
الدبيبة يطالب الشركات المصرية المنفذة للطريق الدائري الثالث بضمان الجودة والالتزام بالمواعيد
حضر الاجتماع كل من رئيس الفريق التنفيذي لمبادرات الرئيس والمشروعات الاستراتيجية مصطفى المانع، ومدير عام جهاز تنفيذ مشروعات الإسكان والمرافق محمد إسماعيل، حيث جرى استعراض الموقف التنفيذي العام للمشروع، ومتابعة تقدم المرحلة الأولى، إضافة إلى مناقشة الجوانب الفنية والجدول الزمني للأجزاء المتبقية من المشروع.
وشدد رئيس الوزراء خلال الاجتماع على أهمية الالتزام بالمواعيد المحددة، وضمان جودة التنفيذ والمواد المستخدمة، مع التأكيد على ضرورة التعاون مع الشركات الليبية المحلية، دعمًا للدور الوطني في تنفيذ مشاريع الإعمار.
ويضم الائتلاف المنفذ للمشروع عددًا من كبرى الشركات المصرية العاملة في مجال البنية التحتية، وهي: أوراسكوم للإنشاءات، حسن علام للإنشاءات، رواد الهندسة الحديثة، وشركة نيوم.
وافتتح الدبيبة اليوم القطاع الأول من المشروع، الممتد من جزيرة غوط الشعال إلى جسر طريق المطار، بطول 6 كيلومترات، ويشمل 5 جسور رئيسية، و3 جسور مشاة، وطرق خدمية، ويُعد هذا المشروع أحد أضخم مشاريع البنية التحتية المنفذة في ليبيا منذ عقود.
يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 35 دقائق
- الوسط
أسعار الذهب في ليبيا الثلاثاء (8 يوليو 2025)
شهدت أسعار الذهب في ليبيا تراجعا جديدا، الثلاثاء، مقارنة بالأسعار المسجلة الإثنين، بحسب منصات مهتمة بالمعدن الأصفر. سعر الذهب عيار 24 بلغ سعر الذهب عيار 24 في الأسواق الليبية 573.25 ديناراً، مقارنة بـ578 دينارًا المسجل أمس. سعر الذهب عيار 22 سعر الذهب عيار 22 سجل 525.50 دينارا للغرام، مقارنة بـ530 دينارا المسجل في نهاية تعاملات الإثنين، كذلك بلغ سعر الغرام من «عيار 21» 501.50 دينارا مقارنة بـ505.75 دينار. سعر كسر الذهب في حين سجل سعر كسر الذهب 611 دنانير لعيار 18، وفق الأسعار المتداولة مساء الثلاثاء. سعر الأوقية وفي حين بلغ سعر الأوقية 17829 دينارا مقارنة بـ17979 دينارا، وبلغ سعر الجنيه الذهب 4012 دينار. وتختلف أسعار البيع والشراء في محال الصاغة حسب الموقع وتكاليف المصنعية المتفاوتة.


أخبار ليبيا
منذ 39 دقائق
- أخبار ليبيا
خاص.. ضوابط الحويج تُفجّر الشارع وتُربك السوق
تحصلت صحيفة الاقتصادية حصرياً على مراسلة وزير اقتصاد إلى مدير عام مصلحة الجمارك وذلك تنفيذاً لتعليمات مصرف ليبيا المركزي لوزارة الاقتصاد بحظر مزاولة نشاط الاستيراد والتصدير واعادة التصدير إلا من خلال العمليات المصرفية المعتمدة من مصرف ليبيا المركزي. وتضمنت مراسلة الحويج: إيقاف السماح بدخول أي سلع عبر المنافذ الجمركية بشكل نهائي لا ترتبط بعمليات مصرفية موثقة (اعتمادات مستندية – حوالات مباشرة – مستندات برسم التحصيل)، واستثناء السلع التي تم شحنها قبل 3 يوليو 2025 ولم تدخل الأراضي الليبية بعد بشكل مؤقت إلى 10 أغسطس 2025، وذلك تنفيذًا لتعليمات محافظ مصرف ليبيا المركزي. وذلك بشرط تقديم نموذج مالي مفصل من المستورد مع ضرورة إخضاع كافة السلع الموردة بهذه الاستثناءات إلى إجراءات صارمة من التفتيش والمطابقة، سواء من حيث جودة البضائع أو قيمتها التجارية، وتحميل المنافذ الجمركية المسؤولية الكاملة في حال السماح بدخول سلع لا تفي بالضوابط، وإيقاف التعامل المصرفي في شكل اعتمادات أو حوالات عبر تلك المنافذ المخالفة بصورة مباشرة إلى حين اتخاذ الإجراءات القانونية بحق أي مسؤول أو موظف ثبت تورطه أو تسبب في خرق هذه التعليمات. هذه الضوابط التي فرضها الحويج فجّرت موجة غضب واسعة، ولاقت رفضاً شعبياً كبيراً، وسط تحذيرات من انعكاساتها الكارثية على السوق والتجار والمواطنين على حد سواء، مع مطالبات متزايدة صدحت بسحب القرار فوراً، وتصحيحه عبر منح استثناءات عاجلة لصغار التجار، لضمان استمرار الحركة التجارية وتجنّب انفجار الأسعار ونقص السلع.


أخبار ليبيا
منذ 39 دقائق
- أخبار ليبيا
الجيش الوطني الليبي يدفع بتعزيزات لتأمين الحدود مع تشاد
دفعت القيادة العامة للجيش الوطني الليبي، بتعزيزات عسكرية جديدة إلى منفذ 17 الحدودي مع دولة تشاد، وذلك في إطار تكثيف جهود تأمين الحدود الجنوبية، والتصدي للتهديدات الأمنية المتزايدة في المنطقة. وأكدت شعبة الإعلام الحربي في بيان اليوم الثلاثاء، أن وحدات من قوات النخبة التابعة لرئاسة أركان القوات البرية وصلت إلى المنفذ الحدودي لتنفيذ المهام المكلفة بها، وسط ترتيبات أمنية مشددة تهدف إلى السيطرة على حركة العبور، وملاحقة العناصر المسلحة التي تنشط في المنطقة الحدودية. ويأتي هذا التحرك عقب تنفيذ وحدات الجيش الوطني عملية عسكرية ناجحة ضد تجمع مسلح تابع للمعارضة التشادية داخل نطاق الحدود الجنوبية، حيث أسفرت العملية عن خسائر كبيرة في صفوف الجماعة المسلحة من حيث الأرواح والعتاد، بالإضافة إلى أسر عدد منهم، فيما تواصل وحدات الاستطلاع البرية والجوية مطاردة ما تبقى من فلول المجموعة. وأكدت القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية في بيان لها، استمرار عمليات تأمين الحدود والتعامل الحازم مع أي تهديدات، سواء كانت من الجماعات المسلحة أو عصابات التهريب أو الجريمة المنظمة العابرة للحدود، مشددة على أن أمن الجنوب الليبي وسلامة أراضي البلاد خط أحمر. كما ترحّمت القيادة العامة على شهداء الجيش الذين قضوا خلال هذه المهام، مؤكدة أن تضحياتهم لن تذهب سدى، وأن القوات المسلحة ستواصل واجبها الوطني في حماية الحدود والدفاع عن السيادة الليبية. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا