logo
كندا: متفائلون بشأن مباحثات التجارة مع أميركا... وترمب وكارني سيتحادثان قريباً

كندا: متفائلون بشأن مباحثات التجارة مع أميركا... وترمب وكارني سيتحادثان قريباً

الشرق الأوسطمنذ 2 ساعات
صرّح وزير التجارة الكندي، دومينيك لوبلان، الأحد، بأنه من المرجح أن يتحادث الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس الوزراء الكندي مارك كارني «خلال الأيام القليلة المقبلة»، وذلك بعد أن فرضت الولايات المتحدة رسوماً جمركية بنسبة 35 في المائة على سلع غير مشمولة باتفاقية التجارة بين الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.
وصرح لوبلان، الوزير الفيدرالي المسؤول عن التجارة بين الولايات المتحدة وكندا، لقناة «سي بي إس نيوز»، بأنه يعتقد أن هناك خياراً للتوصل إلى اتفاق من شأنه خفض الرسوم الجمركية.
وقال: «أشعر بالتفاؤل» بالتوصل لاتفاق في محادثات التجارة مع أميركا، وإن خفض بعض الرسوم الجمركية «خيار مطروح».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البيت الأبيض يدافع عن إقالة مفوضة إحصاءات العمل: نحتاج إلى قيادة جديدة
البيت الأبيض يدافع عن إقالة مفوضة إحصاءات العمل: نحتاج إلى قيادة جديدة

الشرق السعودية

timeمنذ 18 دقائق

  • الشرق السعودية

البيت الأبيض يدافع عن إقالة مفوضة إحصاءات العمل: نحتاج إلى قيادة جديدة

دافع كبار المستشارين الاقتصاديين في البيت الأبيض، الأحد، عن قرار إقالة الرئيس دونالد ترمب مفوضة مكتب إحصاءات العمل إريكا ماكينتارفر، رافضين انتقادات بأن إجراء ترمب قد يقوض الثقة في البيانات الاقتصادية الأميركية الرسمية. وقال الممثل التجاري الأمريكي جيمسون جرير لشبكة "CBS" إن ترمب لديه "مخاوف حقيقية" إزاء البيانات، بينما قال رئيس المجلس الاقتصادي القومي كيفن هاسيت إن الرئيس "محق في الدعوة إلى قيادة جديدة". وقال هاسيت على قناة "FOX NEWS" إن مصدر القلق الرئيسي هو تقرير مكتب إحصاءات العمل يوم الجمعة الذي تضمن تعديلاً للبيانات بالخفض، مما أظهر أن عدد الوظائف الجديدة في مايو ويونيو أقل 258 ألفاً مما أًعلن سابقاً. ترمب يتهم ماكينتارفر بالتلاعب واتهم ترمب مفوضة مكتب إحصاءات العمل إريكا ماكينتارفر بالتلاعب في أرقام الوظائف دون تقديم دليل على ذلك. ويجمع المكتب تقرير التوظيف بالإضافة إلى بيانات أسعار المستهلكين والمنتجين. ولم يقدم المكتب أي سبب للبيانات المنقحة لكنه أوضح أن "المراجعات الشهرية ناتجة عن التقارير الإضافية الواردة من الشركات والوكالات الحكومية منذ آخر تقديرات منشورة، وعن مراجعة التقديرات في ضوء العوامل الموسمية". وزاد قرار إقالة ماكينتارفر المخاوف إزاء جودة البيانات الاقتصادية التي تنشرها الحكومة الاتحادية، وجاءت في أعقاب فرض سلسلة من الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة على عشرات الشركاء التجاريين، مما أدّى إلى تراجع أسواق الأسهم العالمية مع مضي ترمب قدماً في خططه لإعادة ترتيب الاقتصاد العالمي. وكان جمهوريون رحبوا بدعوة ترمب، واتفقوا معه في التشكيك بدقة أرقام وزارة العمل. وقال العضو الجمهوري بمجلس الشيوخ ريك سكوت، إنه يريد "شخصاً غير سياسي" ليحل محل ماكينتارفر. ترمب على رادار الديمقراطيين من جانبهم، أدان الديمقراطيون، قرار ترمب بإقالة مسؤولة إصدار بيانات الوظائف، وذلك بعد أن أظهر تقرير حديث أن نمو الوظائف جاء أقل من التوقعات. وقوبل منشور ترمب على منصته "تروث سوشيال"، والذي طالب فيه بإقالة ماكينتارفر، بانتقادات من قادة ديمقراطيين، اتهموا ترمب بإلقاء اللوم في ضعف البيانات الاقتصادية على المسؤولة بدلاً من السياسات التي يروا أنها ساهمت في تدهور الأوضاع الاقتصادية. وقال زعيم الأقلية الديمقراطية بمجلس الشيوخ تشاك شومر في خطاب ألقاه في المجلس بعد وقت قصير من منشور ترمب: "ماذا يفعل القائد السيئ عندما يتلقى أخباراً سيئة؟ يهاجم حامل الرسالة. هذا بالضبط ما حدث مع رئيسة مكتب إحصاءات العمل". وكتبت العضوة الديمقراطية بمجلس الشيوخ إليزابيث وارن على منصة "إكس"، إنه "بدلاً من مساعدة الناس في الحصول على وظائف جيدة، قام دونالد ترمب بإقالة مسؤولة الإحصاء التي أعلنت عن بيانات وظائف سيئة لم تعجبه، لأنه يريد أن يكون ملكاً". وقارن ديمقراطيون آخرون مطلب ترمب بإقالة المسؤولة بإجراءات تتخذها "الأنظمة الاستبدادية"، إذ وصف العضو الديمقراطي في مجلس الشيوخ مارتن هاينريش، قرار ترمب بأنه "هراء سوفييتي خالص". أما بيرني ساندرز العضو الأبرز في لجنة الصحة والتعليم والعمل والمعاشات بمجلس الشيوخ التي تشرف على وزارة العمل، قال إن تصريح ترمب "يذكره بما يفعله الطغاة". وأضاف ساندرز الذي يعتبر مستقلاً لكنه يصوت عادةً مع الديمقراطيين، على منصة "إكس"، أن "تقرير الوظائف اليوم يثبت ما يعرفه الأميركيون بالفعل: رغم الأرقام القياسية في سوق الأسهم، فإن الاقتصاد لا يخدم الناس العاديين. وبدلاً من الاعتراف بالواقع ومحاولة إصلاحه، يفضل ترمب إقالة من ينقلون له الأخبار السيئة".

الأمم المتحدة تطرح خطة إنقاذ على خلفية تهديد ترامب بخفض التمويل
الأمم المتحدة تطرح خطة إنقاذ على خلفية تهديد ترامب بخفض التمويل

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

الأمم المتحدة تطرح خطة إنقاذ على خلفية تهديد ترامب بخفض التمويل

يعتزم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش خفض أكثر من 700 مليون دولار من الإنفاق، ووضع خطط لإعادة هيكلة الأمم المتحدة، على خلفية تراجع الدعم من جانب الولايات المتحدة، أكبر ممولي المنظمة. وتتضمن خطة جوتيريش خفض الإنفاق والوظائف بنسبة 20%، مما سيؤدي إلى تقليص ميزانية الأمم المتحدة، البالغة حاليا 7ر3 مليار دولار، إلى أدنى مستوى لها منذ عام 2018. ومن المتوقع أن يشمل ذلك إلغاء نحو 3 آلاف وظيفة وفقا لما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء. ورسميا، يرتبط برنامج الإصلاح بالذكرى الـ 80 لتأسيس الأمم المتحدة، وليس بالإدارة الأمريكية الجديدة. لكن حجم التخفيضات يأتي نتيجة التهديد المتمثل في تراجع الدعم الأمريكي، الذي يشكل تقليديا 22% من ميزانية المنظمة. وقد أوقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ذلك التمويل وانسحب بالفعل من عدة هيئات تابعة للأمم المتحدة، ومن المتوقع أن تؤدي مراجعة أوسع إلى مزيد من التخفيضات. وصرح نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تومي بيجوت، للصحفيين يوم الخميس الماضي قائلا: "لن نكون جزءا من منظمات تنتهج سياسات تعيق مصالح الولايات المتحدة." وتأتي التخفيضات المقررة في الأمم المتحدة في وقت أقدمت فيه إدارة ترامب على إلغاء عشرات المليارات من الدولارات من المساعدات الخارجية، في إطار سعيها للتركيز على ما تعتبره مصالح الولايات المتحدة. وزادت الصراعات الممتدة من الشرق الأوسط إلى أوكرانيا وأفريقيا من الحاجة إلى المساعدات العالمية. وبعد سنوات من الصعوبات المالية، بدأت الأمم المتحدة، في عهد جوتيريش، بالفعل بالتخطيط لإجراء تغييرات هيكلية شاملة. وقد حذر جوتيريش في يناير / كانون الثاني من أن المنظمة الدولية تواجه "أزمة سيولة مكتملة الأركان". وبشكل عام، من المتوقع أن ينخفض الإنفاق عبر منظومة الأمم المتحدة إلى أدنى مستوى له منذ نحو عقد، بتراجع قد يصل إلى 20 مليار دولار مقارنة بأعلى مستوى له والذي سجله في عام 2023.

المجلس التجاري العالمي: تداعيات الرسوم الجمركية تعيد تشكيل قرارات الاستثمار عالميًا
المجلس التجاري العالمي: تداعيات الرسوم الجمركية تعيد تشكيل قرارات الاستثمار عالميًا

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

المجلس التجاري العالمي: تداعيات الرسوم الجمركية تعيد تشكيل قرارات الاستثمار عالميًا

قال عبدالله حسام، مستشار تطوير الأعمال وعضو في المجلس التجاري العالمي، إن التعريفات الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة على عدد من شركائها التجاريين أحدثت تحولًا استراتيجيًا في خريطة التجارة العالمية وسلاسل الإمداد، وأثرت بشكل مباشر على توجهات المستثمرين. وأوضح حسام في مقابلة مع "العربية Business" أن بعض البنود تشهد مكاسب بينما تتكبد قطاعات أخرى خسائر، معتبرًا أن المرحلة الحالية تشهد "إعادة تشكيل للنظام التجاري العالمي"، وهو ما يدفع بعض المستثمرين لإعادة النظر في مواقع استثماراتهم. وأشار إلى أن الاتفاق بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي شمل تقليل الرسوم الجمركية بنسبة 15%، لكن على قطاعات محددة، مع الإبقاء على الإعفاء الكامل لبعض الصناعات الحيوية مثل الطائرات والرقائق الإلكترونية، بينما لا تزال الرسوم المفروضة على الصلب والألمنيوم محل تفاوض. وأكد حسام أن الاتحاد الأوروبي يسعى حاليًا إلى تنويع شركائه التجاريين بالتعاون مع الصين، اليابان، وبريطانيا، مع الحفاظ على شراكته مع واشنطن لحماية مصالحه الصناعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store