هكذا استذكر ماكرون انفجار 4 آب
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على صفحته على 'إنستغرام': 'منذ خمس سنوات، مزّق انفجار مرفأ بيروت قلب لبنان وصدَمَ العالم بأسره.
وقال: 'هذا الحدث المأساوي ما زال محفورًا في ذاكرتنا. لن ننسى الضحايا ولا معاناة شعبٍ صديق. وسأبقى أتذكر إلى الأبد ما تبادلناه في 6 آب 2020'.
واضاف: 'في المحنة كما في الأمل، تبقى فرنسا وستبقى دائمًا إلى جانب لبنان، وفيّة لالتزامها بإعادة الإعمار، والأمن، والسيادة الكاملة للبنان.'
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 38 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
نار تحت جمر السويداء... قرار التوتير إسرائيلي؟
كما كان متوقعاً، عاد العنف ليتجدّد في محافظة السويداء السورية التي شهدت أعنف الاشتباكات الدموية في شهر تموز/يوليو الماضي. المعارك التي استجدّت في تل الحديد، وهو مرتفع استراتيجي في الريف الغربي للمحافظة، يطل على مناطق عديدة أبرزها ثعلة، وقعت بعد مهاجمة فصائل درزية محلية القوات الحكومية لاستعادة المكان منها. الرواية في السويداء تتحدّث عن هجوم الفصائل الدرزية على الموقع بعد خروقات عدّة نفذتها القوات الحكومية، وإطلاق للنار حصل من المرتفع ومناطق في الريف الشرقي لمحافظة درعا، وتقدم مجموعات مسلّحة نحو منطقة عرى في السويداء. ونقل موقع "السويداء 24" معلومات عن إصدار غرفة العمليات العسكرية في السويداء أمراً بوقف النار بعد تدخل أطراف دولية راعية للهدنة. الاشتباك انتهى مع تدخل القوى الدولية واستجابة الفصائل الدرزية وانسحابها من الموقع، إلّا أن خروقات وقف النار استمرت مع تبادل النيران عند محاور عديدة بشكل متقطّع، وهي خروقات مستمرة منذ اتفاق الهدنة. مصادر "النهار" في السويداء تفيد بأن الوضع هادئ نسبياً مع حصول بعض الخروقات في عدد من المواقع، منها منطقة المعامل القريبة من تل الحديد. ويتحدّث المصدر عن عمليات سرقة تحصل في بعض مناطق الريف الغربي للسويداء، ما يدفع ببعض عناصر الفصائل الدرزية للتوجّه والتعامل مع الموضوع، وبالتالي لا يمكن الحديث عن اشتباكات واسعة، بل موضعية في نقاط محدّدة، لكن المشهدية بمجملها تشي بأن الوضع في السويداء "نار تحت رماد" والانفجار الكبير قد يحصل مجدداً. عوامل الانفجار الميدانية متوافرة، لكنها وحدها غير كافية لعودة الاشتباكات، كونها "حرب وكلاء" كما يصفها مصدر سياسي مطلع، يشير إلى الاستثمار السياسي والعسكري الإسرائيلي ببعض الدروز في السويداء لتنفيذ مشاريع من شأنها تغيير الواقع الأمني جنوب سوريا، وبالتالي "إسرائيل شريك في قرار عودة الحرب أو استمرار الهدوء". التوتر المستجد في السويداء تزامن مع توتر آخر في منبج بين الفصائل الكردية والقوات الحكومية، بعد أيام من الأخبار المتناقضة التي تحدّث بعضها عن اقتراب اندماج الأكراد بسوريا الجديدة، وأشار بعضها الآخر إلى الاستعصاء الذي وصلت إليه المفاوضات بين الطرفين. ومع الأخذ بالاعتبار العلاقة الكردية – الإسرائيلية، ثمّة من يربط بين التوترين وإسرائيل للضغط على سوريا. يتقاطع المراقبون والمحللون وحتى العديد من المصادر على أن التوتير قرار إسرائيلي بالدرجة الأولى، كون الحكومة السورية ترزح تحت ضغط سياسي وديبلوماسي دولي كبير جداً بعد اشتباكات السويداء الدامية، والدروز في المحافظة يعانون أوضاعاً اقتصادية وصحية صعبة، لكن القلق من تدخل إسرائيلي يعيد الأمور إلى مربعها الأول. في المحصلة، فإن الهدوء النسبي والحذر سيّدا الموقف، والحرب لم تعد بمجرّد الاشتباك في تل الحديد، كونها اشتباكات متقطعة تقع كل فترة إثر الخروقات الحاصلة للهدنة وحالة القلق المستمر في السويداء، لكن فتيل الانفجار لم يُسحب تماماً بل تم وقفه بضغط دولي، وقد يعود في حال تعثّر المفاوضات الإسرائيلية – السورية حول المنطقة الجنوبية. جاد فياض -النهار انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 38 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
تخوف أمني!
تخشى جهات سياسية أن تتزامن التحركات السياسية الجارية حالياً حول ملف السلاح مع عمليات عسكرية إسرائيلية قد تكون أعنف من سابقاتها، وذلك في إطار محاولة ممارسة ضغط على الداخل اللبناني، ودفع الدولة اللبنانية إلى تكثيف الضغوط على حزب الله انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
استحقاق الودائع خلال بضعة أشهر
مع انتهاء حقبة قانون انتظام عمل القطاع المصرفي، نكون قد وصلنا إلى الجد. لم يعد أمامنا سوى مواجهة الاستحقاق الأساسي والأخطر، المتعلق بالاتفاق على كيفية حل أزمة الودائع من خلال توزيع الخسائر أو الديون. للمرة الأولى منذ الانهيار، هناك رؤية واضحة حول كيفية الحل، فهل يعني ذلك أن الحكومة ستُقدِم في الأشهر الثلاثة المقبلة على إقرار قانون الفجوة المالية بما يعطي الأمل في الخروج تدريجيًا من مفاعيل هذه الأزمة النظامية التي ضربت البلد منذ حوالى ست سنوات. من خلال رصد حركة حاكم مصرف لبنان، ومن خلال المواقف التي يعلنها في بعض المناسبات، والمواقف التي ينقلها عنه زواره، يبدو أن مصرف لبنان أصبح جاهزًا للحل. وفي هذا السياق، يعتبر كريم سعيد أن لبنان مثل مريض يحتاج إلى جراحة، وقد أنجز الفريق الطبي كل التحضيرات لإجراء العملية، وأصبحت غرفة العمليات جاهزة، وننتظر فقط موافقة إدارة المستشفى (الحكومة ومجلس النواب) لكي نباشر. مع التأكيد أن الإدارة السياسية باتت على علم بالأضرار الجانبية التي سيتحمّلها المريض لإنقاذ حياته، والسماح بعودته إلى حياة طبيعية. ورغم أن خطة معالجة الفجوة المالية لم تتضح بتفاصيلها، إلا أن عناوينها العريضة صارت واضحة بالنسبة إلى الثلاثي الذي يقود المبادرة (ياسين جابر، عامر البساط، كريم سعيد) . ويبدو أن حاكم المركزي انتهى من مسألة تنظيم العلاقة مع المصارف، وصار معروفًا لديه كيف ستتم إعادة تنظيم موازنة مصرف لبنان لسد الفجوة وصولًا إلى موازنة متوازنة. مع التأكيد أنه سيتم خفض حجم الفجوة من 73 مليار دولار إلى حوالى 50 مليارًا. وفي هذا الوضع، وإذا احتسبنا قيمة الذهب (أكثر من 30 مليار دولار)، والدين المسجل على الدولة (16 مليار دولار)، مع السيولة المتوفرة، والأصول المتفرقة، يتبين أن المركزي قادر على إنجاز موازنة فيها فائض جيد، وليس العكس. ويبدو أن الحكومة التي لم تعترف بهذا الدين رسميًا بعد، ستكون مضطرة لأن تفعل، لأن المستندات التي يملكها المركزي تحتّم عليها ذلك. لكن المشكلة، أن صندوق النقد الدولي يعارض الخطوة، على اعتبار أنه لا يرغب في تحميل الدولة أعباء مالية قد تؤثر على قدرتها في تسديد القرض الذي قد يمنحها إياه مستقبلًا. لكن سعيد يرفض منطق الصندوق ويعتبر أن الأمر محسوم، وأن الصندوق ينبغي ألّا يتدخل في هذا الموضوع. بالإضافة إلى أن الاعتراف بهذا الدين، من شأنه أن يقوّي موقف الدولة في مفاوضاتها مع حملة اليوروبوندز لخفض المبلغ الذي يتوجب دفعه. كما أن سعيد يعتبر أن الدولة، وإذا أصرّت على عدم الاعتراف بدينها لمصرف لبنان، سيصبح من واجبها ومسؤولياتها تنفيذ المادة 113 من قانون النقد والتسليف لإعادة رسملة مصرف لبنان. الأيام المقبلة حاسمة في معالجة أزمة العصر، والتحدّي الحقيقي لا يتعلق فقط بإقرار الحكومة مشروع قانون الفجوة المالية، بل بطريقة تعاطي النواب مع المشروع لأن المطلوب إقراره قبل الانتخابات المقرّرة في أيار. مع الاعتراف المسبق بأن الشعبوية لا تزال، ومع الأسف، تجارة ربّيحة شعبيًا، وهذا ما ظهر من خلال ردود الفعل والمزايدات، بعد إقرار المجلس قانون انتظام القطاع المصرفي. كان الله في عون اللبنانيين. انطوان فرح -نداء الوطن انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News