
اعتقال العداءة ريتشاردسون قبل انطلاق البطولة الأميركية لألعاب القوى
وبحسب تقرير للشرطة حصلت عليه يو.إس.إيه توداي سبورتس، يُقال إن العداءة الأمريكية (25 عاماً) دفعت صديقها بعد مشادة بينهما مما ترتب عليه سقوطه فوق عمود قريب.
وفازت ريتشاردسون بالميدالية الفضية الأولمبية في سباق 100 متر بأولمبياد باريس الصيفي.
وذكر تقرير يو.إس.إيه توداي سبورتس أمس الجمعة أن ريتشاردسون اعتُقلت مساء 27 تموز / يوليو وأُطلق سراحها في اليوم التالي.
وقال منظمو البطولة في بيان: "البطولة الأميركية لألعاب القوى على علم بهذه التقارير. نحن لا نعلق على هذه الواقعة".
تواصلت رويترز مع إدارة شرطة مطار سياتل ووكيل أعمال ريتشاردسون للتعليق.
انسحبت ريتشاردسون من الدور قبل النهائي لسباق 100 متر في يوجين بولاية أوريجون أمس بعد مشاركتها في سباق الخميس.
وضمنت ريتشاردسون مكانا في سباق 100 متر ببطولة العالم في أيلول / سبتمبر بفضل فوزها ببودابست في 2023.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
الرابع من آب: بيروت تنزف جرحًا بلا عدالة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حين يوقف الزمن عقارب الساعة على 6:07... والعدالة ما تزال تنتظر الولادة قبل أن يسقط الزجاج، كان الكلام قد احتبس في الحنجرة. قبل أن يهتزّ المرفأ، اهتزّت عيونٌ كانت تطبخ، تُرضع، تُغنّي، وتغسل وجوهها بالطمأنينة. بيروت لم تُقصف. بيروت خُذلت. أُخذت من خاصرتها، ومُزّقت أمام أعين أبنائها، ولم تُبكِ أحدًا… لأن الجميع كان يصرخ في الداخل. لم نكن نعرف أن الهواء يمكن أن يُنحر، وأن البيت يمكن أن يختفي من دون أن يتحرّك من مكانه. لم نكن نعرف أن الساعة 6:07 ستعلّق فينا، وتعيش أكثر منا، وتُشيّعنا كل عامٍ من جديد. مرّت خمس سنوات. لكن الرابع من آب... لم يمر. "بنتي اختفت فجأة... لا صوت ولا أثر" شهادة من قلب الخراب في شارع مار مخايل، كان فادي يحمل طفلته ذات الثلاث سنوات في لحظة شراء بوظة من دكان قريب عندما حدث الانفجار. يروي بحسرة: "كنت ماسك إيدها، وفجأة صار فراغ... لا بنتي، لا صوت، لا مكان، لا أنا." هذه الشهادة وردت في تقرير منظمة "هيومن رايتس ووتش" الصادر في 3 آب 2021، الذي يوثق معاناة العائلات وانعدام العدالة في ملف انفجار المرفأ بسبب التدخلات السياسية وغياب الحصانات القانونية. أبطال بيروت بين الركام: رجال لا ينكسرون حين انقلبت العاصمة إلى رماد ودخان، وقف رجال الإطفاء والإنقاذ في الصفوف الأمامية. محمد، أحد رجال الإطفاء في فوج بيروت، قال: "كان الانفجار صاعقة، لكننا لم نغادر. أنفاس الناجين هي التي أعطتنا القوة لنستمر." ورغم صمت الأضواء، ظل هؤلاء الأبطال يحملون جراحهم في صمت، ويبنون أمل المدينة من تحت الركام. تحقيق مشلول وعدالة مقيدة بالحصانات رغم مرور خمس سنوات على الكارثة، لم تُسجّل أي محاكمة تَدين مسؤولًا سياسيًا أو أمنيًا. القاضي طارق البيطار الذي حاول تحريك التحقيق، تعرّض لتعطيل مستمر عبر دعاوى قضائية قدمها نواب ووزراء متهمون. وفق تقرير وكالة "رويترز" في 1 آب 2023، استمر تجميد التحقيق بسبب رفض البرلمان رفع الحصانات، بينما أظهرت إحصائيات موقع "Legal Agenda' أن القاضي بيطار يواجه 38 دعوى قضائية من المسؤولين المتهمين. هذا الواقع يشكل خنقًا ممنهجًا للعدالة، تعيشه بيروت أمام أنظار العالم. الخسائر المادية والإنسانية: أرقام لا تكفي لوصف المأساة بلغ عدد ضحايا الانفجار أكثر من 218 قتيلًا، و7000 جريح، و300 ألف مشرد، حسب تقرير "الإسكوا" لعام 2020، الذي وصف الحدث بأنه "نكبة وطنية لا تقل فداحة عن الحروب". أما البنك الدولي، فقدّر الخسائر المباشرة بـ3.8 مليار دولار، بالإضافة إلى 2.1 مليار دولار أخرى في القطاعات الحيوية كالسكن والطبابة والبنية التحتية. لكن الخسارة الأعمق، التي لم تُقَيَّم بعد، هي خسارة الثقة بالسلطة، وبالوطن ذاته. في ذكرى الرابع من آب، تختبئ المدينة خلف ستائر مغلقة، وتغلق محالها مبكرًا، في مشهد يعكس الألم والحنين. هالة، ممرضة في مستشفى الجعيتاوي، تقول: "صار عنا خوف من الذكرى. نطفّي الأنوار قبل الوقت. الناس تمشي وكأنها أشباح، تضحك كيلا تنهار." بيروت تغيرت... صوتها خفت، ووجوه أهلها تعكس فقدان الأمان. الرابع من آب ليس يومًا عابرًا، بل مقبرة مفتوحة تدفن فيها الحقيقة كل عام. لم نرَ مسؤولًا خلف القضبان، ولم تُرفع كلمة اعتراف، ولم تُعلن خطوات جدية للعدالة. في بلد تُحرق فيه العدالة بورق الحصانات، يصبح الصمت جريمة، والكتابة مقاومة. الرابع من آب ليس ذكرى فقط، بل مسؤولية وطنية وأخلاقية. العدالة ليست خيارًا، بل ضرورة لاستعادة الثقة والكرامة. بيروت تنتظر أن تُسمع، تنتظر أن تُحتضن جراحها، وتنتظر أن يعيش أبناؤها في وطن لا يخافون فيه من نوافذ الذكرى. هل سنقف إلى جانب بيروت؟ أم سنتركها تنزف جرحها بلا نهاية؟


صوت بيروت
منذ 9 ساعات
- صوت بيروت
الجيش الإسرائيلي يعلن مداهمة 4 مواقع جنوب سوريا!
مركبة عسكرية إسرائيلية تتحرك في الجولان، 18 ديسمبر/كانون الأول 2024. رويترز أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد أنه صادر أسلحة واستجوب عددا من المشتبه بهم الذين زعم إنهم متورطون في تهريب أسلحة في المنطقة. وكتب المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر منصة أكس، تم تنفيذ 'مداهمة على أربعة أهداف بشكل متزامن: قوات الجيش الإسرائيلي عثرت وصادرت وسائل قتالية في منطقة جنوب سوريا'. وأضاف: 'خلال ساعات الليلة الماضية قامت قوات اللواء 226 تحت قيادة الفرقة 210 بتعاون مع محققي الميدان في الوحدة 504 بعملية لاستجواب عدد من المشتبه فيهم بالتجارة بالسلاح ميدانيًا في منطقة قرية حضر في جنوب سوريا'. وتابع أدرعي: 'في ضوء متابعة استخبارية مسبقة وتحقيق معمق في الميدان داهمت القوات أربع مناطق بشكل متزامن وعثرت على وسائل قتالية عديدة تاجر بها المشتبه فيهم'. وختم: 'تنتشر قوات الفرقة 210 في الميدان للعمل لمنع تموضع عناصر مسلحة على الحدود السورية ولحماية مواطني دولة إسرائيل'. #عاجل 🔴 مداهمة على أربعة أهداف بشكل متزامن: قوات جيش الدفاع عثرت وصادرت وسائل قتالية في منطقة جنوب سوريا ⭕️خلال ساعات الليلة الماضية قامت قوات اللواء 226 تحت قيادة الفرقة 210 بتعاون مع محققي الميدان في الوحدة 504 بعملية لاستجواب عدد من المشتبه فيهم بالتجارة بالسلاح ميدانيًا في… — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) August 3, 2025


صوت بيروت
منذ يوم واحد
- صوت بيروت
مقابل 165 مليون دولار.. دونتشيتش يمدد عقده مع ليكرز لمدة ثلاث سنوات
لاعب لوس أنجلوس ليكرز لوكا دونسيتش (77) يتجه نحو السلة ضد أورلاندو ماجيك. رويترز أعلن لوس انجلوس ليكرز المنافس في دوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين تمديد عقد صانع اللعب لوكا دونتشيتش، الذي اختير خمس مرات في فريق كل النجوم، لمدة ثلاثة مواسم مقابل 165 مليون دولار. وقال دونتشيتش في منشور عبر إحدى منصات التواصل الاجتماعي 'وقعت للتو على تمديد عقدي مع ليكرز. 'متحمس لمواصلة العمل لجلب البطولات إلى لوس انجليس وجعل جماهيرنا فخورة. ممتن للفريق، وزملائي، وللجماهير التي أظهرت الحب والدعم لي منذ البداية. هذه فقط مجرد بداية'. ووصف روب بلينكا المدير العام ونائب رئيس عمليات كرة السلة في ليكرز تلك الخطوة بأنها ' لحظة تاريخية' للفريق. وقال بلينكا في بيان 'مستقبل لوكا دونتشيتش مع فريقنا. 'إنه أحد أكثر اللاعبين تميزا في اللعبة، وهيمنته على الملعب وشغفه لا مثيل لهما'. وانضم دونتشيتش (26 عاما) إلى لوس انجليس في فبراير شباط الماضي في صفقة قياسية للفريق تضمنت انتقال أنتوني ديفيز إلى مافريكس في خطوة أذهلت عالم الرياضة.