
الماجستير للزين
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 23 دقائق
- الاقتصادية
"الجزيرة كابيتال" توصي بزيادة المراكز في "طيران ناس" والسعر المستهدف 94.7 ريال
أوصت شركة "الجزيرة كابيتال" بزيادة المراكز في سهم شركة طيران ناس، محددة السعر المستهدف عند 94.7 ريال، ما يبرز ارتفاعا بنسبة 24% مقارنة بسعر السهم الحالي البالغ 76.40 ريال. أشارت في تقرير التغطية الأولية الصادر أخيرا، إلى أن الشركة تتمتع بموقع إستراتيجي يمكنها من الاستفادة من التحول الهيكلي الذي يشهده قطاع الطيران السعودي ضمن مستهدفات رؤية 2030. التقرير أوضح أن "طيران ناس"، بوصفها الناقل الوطني منخفض التكلفة، تستفيد من عدة عوامل دعم، أبرزها النمو القوي في حركة الركاب داخل السعودية، والتوسع المتسارع في أسطول الطائرات، إلى جانب تزايد الطلب على رحلات الحج والعمرة. توقعت "الجزيرة كابيتال"، أن تسجل الشركة معدل نمو سنوي مركب للإيرادات يبلغ 13.9% خلال الفترة من 2024 حتى 2029، مدفوعا بزيادة عدد الطائرات من 61 إلى 108 طائرات، وارتفاع عدد الركاب إلى 16.8 مليون في 2029. بينت أن النمو في قطاع الحج والعمرة يمثل ركيزة أساسية في إستراتيجية الشركة، حيث نقلت "طيران ناس" أكثر من 100 ألف حاج في 2023، مستفيدة من أحقيتها كناقل سعودي في نقل 50% من الحجاج القادمين جوا، وهي نسبة لم تبلغها السوق حتى الآن، ما يشير إلى فرص نمو غير مستغلة، وتوقعت أن يسهم هذا القطاع في تعزيز الإيرادات، لا سيما مع استهداف السعودية استقبال 30 مليون حاج ومعتمر سنويا بحلول 2030. فيما يتعلق بالأداء المالي، أشار التقرير إلى أن الشركة سجلت هامش أرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك بلغ 28.8% في 2024، مرجحا استقراره حول مستوى 30% خلال السنوات المقبلة، رغم التحديات المرتبطة بتقلبات أسعار الوقود وزيادة النفقات الرأسمالية. كما توقع التقرير أن يبلغ صافي ربح الشركة نحو 985 مليون ريال بحلول عام 2029، مقابل 434 مليون ريال في 2024، بنمو سنوي مركب قدره 17.8%. رأى التقرير أن خطة التوسع التي تتبناها "طيران ناس"، التي تشمل إضافة طائرات عريضة البدن وتطوير قواعد تشغيل جديدة مثل مركز المدينة المنورة، تضع الشركة في موقع تنافسي قوي إقليميا، مشيرا إلى أنها تمتلك أكبر طلبات طائرات بين الشركات الإقليمية بإجمالي 225 طائرة. في المقابل، حذرت "الجزيرة كابيتال"، من عدد من المخاطر التي قد تؤثر في التوقعات، تشمل تقلب أسعار النفط، واشتداد المنافسة في سوق الطيران منخفض التكلفة، ومخاطر تنفيذ خطط التوسع في ظل الاعتماد المرتفع على الموردين العالميين للطائرات والمحركات. "الجزيرة كابيتال" اختتمت تقريرها بالتأكيد على أن قوة المركز التشغيلي والمالي لفلاي ناس، إلى جانب موقعها الإستراتيجي في سوق الطيران السعودية، يدعمان التوصية بـ"زيادة المراكز" مع نظرة إيجابية على المدى المتوسط والطويل.


العربية
منذ 23 دقائق
- العربية
حصري وزارة السياحة للعربية: ارتفاع الطاقة الفندقية المرخصة بالسعودية إلى 545 ألف غرفة
قال وكيل وزارة السياحة السعودية للبيانات ودعم القرار، حسن جنه، إن عدد الغرف الفندقية المرخصة من الوزارة ارتفع إلى 545 ألف غرفة بنهاية النصف الأول من 2025، وبنسبة التزام 98% بمعايير التراخيص، ونتطلع إلى بدء تشغيل في مشروع القدية وإطلاق منتجعات جديدة في البحر الأحمر هذا العام. وأضاف في مقابلة مع "العربيةBusiness" أن تصدّر السعودية للترتيب العالمي في نمو إيرادات السيّاح الدوليين، والثالث في عدد السياح خلال الربع الأول من عام 2025، وذلك وفقًا لتقرير "باروميتر السياحة العالمية" عن منظمة الأمم المتحدة للسياحة يؤكد أن المملكة أصبحت وجهة سياحية بارزة عالميا في القطاع السياحي. أشار إلى أن هذه النتائج ساهمت في تحقيق أعلى فائض تاريخي في بند السفر لميزان المدفوعات السعودي في الربع الأول من عام 2025 إلى نحو 26.8 مليار ريال بنمو نسبته 11.7% مقارنة بالربع الأول من عام 2024. وبلغ عدد السياح القادمين إلى المملكة في الربع الأول هذا العام إلى نحو 9.6 مليون سائح، أنفقوا 50 مليار ريال. وأكد أن هذه الإنجازات هي نتيجة جهود منظومة متكاملة، وبالشراكة مع القطاع الحكومي والقطاع الخاص لتعزز مكانة المملكة كوجهة سياحية عالمية. وأشار إلى أن عدد السياح بلغ 116 مليون سائح من داخل وخارج المملكة في عام 2024، وتجاوز المستهدف 100مليون سائح للسنة الثانية على التوالي، وكان منهم نحو 29.7 مليون سائح من الخارج، ووصل إجمالي الإنفاق إلى قرابة 284 مليار ريال. الاستراتيجية الوطنية وذكر أن هذه النتائج تعود إلى عام 2019 مع إطلاق استراتيجية السياحة الوطنية وأول مبادراتها وهي التأشيرة الإلكترونية وتلاها تباعا مجموعة من المبادرات والخطط التي ساهمت في الوصول إلى هذه الأرقام. " تم بناء منظومة السياحة بشكلها الجديد مكونة من وزارة السياحة والهيئة السعودية للسياحة، و صدوق التنمية السياحي وبرنامج الربط الجوي، وكان هناك مجموعة كبيرة من التحسينات التنظيمية بدأت بإطلاق التأشير الإلكترونية ثم التوسع فيها. وصلت حاليا إلى 66 جنسية"وفق جنه. وأشار إلى جهود كبيرة من قبل الوزارة لتنظيم قطاع الضيافة بدأت بعد اعتماد نظام السياحة الجديد، وفي نهاية النصف الأول من العام الحالي وصل عدد الغرف الفندقية إلى 545 ألف غرفة مرخصة من وزارة السياحة بنسبة الالتزام تتجاوز 98% لأنظمة الترخيص التي أطلقتها الوزارة، وهذا موضوع مهم جدا لخلق بيئة استثمارية عاجلة وتنافسية، تضمن توفير خدمات ذات جودة عالية للضيوف". كما تم تنفيذ مجموعة من التحسينات على البيئة الاستثمارية منها تخفيض بعض الرسوم الحكومية و إطلاق لبرنامج الحوافز الاستثمارية لقطاع السياحة. طفرة في سياحة الترفيه وقضاء العطلات وقال جنه إن أنماط السياحة تغيرت بعد إطلاق الاستراتيجية الوطنية، وفي عام 2019 كانت حصة السياحة غير الدينية تمثل 44% من إجمال الزوار القادمين إلى المملكة وكانت حصة السياحة لأغراض الترفيه وقضاء العطلات محدودة جدا لا تتجاوز مليون سائح بما فيهم من أتوا في نهاية العام بعد إطلاق التأشيرة الإلكترونية، لكن في نهاية عام 2024 وصلت حصة أعداد السياحة للأغراض غير الدينية إلى نحو 59% من إجمالى زوار المملكة منهم 7.5 مليون سائح زارو المملكة العام الماضي لغرض الترفيه وقضاء العطلات". وأوضح أن عدد السائحين لغرض الترفيه وقضاء العطلات نما بنهاية العام الماضي باكثر من 6 أضعاف مقارنة بعام 2019 و مقارنة بعام 2023 ارتفع بنسبة 20%، وهذا النمو في غرض الترفيه وقضاء العطلات تحديداً هو الدافع الأكبر ارتفاع نسبة السياحة لغير الأغراض الدينية. وعزا النمو في الساحة لأغراض الترفيه وقضاء العطلات إلى عدة أسباب من أبرزها جهود التسويق المستمرة خلال السنوات الخمسة الماضية من قبل الهيئة السعودية للسياحة للترويج للمملكة من خلال حملات تسوقية والشراكة مع القطاع السياحي حول العالم لبناء صورة حقيقية على المملكة كوجهة سياحية متنوعة، ثقافيا وجغرافيا وبيئيا، ومن حيث أيضا المنتجات المتوفرة فيها. كما تم استضافة مجموعة كبيرة من الفعاليات والأحداث الرياضية خلال السنوات الماضية أظهر المملكة كوجهة رائدة للترفيه عالمياً وما تزال هناك استحقاقات أكبر قادمة في السنوات القادمة. زيادة السعة المقعدية للطيران وأشار جنه إلى جهود زيادة السعة المقعدية للطيران من خلال برنامج الربط الجوي بالتعاون مع هيئة الطيران المدني والهيئة السعودية للسياحة لجذب خطوط طيران جديدة وزيادة السعة المقعدية خاصة للصين وأوروبا. وذكر أيضا من العوامل التى دفعت السعودية لتصدر الترتيب العالمي في عدد السائحين، إطلاق مجموعة من المنتجعات الجديدة من مشاريع صندوق الاستثمارات العامة ومنها وجهة العلا التي أصبحت وجهة رائدة عالمياً، وافتتاح خمسة منتجعات في وجهة البحر الأحمر، وبعض المنتجات أطلقت في الدرعية. وقال جنه " نتطلع مع نهاية هذا العام إلى بدء التشغيل في مشروع القدية وإطلاق منتجعات جديدة في البحر الأحمر، ومازلنا في بداية الطريق رغم كل هذه الإنجازات التي تحققت، ويوجد عدد كبير من المشاريع الأيقونية الكبيرة التي يقوم بها صندوق الاستثمارات العامة لم تطلق بعد". وأشار إلى رفع مستهدفات المملكة لأعداد السياح إلى 150 مليون سائح من الداخل والخارج والمساهمة بنسبة 10% من الناتج المحلي، تقديراتنا الأولية لعام 2024 تشير إلى اقترابنا من مساهمة بنسبة 5% من الناتج المحلي الإجمالي للمملكة.


الشرق السعودية
منذ 23 دقائق
- الشرق السعودية
لبنان.. الضمانات المتبادلة تعيق تنفيذ "ورقة بيروت"
بدأت اللجنة السداسية التي تمثل الرؤساء الثلاثة في لبنان (رئاسات الجمهورية والحكومة والبرلمان)، اجتماعاتها لدراسة الملاحظات الأميركية التي تسلمها لبنان على الردّ الذي قدمه رئيس الجمهورية إلى الموفد الأميركي توماس باراك، في زيارته الأخيرة إلى بيروت. وقال مصدر رسمي لـ "الشرق"، إن الرد اللبناني شدد على حصر السلاح في يد الدولة، دون أن يقدم جدولاً زمنياً للتنفيذ، وهو ما دفع الولايات المتحدة إلى المطالبة في ملاحظاتها على الرد، بضرورة الالتزام بجدول زمني، وتقسيم عملية التنفيذ على مراحل، وشددت على ضرورة وجود "مواعيد محددة وآلية تنفيذية واضحة". وأضاف المصدر، أن لبنان يريد ضمانات مقابل التزامه بتنفيذ حصر السلاح، للضغط على إسرائيل للانسحاب من الأراضي التي تحتلها، وإطلاق سراح الأسرى، ووقف الخروقات لاتفاق وقف إطلاق النار. وأوضح، أن الأميركيين يطالبون أيضاً بضمانات من لبنان تؤدي إلى التزام جماعة "حزب الله" بالاتفاق وتسليم سلاحها، معتبراً أن الضمانات المتبادلة تبدو هي العائق الأكبر حتى الآن. ومن المقرر أن يعود باراك، إلى لبنان، الأسبوع المقبل، وحذّر الأسبوع الماضي، من أن لبنان إذا لم يبادر سريعاً لترتيب أوضاعه، فسيتجاوزه الجميع من حوله، في سياق حديثه عن احتمال تحول "حزب الله" من جماعة مسلحة مدعومة من إيران، إلى كيان سياسي كامل داخل البلاد. إصلاحات مالية واقتصادية وبدأ لبنان تنفيذ خطوات تظهر تجاوباً مع الورقة الأميركية التي قدمها باراك، لم تقتصر على السلاح، وإنما تطرقت أيضاً إلى الإصلاحات المالية والاقتصادية، إذ أصدر مصرف لبنان التعميم رقم 170، باتخاذ تدابیر احترازیة لحمایة القطاع المالي والاقتصادي من التعامل مع الجھات غیر المرخصة والخاضعة لعقوبات صادرة عن سلطات خارجية. وهذه المطالب بالإصلاح المالي والاقتصادي، سبق أن قدمتها نائبة المبعوث الأميركي إلى لبنان السابقة، مورجان أورتاجس، وأعاد باراك ذكرها في ورقته تحت بند الإصلاحات وإعادة هيكلة المصارف، ومكافحة اقتصاد الكاش، وإغلاق جميع المؤسسات غير الشرعية بما فيها "القرض الحسن". ویحظر التعميم على المصارف والمؤسسات المالیة وسائر المؤسسات الخاضعة لمصرف لبنان، ومؤسسات الوساطة المالیة، وھیئات الاستثمار الجماعي، أن تنفذ أي تعامل مالي أو تجاري، أو غیره، بشكل مباشر أو غیر مباشر، كلیاً أو جزئیاً، مع مؤسسات الصرافة وشركات تحویل الأموال والجمعیات والھیئات غیر المرخصة مثل "جمعیة القرض الحسن"، و"شركة تسھیلات ش.م.م"، و"شركة الیسر للتمویل واللاستثمار"، و"بیت المال للمسلمین" وغیرھا من المؤسسات والھیئات والشركات والكیانات والجمعیات المدرجة على لوائح العقوبات الدولیة. وهذه هي المرة الأولى التي يذكر فيها مصرف لبنان "مؤسسة القرض الحسن" صراحة. والأسبوع الماضي، شدد الرئيس اللبناني جوزاف عون، الجمعة، على أنه "لا تراجع على حصر السلاح" في يد الدولة، فيما اعتبر مسألة التطبيع مع إسرائيل "غير واردة" في الوقت الراهن. وقال باراك، إنه "راضٍ للغاية" عن رد لبنان على الورقة الأميركية بشأن تخلي جماعة "حزب الله" عن سلاحها بحلول نوفمبر المقبل، مقابل وقف العمليات العسكرية الإسرائيلية. وأضاف للصحافيين بعد لقائه عون: "ما قدمته لنا الحكومة في فترة وجيزة جداً كان شيئاً مذهلاً، أنا راض للغاية عن الرد". وقدم فريق الرئيس اللبناني للمبعوث الأميركي رداً من 7 صفحات على المقترح الذي قدمه في 19 يونيو الماضي.