
رومان سايس يدعم حكيمي ويكشف عن تشكيلته المثالية
وكشف الدولي المغربي عن تشكيلته المثالية التي لعب الى جوارها من خلال مقطع فيديو نشرته الصفحة الرسمية للفريق القطري على مواقع التواصل الاجتماعي.
واختار المدافع المغربي لمركز الظهير الايمن في تشكيلته المثالية، أشرف حكيمي، دون تردد، مشددا على أن ' حكيمي لديه فرصة كبيرة، إن شاء الله، للفوز بالكرة الذهبية هذا الموسم عطفا على تألقه دفاعيا وهجوميا ومواهبه المتعددة التي توجها بإنجازات مميزة في الموسم الحالي'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 13 ساعات
- WinWin
إعلامي خليجي يثير غضب جماهير المنتخب السعودي باتهامات خطيرة!
سيطر الغضب على جماهير المنتخب السعودي عبر مختلف منصات التواصل الاجتماعي، بعد الاتهامات الخطيرة التي لاحقت الأخضر، وذكريات فوزه بلقب كأس الخليج العربي للمرة الأولى في تاريخه عام 1994. انتظر المنتخب السعودي حتى النسخة الثانية عشرة من كأس الخليج العربي، ليتوج باللقب للمرة الأولى في تاريخه بعد تصدر الترتيب النهائي في المجموعة الموحدة برصيد 9 نقاط من 5 مباريات، جمعها بالفوز على عمان 2-1، والتعادل مع الإمارات 1-1، ثم الانتصار على البحرين 3-1، وقطر 2-1، قبل تجاوز المنتخب الكويتي في آخر المباريات 2-0. وأشعل الإعلامي الإماراتي محمد نجيب جدلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، بتكرار اتهامات خطيرة أطلقها قبل سنوات طويلة، قائلًا إن الكويت تعمدت الخسارة أمام السعودية في آخر لقاءاتهما بكأس الخليج العربي في تلك النسخة، وذلك لإهداء المنتخب السعودي لقب خليجي 12. قال محمد نجيب: "في الكويت يعلم الجميع أن منتخب بلادهم قام بإهداء الكأس الى السعودية عبر تفويت المباراة التي جمعتهما في خليجي 12، حتى إن مجلس الأمة في الكويت قام بفتح تحقيق في هذه الحادثة المثيرة للجدل". اتهامات محمد نجيب تغضب المنتخب السعودي سارع العديد من الإعلاميين والخبراء بالرد على اتهامات محمد نجيب وتفنيدها، لعل أبرزهم الناقد الرياضي صالح الحمادي الذي علق بالقول: "لم أكن أتمنى صدور هذا التشكيك من محمد نجيب، لا يمكن القول سوى الله يعينك على نفسك، ويعين كل شخص صدق هذا الطرح غير المقبول". من جانبها، لم تتوقف جماهير المنتخب السعودي عن ملاحقة محمد نجيب بالتغريدات القاسية، عبر وصفه بالشخص المتحيز والحاقد وغير المنطقي في طرحه واتهاماته. الاتفاق تم.. الهلال السعودي يستعين بالشلهوب من جديد اقرأ المزيد أما الإعلامي الكويتي جابر نصار فعلق بالقول: "ما قلته يا زميلي محمد نجيب غير حقيقي.. أنا كنت ضمن الوفد الرسمي الإعلامي في خليجي 12 بالإمارات عام 1994، والوفد الكويتي اتخذ حينها قرارًا سليمًا بإيقاف 5 لاعبين لمخالفتهم في الذهاب إلى دبي من دون إذن من الجهاز الإداري، وهو أمر مرفوض وتسيب لا أحد يقبل به، ما حدث لم يناقش في مجلس الأمة كما تقول، والمباراة أمام السعودية كانت آخر مباراة وبغياب الموقوفين، ونتائج الكويت كانت سيئة في البطولة قبل ذلك". وسرعان ما علق الحارس الدولي الكويتي السابق خالد الفضلي بالقول: "بصفتي أحد اللاعبين المشاركين في المباراة التي تكلم عنها محمد نجيب، أوضح أن كلامه غير صحيح، لعبنا المباراة بكل جدية وبرغبة في الخروج بنتيجة إيجابية، تمثيل منتخبنا شرف كبير نقاتل لكي نناله ونرفع علم بلادنا، اتهاماته التي سبق وتطرق لها بشكل مباشر وغير مباشر، يعيدها الآن بعد ثلاثين سنة، في دليل يؤكد على كرهه لمنتخبنا ومسؤولي الكرة الكويتية المطالبين برد مباشر على كذبه وتضليله". جدير بالذكر أن المنتخب الكويتي يتصدر قائمة أكثر المنتخبات حصدًا للقب كأس الخليج على مر التاريخ، بعد الصعود إلى منصات التتويج في 10 مناسبات سابقة، في الوقت الذي توجت فيه السعودية باللقب 3 مرات أعوام 1994 و2002 و2003.


WinWin
منذ 13 ساعات
- WinWin
مؤيد اللافي يشن هجوما حادا على اتحاد الكرة الليبي
وجه مؤيد اللافي نجم الأهلي طرابلس هجوما لاذعا إلى اتحاد الكرة الليبي برئاسة عبد المولى المغربي بعد قرار إيقافه 3 مباريات متتالية وتغريمه 1500 دينار ليبي على إثر الأحداث التي وقعت في مباراة الفريق الأخيرة في الديربي أمام الاتحاد في قمة الجولة الثالثة من مرحلة التتويج لتحديد بطل المسابقة المحلية. وجاءت عقوبة الإيقاف بحق الدولي الليبي بسبب حركة غير أخلاقية خلال احتفاله بالهدف الثالث الذي سجله في مرمى جاره الاتحاد في المباراة التي حسمها الأهلي طرابلس (4-1) ورغم أن اللاعب نجا خلال المباراة من عقوبة الطرد المباشر من قبل الحكم الإيطالي جيوفاني آيرولدي فإنه لم ينج من عقوبة الإيقاف. وتبعا لهذه العقوبة سيغيب مؤيد اللافي عن آخر مواجهتين للفريق في مرحلة سداسي التتويج لتحديد بطل الدوري الليبي أمام السويحلي والهلال، وسيغيب أيضا عن مباراة نصف نهائي الكأس أمام جاره الاتحاد. أول تعليق من مؤيد اللافي على قرار إيقافه علق صانع ألعاب منتخب ليبيا البالغ من العمر 29 عاما على قرار إيقافه 3 مباريات متتالية، حيث قام بنشر بيان توضيحي عبر حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، قال فيه: تفاجأت كما تفاجأ كل متابعيَّ وجماهير الرياضة الليبية بقرار العقوبة الذي تم توقيعه على شخصي بعد فوزنا في مباراة الديربي ضمن الأسبوع الثالث من مرحلة التتويج ". اتحاد الكرة الليبي يفرض عقوبات قاسية على الأهلي طرابلس اقرأ المزيد وتابع :" عند استفساري عن سبب العقوبة تم إبلاغي بأن فرحتي بعد الهدف الذي سجلته هي السبب وراء هذا القرار مع العلم أني لم أتلق أي بطاقة صفراء من الحكم في اللقاء، كما أكد مراقب المباراة أنه لم يدون أي ملاحظة تخصني، خاصة أن المواجهة شهدت أحداثا أكبر وأشد مما يفترض أن تكون سببا للعقوبة ". وأضاف مؤيد اللافي :"هل كانت هذه العقوبة إرضاء لبعض الأندية أو الشخصيات؟ خصوصا أن الحركة التي قمت بها كانت طبيعية جدا بينما شاهدنا في مباريات سابقة حركات استفزازية مباشِرة ولم تصدر بحق أصحابها أي قرارات مماثلة ". وأوضح قائلا: "كلاعب محترف وابن عائلة تربيت على احترام الجميع لا يمكن أن أسيء بأي شكل للجماهير أو العائلات الليبية، أحترم القرارات مهما كانت وإدارة النادي تتولى متابعة هذا الملف بالطرق القانونية ". وختم بيانه قائلا :"لدي ثقة كاملة بزملائي في الفريق لمواصلة المشوار نحو اللقب المنتظر وبعون الله لن تزيدنا هذه العقبات إلا إصرارا وعزيمة". محطات في مسيرة مؤيد اللافي بدأ مؤيد مشواره مع أهلي طرابلس في 2012 وتوج معه بلقب الدوري الممتاز في 2016 وخاض بعدها تجارب احترافية وكانت البداية مع سانتا كلارا البرتغالي ثم الشباب السعودي ومنه إلى نادي اتحاد العاصمة الجزائري. وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2020 شد النجم الليبي الرحال إلى الدوري المغربي وحمل ألوان الوداد طوال ثلاث سنوات كاملة عانى خلالها من إصابة في الرباط الصليبي تعرض لها في أبريل/ نيسان 2022، وكافح اللاعب طويلا في رحلة العلاج من أجل استعادة مستواه السابق. وخلال مشواره مع الوداد توج مؤيد اللافي بلقب دوري أبطال أفريقيا في 2022 على حساب الأهلي المصري كما توج بلقب الدوري المغربي في نفس العام.


الجريدة 24
منذ 19 ساعات
- الجريدة 24
سايس: حكيمي يملك كل المؤهلات للتتويج بالكرة الذهبية
في تصريح لافت يعكس حجم التقدير الذي يحظى به النجم المغربي أشرف حكيمي، عبّر رومان سايس، قائد المنتخب الوطني المغربي، عن دعمه الكامل لزميله في "أسود الأطلس" من أجل التتويج بجائزة الكرة الذهبية لعام 2025، التي تمنحها مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية سنويًا لأفضل لاعب في العالم. وجاء موقف سايس خلال حديثه عن التشكيلة المثالية التي اختارها من بين أبرز الأسماء التي زاملها في مشواره الكروي، حيث أكد أن حكيمي يستحق عن جدارة المركز الأساسي في خانة الظهير الأيمن. ولم يكتفِ بذلك، بل ذهب أبعد من مجرد الإشادة، معتبرًا أن اللاعب الحالي لنادي باريس سان جيرمان يمتلك كل المقومات التي تؤهله للفوز بأرفع جائزة فردية في كرة القدم العالمية. وسلط سايس في تصريح إعلامي الضوء على الموسم المتميز الذي بصم عليه حكيمي، سواء مع ناديه الفرنسي أو رفقة المنتخب المغربي، مشيرًا إلى أن الأداء الذي قدمه طيلة العام يجعل اسمه ضمن قائمة المرشحين الطبيعيين للتتويج بالكرة الذهبية. وأضاف أن حكيمي لم يكتفِ بالقيام بدوره الدفاعي، بل أظهر نضجًا تكتيكيًا ومهارات هجومية جعلته عنصرًا حاسمًا في نتائج فريقه. ويأتي تصريح سايس في سياق خاص، حيث يتزايد الجدل سنويًا حول معايير منح الكرة الذهبية، التي غالبًا ما تذهب لأسماء هجومية بارزة، وسط دعوات متكررة للاعتراف بمجهودات اللاعبين في باقي المراكز، خاصة الدفاع. وفي هذا الإطار، اعتبر المتابعون أن دعم سايس لحكيمي لا يعكس فقط العلاقة بين لاعبي المنتخب، بل يعبر أيضًا عن وعي متزايد بأهمية الأدوار الحديثة التي باتت تلعبها مراكز مثل الظهير الأيمن في الخطط التكتيكية الحديثة. وأبرز سايس أن ما قدمه حكيمي هذا الموسم مع باريس سان جيرمان، سواء في الدوري الفرنسي أو في منافسات دوري أبطال أوروبا، إضافة إلى أدائه المستقر مع المنتخب الوطني، يجعله نموذجًا للاعب المتكامل الذي يجمع بين الانضباط الدفاعي والانطلاقات الهجومية الحاسمة. واعتبر أن حكيمي أصبح لاعبًا مؤثرًا في نتائج المباريات الكبرى، وهو ما يفتح أمامه باب المنافسة على الجوائز الفردية الكبرى التي كانت في السابق حكرًا على المهاجمين وصناع اللعب. ويُشار إلى أن أشرف حكيمي كان من أبرز المساهمين في تتويج باريس سان جيرمان بلقب الدوري الفرنسي، كما ساعد الفريق على بلوغ مراحل متقدمة من دوري أبطال أوروبا. وعلى المستوى الدولي، واصل حضوره القوي مع المنتخب الوطني المغربي، مشاركًا في عدد من المباريات الحاسمة خلال التصفيات القارية، ومقدّمًا أداءً جعل منه أحد أبرز عناصر تشكيلة المدرب وليد الركراكي. ويُنتظر أن يُعلن عن قائمة المرشحين للكرة الذهبية في وقت لاحق من هذا العام، وسط توقعات بمنافسة محتدمة بين مجموعة من نجوم الكرة العالمية، من بينهم أسماء معتادة على التتويج، وأخرى صاعدة برزت بشكل لافت خلال الموسم المنصرم. ويأمل المغاربة أن يكون اسم حكيمي حاضرًا ضمن القائمة النهائية، خاصة في ظل الأداء المستقر والتأثير المتزايد الذي بات يقدمه داخل أرضية الملعب. ويمثل هذا الدعم العلني من قائد المنتخب دفعة معنوية قوية لحكيمي، كما يعكس في الوقت نفسه صورة من صور التضامن والاعتراف المتبادل داخل صفوف "أسود الأطلس"، في وقت تزداد فيه طموحات الجماهير المغربية برؤية أحد لاعبيها يتوج بالجائزة الأغلى على المستوى الفردي في تاريخ الكرة.