
الأرصاد: رياح على 5 مناطق و طقس حار في الشرقية
وأشار التقرير إلى أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر شمالية شرقية إلى جنوبية شرقية تتحول فترة الظهيرة جنوبية غربية إلى شمالية غربية على الجزء الشمالي والأوسط بسرعة 10-28 كم/ساعة تصل إلى 40 كم/ساعة باتجاه خليج العقبة وغربية إلى شمالية غربية بسرعة 25-50 كم/ساعة على الجزء الجنوبي، وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر على الجزء الشمالي والأوسط يصل إلى متر ونصف باتجاه خليج العقبة ومن متر إلى مترين على الجزء الجنوبي، وحالة البحر خفيف الموج على الجزء الشمالي والأوسط ومتوسط الموج باتجاه خليج العقبة كذلك على الجزء الجنوبي، فيما ستكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي جنوبية شرقية إلى جنوبية غربية على الجزء الشمالي والأوسط وشرقية إلى شمالية شرقية على الجزء الجنوبي بسرعة 10-25 كم/ساعة، وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر، وحالة البحر خفيف الموج.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 12 دقائق
- فيتو
وكيل الأزهر يحذر الشباب: لا تسلِّموا لأي فكرة قبل الرجوع إلى العلماء
افتتح الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر، ملتقى «الشباب وتحديات العصر» الذي يعقده مجمع البحوث الإسلامية بالتعاون مع مجلس الشباب المصري، حيث أكد خلال كلمته أن الشباب يتميز بخصائص لا توجد في غيره: ومن هذه الخصائص أن فترة الشباب هي المرحلة التي يتمتع فيها الإنسان بكامل قواه الجسدية، مشيرًا إلى أن القرآن الكريم بين أن مرحلة الشباب هي مرحلة القوة التي يعيشها الإنسان بين مرحلتَي ضعف. وكيل الأزهر يفتتح ملتقى مجمع البحوث الإسلامية 'الشباب وتحديات العصر' وأضاف أن الشباب هم رجال الغد، وآباء المستقبل، وعليهم مهمة تربية الأجيال القادمة، وإليهم تؤول قيادة الأمة في جميع مجالاتها، فحين نُعنى بالشباب إنما نعنى بالمستقبل، مشددًا على أن صلاح الشباب صلاح الأمة؛ لأنهم القوة المتحركة في المجتمع، ولأنهم قابلون للتشكل والتغير، ولهذا كان أكثر المستجيبين لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم شبابًا، وأما الشيوخ من قريش فعامتهم بقوا على دينهم، ولم يسلم منهم إلا القليل. وكيل الأزهر: الشباب في كلِّ زمان ومكان عماد أُمة الإسلام وسِرُّ نَهضتها وبيّن وكيل أنَّ الشباب في كلِّ زمان ومكان عماد أُمة الإسلام وسِرُّ نَهضتها، ومَبعث حضارتها، وحاملُ لوائها ورايتها، وقائدُ مَسيرتها إلى المجد والنصر، وإن الإسلام لَم ترتفع في الإنسانية رايتُه، ولَم يمتدَّ على الأرض سُلطانه، ولَم تَنتشر في العالمين دعوته؛ إلاَّ على يد هذه الطائفة المؤمنة التي تَربَّت في مدرسة النبي– صلَّى الله عليه وسلَّم – وتخرَّجت في جامعته الشاملة؛ فالشبابُ مرحلةُ القوة والنشاط والطاقة والطموح، والشباب أبو المعجزات، وهو مرحلةُ العطاء المثمر، وروضُ الإبداع المزهر. وأكد الدكتور الضويني أنه إذا ما أردنا للأمة الرقيَّ في كافة مجالات الحياة فالبداية تكون بالشباب وبأيديهم؛ فإن الشباب همُ عدةُ الأمة، وهم أملُ الحاضر، ورجال المستقبل، وسيكون منهم: القائدُ والحاكم، والوزير، والقاضي، والمعلم، والعامل، والمربِّي، وإنما تعد فتوة الأوطان وقوتها بشبابها، مضيفًا أنه يجب على الشباب أن يكونوا حذرين من الأفكار الهدامة حتى ولو كان ظاهرها الصلاح والإصلاح؛ فلا تسلِّموا لفكرة ولا لرأي إلَّا بعد العرض على العلماء الأثبات؛ حتى لا تقعوا فريسة في أيدي دعاة الباطل. وشدد وكيل الأزهر على ضرورة أن يعرف الشاب دينه، ويتمثله في سلوكه وعمله، ويكون على قناعة تامة به، ولا يلتفت لأقوال الحاقدين والمشككين، وعليه أن يسخر ما أودعه الله من قوة ونشاط في خدمة هذا الدين، مضيفا أنه من الواجبات على الشباب أن يتخذوا القدوة الصحيحة لا الفاسدة، وأن يتمسكوا بمعالي الأمور لا بالسفاسف، ونبينا صلى الله عليه وسلم خير قدوة؛ فهو القدوة العملية لجميع الأمة؛ كما أن على شبابنا أن يقتدوا بشباب الصحابة رضي الله عنهم، ويسيروا على نهجهم، ويهتدوا بهديهم، عملًا وسلوكًا وحياةً وكفاحًا وإنتاجًا وبناء حتى تشرقَ شمسُ عزّتنا وكرامتنا من جديد. وكيل الأزهر: من الواجبات الضرورية على الشباب التحلي بروح الأمل والتفاؤل وتابع أنه من الواجبات الضرورية على الشباب التحلي بروح الأمل والتفاؤل، والتمسك بالغد المشرق، والفأل الحسن؛ بعيدًا عن خطاب اليأس والقنوط والكآبة؛ ولنا القدوة في الأنبياء عليهم السلام؛ فهذا يعقوب – عليه السلام – يغيب عنه أحب الأبناء إليه أكثر من أربعين عامًا؛ ومع ذلك يخاطب أبناءه بروح متفائلة، وهذا خاتم الأنبياء والمرسلين – صلى الله عليه وسلم في جميع غزواته يبعث في نفوس صحابته الكرام الأمل والتفاؤل؛ فكثيرا ما كان يقول لهم صلى الله عليه وسلم: «سيروا وأبشروا، فإن الله تعالى قد وعدني إحدى الطائفتين». واختتم وكيل الأزهر كلمته قائلا:" أثقُ أنَّكم -أيُّها الشباب المؤتمنون- قادرون بسواعدكم وعقولكم وشغفكم بالمعرفة على تغيير الواقع من الكسل إلى العمل، ومن الجهل إلى العلم، وعلى مزاحمة كبرى الدول والحضارات لا فيما تفردوا به، بل فيما تفردنا به من عقيدة وهوية وخصوصية وتاريخ وقيم وحضارة". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس
منذ 13 دقائق
- مصرس
مدير الأزهر للفتوى يحذر من فتاوى فردية شاذة تسيء للإسلام وتشوّه صورته
ألقى فضيلة الدكتور أسامة هاشم الحديدي، المدير العام لمركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، كلمة افتتاحية للندوة الدولية المنعقدة في العاصمة البريطانية لندن التي ينظمها مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، بالتعاون مع هيئة الإفتاء والشئون الشرعية بالمركز الثقافي الإسلامي بلندن، ومجمع الفقه الإسلامي بجدة، تحت عنوان: (النوازل الفقهية في الزواج والطلاق)، وبحضور نخبة من العلماء والمفتين، وسفراء الدول الإسلامية، وقيادات دينية وشبابية من مختلف أنحاء العالم، إلى جانب ممثلين عن منظمات دولية، وصحفيين، ومتابعين للشأن الديني والفقهي في الغرب. وفي كلمته، أعرب الحديدي عن بالغ سعادته بالتعاون والمشاركة في هذا المحفل الدولي المهم، داعيًا الله أن تكون هذه الندوة صوت هداية ورشاد للمسلمين في كل مكان، سيما في ظل التحديات المعاصرة التي تواجه الأسرة المسلمة في المجتمعات الغربية.وأكد مدير مركز الأزهر العالمي للفتوى، أن المتغيرات المتسارعة التي يشهدها العالم المعاصر أفرزت نوازل فقهية عديدة في مختلف مجالات الحياة، وفي مقدمتها الأسرة، وهو ما يستلزم اجتهادًا شرعيًّا رصينًا وقادرًا على التعامل مع هذه النوازل بوعي وفقه وتكامل بين العلوم الشرعية والإنسانية.وشدد الحديدي على أن الشريعة الإسلامية -بوصفها خاتمة وعالمية وصالحة لكل زمان ومكان- تمتلك من مقومات المرونة والانضباط ما يجعلها قادرة على استيعاب المتغيرات، وضبط المستجدات، بما يوافق أصولها ويحقق مصالح الناس في الحال والمآل؛ مشيرًا إلى أن فقهاء كل عصر بذلوا جهودًا كبيرة في تكييف مستجدات عصرهم تكييفًا علميًّا سليمًا، واستنباط أحكام وفتاوى تناسبها.وخلال كلمته أشار أيضًا إلى أن الأسرة المسلمة في المجتمعات الغربية لم تكن بمنأى عن التحولات العالمية والثقافية، بل تأثرت بها تأثرًا مباشرًا في بنيانها القيمي والاجتماعي، نتيجة تعرضها لأيديولوجيات دخيلة، وعوامل معاصرة خطيرة، أبرزها: الغلو، والعولمة الثقافية، والصراعات الإلكترونية، وحملات التشويه التي تستهدف تشكيل وعي الأفراد، وتسطيح الهوية الحضارية للمسلمين.وأكد الحديدي أن مثل هذه التحديات تفرض على المؤسسات الفقهية والاجتماعية أن تعمل بتكامل، وأن تتحمل مسؤوليتها في دراسة النوازل المتعلقة بالزواج والطلاق بدقة، وتضع حلولًا فقهية تحفظ كيان الأسرة واستقرارها، وتحقق مقاصد الشريعة في بناء أسر متماسكة.وبيّن فضيلته أن الفتوى المؤسسية -الصادرة عن جهات دينية معتمدة ووسطية- تمثل الركن الأصيل في ضبط القضايا المستحدثة، بخلاف الفتاوى الفردية أو الصادرة عن غير المتخصصين أو الجماعات المتشددة، والتي تسهم في تشويه صورة الإسلام وتعميق مشكلات المسلمين في الغرب، بل وتغذي ظواهر مثل "الإسلاموفوبيا".وأوضح الحديدي أن الاختيار الفقهي في قضايا النوازل لا بد وأن يبنى على قواعد الترجيح المعتمدة، ومراعاة المقاصد الشرعية الأصيلة والتكميلية، ومعرفة الأعراف والعادات، والنظر في مآلات الأفعال ونتائجها الواقعية.كما أبرز الحديدي أهمية الإحاطة التامة بحيثيات النوازل ومسائلها؛ لافتًا إلى أن الحكم على الشيء فرعٌ عن تصوره، وهو ما يقتضي فهمًا دقيقًا للبيئة الأوروبية، وللأحوال النفسية والاجتماعية لأطراف الحياة الزوجية وتحديات استقرارها، حتى لا تكون الفتوى بعيدة عن واقع الناس، أو سببًا في مشكلات إضافية.وأشار الحديدي إلى ضرورة التكامل بين العلوم الشرعية والإنسانية، مبينًا أن القضايا المعاصرة في مسائل الزواج والطلاق تتقاطع وجوانب اجتماعية ونفسية وقانونية كثيرة، وهو ما يجعل الاعتماد على الرأي الشرعي الفردي غير كافٍ، ويفرض على الفقهاء الاستفادة من الخبرات المتخصصة في العلوم المختلفة لتقديم حلول متكاملة.وتابع الحديدي: إن الاجتهاد الجماعي -المستند إلى الشورى وتبادل الآراء بين العلماء المتخصصين- هو السبيل الأمثل لصياغة أحكام دقيقة للنوازل المعاصرة، وهو أقرب للصواب من الاجتهاد الفردي؛ خاصة في المسائل الدقيقة والشائكة التي تمس الأسرة المسلمة في المجتمعات الغربية.ودعا الحديدي إلى أهمية الاستناد للعمل الفقهي الجماعي، والاستفادة من الدراسات البينية والتكميلية، للانتقال بالفقه من الإطار التقليدي إلى آفاق التجديد والتطوير، بما ينسجم مع التحديات الواقعية، دون إخلال بأصول الدين ومقاصده.وفي ختام كلمته، أكد الدكتور أسامة الحديدي أن مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، وبتوجيه مباشر من فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، يعمل على تقديم الدعم الشرعي والعلمي للمسلمين في أوروبا، عبر أقسامه المتخصصة باللغات الأجنبية، ونخبة من العلماء المؤهلين، الذين يتعاملون مع الفتاوى المتنوعة وفق ضوابط منهجية دقيقة.كما أعلن الحديدي عن جاهزية المركز الكاملة للتعاون مع المراكز الإسلامية في أوروبا، وتقديم كل ما يلزم من مشورة علمية وفقهية في قضايا الزواج والطلاق، وكافة الإشكالات الفكرية والشرعية التي تواجه أبناء الجاليات المسلمة في الغرب.وختم كلمته بالدعاء بالتوفيق والرشاد للقائمين على الندوة والمشاركين فيها، معتبرًا أن مثل هذه اللقاءات الفقهية تمثل خطوة ضرورية لتعزيز الاستقرار الأسري والفكري للمسلمين في الغرب، وترسيخ منهج الإسلام الوسطي المعتدل.

مصرس
منذ 13 دقائق
- مصرس
نجاة بالهولوجرام
منذ 4 سنوات تألقت المطربة الكبيرة «فيروز» فى حفل افتتاح بطولة كأس العرب بدولة قطر فى ظهور مفاجئ بتقنية الهولوجرام ولأن الحفل أعد مسبقًا بدقة وذكاء وبموافقتها نال الحفل استحسان الجميع وازدادت وصلتها الاستثنائية بهاءً وسحرًا باختيار أغنية «سنرجع يومًا» الرائعة والتي تواكب أحداثًا مؤلمة على مسرح الحياة، ولم يتبق إلا أن نستمتع بتجربة مماثلة للمطربة الكبيرة نجاة بنفس الدقة والانضباط، ففيروز ونجاة آخر فروع زمن الغناء الجميل. تجربة حفلات الهولوجرام واستعادة عصر الغناء الأصيل بما لا يخالف شرائع الغناء على المطربين الأحياء أراها هى الأفضل تكريما لهم وتحت إشرافهم الخاص، وفيروز ونجاة الأحق بتقديم حفلات لهما بهذه التقنية المذهلة بعد محاولات بدأت بسيدة الغناء أم كلثوم والعندليب عبدالحليم حافظ شهدت انتقادات كبيرة من الناحية الفنية والقانونية أيضًا.تقنية الهولوجرام هى التطور الطبيعى لتخليد وتكريم أكابر الغناء أطال الله أعمارهم بعد اعتماد العمل بتقديم الأصوات الجديدة أعمالهم لتقديم أنفسهم منذ عقود طويلة عندما يظهر مطرب فإنه يقدم نفسه للجمهور بأغنية تنتمى للجيل الذي سبقه إما بأغنية ارتبط بها لمطرب يعتبره مثله الأعلى أو أغنية ناجحة ويرى من محاولة تقديمها أنها تليق على صوته، واستمرت هذه المحاولات مع كل مطرب جديد يقدم نفسه بعضهم سقط فى مصيدة التقليد والبعض الآخر نجا، لكن فى العموم فإن معظم المحاولات تعظم من صاحب المصنف الأصلى وتُعلى من قيمته وقدره وموهبته وتندرج هذه المحاولة على كبار المطربين الذين يقدمون مع أغنياتهم المعروفة روائع لأكابر الغناء.. وباتت هذه المحاولات نمطية مع تقدم العلم الحديث ظهرت محاولات جديدة مثل الهولوجرام والذكاء الاصطناعى لاستنساخ كبار المطربين وفى مقدمتهم أم كلثوم وعبدالحليم حافظ ولا أعتقد أن المحاولة سوف تشمل دونهم.الآن وقد أصبحنا أمام تقنيات جديدة تولى وجوهها شطر العظماء والأساطير الذين لن يتكرروا وأصبح الهولوجرام أمامنا والذكاء الاصطناعى خلفنا، فإن المطربة الكبيرة نجاة هى النموذج الأحق بالاهتمام لتذكير الأجيال الجديدة بكتالوجها الغنائى الفريد من نوعه وباعتبارها فلتة غنائية نشأت فى رحاب عمالقة الشعر والتلحين.المطربة الكبيرة «نجاة» قررت فى ربع القرن الأخير الاعتزال والاكتفاء بما قدمته،لكنها فاجأت الجميع فى الألفية الجديدة بالعودة فى حفل عام بأغنيات جديدة مع ملحنين شباب فى هذه الفترة «صلاح الشرنوبى وسامى الحفناوى» وقدمت أغنية «اطمن» وأغنية «بلادى» والأخيرة من أروع الأغنيات الوطنية التي قدمتها عبر مشوارها الغنائى وكانت الختام المسك فى مشوارها الطويل، ومنذ عام 2002 قررت الابتعاد والاعتزال، لكنها فاجأت الجميع مرة أخرى فى بداية 2024، فى مهرجان جوى أوارد «joy awards»، الذي أُقيم فى السعودية، وحصلت على تكريم جائزة الإنجاز مدى الحياة، وقدمت حينها أغنية «عيون القلب» وعلى طريقة «البلاى باك»، إذ ظهر عليها التقدم فى العمر،لكنها احتفظت بملامحها الجميلة والرقيقة وبحضورها الساحر.إن كل ما يلمع ذهب ونجاة هى الصوت الذهبى الذي لم ولن يتكرر ولكل من يهمه الأمر يحل عيد ميلادها بعد شهر من الآن ومطلوب إعداد احتفالية خاصة تكريمًا وتقديرًا لها ولو بالطريقة الهولوجرامية فما «أحلى الرجوع إلى نجاة»!.