
ترامب يستقبل رؤساء خمس دول إفريقية غنية بالمعادن في البيت الأبيض
10/07/2025
بابا الفاتيكان يستقبل زيلينسكي وروما تستضيف مؤتمر تعافي أوكرانيا
10/07/2025
السيطرة على حريق مرسيليا بفضل جهود أكثر من 800 رجل إطفاء
10/07/2025
بعد 30 عاما من حرب البوسنة: شهادة من قلب الذاكرة.. موفد فرانس24 يعود إلى مسرح الصراع
10/07/2025
قطاع غزة: إسرائيل تكثف قصفها على بيت حانون بعد مقتل 5 من جنودها
10/07/2025
واشنطن تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية.. لماذا؟
10/07/2025
ترامب يفرض رسوما على البرازيل دفاعا عن بولسونارو.. ولولا يتوعد بالرد بالمثل
10/07/2025
بالخريطة، ما هي خطة إسرائيل لغزة؟ وأين تتعثر المفاوضات؟
الشرق الأوسط
10/07/2025
رئيس الوزراء الإسباني سانشيز يعلن عن خطة لمحاربة الفساد في صفوف حكومته
10/07/2025
واشنطن تفرض عقوبات على 22 شركة عالمية بتهمة تسهيل بيع النفط الإيراني
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ 12 ساعات
- فرانس 24
وسط انتقادات للحكومة... ترامب في تكساس بعد أسبوع على الفيضانات الكارثية
بدأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزوجته ميلانيا زيارة تستمر بضع ساعات إلى ولاية تكساس، بعد أسبوع على الفيضانات الدامية التي ضربتها وأسفرت عن أكثر من 120 قتيلا، كما تسببت بجرف منازل وأشجار وسيارات وسكان. كارثة "رهيبة" ووصلا إلى مدينة كيرفيل الواقعة في مقاطعة كير الأكثر تضررا حيث قتل ما لا يقل عن 96 شخصا. وقال ترامب لصحافيين قبل أن يستقل الطائرة الرئاسية إن زيارته تهدف إلى أن يكون "إلى جانب بعض العائلات البطلة"، واصفا الكارثة التي حلت بالولاية بأنها "رهيبة". ودخلت عمليات البحث عن أكثر من 170 شخصا مفقودا من بينهم خمس فتيات كن في مخيّم صيفي، يومها الثامن فيما تقوم فرق الإنقاذ بتمشيط أكوام الحطام والطين. لكن مع عدم الإبلاغ عن أي عملية إنقاذ أشخاص هذا الأسبوع، تزايدت المخاوف من احتمال ارتفاع حصيلة القتلى. وكانت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم قد دافعت الخميس عن الاستجابة الفورية للكارثة وقالت إنها كانت "سريعة وفعّالة". لكنها قالت في وقت سابق إن ترامب يريد "تحديث تكنولوجيات" نظام التحذير من كوارث الطقس "القديم". هذا، وأعادت الفيضانات وهي من الأكثر حصدا للأرواح في الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة، إلى الواجهة التساؤلات حول خطط ترامب للتخلص التدريجي من الوكالة الفدرالية لإدارة الطوارئ. وبدأت الإدارة استجابتها للفيضانات في تكساس خلال عطلة نهاية الأسبوع بعدما وقّع ترامب إعلان كارثة كبرى لتوفير موارد فدرالية لها. لكن تجنب الرئيس الجمهوري إلى غاية الآن التطرق إلى مسألة مستقبل الوكالة، وشددت نويم على ضرورة "إلغاء" الوكالة الفدرالية لإدارة الطوارئ بشكلها الحالي، وذلك خلال اجتماع مراجعة حكومي عقد الأربعاء. ومن جهتهم، قال مسؤولون في مقاطعة كير الواقعة عند ضفاف نهر غودالوبي في منطقة يطلق عليها اسم "فلاش فلاد آليه"، إن 36 طفلا على الأقل لقوا حتفهم في الفيضانات التي ضربت في بداية عطلة الرابع من تموز/يوليو. تنبيهات "مبكرة ومتّسقة"؟ وقد تكشّفت تفاصيل حول تأخيرات تم الإبلاغ عنها في التنبيهات المبكرة على المستوى المحلي كان من الممكن أن تنقذ أرواحا. ويقول خبراء إن العاملين في الأرصاد الجوية بذلوا قصارى جهدهم وأرسلوا تحذيرات دقيقة وفي الوقت المناسب رغم التغير المفاجئ في الطقس. ومن جانبها، دافعت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت عن التنبيهات التي أرسلتها هيئة الأرصاد الجوية الوطنية وقالت إنها كانت "مبكرة ومتّسقة". وقال لاري ليثا، قائد شرطة مقاطعة كير: "كانت الساعة الرابعة أو الخامسة فجرا عندما تلقيت إخطارا بنداءات الطوارئ الواردة". أما شبكة "إيه بي سي" فذكرت الخميس أنه عند الساعة 04,22 فجر الرابع من تموز/يوليو، طلب رجل إطفاء في إنغرام، أعلى نهر كيرفيل، من مكتب رئيس شرطة مقاطعة كير تنبيه سكان هانت القريبة من الفيضانات. وأوضحت الشبكة أن وسيلة الإعلام "كاي-سات" التابعة لها حصلت على تسجيل صوتي للمكالمة، وأن التنبيه الأول لم يصل إلى مقاطعة كير إلا بعد 90 دقيقة. وفي بعض الحالات، كما قالت، لم تصل رسائل التحذير إلا بعد العاشرة صباحا، عندما كانت المياه قد جرفت مئات الأشخاص. وقد كان فيضان نهر غوادالوبي مدمرا بشكل خاص للمخيمات الصيفية الواقعة على ضفافه، ومن بينها مخيم ميستك حيث قضت 27 فتاة ومشرفون. فيما لا يزال خمسة أشخاص آخرين من مخيم ميستك ومشرف في عداد المفقودين. ومن جهته، حدد حاكم ولاية تكساس غريغ أبوت جلسة خاصة للهيئة التشريعية في الولاية لمناقشة الكارثة اعتبارا من 21 تموز/يوليو الجاري. وقال جوناثان لام من شرطة كيرفيل إن الجلسة ستكون بمثابة "نقطة بداية" لمراجعة طرق تحسين أنظمة التحذير من الكوارث المناخية.


يورو نيوز
منذ 13 ساعات
- يورو نيوز
الاتحاد الأوروبي يترقّب ردّ ترامب على اتفاق تجاري.. والأسواق تترنّح
وقد أعرب المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي، أولوف جيل، في مؤتمر صحفي عن رغبة بروكسل في تجنّب التصعيد التجاري، قائلًا: "ما زلنا مستعدّين لتوقيع اتفاق مع الولايات المتحدة. لنرَ ما سيحدث عندما يستيقظ أصدقاؤنا في واشنطن بعد بضع ساعات من الآن". وكانت رئيسة المفوضية، أورسولا فون دير لاين، قد أعربت في البداية عن أملها في التوصّل إلى اتفاق تجاري شامل مع ترامب، يشمل إلغاء الرسوم الجمركية على السلع الصناعية، لكن أشهرًا من المفاوضات الصعبة كشفت أن ذلك لن يكون سهل المنال، وأن الاتحاد قد يُضطر إلى القبول باتفاق مؤقت، على أمل التفاوض على صفقة أفضل لاحقًا. ونقل مصدر مطّلع على المفاوضات بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لوكالة "رويترز" أن الاتفاق بات قريبًا، لكن من الصعب التنبّؤ بما إذا كان الاتحاد الأوروبي سيتلقى رسالة تتضمّن فرض رسوم جمركية جديدة، أو متى سيتم الانتهاء من الاتفاق. ويقول بعض المراقبين إن النقاط الرئيسية في الاتفاق الجاري التفاوض عليه تشمل فرض رسوم جمركية أميركية بنسبة 10% على الواردات الأوروبية، مع بعض الاستثناءات. ومع ذلك، لا توجد لقاءات ميدانية حتى الآن لدعم هذا المقترح. وفي وقت سابق، هدّد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الاتحاد الأوروبي، وهي نسبة تفوق بكثير خطته السابقة في أبريل، التي حدّدت الرسوم عند 20%. وخلال الأيام الماضية، أعلن الرئيس الأميركي عبر منشورات على شبكة "تروث سوشال" عن تعديل الرسوم الجمركية المفروضة على كندا والبرازيل، لكن لم يصدر حتى الآن أي إعلان يخص الاتحاد الأوروبي. وعلى وقع التوتّرات التجارية، انخفضت الأسهم الأوروبية يوم الجمعة، في ظل ترقّب المستثمرين لأنباء تتعلّق بالرسوم الجمركية على الاتحاد الأوروبي، في حين تراجعت الأسهم الأميركية ردًّا على زيادة معدل الرسوم الجمركية التي أعلنها ترامب على كندا في وقت متأخر من مساء الخميس. في المقابل، ارتفعت أسعار الذهب للجلسة الثالثة على التوالي، بسبب زيادة الإقبال على الأصول الآمنة. وكان الاتحاد الأوروبي قد همّ بوضع تدابير مضادّة ضد الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب، لكنه لم يطبّقها بعد. كما علّقت المفوضية الأوروبية رسومًا جمركية بقيمة 21 مليار يورو (24.5 مليار دولار) على الواردات الأميركية في أبريل، قبل دخولها حيّز التنفيذ، وكان يجري الحديث عن إمكانية فرض رسوم جمركية إضافية على واردات أميركية بقيمة 72 مليار يورو. وفي هذا السياق، قال جوزيف كابورسو، رئيس قسم الاقتصاد الدولي في بنك الكومنولث الأسترالي، إن التصعيد المحتمل بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يمثّل مشكلة كبيرة للأسواق المالية. وأضاف: "إذا حدث شيء مشابه للحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين في أبريل، فسيؤدي ذلك إلى زعزعة الاستقرار بشكل كبير".


فرانس 24
منذ يوم واحد
- فرانس 24
موسكو تعرض على واشنطن "مفهوما جديدا" حول أوكرانيا بعد هجمات كييف
كشف وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أن نظيره الروسي سيرغي لافروف طرح عليه "فكرة جديدة" تتعلق بالنزاع في أوكرانيا ، وذلك خلال "محادثة صريحة" بينهما في ماليزيا الخميس، بعد تعرض كييف لسلسلة غارات جوية كثيفة أسفرت عن سقوط قتيلين. وتشهد الأسابيع الأخيرة تصعيدا في الهجمات الليلية الروسية على الأراضي الأوكرانية، خاصة على العاصمة كييف، مع تزايد عدد المقذوفات الموجهة، بينما تتعثر الجهود الدبلوماسية بين الجانبين. والتقى روبيو ولافروف الخميس على هامش اجتماع وزراء خارجية رابطة "آسيان" في كوالالمبور، في ظل استمرار التصعيد العسكري وتوقف المفاوضات. وعرض لافروف خلال اللقاء "فكرة جديدة أو مفهوما جديدا" حول أوكرانيا، بحسب روبيو، الذي أكد عزمه نقل الفكرة إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمناقشتها. أكد الوزير الأمريكي للصحفيين: "لا يتعلق الأمر بمقاربة جديدة بل هو مفهوم جديد سأعرضه على الرئيس لمناقشته"، مبينا أن هذه الفكرة "قد لا تؤدي مباشرة إلى السلام، لكنها قد تفتح مسارا جديدا". وأعرب روبيو في هذه "المحادثة الصريحة" عن "استياء" الرئيس ترامب و"خيبة أمله" جراء "غياب التقدم" في جهود وقف الحرب الروسية المستمرة منذ فبراير 2022. وشهدت الجولات المباشرة بين موسكو وكييف في إسطنبول تعثرا، إذ لا يزال الكرملين يرفض وقف إطلاق النار ويشترط تخلي أوكرانيا عن أربع مناطق محتلة وعن فكرة الانضمام إلى الناتو، وهو ما ترفضه كييف. هجوم واسع وقع اجتماع روبيو ولافروف بعد ساعات فقط من هجوم جوي روسي ضخم على كييف، أسفر عن مقتل شخصين وإصابة 22، وفق خدمة الإسعاف المحلية. وطالب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في مؤتمر إعادة إعمار أوكرانيا بروما، المجتمع الدولي بفرض عقوبات "أسرع" على موسكو لحمل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على قبول وقف إطلاق النار، منددا بما وصفه "إرهابا بحتا". أعلنت القوات الجوية الأوكرانية اعتراض أو تدمير 382 من أصل 415 مسيرة وصاروخا أطلقتها روسيا نحو الأراضي الأوكرانية. ذكر رئيس الإدارة العسكرية في كييف، تيمور تكاتشينكو، أن الضربات الروسية استهدفت ستة أحياء على الأقل في العاصمة، وألحقت أضرارا بمبان سكنية وسيارات ومخازن ومكاتب. قال عبر تلغرام: "للأسف، لدينا قتيلان. لقد قتل هذان الشخصان على أيدي الروس". وسمع مراسلو وكالة الأنباء الفرنسية في كييف دوي انفجارات قوية ليلا، وشاهدوا تصاعد نيران مقذوفات اعترضتها منظومات الدفاع الجوي. ولجأ عشرات السكان إلى محطة مترو في وسط المدينة حيث وفرت لهم فرش ومعدات تخييم. وروت ناديا فويتسيخيفسكا أن أختها في صدمة عقب نجاتها من حريق اندلع في مبناها، مشيرة إلى نقل زوج أختها بسيارة إسعاف، وقالت: "الحمد لله أن الجميع نجا، لكن كل شيء احترق". وحث وزير الخارجية الأوكراني أندري سيبيغا المجتمع الدولي على عدم الوقوف موقف المتفرج بينما تواصل روسيا ترهيب الشعب الأوكراني، داعيا إلى خطوات عاجلة لحرمان موسكو من مواردها المالية المستخدمة في الحرب. وأفاد الأمين العام لحلف الناتو مارك روته بأنه تباحث هاتفيا مع الرئيس ترامب، مؤكدا استمرار التنسيق مع الحلفاء لتوفير الدعم المطلوب لأوكرانيا. وشهدت ليلة الثلاثاء-الأربعاء أعنف هجوم جوي روسي على أوكرانيا منذ بدء الحرب، حيث أطلقت موسكو 728 مسيرة و13 صاروخا، وأكدت كييف اعتراض الغالبية العظمى منها. وثقت بعثة الأمم المتحدة لشهر حزيران/يونيو أعلى حصيلة للضحايا المدنيين على مدى ثلاث سنوات، مع 232 قتيلا و1343 جريحا، في ظل استمرار النزاع الذي أودى بحياة عشرات آلاف المدنيين والعسكريين من الطرفين. أسفرت هجمات أوكرانية بمسيرات الخميس عن مقتل مدنيين اثنين في منطقة بيلغورود وثالث في كورسك الروسية، بحسب السلطات المحلية. "إشارات من كييف" وأعرب ترامب الإثنين عن رغبته بإرسال "المزيد" من الأسلحة "الدفاعية" إلى كييف، وهاجم تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المتعلقة بأوكرانيا وهدد بفرض عقوبات جديدة على موسكو. تواصل موسكو وكييف الابتعاد عن اتفاق هدنة أو تسوية دائمة رغم ضغط ترامب. لم يتم الإعلان عن جولات جديدة من الحوار منذ اجتماعين في تركيا في مايو ويونيو، لم يسفرا عن نتائج ملموسة. يتهم المسؤولون الأوكرانيون روسيا بمحاولة "كسب الوقت" على وقع تقدم الجيش الروسي في عدة جبهات مستفيدا من تفوقه العددي والتسليحي. ونفت الرئاسة الروسية الخميس وجود تعثر في المفاوضات، وأوضح الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن موسكو تنتظر "إشارات من كييف" لعقد جولة ثالثة من المحادثات، مؤكدا استمرار العمليات العسكرية ما دامت موسكو ترى أنه من المستحيل تحقيق أهدافها بالطرق الدبلوماسية فقط. وطالب الرئيس الأوكراني من روما حلفاء بلاده بضخ المزيد من الاستثمارات في أنظمة الدفاع للتصدي للهجمات الروسية. وشهدت لندن اجتماعا عبر الفيديو بشأن أوكرانيا، ضم كلا من رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ورئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني والمستشار الألماني فريدريش ميرتس. ودعا القادة الأوروبيون إلى فرض مزيد من العقوبات على روسيا لتشديد الضغط على الرئيس فلاديمير بوتين ودفعه للقبول بوقف إطلاق النار. وأكد ستارمر ضرورة إعادة تركيز الجهود على الدفع نحو السلام وإجبار بوتين على التفاوض، مشيرا إلى أن "هذا الضغط المنسق سيحدث فرقا"، بينما شدد ماكرون على أهمية "تشديد الضغط" على موسكو. وكشف جهاز الأمن الأوكراني عن اغتيال أحد عناصره في كييف، وهي حادثة نادرة لاقت إشادة من مؤيدي الكرملين عبر تليغرام. أعلنت القوات الروسية بداية الأسبوع سيطرتها على بلدة في منطقة دنبروبيتروفسك، وأصبحت روسيا تسيطر على نحو 20% من الأراضي الأوكرانية.