
حقيقة صورة "حضورأمير قطر والخليفي" نهائي مونديال الأندية
نالت الصورة عشرات الآلاف من المشاهدات والتفاعلات عبر منصة إكس منذ تداولها الليلة الماضية.
وصاحب اللقطة تعليق يقول: "أمير قطر الشيخ تميم بن حمد يتواجد في ملعب ميتلايف بولاية نيوجيرسي، لحضور نهائي كأس العالم للأندية".
عند البحث العكسي عن الصورة وجد تحقق CNN بالعربية أنها كانت منشورة في الموقع الفرنسي (Pure People).
وأوضح الموقع في تعليقه على الصورة أن الشيخ "تميم بن حمد آل ثاني (أمير قطر ومالك نادي باريس سان جيرمان) ناصر الخليفي في المدرجات خلال مباراة دوري الأمم الأوروبية بين فرنسا وهولندا، على ملعب فرنسا، في سان دوني، فرنسا، في 9 سبتمبر 2018".
آنذاك، فاز المنتخب الفرنسي بهدفين مقابل هدف للمنتخب الهولندي.
وانتشرت صورة أمير قطر وناصر الخليفي، بعد تتويج نادي تشيلسي بلقب كأس العالم للأندية، بعد فوزه على باريس سان جيرمان بثلاثة أهداف نظيفة. وحضر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نهائي البطولة التي نُظمت في الولايات المتحدة.
تشيلسي يحصد لقب كأس العالم للأندية بعد فوزه على باريس سان جيرمان
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 7 ساعات
- CNN عربية
وفاة المغنية والممثلة كوني فرانسيس عن عمر 87 عاما
(CNN)-- توفيت كوني فرانسيس، مغنية البوب والممثلة التي أصبحت أغانيها الشهيرة مثل "Lipstick on Your Collar" و"Who's Sorry Now?؟" موسيقى تصويرية لجيل من المراهقين في ستينيات القرن الماضي. وتم الإعلان عن وفاتها، الخميس، عن عمرٍ يناهز 87 عامًا من خلال تدوينةٍ نشرها صديقها ومدير أعمالها رون روبرتس، عبر صفحته على فيسبوك، قال فيها: "بقلوب حزينة وحزن شديد، أنقل إليكم نبأ وفاة صديقتي العزيزة كوني فرانسيس الليلة الماضية". ودخلت فرانسيس المستشفى مؤخرًا إثر وعكة صحيّة، واضطرت إلى إلغاء بعض حفلاتها في وقت سابق من هذا الشهر، وفقًا لمنشورات سابقة عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي. وحظيت أغنية فرانيس الشهيرة "Pretty Little Baby" باهتمام جيل أصغر سنًا، بفضل انتشارها على تيك توك، مؤخراً، وشاركت المغنية والممثلة الراحلة بمنشور لها على المنصة تلك الأغنية التي يعود تاريخ إصدارها لـ 63 عامًا. وشكرت فرانسيس في مقطع فيديو نشرته على تيك توك فنانين منهم: تيموثي شالاميت وأريانا غراندي، وتايلور سويفت، على "تكريمهم" لها ولأغنيتها. وُلدت فرانسيس، واسمها الحقيقي كونشيتا فرانكونيرو، في نيوارك، نيو جيرسي، وفازت بالجائزة الأولى في برنامج آرثر غودفري التلفزيوني الشهير "Startime Talent Scouts"، مما دفعها للغناء في برنامجه لعدة سنوات في سن المراهقة. أقنعها غودفري باختيار اسم "كوني فرانسيس" الفني، إذ أخبرها أنه أسهل نطقًا من اسمها الأصلي. ولم يكن النجاح سهلاً في البداية بالنسبة للمغنية، حيث رفضتها العديد من شركات الإنتاج قبل أن توقع مع شركة "MGM" عام 1955. أصدرت تلك الشركة أول أغنية منفردة لها بعنوان "Freddy". الكشف رسميًا عن سبب وفاة الممثل جوليان مكماهون وبسبب خيبة أملها في مسيرتها الفنية، كادت فرانسيس أن تترك العمل وتلتحق بالجامعة قبل أن يقنعها والدها بتسجيل أغنية "Who's Sorry Now؟". وتلتها أغانٍ أخرى شهيرة، منها "Lipstick on Your Collar" و"My Heart Has a Mind of Its Own" و"Don't Break the Heart That Loves You". وحققت فرانسيس أيضًا نجاحًا على الشاشة، حيث لعبت دور البطولة في أفلام "Where the Boys Are" و"Follow The Boys" عام 1963، و"Looking For Love" عام 1964، و"When The Boys Meet The Girls" عام 1965. كشفت فرانسيس خلال مقابلة عام ٢٠١٧ أنها لم تكن من مُحبي هذا النوع من الأفلام. قالت: "سألت الاستوديو لماذا لا يستطيعون اختيار عنوان بدون كلمة "أولاد"! كان الناس يعلمون أن فيلم "عندما يلتقي الأولاد بالفتيات" هو فيلم آخر ممل لكوني فرانسيس، فامتنعوا عن التصوير. كنت سعيدة جدًا لأنه كان آخر فيلم لي". واجهت فرانسيس تحدياتٍ عديدة، بما في ذلك ما عُرف بـ"عقد المأساة". في عام 1974، نجت فرانسيس من اغتصاب وسرقة في غرفتها بالفندق عقب حفلٍ لها في معرض "ويستبري" للموسيقى في نيويورك. رفعت دعوى قضائية ضد الفندق وربحتها، لكن الاعتداء أدى بها إلى اكتئابٍ عميق. بعد 3 سنوات، تسببت جراحة في الأنف في فقدان فرانسيس صوتها الغنائي، مما تطلب عمليات جراحية لاحقة ووقتًا طويلاً للتعافي. وقُتل شقيقها جورج أ. فرانكونيرو، عام 1981 عن عمر يناهز الأربعين. ووفقًا لمقالٍ نُشر في صحيفة نيويورك تايمز؛ كان محاميًا "قدّم معلوماتٍ لمسؤولي إنفاذ القانون مرتين تتعلق بأنشطة جريمة منظمة مزعومة، وأُطلق عليه النار عدة مرات في رأسه من قِبل رجلين قيل إنهما اقتربا منه بينما كان يكشط الجليد عن الزجاج الأمامي لسيارته في ممر منزله"، وفقًا للصحيفة. كما عولجت من اضطراب ثنائي القطب. وكتبت فرانسيس عن أوقاتها العصيبة في سيرتها الذاتية الصادرة عام 1984 بعنوان "من آسف الآن". وفي حديثها مع أوبرا وينفري حول كتابها قبيل صدوره، تطرقت فرانسيس أيضًا إلى الفرح الذي عاشته خلال مسيرتها المهنية. وقالت: "من الأمور التي أردتُ أن يُظهرها الكتاب هو أنه في كل مرة تُروى قصة عني، تُقرأ كمأساة إغريقية، ولا أريد أن يشعر الناس بأنني أستغل كل هذه المآسي التي حدثت في حياتي". وأضافت: "لقد كانت حياتي أشبه بحياة سندريلا باستثناء السنوات العشر الماضية". دوللي بارتون لن تصدر أغانٍ جديدة قريبا


CNN عربية
منذ 9 ساعات
- CNN عربية
دنيا سمير غانم وإيمي وكايلا معاً في "روكي الغلابة"
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)--أطلق صنّاع الفيلم المصري "روكي الغلابة"، الأربعاء، الإعلان الترويجي الرسمي للفيلم من بطولة الفنّانين المصريين دنيا سمير غانم، ومحمد ممدوح. وتدور أحداث "روكي الغلابة": حول فتاة تعمل كمرافقة شخصية، تتولى حماية أحد رجال الأعمال، لكّن ثقتها المفرطة في قدراتها، تقودها لسلسلة من المفارقات الكوميدية مع الشخصية التي يفترض بها حمايتها. والفيلم من إخراج أحمد الجندي، وشارك أيضًا في تأليفه مع كريم يوسف وندى عزّت، ويشارك في بطولته؛ الفنّان محمد ثروت، وممثلون كثر آخرون، منهم الفنّانين أحمد الفيشاوي وإيمي سمير غانم (شقيقة دنيا)، اللذين يشاركان في "روكي الغلابة" كضيفي شرف. وكذلك تشارك فيه كايلا رضوان، ابنة دنيا، بحسب ما كشفت لقطات من الإعلان الترويجي للفيلم المقرر عرضه في دور السينما المصرية، بدءًا من 30 يوليو/ تموز الجاري. أمير كرارة يخوض مغامرة في تركيا بفيلم "الشاطر"


CNN عربية
منذ 16 ساعات
- CNN عربية
من الملاعب إلى الموضة.. سرّ اللون الأبيض في زي رياضة "التنس"
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- ناصعة، وأنيقة، وكلّها باللون الأبيض. لطالما شكّلت الملابس البيضاء في رياضة التنس تقليدًا يعود إلى قرون مضت. هذا المظهر المميز لم يجعل رياضة المضرب تبرز فقط، بل أصبح أيضًا عنصرًا أساسيًا في عالم الموضة حتى خارج الملاعب. رغم أن غالبية البطولات الكبرى تخلّت عن هذا الزي الأحادي اللون، فإن بطولة ويمبلدون، أولى البطولات الكبرى، لا تزال صارمة في تطبيق هذه القاعدة، وكذلك العديد من الأندية الخاصة حول العالم. شدّدت ويمبلدون قواعدها بشكل أكبر قبل أكثر من عقد، عندما منعت حتى التفاصيل الملونة التي أصبحت شائعة، وذلك بعد عام من منع الحذاء الرياضي الشهير الذي ارتداه لاعب التنس السابق روجر فيدرر في عام 2013، والذي كان يتميّز بنعل برتقالي، بعد مباراته الأولى في البطولة. كانت القواعد قديمة تطلب ارتداء ملابس "بيضاء في الغالب"، مما سمح لبعض اللاعبين باستخدام ألوان محددة، مثل زي لاعبة التنس سيرينا ويليامز الذي كان مستوحى من حلوى الفراولة والكريمة في ويمبلدون 2010. لكن بعد التغيير، أصبحت القاعدة تتطلب أن تكون الملابس "بيضاء بالكامل تقريبًا"، وبحسب المنظمين: لا يُسمح بالألوان الكريمية أو القطع الملونة أو الأحذية ذات ألوان مختلفة. وأُجري تعديل بسيط في عام 2023، سمح للنساء بارتداء شورتات داكنة اللون بسبب الانتقادات المتعلقة بمشكلة تسرب دم الحيض. لماذا أصبح ارتداء الملابس البيضاء تقليدًا في التنس؟ يكمن السبب غالبًا بالشق العملي، مثل عكس الحرارة، وإخفاء العرق. وأوضح كبير أمناء متحف أريزونا كيفن جونز أن السبب الحقيقي هو تاريخ طويل من الأندية التي كانت تستخدم هذه القواعد لتحديد المكانة الاجتماعية. بدأ ذلك في العهد الفيكتوري في إنجلترا، عندما أصبحت رياضة التنس لعبة مشهورة للترفيه، وكانت من الألعاب القليلة التي تسمح للنساء باللعب فيها. وأشار جونز في مكالمة هاتفية مع CNN إلى أنَّ الأمر كان نخبويًا تمامًا لأن الملابس البيضاء صعب العناية بها، فضلًا عن أن الفساتين كانت مصنوعة من القطن والكتان، وهي مواد تتجعد بسرعة، لذا كان الحفاظ عليها نظيفة ومكوية بعناية جزءًا من هذا الاهتمام. تغير أسلوب رياضة التنس كثيرًا خلال أكثر من 150 عامًا منذ أن أصبحت لعبة ترفيهية شهيرة بين الطبقة الراقية، بعد انتشار لعبة الكروكيه (كانوا يلعبون على المساحات ذاتها الممشطة بعناية). كان زي التنس في البداية أشبه بملابس الاستجمام في القرن التاسع عشر، حيث ترتدي النساء ملابس مخططة وذات نقوش مع تنانير طويلة، وكورسيهات، وقبعات واسعة الحواف، بينما يرتدي الرجال كانوا بناطيل صوفية وقمصان بأزرار أو سترات. قال الصحفي الرياضي بن روثنبرغ، مؤلف كتاب "التنس: الحياة الأنيقة"، إن المشاهدين واللاعبين غالبًا ما تبنوا أساليب مشابهة. كان هذا واضحًا في العام الماضي عندما ظهرت المغنية والممثلة الأمريكية زندايا بإطلالات مستوحاة من التنس على السجادة الحمراء، تعكس قصة فيلم "Challengers"، ثم لعبت مباراة "تنس هوائي" في حملة لإحدى علامات الملابس الرياضيّة. وقد ساعدت علاقة التنس بالموضة على نجاح علامات مشهورة مثل "لاكوست" و"فريد بيري"، وأيضًا على ظهور أفكار جديدة في الملابس، مثل عندما صممت إلسا شياباريلي للاعبة الإسبانية ليلي دي ألفاريز بنطلون يشبه التنورة في ويمبلدون عام 1931، مما صدم الناس. عادةً، تتغير قواعد الملابس في التنس بعد حدوث جدل. مثلًا، اللاعبة الفرنسية سوزان لينجلين كسرت القواعد في عام 1919 بارتدائها تنورة خفيفة وأكمام قصيرة بدلاً من الفساتين الطويلة، وصارت رمزًا للموضة في التنس بفضل أسلوبها المختلف. في بطولات أمريكا المفتوحة، وفرنسا المفتوحة، وأستراليا المفتوحة، كان هناك حرية أكبر في اختيار ملابس التنس بحسب رأي الحكم، حيث ارتدت شقيقتا ويليامز سيرينا وفينوس ملابس غريبة مثل تنورة جينز قصيرة وتنانير تول، وزيًا أسود وأحمر من الدانتيل يشبه الملابس الداخلية. في عام 2018، أثارت ويليامز جدلًا في فرنسا المفتوحة عندما لبست بدلة ضاغطة سوداء بدون التنورة المعتادة، إذ قالت إن البدلة تساعد في تحسين الدورة الدموية بعد مشاكل صحية مرّت بها. رغم أن فرنسا المفتوحة أوضحت أنها ستمنع هذا النوع من الملابس، إلا أن رابطة لاعبات التنس سمحت بها رسميًا، واستمرت سيرينا بارتدائها في بطولات أستراليا المفتوحة بعد ذلك، مما جعل هذا الأسلوب مقبولًا في التنس. وقالت ويليامز في مقابلة مع CNN في أبريل/نيسان عن الجدل: "أنا أحب ارتداء التنانير، لكن كنت أريد التأكد من أن دمي يتدفق جيدًا بعد أن مررت بتجربة خطيرة، وكان يجب أن يفهم الناس سبب اختياري لهذا الزي." توقفت الكثير من بطولات "الغراند سلام" عن طلب الملابس البيضاء بالكامل منذ فترة طويلة، لجذب أكبر عدد من المشاهدين والمعلنين. تستخدم علامات الرياضة والفخامة الموضة للترويج لنفسها، مثل تجهيز اللاعبين بملابس خاصة أو عرض تصميماتهم على المنافسين. لكن قواعد ويمبلدون الصارمة كانت صعبة على هذه العلامات. مثلاً، عندما أصدرت شركة فيلا قمصانًا تشبه زي بيورن بورغ في عام 2001، قالت ويمبلدون إن هذه القمصان لا تناسب القواعد، فاضطرت الشركة لإرسال قمصان جديدة للاعبين. وكذلك بعد حظر أحذية فيدرر ذات النعل البرتقالي، قامت "نايكي" بسرعة بالترويج لها، وأطلقت عليها اسم "عجائب مباراة واحدة". بينما تُعد ملابس النساء في التنس أكثر تنوعًا، فإن ملابس الرجال لم تتغير كثيرًا . في الفترة الأخيرة، بدأ الرجال يرتدون شورتات أقصر، وربما ستُفرض قواعد جديدة إذا ظهرت أجزاء كثيرة من الجسم.