
استعدادات لهيكلة سياسية جديدة تشمل الحكومة والبرلمان..تفاصيل
وأكد المصدر أن المرشح لتولي منصب رئيس مجلس القيادة الرئاسي حمود خالد ناجي الصوفي، ونائبان ( محمود احمد سالم الصبيحي - أحمد علي عبدالله صالح) .
كشف مصدر مطلع بمكتب الرئاسةأن الساعات القادمة ستشهد قرار مرتقب بتغييرات في مجلس القيادة الرئاسي ورئاسة البرلمان والحكومة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 8 دقائق
- اليمن الآن
هل تخلى الرئاسي والحكومة عن حضرموت؟
أندلعت في حضرموت منذ أيام موجة احتجاجات غير مسبوقة، كاشفةً عمّا يُشبه انفجارًا شعبيًا بعد سنوات من الصبر والمعاناة.. أزمة الكهرباء التي استعصت على الحل، وتدهور الخدمات الأساسية، في ظل أوضاع معيشية صعبة، دفعت بالمواطنين في مدن المكلا، الشحر، تريم، دوعن، القطن، غيل باوزير، وسيئون إلى الخروج للشارع، في مشهد يعكس حجم الغضب واليأس من الوعود المتكررة دون تنفيذ. الاحتجاجات، جاءت امتدادًا لحالة تراكمية من الإهمال والتجاهل الرسمي، للمطالب المشروعة لحضرموت وأبنائها التي تبناها حلف قبائل حضرموت ومؤتمر حضرموت الجامع، و أقرّ مجلس القيادة الرئاسي في السابع من يناير الماضي بشرعيتها، ووجّه الحكومة بتلبيتها، غير أن تلك التوجيهات بقيت معلقة في الهواء، بلا خطة تنفيذية، وبلا التزامات زمنية، ما عمّق شعور المواطنين بأن حضرموت قد أُسقطت من حسابات الدولة. وبين صمت الرئاسي وتأجيل الحكومة، بات السؤال مشروعًا : هل تخلت الدولة عن حضرموت؟ وهل أصبح التهميش سياسة ممنهجة تُمارس بحق أكبر محافظات اليمن مساحةً، وأكثرها إسهامًا في رفد الاقتصاد الوطني بالثروات؟ حضرموت، التي لطالما كانت ركيزة للاستقرار ومصدرًا للموارد، تُواجه اليوم مشهداً قاتمًا، مع غياب أي مؤشرات على انفراجة قريبة، وسط تدهور مقلق للبنية الخدمية، وتآكل في ثقة المواطن بالدولة. إن ما يجري لا يمكن اعتباره مجرد أزمة خدمات، بل هو تحوّل خطير ينذر بانهيار اجتماعي، قد يُفضي إلى تداعيات لا يمكن احتواؤها. من هنا، فإن المسؤولية تقع على عاتق القيادة السياسية، لصياغة موقف واضح وحازم، يعيد الاعتبار لحضرموت، وينتشلها من براثن الإهمال المتواصل. لقد آن الأوان لاتخاذ خطوات فعلية تنقذ حضرموت ، قبل أن يتجاوز الاحتجاج الطابع المطلبي إلى ما هو أبعد من ذلك.. فحضرموت لا تطلب المستحيل، بل تطالب بحقها الطبيعي في التعامل العادل والحياة الكريمة.


اليمن الآن
منذ 8 دقائق
- اليمن الآن
الموساد والشاباك يتحركون ضد نتنياهو (صادم جدا)
الموساد والشاباك يتحركون ضد نتنياهو (صادم جدا) وكالة المخا الإخبارية طالب القادة السابقون للمؤسسات الأمنية الإسرائيلية "الموساد" و"الشاباك" والجيش، في رسالة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالضغط على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لإنهاء الحرب بغزة. ونشرت صحيفة "جيروزاليم بوست" رسالة من رئيس "الموساد" السابق تامير باردو ورئيس "الشاباك" السابق آفي ديختر ونائب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق ماتان فلنائي. ويدير هؤلاء المسؤولون الرفيعو المستوى، إلى جانب كبار المسؤولين السابقين في الشرطة ووزارة الخارجية، مجموعة "قادة من أجل أمن إسرائيل"، التي تضم الآن أكثر من 600 من كبار المسؤولين الأمنيين السابقين، في دعوتهم ترامب للتدخل. وليست هذه المرة الأولى التي تضغط فيها المجموعة على الحكومة لتغيير مسارها والتركيز أكثر على إعادة الأسرى الإسرائيليين ووضع خطة لما بعد الحرب في غزة. لكنها أكدت على مدى تأزم الوضع الإسرائيلي عالميا من حيث الشرعية، وكذلك على انتقادات ترامب العلنية الأخيرة لإسرائيل بسبب التسبب في المجاعة في غزة. وكتبت المجموعة في الرسالة الموجهة إلى ترامب: "أوقفوا حرب غزة! نيابة عن 'قادة من أجل أمن إسرائيل'، أكبر مجموعة من جنرالات الجيش الإسرائيلي السابقين ونظرائهم في الموساد والشاباك والشرطة والسلك الدبلوماسي، نحثكم على إنهاء حرب غزة. لقد فعلتم ذلك في لبنان. حان الوقت للقيام بذلك في غزة أيضا". وذكرت المجموعة: "حققت القوات الإسرائيلية منذ فترة طويلة الهدفين اللذين يمكن تحقيقهما بالقوة: تفكيك التشكيلات العسكرية والحوكمة لحماس. الهدف الثالث والأهم لا يمكن تحقيقه إلا من خلال صفقة: إعادة جميع الرهائن إلى ديارهم". علاوة على ذلك، قالوا: "من وجهة نظرنا المهنية، لم تعد حماس تشكل تهديدا استراتيجيا لإسرائيل، وتخبرنا خبرتنا أن إسرائيل لديها كل ما يلزم للتعامل مع قدرات حماس المتبقية في مجال الإرهاب، عن بُعد أو غير ذلك. يمكن ملاحقة كبار قادة حماس المتبقين لاحقا. رهائننا لا يستطيعون الانتظار". وأضافت المجموعة: "مصداقيتك لدى الغالبية العظمى من الإسرائيليين تعزز قدرتك على توجيه رئيس الوزراء نتنياهو وحكومته في الاتجاه الصحيح: إنهاء الحرب، وإعادة الرهائن، ووقف المعاناة، وتشكيل تحالف إقليمي دولي يساعد السلطة الفلسطينية (بعد إصلاحها) على تقديم بديل لسكان غزة وجميع الفلسطينيين بدلا من حماس وأيديولوجيتها الشريرة". وحققت المجموعة نجاحا في الماضي في التأثير على سياسات إدارة بايدن، وفي الماضي البعيد أحيانا على سياسات حكومة نتنياهو. ومع ذلك، كان ترامب ونتنياهو مؤخرا أكثر معارضة للجنرالات عندما يواجهون قادة دفاع اختلفوا مع سياساتهم. ويبقى الوضع غير المعروف هو موقف ترامب الحالي من إنهاء الحرب، وما إذا كان هؤلاء المسؤولون الدفاعيون الإسرائيليون الرفيعو المستوى يمكنهم التأثير على توجهاته. وعندما سُئلت المجموعة عما يجب أن يفعله ترامب إذا تجنبت حماس المفاوضات، أجاب كبار المسؤولين الدفاعيين أن ما تحتاج إسرائيل إلى فعله هو الإعلان عن قبولها إنهاء الحرب مقابل إعادة جميع الأسرى المتبقين - وهو العرض الذي قدمته حماس باستمرار منذ بداية الحرب. كما تريد المجموعة أن تقبل إسرائيل الإطار الدولي المقترح المتمثل في قيام مصر والإمارات والسعوديين وسلطة فلسطينية مُعاد تشكيلها بإدارة غزة بعد الحرب. وبهذا، يأملون أن يضغط ترامب على نتنياهو لتقديم مثل هذا العرض، على الرغم من أن نتنياهو رفض هذا الموقف مرارا، متذرعا بأن هذا سيسمح لحماس بالعودة، كما أنه يسعى لمنع شركائه في الائتلاف اليميني المتشدد من الإطاحة بحكومته إذا أنهى الحرب. وأخبر مسؤولون من المعارضة نتنياهو أنهم سيتدخلون للحفاظ على حكومته لفترة من الوقت إذا أبرم مثل هذه الصفقة مع حماس، لكنه رفض هذا الخيار أيضا. كما رفض نتنياهو منح السلطة الفلسطينية أي موطئ قدم في غزة، نظرا لأنه يعارض الآن بشدة أي اتجاه يعزز إمكانية قيام دولة فلسطينية، حتى لو كانت تحت إدارة السلطة الفلسطينية وليس حماس. ووفقا للمجموعة، فإنه فقط بعد تقديم عرض لإنهاء الحرب إلى حماس ستعرف إسرائيل على وجه اليقين ما إذا كانت جماعة غزة الإرهابية مستعدة لإعادة جميع الأسرى أم أنها كانت تتلاعب عندما عرضت إعادتهم جميعا. لكن المجموعة قالت إن مثل هذا العرض ضروري لتتمكن إسرائيل من القول إنها فعلت كل ما في وسعها لإعادة الأسرى. المصدر: جيروزاليم بوست


اليمن الآن
منذ 8 دقائق
- اليمن الآن
تعافي العملة في المناطق المحررة يربك حسابات الحوثي ويفجر خلافات كبيرة بين قياداته
اخبار وتقارير تعافي العملة في المناطق المحررة يربك حسابات الحوثي ويفجر خلافات كبيرة بين قياداته الأحد - 03 أغسطس 2025 - 11:07 م بتوقيت عدن - عدن - نافذة اليمن - خاص أفادت مصادر محلية في صنعاء أن التعافي السريع الذي شهدته العملة الوطنية في العاصمة عدن والمحافظات المحررة اربك حسابات ميليشيا الحوثي الإرهابية وفجر خلافات كبيرة بين قياداته. وذكرت المصادر لـ(نافذة اليمن)، أن الميليشيات عبر حكومتها غير المعترف بها استخدمت على مدى أشهر التدهور الاقتصادي والخدماتي في المناطق المحررة كذريعة للحصول على مكاسب سياسية واقتصادية والهروب من اي ضغوطات دولية قد تدفع نحو تحقيق السلام، مشيرة الى ان التدهور الاخير للعملة الوطنية كان محور حديث كافة قيادات الحوثي السياسية خلال لقاءها بممثلي البعثات الدولية والاممية. وأضافت المصادر أن اعتقاد الميليشيات بأن الحكومة والبنك المركزي اليمني عاجزين عن ضبط الاوضاع الاقتصادية دفعها الى التصعيد الاخير المتمثل باصدار صك عملة معدنية لفئة 50 ريال ومن ثم اصدار ورقة نقدية مزورة من فئة 200 ريال، مؤكدة ان تحركات البنك الاخيرة التي افضت الى تعافي العملة قلبت الطاولة على صنعاء واعادت لها معاناة العام الماضي قبل تدخل المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ لايقاف قرارات البنك. ولفتت المصادر الى ان أجهزة الميليشيات الاستخباراتية في انعقاد دائم لايجاد حلول توقف تحركات البنك المركزي مما فجر خلافات بين قياداتها، متوقعة ان تعود الميليشيات للعب بورقة السلام والاستعانة بالمبعوث الاممي للضغط على الحكومة من اجل اجهاض هذه الجهود. وكان محافظ البنك المركزي اليمني احمد المعبقي قد اتهم الميليشيات الحوثية بالوقوف وراء التدهور الكبير للعملة الوطنية من خلال تمويلهم لعمليات المضاربة التي كانت تتم ليلا عبر جروبات والواتساب. ويؤكد إعلان الحزام الأمني ضبط عنصر يتبع جهاز الاستخبارات الحوثي كان يعمل موظفا اداريا في البنك المركزي بعدن هذه الاتهامات. الاكثر زيارة اخبار وتقارير ارتفاع طفيف لأسعار الصرف صباح اليوم الأحد. اخبار وتقارير مسؤول في مركزي عدن ينتقد تحذيرات الاقتصاديين ويتوعد مجموعة هائل سعيد برد من. اخبار وتقارير الحوثي يبدأ أمر خطير مع النساء من داخل منازل عقال الحارات.. مخطط بغُرف سرية. اخبار وتقارير مجزرة تهز صنعاء قبل قليل.. مسلح يقتل عمه و5 مواطنين بسبب زوجته.