logo
د هادي التونسي يكتب: مصر ومركز التميز.. منصة دولية لجذب مشاهير العالم

د هادي التونسي يكتب: مصر ومركز التميز.. منصة دولية لجذب مشاهير العالم

أخبار السياحةمنذ 3 أيام
في زمن أصبحت فيه الخصوصية والسرعة عناصر أساسية لتجربة المشاهير، تملك مصر فرصة ذهبية لقيادة نمط جديد من السياحة المتخصصة و يمكن التدريب علي ممارسته بإنشاء مركز تميز يقدم تقنية التطوير الفوري للشخصية القيادية عن بُعد. وهي تقنية متقدمة ابتكرها الدكتور هادي التونسي، حاصل على ملكيتها الفكرية و منشورة في مجلة بريطانية لعلم النفس و الطب النفسي كورقة بحثية بمعني اكتشاف محقق، وتُطبق عالميا بأثر دائم وشامل.
وقيمت مؤتمرات دولية الطريقة باعتبارها قيمة و استثنائيّة، و تم ادراجها بمرجع دولي كواحدة من اهم الاكتشافات العالمية عام ٢٠٢١، لذا اختارت منظمة أصدقاء محبي الارض العالمية د هادي التونسي رئيسا لمجلس الطب و الرفاهية بالمنظمة، كما عرضتها افلام أمريكية و مصرية و برامج تلفزيونية و إذاعية و ندوات بجامعات مصرية و منتديات و مكتبات بمصر و فيينا اضافة للنشر الصحفي و الشهادات الكتابية و الصوتية بالندوات الافتراضية بموقعه الرسمي .
طريقة التطوير الفوري
تبدأ العملية بمكالمة فيديو تمهيدية يتم خلالها الاتفاق علي تحليل الشخصية وتحديد الأهداف بدقة، من خلال فهم مستوى الوعي، التحديات السلوكية، والمحفزات الداخلية. بعد ذلك، ثم ليلا خلال نوم الشخص نفسه، يتم الطبع على العقل اللاواعي من خلال تقنيات مركبة تشمل:
التخاطر
الريكي والطاقة المغناطيسية
التنويم الإيحائي العميق
برمجة العقل الباطن
يتدخل المعالج لإعادة تهيئة الذهن وتحريره من الصدمات، المشاعر السلبية، والبرمجة العقلية المعرقلة، دون حاجة لتواصل جسدي مع المتابعة للتحقق في اليوم التالي من نتائجها المدهشة للحالات المختارة.
النتائج المتوقعة
من خلال دورة واحدة من جزئين في يوم واحد يتلقي المتلقي تحررًا من الخوف، القلق، الاكتئاب، الوسواس، وصدمات الطفولة، ويصل لحالة من التوازن العاطفي، وزيادة في الكفاءة والوعي القيادي، مما ينعكس على قدرته في اتخاذ القرار، القيادة، والإبداع، بالإضافة لتحسين العلاقات الإنسانية و الانتاج و انهاء الاعراض النفسجسدية و الأرق و السمنة و ادمان التدخين.
باعتماد هذه التقنية ضمن مركز وطني مصري، فإن البلاد ستصبح قبلة للمشاهير الذين يبحثون عن تطوير داخلي عميق بعيدًا عن الأضواء. كما أن هذا الأسلوب يناسب القياديين، الفنانين، رجال الأعمال، والمؤثرين، ممن يرغبون في تطوير الذات بسرّية، في يوم واحد اينما كانوا.كما ان تدريب مدربين موهوبين علي ممارستها يتيح توسيع نطاق التطبيق لتعرض في المسابقات العلمية الدولية كابتكار مصري مغير للحياة و المجتمع بما يرفع مكانة مصر العلمية
ختامًا
إن دمج السياحة الفاخرة المصرية بهذه التقنية المتقدمة يفتح أبوابًا جديدة أمام سياحة النمو الشخصي للمشاهير. مركز التميز المصري سيكون وجهة استشفاء، و منصة دولية للتحول الداخلي العميق، يربط بين سحر مصر القديم، وأحدث أدوات التغيير العقلي والنفسي في العالم.
كاتب المقال..طبيب و سفير سابق
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عادة ليلية شائعة تهدد صحة قلبك
عادة ليلية شائعة تهدد صحة قلبك

أخبار السياحة

timeمنذ 20 ساعات

  • أخبار السياحة

عادة ليلية شائعة تهدد صحة قلبك

في ظل نمط الحياة الحديث، أصبح التعرض للضوء الاصطناعي أثناء الليل ظاهرة شائعة، سواء من خلال الأجهزة الإلكترونية أو الإضاءة المنزلية. لكن دراسة حديثة كشفت النقاب عن مخاطر مقلقة لهذه العادة. فبحسب باحثين من معهد فليندرز للبحوث الصحية والطبية، فإن التعرض للضوء ليلا – خاصة الأكثر سطوعا – يرتبط بزيادة ملحوظة في خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وتكمن المشكلة في أن هذا الضوء الليلي يعطل الساعة البيولوجية للجسم، تلك الآلية الدقيقة التي تنظم ليس فقط دورات النوم والاستيقاظ، ولكن أيضا وظائف حيوية مثل ضغط الدم وتجلطه ومعدل ضربات القلب. والأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن حتى التعرض القصير للضوء ليلا قد يكون كافيا لإحداث هذه الاضطرابات الخطيرة. واعتمدت الدراسة التي شملت قرابة 89 ألف مشارك على بيانات دقيقة تم جمعها عبر أجهزة استشعار ضوئية مثبتة في المعصم، بدلا من الاعتماد على التقديرات الذاتية كما في الدراسات السابقة. وعلى مدى متابعة استمرت نحو عقد من الزمان، كشفت النتائج أن الأفراد المعرضين لمستويات أعلى من الضوء الليلي يواجهون مخاطر متزايدة للإصابة بمجموعة من الأمراض القلبية الوعائية، تتراوح بين 23% إلى 56% حسب نوع المرض. والمثير أن هذه المخاطر تظهر بشكل مختلف بين الفئات العمرية والجنسية. فبينما كان الرجال وكبار السن أكثر عرضة بشكل عام، أظهرت النساء استجابة خاصة في ما يتعلق بفشل القلب وأمراض الشرايين التاجية. كما أن الشباب لم يكونوا بمنأى عن الخطر، حيث ظهرت لديهم زيادة في احتمالات الإصابة بفشل القلب والرجفان الأذيني. وفي مواجهة هذه النتائج، يوصي الباحثون بتجنب التعرض للضوء ليلا كإجراء وقائي أساسي. وتكتسب هذه التوصية أهمية خاصة في ظل الانتشار الواسع للأجهزة الإلكترونية التي أصبحت جزءا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث تشير الأدلة إلى أن مجرد ضوء الهاتف الذكي أو التلفزيون قد يكون كافيا لإحداث تلك الاضطرابات الخطيرة. وهذه الدراسة تضيف بعدا جديدا لفهمنا لعلاقة النوم بصحة القلب، حيث تثبت أن جودة النوم لا تقل أهمية عن كميته. فكما أن قلة النوم وعدم انتظام مواعيده تشكل خطرا على القلب، فإن التعرض للضوء أثناء الليل يضيف عاملا خطرا جديدا يجب أخذه في الاعتبار. نشرت الدراسة في مجلة medRxiv. المصدر: ذا صن

دراسة تحذّر من عواقب الامتناع عن وجبة الإفطار
دراسة تحذّر من عواقب الامتناع عن وجبة الإفطار

أخبار السياحة

timeمنذ 20 ساعات

  • أخبار السياحة

دراسة تحذّر من عواقب الامتناع عن وجبة الإفطار

أظهرت دراسة طبية حديثة أن وجبة الإفطار تعتبر من أهم الوجبات اليومية، وإهمالها قد يتسبب بمشكلات صحية ويؤثر سلبا على عمل الدماغ أثناء النهار. وأشارت مجلة Frontiers in Psychiatry إلى أن الدراسة التي أجراها علماء في هونغ كونغ، وشملت 3154 شابا، بينت أن 15% من الشباب لا يتناولون وجبة الإفطار بشكل يومي، بينما يحافظ 33% منهم على هذه العادة يوميا، وأن من يهملون وجبة الإفطار بانتظام يعانون من مشكلات الاكتئاب والقلق، ومشكلات ضعف التركيز والانتباه، وضعف الأداء الاجتماعي والدراسي. كما تبين للقائمين على الدراسة أن عدم القدرة على التركيز عامل مهم، حيث يُفسر أكثر من ثلث العلاقة بين تخطي وجبة الإفطار وأعراض الاكتئاب. وحذر العلماء من أن إهمال وجبة الإفطار يتسبب للشخص بوهن عام وفقدان النشاط خلال النهار نتيجة نقص العناصر والمواد الضرورية للدماغ والجملة العصبية، كما أن إهمال هذه الوجبة قد يفاقم مشكلات المعدة لدى الأشخاص الذين يعانون من القرحة المعدية، وقد يسبب انخفاضا خطيرا في معدلات السكر في الدم عند مرضى السكري الذين يتعاطون أدوية تخفيض السكّر. وأكد الباحثون أن تناول وجبة الإفطار بانتظام قد يصبح استراتيجية وقائية ضد الاضطرابات النفسية لدى الشباب، داعين إلى تضمين هذه العادة في برامج تعزيز الصحة العقلية. وينصح الأطباء وخبراء الصحة بالتركيز على الأطعمة الغنية بالبروتينات والفيتامينات في وجبة الإفطار، والابتعاد عن تناول السكريات بشكل مفرط خلال فترة الصباح، لتجنب أخطار الإصابة بأمراض السمنة وأمراض القلب والشرايين. المصدر: لينتا.رو

طبيبة توضح مخاطر التبريد الزائد للمنزل في الحر
طبيبة توضح مخاطر التبريد الزائد للمنزل في الحر

أخبار السياحة

timeمنذ 20 ساعات

  • أخبار السياحة

طبيبة توضح مخاطر التبريد الزائد للمنزل في الحر

تشير الدكتورة يلينا أليكسينتسيفا أخصائية الطب العام وطب الأطفال، إلى أن الإفراط بتبريد الهواء داخل السكن في الطقس الحار يشكل خطورة على الصحة. ووفقا لها، يمكن — بل ويجب — خفض درجة حرارة الهواء داخل السكن باستخدام مكيف الهواء، ولكن يُنصح بعدم تبريده بشكل مفرط حتى لا يؤثر سلبا على الصحة. وتقول: 'في الطقس الحار والخانق، ينبغي تقليل تدفّق الهواء الساخن وأشعة الشمس إلى داخل الشقة. وتستطيع مكيفات الهواء الحديثة، عند استخدامها بصورة صحيحة، خفض درجة الحرارة بسرعة، لكن من المهم عدم تحويل الغرفة إلى ما يشبه الثلاجة. يجب التعامل مع الحرارة بحكمة، لأن التبريد المفرط للهواء قد يؤدي إلى تشنجات وعائية، وصداع، ونزلات برد، خاصة إذا كان فرق درجات الحرارة بين الخارج والغرفة كبيرا جدا'. وتشير الطبيبة إلى أنه لا ينبغي خفض درجة حرارة الغرفة إلى أقل من 18 درجة مئوية، لأن البقاء تحت تيار هواء بارد لفترة طويلة قد يؤدي إلى تبريد مفرط للعضلات والمفاصل، مما قد يسبب الألم والالتهاب. كما تؤكد على أهمية تنظيف مكيفات الهواء بانتظام، لأن مسببات الحساسية والميكروبات المسببة للأمراض قد تتراكم داخلها. ووفقا لها، لا تقتصر مقاومة حرارة الغرفة على استخدام مكيفات الهواء فقط، بل يمكن أيضا الاستعانة بستائر سميكة على النوافذ، ومراوح، وتهوية الشقة خلال الساعات الباردة من النهار. كما يمكن تقليل دخول أشعة الشمس من خلال تغطية النوافذ بستائر معدنية عاكسة أو أغشية عاكسة للحرارة. المصدر: نوفوستي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store