
ترامب يفرض رسومًا على اليابان وكوريا الجنوبية
ونشر ترامب عبر منصة 'تروث سوشيال' لقطات لرسائل يبدو أنها موجهة إلى رئيس الوزراء الياباني إيشيبا شيجيرو والرئيس الكوري الجنوبي لي جاي ميونغ، وتضمنت تفاصيل نسب التعريفات الجديدة.
وكان ترامب قد أشار في تصريحات سابقة إلى عزمه إرسال رسائل إلى الشركاء التجاريين، محذرًا من أنه 'إذا لم يتم اتخاذ خطوات ملموسة، فستُعاد الرسوم الجمركية إلى مستوياتها المحددة في الثاني من أبريل/نيسان بدءًا من الأول من أغسطس'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 33 دقائق
- الوكيل
ترامب: سنفرض رسوما جمركية 10% على دول "بريكس" قريبا جدا
09:54 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثلاثاء، إن واشنطن ستفرض رسوما جمركية على دول مجموعة "بريكس" بنسبة 10% "قريبا جدا". اضافة اعلان وقال ترامب خلال اجتماع مع مسؤولين حكوميين في البيت الأبيض: "أي دولة عضو في مجموعة بريكس ستُفرض عليها رسوم جمركية بنسبة 10% قريبا جدا".


رؤيا
منذ 38 دقائق
- رؤيا
الملف الإيراني وغزة يفجران الخلاف بين ترمب ونتنياهو
دبلوماسيين : الاختلاف بين ترامب ونتنياهو يكمن في كيفية زيادة الضغط على إيران أشارت وكالة "رويترز"، الثلاثاء، إلى وجود اختلاف في الرؤى بين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ورئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بشأن أهدافهما النهائية في إيران وغزة والشرق الأوسط عمومًا. وخلال لقائهما يوم الإثنين، استعرض الزعيمان نجاح الغارات التي استهدفت البنية التحتية النووية لإيران الشهر الماضي، وأكدا أنهما أعاقا برنامجًا يقولان إنه كان يهدف إلى تصنيع قنبلة نووية. وصرّح دبلوماسيان أن تقييمات الاستخبارات تشير إلى أن إيران تحتفظ بمخزون مخبّأ من اليورانيوم المخصب، ولديها القدرة التقنية على إعادة بناء منشآتها، مما يجعل كلًا من ترمب ونتنياهو يدركان أن ما تحقق لا يعدو كونه انتصارًا قصير الأمد، وليس نصرًا استراتيجيًا. وأوضح الدبلوماسيان أن الخلاف بين الزعيمين يكمن في كيفية زيادة الضغط على إيران. وبيّن ترمب أن أولويته هي الاعتماد على الدبلوماسية، مع السعي لتحقيق هدف محدود يتمثل في ضمان عدم امتلاك إيران لسلاح نووي. وكانت طهران قد نفت مرارًا سعيها للحصول على هذا السلاح. ووفقًا لمصادر مقربة من رئيس وزراء الاحتلال، يريد نتنياهو، في المقابل، استخدام مزيد من القوة لإجبار طهران على تقديم تنازلات جوهرية بشأن التخلي عن برنامج تخصيب اليورانيوم، الذي تعتبره إسرائيل تهديدًا وجوديًا، حتى لو أدى ذلك إلى انهيار الحكومة الإيرانية. ويعكس الانقسام حول إيران الخلاف ذاته في ملف قطاع غزة. فبينما يدفع ترمب، الحريص على تقديم نفسه كصانع سلام عالمي، نحو وقف جديد لإطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، تبقى ملامح أي اتفاق لما بعد الحرب غير واضحة، ونهايتها غير مؤكدة.


العرب اليوم
منذ ساعة واحدة
- العرب اليوم
إسرائيل تجهز لاحتمال ضربات ضد إيران وسط ترجيحات بموافقة ترامب
ذكر تقرير لموقع "أكسيوس" الأميركي أن إسرائيل تستعد لاحتمال شن عمليات عسكرية جديدة ضد إيران إذا ما حاولت هذه الأخيرة إحياء برنامجها النووي، وذلك وسط توقعات من مسؤولين إسرائيليين بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد يوافق على مثل هذه الهجمات. ومن المتوقع أن يكون الملف النووي الإيراني على قائمة المحادثات بين ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال لقائهما بالبيت الأبيض مساء الاثنين (بالتوقيت المحلي). ويسعى نتنياهو إلى التوصل لتفاهمات مع ترامب بشأن المفاوضات التي تقودها واشنطن مع طهران، بالإضافة إلى "تحديد السيناريوهات التي قد تبرر شن ضربات عسكرية جديدة". وقد نقل موقع "أكسيوس" عن مصدرين مطلعين قولهما إن رون ديرمر، كبير مستشاري نتنياهو، أشار في إحاطات مغلقة إلى أنه خرج من زيارته الأخيرة لواشنطن بانطباع بأن إدارة ترامب ستدعم ضربات إسرائيلية جديدة على إيران في ظل ظروف معينة. وفقاً لهذه المصادر، تشمل السيناريوهات المحتملة التي قد "تستدعي عملاً عسكرياً" إسرائيلياً محاولة إيرانية إزالة اليورانيوم عالي التخصيب من المنشآت المتضررة في فوردو ونطنز وأصفهان. كما يشمل سيناريو آخر بدء الإيرانيين في إعادة بناء برنامجهم النووي، وخاصة منشآت التخصيب. يذكر أن ديرمر التقى الأسبوع الماضي نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، والمبعوث الخاص للبيت الأبيض ستيف ويتكوف، لمناقشة هذه القضايا. وعلى الرغم من إشارته مرتين منذ انتهاء الحرب التي دامت 12 يوماً بين إسرائيل وإيران إلى إمكانية شن هجمات أميركية مستقبلية إذا استأنفت إيران تخصيب اليورانيوم، أعرب ترامب أيضاً عن رغبته في التوصل إلى تسوية مع طهران عبر التفاوض لتجنب أي صراع آخر. ومن القضايا الرئيسية التي نوقشت في اجتماعات ديرمر بواشنطن، مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب، والذي يشمل 400 كيلوغراماً مخصباً بنسبة 60 بالمئة. يُذكر أن اليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة يتطلب تخصيباً بنسبة 90 بالمئة. ويؤكد مسؤولون إسرائيليون وأميركيون أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة موجود حالياً داخل المواقع النووية الثلاثة المتضررة، والتي لم تُدمر بالكامل. وفي هذا السياق، صرح الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، في مقابلة مع الصحفي الأميركي تاكر كارلسون بُثت يوم الاثنين، أن المنشآت النووية الإيرانية تضررت بشكل خطير، لكن طهران لا تستطيع حالياً الوصول إليها لتقييم الوضع بدقة. ويراقب مسؤولو الاستخبارات في كل من الولايات المتحدة وإسرائيل حالياً أنشطة إيران حول منشآتها النووية للكشف عن أي محاولات لإزالة اليورانيوم أو استئناف التخصيب. من جهة أخرى، من المقرر أن يلتقي ويتكوف بوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في أوسلو خلال الأيام المقبلة لاستئناف المحادثات النووية. وقد أكد الإيرانيون أن مثل هذا الاجتماع قيد الإعداد، لكن لم يُحدد موعد نهائي له بعد. من جهته أشار ديرمر للمسؤولين الإسرائيليين إلى أن الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة، في أي محادثات نووية مستقبلية، بمبدأ عدم السماح لطهران بتخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية.