
السفارة الأمريكية تهنئ ولي العهد بعيد ميلاده
الأنباط - هنأت السفارة الأمريكية في عمّان، اليوم السبت، ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني بمناسبة عيد ميلاده الـ 31، والذي يصادف اليوم، 28 حزيران.
ونشرت السفارة صورة على حساباتها الرسمية تجمع جلالة الملك عبدالله الثاني وولي العهد مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أثناء زيارتهما للبيت الأبيض في شهر شباط الماضي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 3 ساعات
- جو 24
أسرة جامعة البترا تهنئ ولي العهد بعيد ميلاده الميمون
جو 24 : يتقدم رئيس جامعة البترا، الأستاذ الدكتور رامي عبد الرحيم، وأسرة الجامعة من أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية، وطلبة الجامعة كافة، بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ولي العهد الأمين ، بمناسبة عيد ميلاده الحادي والثلاثين. سائلين الله العلي القدير أن يحفظ سموه، ويديم عليه موفور الصحة والعافية، وأن يسدد خُطاه، ويمده بمزيد من العون والتوفيق في خدمة الوطن، في ظل القيادة الهاشمية الحكيمة لجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه. تابعو الأردن 24 على


أخبارنا
منذ 6 ساعات
- أخبارنا
أ. د. ليث كمال نصراوين : مرافعة الملك القانونية أمام البرلمان الأوروبي
أخبارنا : ألقى جلالة الملك عبد الله الثاني قبل أيام خطابا هاما أمام البرلمان الأوروبي في بروكسل، تناول فيه أهم القضايا الإقليمية والدولية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، حيث جاء الخطاب الملكي بمثابة مرافعة قانونية متكاملة الأركان أساسها الدفاع عن حقوق الإنسان، وفي مقدمتهم الشعب الفلسطيني، وضرورة احترام القانون الدولي ومبادئ الشرعية الدولية من أجل تحقيق الأمن والسلم العالمي. ويظهر الجانب القانوني في خطاب جلالة الملك أمام الأوروبيين من خلال استخدامه مصطلح "القانون" خمس مرات في حديثه، إلى جانب الموضوعات ذات الطبيعة القانونية التي قام بالتركيز عليها، وفي مقدمتها المرجعية القانونية للقضية الفلسطينية. فقد جاءت الدعوات الملكية بوقف إطلاق النار في غزة ورفض تهجير الفلسطينيين والدعوة لحل الدولتين لتنسجم مع المواثيق الدولية، ومن ضمنها اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949 التي تحظر النقل القسري للسكان في زمن النزاع، بالإضافة إلى توافقها مع قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة التي تؤكد على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره. كما استند جلالة الملك في حديثه حول أهمية إعطاء الشعب الفلسطيني حقه في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني إلى مبدأ عدم جواز اكتساب الأراضي بالقوة المنصوص عليه في المادة (2/4) من ميثاق الأمم المتحدة، التي تحظر على الدول الأعضاء التهديد باستعمال القوة في علاقاتهم الدولية أو استخدامها ضد سلامة الأراضي أو الاستقلال السياسي. كما يستند الحق في تقرير المصير إلى العهدين الدوليين لحقوق الإنسان لعام 1966، والذي يتسع نطاقه ليشمل عدم حرمان أي شعب من أسباب عيشه الخاصة به، وحقه في تقرير مركزه السياسي والتصرف الحر بثروات دولته ومواردها الطبيعية. ومن الجوانب القانونية الأخرى في المرافعة الملكية التأكيد على أهمية الالتزام بالمواثيق والأعراف الدولية بما تتضمنه من قيم إنسانية وأخلاقية، حيث وصف جلالة الملك ما يحدث في غزة بأنه "نسخة مخزية من إنسانيتنا"، وذلك إشارة منه إلى الانتهاكات الصارخة لقواعد القانون الدولي الإنساني، وبأن الحرب الإسرائيلية على المدنيين في قطاع غزة واستهداف المنشآت الصحية تشكل انتهاكا صريحا لقواعد حماية المدنيين والمرافق العامة في النزاعات المسلحة، والتي تُعد جرائم حرب بموجب نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية. كما أن صرخات جلالة الملك إلى أعضاء البرلمان الأوروبي ودعواته للجميع بضرورة تحمل مسؤولياتهم الدولية والتحرك الفوري لوقف الانتهاكات المتكررة في قطاع غزة، يشكل استحضارا واضحا لمبدأ ثابت في القانون الدولي هو "المسؤولية عن الحماية" (Responsibility to Protect). فهذا المبدأ الذي جرى إقراره في عام 2005، يقوم على أساس ثبوت مسؤولية كل دولة فرد عن حماية شعوبها من الجرائم الجماعية، وأنه يجب على المجتمع الدولي أن يتدخل ويتحمل مسؤوليته في توفير هذه الحماية إذا ما فشلت أي دولة في تحقيق هذه الرعاية الإنسانية. ولم ينس جلالة الملك في مرافعته الشفوية الإشارة إلى الوصاية الهاشمية على المقدسات الدينية، حيث أعاد جلالته التذكير بالدور الأردني التاريخي في حماية الأماكن الإسلامية والمسيحية في القدس، والذي هو حق ثابت وراسخ جرى تكريسه في العديد من القرارات الدولية والاتفاقيات الخطية، التي كان آخرها الاتفاق الموقّع بين جلالة الملك والرئيس الفلسطيني في عام 2013. كما يتوافق الموقف الأردني من حماية المواقع الدينية مع اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949 التي تنص في المادة (27) منها على ضرورة "حماية الأفراد المدنيين وعلى وجه الخصوص احترام معتقداتهم الدينية"، ومع القرارات الدولية التي ترفض تغيير الوضع القانوني القائم في مدينة القدس باعتبارها مدينة محتلة. ومن خلال إشارة جلالة الملك لممارسات الاحتلال الإسرائيلي "بهدم منازل الفلسطينيين وبساتين الزيتون والبنية التحتية"، فإنه يؤكد على أن هذه السلوكيات تشكل انتهاكا صريحا للقانون الدولي الإنساني، ولا سيما اتفاقية جنيف الرابعة التي تنص في المادة (53) منها على أنه "يُحظر على دولة الاحتلال أن تدمر أي ممتلكات خاصة، منقولة أو ثابتة، تتعلق بأشخاص محميين." كما أن هدم منازل المدنيين يعتبر عقوبة جماعية محظورة بموجب المادة (33) من اتفاقية جنيف، وممارسة تنطوي على تطهير عرقي وخرق لمبدأ التناسب والضرورة العسكرية، وأن اقتلاع بساتين الزيتون وتدمير الأراضي الزراعية يُعد انتهاكا لحق السكان المحميين في سلامة ممتلكاتهم، التي تقررها المادة (46) من اتفاقية لاهاي 1907 التي تحظر مصادرة الملكية الخاصة والاعتداء عليها. أما تدمير البنية التحتية من طرق وشبكات كهرباء ومياه ومرافق عامة، فإنها أفعال مجرمة بطبيعتها وتتعارض مع مبدأ حماية السكان المدنيين الذي قررته المادة (147) من اتفاقية جنيف الرابعة، والتي تعتبر التدمير الواسع غير المبرر للممتلكات المدنية جريمة حرب لغايات ثبوت الاختصاص للمحكمة الجنائية الدولية في الملاحقة الجزائية. وقد اختتم جلالة الملك مرافعته القانونية بالتحذير من تداعيات غياب القانون وتراجع القيم الإنسانية، حيث أشار إلى أن العالم "يشعر بأنه قد فقد بوصلته الأخلاقية، وبأن القواعد تتفكك والحقيقة تتبدل كل ساعة، والكراهية والانقسام يزدهران". فهذا التحذير الملكي هو إشارة إلى التآكل الحاصل في نظام العلاقات الدولية الذي يُفترض به أن يقوم على أساس سيادة القانون وتعزيز القيم المشتركة. إن ما أراد جلالة الملك التعبير عنه في حديثه عن فقدان البوصلة الأخلاقية، هو تنبيه البرلمان الأوروبي إلى المخاطر الوجودية الناجمة عن عدم احترام القانون الدولي، والتي قد تؤدي إلى فوضى واسعة النطاق، فيكون التمسك بأحكام القانون وتطبيقه ليس مجرد واجب أخلاقي بل ضرورة استراتيجية ملحة لحفظ الأمن والسلم الدوليين. وقد أبدع جلالته في مرافعته القانونية عندما خاطب الأوروبيين بلسان حالهم، مستحضرا تجربة شعوبهم القديمة عندما "صمموا على ترك الماضي وبناء عصر جديد من السلام، فاختاروا الكرامة الإنسانية عوضا عن الهيمنة، والقيم عوضا عن الانتقام، والقانون عوضا عن القوة، والتعاون عوضا عن الصراع". ولم يغب الحديث عن الأردن في مرافعة الملك القانونية، فوصفه بأجمل الأوصاف بأنه موطن عُمّاد السيد المسيح عليه السلام. ففي زمن تتعالى فيه الأصوات الداعية إلى الكراهية والانقسام على أسس دينية وطائفية، يبرز الأردن نموذجا مثاليا في ترسيخ قيم الحرية الدينية والمواطنة المتساوية. فهذا النموذج لا يستند فقط إلى الإرث الثقافي والروحي للأردن، بل هو انعكاس مباشر لنصوص دستوره وتشريعاته الوطنية والتزامه بالقانون الدولي لحقوق الإنسان. إن الوجود المسيحي في الأردن يشكل عنصرا أساسيا لقيامه وركيزة من ركائز العمل والبناء فيه؛ فالمسيحيون مكوّن وطني أصيل وشريك في التاريخ مع أخيه المسلم وفي حمل المسؤولية الوطنية، وهذا ما عبّر عنه جلالة الملك بقوله "بلدنا المسلم هو موطن لمجتمع مسيحي تاريخي، وجميع مواطنينا يتشاركون في بناء وطننا". ــ الراي

الدستور
منذ 6 ساعات
- الدستور
ولي العهد.. تـواضـع صـنــع محبة الشعب
عمان - يمضي سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في نهج التواصل المستمر مع شباب الأردن ودعمهم وتمكينهم من أجل خدمة الوطن ومستقبله، ومواصلة التقدم والبناء والتمكين للأجيال.وفي العيد الحادي والثلاثين لميلاد سموه، نستذكر أكثر من 80 لقاء ونشاطا جرت بين حزيران 2024، وحزيران الحالي، في حالة تفاعلية مستمرة في البحث عن الأفضل دوما من أجل مستقبل الشباب والأجيال المقبلة.خلال حزيران 2024، رعى سموه إطلاق فعاليات منتدى تواصل، وحفل تخريج الفوج الـ 33 من الجناح العسكري بجامعة مؤتة، وحفل تخريج دورة مرشحي الطيران/53، كما أطلق مسابقة دولية للأمن السيبراني في عمان.وفي تموز من العام الماضي، زار سموه مجموعة الراية الإعلامية، وقيادة كتيبة حرس الحدود السادسة الملكية، واطلع على سير عمل البرنامج الوطني للأمن السيبراني، وتابع تمرينا عسكريا تعبويا في المنطقة العسكرية الوسطى، ورعى احتفال النادي الأهلي بالذكرى الثمانين لتأسيسه، وافتتح المقر الرئيسي لبرنامج «42 عمان» لعلوم الحاسوب والبرمجة، والتقى البعثتين الأولمبية والبارالمبية المشاركتين في أولمبياد وبارالمبيك باريس، وزار وزارة الداخلية وترأس اجتماعا للمجلس الأعلى للسلامة المرورية.وخلال آب 2024 افتتح سموه منتدى دوليا في عمان حول الشباب والسلام والأمن، وبحث مع أمين عام جامعة الدول العربية تطورات المنطقة، وكرم أوائل الثانوية العامة.في أيلول 2024، تابع سموه جانبا من تمرين عسكري في كلية القيادة والأركان الملكية الأردنية، وزار القيادة العامة للقوات المسلحة، وأكد أهمية العلوم الرقمية والتكنولوجية في تحسين فرص الشباب بسوق العمل، ورعى انطلاق قمة الأردن الثانية للأمن السيبراني، كما أكد أهمية دور مرتبات الأمن العام في المواقع السياحية والحفاظ على البيئة، وضرورة تذليل أية عقبات قد تواجه المستثمرين ودعم الصناعة في العقبة.والتقى سموه خلال تشرين الأول 2024 في العاصمة السعودية الرياض، ولي العهد السعودي سمو الأمير محمد بن سلمان، وشارك بأعمال مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار في السعودية، والتقى رؤساء تنفيذيين ومؤسسي شركات ومنظمات تكنولوجية، ورعى عند عودته إلى الأردن حفل ختام مهرجان الأردن لسباقات الهجن والشعر النبطي.وافتتح سموه مشروع إعادة تأهيل مركز صحي غور المزرعة الشامل في تشرين الثاني 2024، ورعى تخريج الفوج الخامس من ضباط فرسان المستقبل، وألقى كلمة الأردن في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ في أذربيجان، والتقى قادة دول ورؤساء وفود مشاركين بمؤتمر (COP29)، وأجرى مباحثات مع الأمين العام للأمم المتحدة والمديرة التنفيذية لمنظمة اليونيسف، ورئيسة البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية ومديرة صندوق المناخ الأخضر.وخلال كانون الأول من العام الماضي، زار سموه دولة الكويت والتقى بأميرها، وأجرى مباحثات مع ولي عهدها، والتقى مدير عام الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، وزار متحف قصر السلام في الكويت، والتقى وزير الخارجية الكويتي، وقادة مؤسسات إعلامية كويتية، وعند عودته زار سموه وسمو الأميرة رجوة مركزا لعلاج اضطرابات النطق واللغة.وشارك سموه في الشهر الأول من العام الحالي، بأعمال المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس والتقى بالرئيس السنغافوري هناك، وعمدة الحي المالي لمدينة لندن، وبحث سبل تعزيز التعاون مع المنظمة العالمية للملكية الفكرية، وسبل التعاون مع شركات عالمية لدعم أهداف المجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل، والتقى المستشار المؤقت لجمهورية النمسا، ورئيس حكومة إقليم كردستان العراق، ورئيس الوفد البحريني المشارك في المنتدى الاقتصادي العالمي، وعند عودته ترأس الاجتماع الأول للمجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل، ثم افتتح مركز الخدمات الحكومية في مادبا.وفي شباط من العام الحالي، زار سموه الجمهورية التركية والتقى بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ثم التقى في العاصمة المصرية القاهرة الرئيس عبد الفتاح السيسي، ثم بحث في واشنطن فرص تعزيز التعاون مع وزير الطاقة الأميركي، وعند عودته زار ضريح المغفور له الملك الحسين في الذكرى الـ 26 لوفاته، وترأس الاجتماع الثاني للمجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل.وفي آذار الماضي شارك سموه مرتبات قيادة القوة البحرية والزوارق الملكية مأدبة الإفطار، وأقام والأميرة رجوة مأدبة إفطار لأيتام من مختلف المحافظات، ودعا لتركيز جهود المجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل على تطوير البنية التحتية الرقمية، ورعى اختتام المسابقة الهاشمية المحلية والدولية لحفظ القرآن الكريم، وحاور شبابا بلواء وادي السير وشاركهم مأدبة الإفطار، وزار وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة واطلع على مشاريعها المستقبلية، وزار إدارة مكافحة المخدرات، ثم أكد أهمية وضع خطة عمل لقطاع السياحة في الفترة المقبلة، وشارك مرتبات قوات الملك عبدالله الثاني الخاصة الملكية ومرتبات لواء الملك الحسين بن طلال المدرع الملكي/40 مأدبة الإفطار.وترأس سموه في نيسان، اجتماعا ثالثا للمجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل، فيما زار اليابان في شهر أيار والتقى ولي العهد الياباني في طوكيو، ثم التقى رئيس الوزراء الياباني في طوكيو، وبحث مع رئيس الوكالة اليابانية للتعاون الدولي توسيع التعاون الاقتصادي والتنموي، والتقى لجنة الصداقة البرلمانية الأردنية اليابانية، وعقد عددا من اللقاءات الاقتصادية، وزار معرض إكسبو في اليابان وشهد الاحتفال باليوم الوطني الأردني فيه، وزار الجناح الأردني في معرض إكسبو 2025 أوساكا.وخلال شهر ميلاده حزيران الحالي، زار سموه القيادة العامة للقوات المسلحة وأكد أن أمن الأردن وشعبه وسلامة أراضيه فوق أي اعتبار، وترأس الاجتماع الرابع للمجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل، وزار سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، وافتتح مجمع العقبة الوطني للتدريب المهني. (بترا) بركات الزيود