لإيران؟ لم أسمع بها في حياتي"

اليمن الآنمنذ 7 ساعات

في ردّ حاد ومفاجئ، نفى الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشكل قاطع صحة التقارير التي تحدثت عن نية إدارته السابقة منح إيران حوافز مالية ضخمة تصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مدني لتوليد الطاقة. ووصف ترامب هذه المزاعم بأنها "سخيفة وكاذبة" ولا تمت للواقع بصلة.
وقال ترامب، في منشور على منصته الخاصة "تروث سوشيال"، مساء الجمعة: "من هو الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن الرئيس ترامب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية؟ لم أسمع بهذه الفكرة السخيفة من قبل". وأضاف: "هذه مجرد خدعة جديدة من إعلام الفبركة".
إلا أن نفي ترامب الحاد أعاد تسليط الضوء على تعقيد العلاقة بين واشنطن وطهران، وتحديدًا في ما يخص ملفها النووي المثير للجدل.
المصدر
مساحة نت ـ رزق أحمد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران تناور قبل مفاوضات واشنطن وسط عداء عربي متصاعد
إيران تناور قبل مفاوضات واشنطن وسط عداء عربي متصاعد

اليمن الآن

timeمنذ 42 دقائق

  • اليمن الآن

إيران تناور قبل مفاوضات واشنطن وسط عداء عربي متصاعد

إيران تناور قبل مفاوضات واشنطن وسط عداء عربي متصاعد قبل 1 دقيقة تتجه الأنظار إلى مفاوضات الأسبوع القادم بين الولايات المتحدة وإيران. ويبقى السؤال هل ستتنازل طهران عن برنامجها النووي؟، وهل ستعود المنطقة مجددًا للحرب رغم محاولة الرئيس الأمريكي التقليل من التوقيع على اتفاق من عدمه مع طهران ؟!. هناك من يرى أن ترامب تعجّل في إيقاف الحرب حينما أخبرته إسرائيل تدمير مفاعلات إيران النووية بالكامل . التقارير الاستخباراتية أكدت إحتمالية تضرر البنى التحتية للمفاعلات ويمكن لإيران إعادة تأهيله والوصول الى القنبلة النووية خلال عام . إيران وهي تذهب إلى المفاوضات مع أمريكا بدأت بالتصعيد ، وأفصحت عن نقل اليورانيوم المخصب إلى مكان سري، وهو ما يثير غضب وقلق امريكا، وجعلها تسارع الى عقد جولة المفاوضات ، وما سوف تؤول إليه من نتائج يريدها ترامب رضوخ وتوقع المستسلم ، وقبل أن نصل إلى ذلك اليوم ها هو الرئيس الامريكي يُلوّح بالحرب مرة أخرى حال عودة إيران الى إحياء البرنامج النووي باعتباره خط أحمر. إيران تدخل المفاوضات وليس لديها أوراق ضغط سوى المراوغة، والحديث عن اليورانيوم، ورفض التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة النووية، وإصرارها على عدم السماح للمفتشين بزيارة مواقع البرنامج النووي المدمر في حرب ال12 يوم ، وهو ما اعتبر إشارة بعدم التخلي الكلي عن البرنامج النووي اعتقادًا بتمكنها من أمتصاص الضغوط الأمريكية، وإحراق ورقة التهديد بالحرب. توقف الحرب استراحة محارب يقف الجميع أمام بركان خامد يوشك على الانفجار ، ولهذا يتغنى ترامب وهو يزهو بالنصر «ساضع آية الله في صندوق وأُحول ايران الى موقف للسيارات، ولن تمتلك قنبلة نووية » رسالة تحذيرية لإيران : الحرب ستبقى خيارًا أامام أي محاولة للحصول على تخصيب اليورانيوم على أراضيها. إسرائيل تتمسك بخيار تغيير النظام باعتباره الضامن الوحيد للقضاء على البرنامج النووي وتشكيل منطقة الشرق الأوسط الجديد ، وإذا ما أرادت طهران كسب الحرب المستقبلية عليها مراجعة سياساتها بالمنطقة ، بالتخلي عن مشروعها الفارسي، وإنهاء الأذرعة التي تُشكّل قنبلة مدمرة جعلها على عداء مع عواصم عربية منها اليمن التي لا تزال تكتوي بنار مليشيا الحوثي بذرة الخامنئي الخبيثة في اليمن. لا تعاطف مع نظام الملالي إن دخل الحرب لن يبكي احد على ما قد يحل بها سوى اذرعتها وذيولها ومن ارتضى استعباد الحرس الثوري لهم أما نحن نكره الصهاينة نعم ونكره معها إيران المتصهينة .

الولايات المتحدة تُعيد إحياء قاعدة سعودية على البحر الأحمر إستعداداً لمواجهة محتملة مع إيران واليمن
الولايات المتحدة تُعيد إحياء قاعدة سعودية على البحر الأحمر إستعداداً لمواجهة محتملة مع إيران واليمن

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

الولايات المتحدة تُعيد إحياء قاعدة سعودية على البحر الأحمر إستعداداً لمواجهة محتملة مع إيران واليمن

كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية عن تصاعد النشاط العسكري الأمريكي في قاعدة سعودية مهجورة سابقاً قرب البحر الأحمر، في إطار استعدادات واشنطن لمواجهة محتملة مع إيران واليمن ، وسط توتر إقليمي متزايد وارتفاع وتيرة التهديدات ضد القوات الأمريكية في الشرق الأوسط. وبحسب التقرير، فإن القاعدة التي تُعرف باسم 'منطقة الدعم اللوجستي جينكينز'، وتقع على بُعد نحو 20 ميلاً من السواحل الغربية للسعودية، كانت شبه مهجورة منذ إنشائها، قبل أن تتحول خلال العام الماضي إلى مركز عسكري نشط ومتكامل، يشهد توسعاً سريعاً في منشآته وخدماته. تشير صور الأقمار الصناعية وتحليلات خبراء عسكريين نقلتها الصحيفة، إلى أن القاعدة شهدت أعمال تطوير واسعة، شملت بناء مستودعات ضخمة للذخيرة، وتوسيع مرافق إيواء القوات، وتحسين مستوى التحصين والحماية، إلى جانب إنشاء منشآت جديدة لتخزين المعدات والوقود، ما يعكس تصعيداً نوعياً في البنية العسكرية الأمريكية خارج نطاق الخليج. اقرأ المزيد... انتقالي بيحان يستعرض المستجدات الأمنية والخدمية 28 يونيو، 2025 ( 10:02 مساءً ) اللجنة الأمنية العليا تكشف شبكة اغتيالات وتخريب يقودها أمجد خالد بارتباط مباشر مع قيادات الحوثي والقاعدة 28 يونيو، 2025 ( 9:54 مساءً ) ورجّحت الصحيفة أن هذه التوسعات تأتي في سياق إستراتيجية أمريكية لإبعاد قواعدها عن مدى الصواريخ الإيرانية قصيرة المدى، والتي تُغطي معظم قواعدها المنتشرة في الخليج والعراق وسوريا. في المقابل، فإن القواعد الجديدة تقع في مواقع أكثر بعداً، ما يصعّب استهدافها إلا عبر صواريخ متوسطة المدى أقل دقة وتأثيراً. رغم هذه الحسابات الجغرافية، أشارت نيويورك تايمز إلى أن القاعدة الأمريكية الجديدة ليست بمنأى عن التهديد، خصوصاً في ظل قدرات صنعاء الصاروخية المتقدمة، وعملياتها السابقة ضد السفن الأمريكية في البحر الأحمر، والتي وضعت جميع التحركات العسكرية الأمريكية في هذه المنطقة تحت المجهر. وأوضحت الصحيفة أن صور الأقمار الصناعية منذ عام 2022 أظهرت القاعدة كموقع بدائي لا يضم سوى بعض المخابئ الترابية ومناطق مرصوفة، بينما أظهرت صور 2024 تحوّلها إلى منشأة متكاملة تضم عشرات المباني والمركبات والمستودعات، بما في ذلك حاويات يُرجح أنها مخصصة للصواريخ أو الذخائر البحرية. كما بيّنت الصحيفة أن الحكومة الأمريكية أنفقت أكثر من 3 ملايين دولار على تجهيز القاعدة منذ بداية العام الجاري، لشراء معدات وخيام ومركبات، وإنشاء منشآت داعمة لتحسين ظروف الإقامة والجاهزية العسكرية، مشيرة إلى أن 'قيادة الدعم الاستكشافي 364' تتولى حالياً تشغيل وإدارة القاعدة. وتُستخدم القاعدة أيضاً – بحسب التقرير – لتنفيذ تدريبات تحاكي عمليات نقل الإمدادات العسكرية عبر البحر الأحمر، بما يعكس استعدادات ميدانية لسيناريوهات مواجهة واسعة، ليس فقط مع إيران بل أيضاً مع الحلفاء الإقليميين لطهران، مثل صنعاء التي أثبتت فاعلية عملياتها ضد الوجود الأمريكي في البحر الأحمر. الصحيفة كشفت كذلك عن وجود تحركات أمريكية موازية لإنشاء موقعين لوجستيين أصغر حجماً في مطاري الطائف وجدة، يُستخدمان لتخزين الذخيرة والوقود، إلى جانب دعم الدفاعات الجوية. وأورد التقرير معلومات عن خطط أمريكية لتوسيع قاعدة جينكينز بشكل كبير، تشمل تطوير البنية التحتية للمطار المجاور، وبناء مرافق صيانة للمركبات، ومناطق ترفيه ومعنويات للقوات، فضلاً عن أعمال تطوير لقواعد أمريكية أخرى داخل الأراضي السعودية وفي مناطق متعددة من الشرق الأوسط. وفي تعليقه على هذه التحركات، نقلت نيويورك تايمز عن الجنرال الأمريكي المتقاعد فرانك ماكنزي، القائد السابق للقيادة المركزية الأميركية، أن إنشاء مثل هذه القواعد يمنح الولايات المتحدة ميزة عملياتية في أي صراع مع إيران، من خلال تسهيل التحرك العسكري وتقليص فرص الاستهداف المباشر.

مواطنون في صنعاء يعبرون عن غضبهم من فتح المدارس دون مراعاة ظروفهم المعيشية الصعبة
مواطنون في صنعاء يعبرون عن غضبهم من فتح المدارس دون مراعاة ظروفهم المعيشية الصعبة

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

مواطنون في صنعاء يعبرون عن غضبهم من فتح المدارس دون مراعاة ظروفهم المعيشية الصعبة

عبر عدد من المواطنين في العاصمة صنعاء عن غضبهم الشديد إزاء قرار وزارة التربية والتعليم، التابعة لحكومة صنعاء غير المعترف بها دولياً، بفتح باب التسجيل في المدارس للعام الدراسي الجديد، دون أخذ الظروف الاقتصادية والمعيشية القاسية التي يعاني منها السكان في الاعتبار. وأكد مواطنون أن القرار جاء في وقت ترزح فيه الأسر تحت أعباء مالية ثقيلة ناتجة عن مصاريف شهر رمضان الماضي وعيد الفطر، مشيرين إلى أن فتح المدارس بهذه السرعة وعدم انتظار تحسن الوضع المعيشي يُعد تجاهلًا تامًا لواقعهم المأساوي. وقال أحد المواطنين: "خرجنا للتو من كلفة رمضان والعيد الكبيرة، وإذا بنا نتفاجأ بفتح باب المدارس دون أي اعتبار لوضعنا المعيشي، في الوقت الذي لا تزال فيه الوظائف شحيحة، والمرتبات متوقفة منذ أشهر طويلة". وأضاف آخرون أن آلاف الطلاب يواجهون خطر عدم الالتحاق بالمقاعد الدراسية مع بداية العام الدراسي الجديد، بسبب عدم قدرة أسرهم على توفير متطلبات الدراسة، موضحين أن تكلفة التعليم في المدارس الحكومية بلغت نحو 15 ألف ريال يمني لكل طالب، بينما تتراوح المصروفات في المدارس الخاصة ما بين 300 إلى 400 دولار أمريكي سنويًا. وأشار المواطنون إلى أن هذه الأوضاع تهدد بحرمان جيل كامل من حقه في التعليم، مما سيؤدي إلى كارثة تعليمية حقيقية تُضاف إلى سلسلة الأزمات الإنسانية التي يشهدها اليمن منذ سنوات. واختتموا حديثهم بالقول: "نحن مقبلون على كارثة ستتسبب في تجهيل جيل بأكمله، إذا لم يتم التدخل العاجل لتوفير حلول حقيقية ودعم ملموس للأسر المتضررة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store