
فرنسا تعرب عن «قلق عميق» بعد توقيف رؤساء بلديات في تركيا
أعربت فرنسا الاثنين عن «قلقها العميق» بعد اعتقال ثلاثة رؤساء بلديات جدد من حزب المعارضة الرئيسي في تركيا، مشددة على أهمية حقوق المسؤولين المنتخبين في دولة القانون.
وجاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية «أن احترام حقوق المسؤولين المنتخبين ونواب المعارضة والحق في محاكمة عادلة وحرية التظاهر والتعبير، هي حجر الأساس في دولة القانون والديمقراطية».
وترتبط حملة الاعتقالات التي نفذت السبت وطالت زيدان كارالار ومحيي الدين بوتشيك وعبد الرحمن توتديري وهم رؤساء بلديات أضنة وأنطاليا وأديامان (جنوب وجنوب شرق) على التوالي، بتحقيق في مزاعم فساد أدت في آذار/مارس إلى اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، أبرز خصوم أردوغان السياسيين ومرشح حزب الشعب الجمهوري للانتخابات الرئاسية لعام 2028.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
رئيس بلدية اسطنبول متهم بتزوير شهادته الجامعية
يواجه ئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو المسجون منذ مارس الماضي بتهمة الفساد ، تهمة جديدة تتعلقبتزوير مستندات رسمية ، بحسب وكالة الأناضول الرسمية. ووجه ممثلو الادعاء التركي اتهامات إلى رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، بتزوير شهادته الجامعية، في قضية جديدة تهدد المنافس الرئيسي للرئيس رجب طيب أردوغان بقضاء مزيد من السنوات في السجن. وأوغلو مسجون على خلفية اتهامات بالفساد ينفيها. ودخل أوغلو السجن في 23 مارس الماضي على ذمة المحاكمة. وينفي التهم الموجهة إليه، والتي يقول حزبه: إنها مدبرة لإبقاء أردوغان في السلطة.وذكرت صحيفة «ميليت»، أن لائحة الاتهام المتعلقة بالشهادة الجامعية تطالب بعقوبة سجن تصل إلى ثماني سنوات وتسعة شهور وفي 18 مارس الماضي، أعلنت جامعة إسطنبول إلغاء شهادة إمام أوغلو، واعتقل في اليوم التالي بتهم تتعلق بالفساد، ما أثار أكبر احتجاجات شهدتها تركيا منذ عشرة أعوام، ثم سُجن في انتظار محاكمته .وأثار اعتقاله انتقادات لاذعة من أحزاب المعارضة، وبعض القادة الدوليين، الذين وصفوا القضية بأنها ذات دوافع سياسية وتتنافى مع الديمقراطية. في حين تنفي الحكومة كون القضية سياسية. وإمام أوغلو هو المرشح الرئيسي لحزب الشعب الجمهوري المعارض في أي انتخابات رئاسية مقبلة. وأعيد انتخابه رئيساً للبلدية في مارس/ آذار من العام الماضي بفارق كبير عن مرشح حزب العدالة والتنمية الحاكم الذي يرأسه أردوغان.

سكاي نيوز عربية
منذ 11 ساعات
- سكاي نيوز عربية
غزة في خطط ترامب.. كم مرة تحدث عن السيطرة والتهجير؟
وقوبلت الخطة بتنديد عالمي، وقال الفلسطينيون والدول العربية وخبراء حقوق الإنسان إنها تصل إلى حد "التطهير العرقي". وفيما يلي تسلسل زمني يوضح كيف مضت الأمور منذ اقترح ترامب: 25 يناير أول اقتراح لإخراج الفلسطينيين بعد 5 أيام من توليه الرئاسة قال ترامب إنه يتعين على الأردن ومصر أن تستقبلا الفلسطينيين من غزة وأشار إلى انفتاح على أن تكون هذه خطة طويلة الأجل. وقال ترامب: "أود أن تأخذ مصر أشخاصا، وأود أن تأخذ الأردن أشخاصا (من غزة)". وأضاف: "إنه موقع هدم بكل ما تعنيه الكلمة... لذلك أفضل أن أتعاون مع بعض الدول العربية لبناء مساكن في موقع مختلف حيث يمكنهم (الفلسطينيون) ربما العيش في سلام". وقال "سنقوم فقط بتنظيف هذا الشيء بأكمله". كرر ترامب الخطة ذاتها في 27 و30 و31 يناير، وأضاف أنه يتوقع موافقة مصر و الأردن عليها، رغم أنهما رفضتاها. قبل اجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في واشنطن في الرابع من فبراير، اقترح ترامب نقل الفلسطينيين بشكل دائم من غزة وقال إن الناس هناك ليس لديهم بديل سوى مغادرة القطاع الذي دمره الهجوم العسكري الذي شنته إسرائيل حليفة الولايات المتحدة وتسبب في تدهور هائل للوضع الإنساني وأدى إلى مقتل عشرات الآلاف. وقال ترامب للصحفيين "أعتقد أنهم (أهل غزة) يجب أن يحصلوا على قطعة أرض جيدة وجديدة وجميلة، ويتعين أن نطلب من بعض الأشخاص أن يتبرعوا بالأموال اللازمة لبنائها". وتابع بالقول "لا أعرف كيف يمكنهم أن يرغبوا في البقاء (في غزة)". وتجدر الإشارة إلى أن التهجير القسري غير قانوني بموجب القانون الدولي. مساء الرابع من فبراير.. اقتراح السيطرة الأميركية في مؤتمر صحفي مع نتنياهو، اقترح ترامب سيطرة الولايات المتحدة على غزة. وقال "ستسيطر الولايات المتحدة على قطاع غزة... سنمتلكه وسنكون مسؤولين عن تفكيك كل القنابل غير المنفجرة الخطيرة والأسلحة الأخرى الموجودة في الموقع". وقال إن واشنطن ستطلب من الدول المجاورة ذات "القلوب الإنسانية" و"الثروات الكبيرة" أن تستقبل الفلسطينيين. وأضاف أن تلك الدول ستدفع تكاليف إعادة إعمار غزة وإيواء الفلسطينيين بعد نقلهم. وعندما سئل عما إذا كانت واشنطن سترسل قوات أميركية، قال ترامب إذا كان ذلك ضروريا، فسنفعل ذلك". وعندما سئل عمن سيعيش في غزة، قال ترامب "أتصور أن أشخاصا من حول العالم سيعيشون هناك... والفلسطينيون أيضا". 5 فبراير.. مساعدون لترامب يتراجعون عن بعض تصريحاته في حين دافع كبار مساعدي ترامب عن مقترحه، تراجعوا عن بعض تصريحاته لا سيما ما يتعلق منها بالتهجير الدائم للفلسطينيين ونشر الجيش الأميركي. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت إن الفلسطينيين يجب أن "يُنقلوا مؤقتا" إلى حين إعادة إعمار غزة، وقال وزير الخارجية ماركو روبيو إن الفلسطينيين سيغادرون غزة لفترة "مؤقتة". وقالت ليفيت إن ترامب لم يتعهد بنشر "قوات على الأرض". 6 فبراير.. ترامب يقول إنه لا حاجة لوجود جنود أميركيين في غزة كتب ترامب على مواقع التواصل الاجتماعي "ستسلم إسرائيل قطاع غزة للولايات المتحدة عند انتهاء القتال. وسيكون الفلسطينيون قد أعيد توطينهم بالفعل في مجتمعات أكثر أمانا وجمالا، مع منازل جديدة وحديثة في المنطقة". وأضاف: "لن تكون هناك حاجة إلى جنود أميركيين". 10 فبراير ترامب يقول إن الفلسطينيين ليس لديهم حق العودة في مقابلة مع قناة فوكس نيوز، سُئل ترامب عما إذا سيكون للفلسطينيين حق في العودة وفق خطته، فأجاب "لا، لن يكون لهم ذلك لأنهم سيحصلون على مساكن أفضل بكثير". وأضاف: "أنا أتحدث عن بناء مكان دائم لهم". 7 أبريل.. لقاء ترامب الثاني مع نتنياهو بأميركا قال ترامب عن غزة عندما التقى بنتنياهو مجددا في البيت الأبيض ، بعد أكثر من شهرين من اقتراحه الأول للسيطرة على القطاع "أعتقد أنها منطقة عقارية بالغة الأهمية". 7 يوليو.. ثالث اجتماع بين ترامب ونتنياهو عندما سئل ترامب عن تهجير الفلسطينيين، قال إن الدول المحيطة بإسرائيل تقدم المساعدة. وقال نتنياهو نفسه إن إسرائيل تعمل مع واشنطن للعثور على دول أخرى توافق على مثل هذه الخطة. وأضاف "إذا أراد الناس البقاء، فبإمكانهم ذلك، ولكن إذا أرادوا المغادرة، فيجب أن يتمكنوا منها". وأردف "نعمل مع الولايات المتحدة عن كثب لإيجاد دول تسعى لتحقيق ما تقوله دائما، وهي أنها تريد منح الفلسطينيين مستقبلا أفضل. أعتقد أننا نقترب من العثور على دول عدة". وتدعم واشنطن منذ فترة طويلة حل الدولتين بين الإسرائيليين والفلسطينيين لإنشاء دولة للفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة المحتلتين إلى جانب إسرائيل. وعندما سُئل ترامب عما إذا كان هذا الحل ممكنا، قال "لا أعرف" وأحال السؤال إلى نتنياهو. ورد نتنياهو بالقول "أعتقد أن الفلسطينيين يجب أن يتمتعوا بجميع الصلاحيات لحكم أنفسهم، ولكن دون أن تمنح لهم أي من الصلاحيات من شأنها أن تهددنا. هذا يعني أن السلطة السيادية، مثل الأمن الشامل، ستبقى دائما في أيدينا".


سكاي نيوز عربية
منذ 11 ساعات
- سكاي نيوز عربية
إيران تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب مع إسرائيل
أعلنت الحكومة الإيرانية حصيلة جديدة لضحايا حربها مع إسرائيل، مشيرة إلى مقتل 1060 شخصا، على الأقل، مع احتمال ارتفاع هذا العدد. وكشف سعيد أوهادي، رئيس مؤسسة الشهداء والمحاربين القدامى في إيران، الحصيلة في مقابلة بثها التليفزيون الإيراني الرسمي مساء الإثنين. وأشار أوهادي إلى أن حصيلة القتلى قد تصل إلى 1100 نظرا لخطورة إصابات بعض الجرحى. وخلال الحرب، قللت إيران من شأن تأثير القصف الإسرائيلي الذي تعرضت له، والذي استمر 12 يوما، رغم أنه دمر دفاعاتها الجوية، ومواقع عسكرية وألحق أضرارا بمنشآتها النووية. ومنذ دخول وقف إطلاق النار بين الجانبين حيز التنفيذ، بدأت إيران تدريجيا الاعتراف بحجم الدمار الذي لحق بها، لكنها لم تكشف حتى الآن عن حجم خسائرها من العتاد العسكري. وقالت مجموعة نشطاء حقوق الإنسان، التي تتخذ من واشنطن مقرا لها والتي اعتادت تقديم أرقام مفصلة لضحايا موجات الاضطرابات المختلفة في إيران، إن عدد القتلى بلغ 1190 شخصا، بينهم 436 مدنيا و435 من قوات الأمن. وأضافت المجموعة أن الهجمات أسفرت أيضا عن إصابة 4475 شخصا آخرين.