
أسرار الصحف 28-07-2025
نائب سابق من عكار بدأ من اليوم حملته الانتخابية.
لا تزال العلاقة بين مرجع ورئيس حزب تشوبها حالة انعدام الثقة.
يجهد عدد من المرشّحين إلى النيابة في المرحلة المقبلة إلى زيارة سوريا ولقاء مسؤولين هناك بعد شيوع حالة من الرضى في الرأي العام السنّي والتعاطف مع النظام السوري الجديد.
في وقت يسافر فيه كثيرون من النواب والوزراء من صالون الشرف في المطار، شوهد نائب رئيس الحكومة طارق متري يُقدّم جواز سفره للأمنيين على غرار سائر المسافرين.
تنظر النائبة العامة المالية بالإنابة القاضية دورا الخازن في دعوى بتهمة الاحتيال واختلاس أكثر من 8 ملايين دولار من أموال دولار "فريش" في بنك "الاعتماد الوطني" متابعة محاسبة المتورطين بملفات فساد.
نقل زوّار نائب سني حالي في البقاع ينشط لترؤس لائحة نيابية في استحقاق 2026، أنّ دوائر ديبلوماسية خليجية أوعزت إليه عدم التحالف مع "حزب الله" أو مع "التيار الوطني الحر" ولا مع "تيار المستقبل"، لذا بدأ ينشط لتعويض ما يمكن أن يخسره من تلك التحالفات التي كان يعقدها سابقاً.
الجمهورية
تشهد بلدات قضاء شمالي انقطاعاً تاماً للمياه بعد قرار الجهات المختصة تكسير الأنابيب لاعتبارها غير شرعية، على رغم من محاولات سابقة للجوء سكان هذه المنطقة لأن يصبحوا ضمن سقف القانون.
إعتمد مرجع قضائي على نقاشات وتشريع لنواب من العقد الثاني من القرن الماضي للبتّ في صلاحية نهج يُعتمد عرفياً لسنوات.
علّق ديبلوماسي عربي بارز على تعدّد قراءات الموقف الأميركي بقوله "كل واحد يفسّر ما يتمناه وليس ما يراه ويسمعه والنتيجة بالنهاية لن تسرّه".
اللواء
أشار تقرير ديبلوماسي أن زيارة الساعات المعدودة لرئيس الحكومة للأليزيه حققت الأهداف المرجوة منها، وستظهر نتائجها الإيجابية تباعاً خلال فترة قصيرة!
تخشى أوساط حزبية من كثرة الكلام حول وجود جناح عسكري وآخر سياسي لحزب لله أن تكون مقدمة لإحداث شرخ في مواقف القيادتين السياسية والعسكرية من القضايا المطروحة، لبنانياً ودولياً!
لاحظت أوساط قضائية إستمرار توقيف وزير سابق رغم إنتهاء التحقيق معه منذ فترة، وإمكانية تركه بسند إقامة بإنتظار البت القضائي بملفه!
البناء
قال مصدر دبلوماسي أوروبي إن معرفة درجة جدّية ما أعلنه رئيس حكومة الكيان بنيامين نتنياهو حول إدخال المساعدات براً إلى قطاع غزة وفتح الباب لإنزالها جواً يتم من خلال متابعة مستقبل حليفيه في الحكومة ايتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، فإن قرّرا البقاء، فهذا يعني أن ما قالته حركة حماس عن أن ما يجري هو مجرد مسرحيّة لامتصاص النقمة المتعاظمة على السياسة الإجرامية القائمة على التجويع الممنهج لتعويض الفشل العسكريّ وهي نقمة ما عاد ممكناً تجاهلها مع تصاعدها في أوروبا إلى درجات يصعب تجاهلها خصوصاً مع امتدادها إلى الداخل الأميركي وداخل البيت الأبيض واضطرار الرئيس دونالد ترامب لإظهار امتعاضه من مشاهد ضحايا التجويع من الأطفال أما إذا انسحب الحليفان المتطرفان من الحكومة، فذلك يعني أن ما أعلنه نتنياهو جدّي.
قال مصدر سياسي لبناني إن كلام توماس باراك المبعوث الرئاسي الأميركي التحريضي للضغط من أجل دفع الحكومة والمقاومة إلى التصادم واستطراداً جرّ الجيش والمقاومة إلى مواجهة تحت شعار أن المهم هو الأفعال لا الكلمات مردود له فلبنان يريد أفعالاً لا كلمات وحتى الآن لم يتلقّ إلا الكلمات من الجانب الأميركي الذي صاغ اتفاق وقف إطلاق النار وأصرّ على تنازلات لبنانيّة ضمنه لم ينص عليها القرار 1701 وحصل عليها مقابل تقديم ضمانات لإلزام الجانب الإسرائيلي بالتنفيذ، وهو ما لم يفعله علماً أن لبنان نفذ عملياً بأفعال من جانب الدولة والمقاومة تجسّدت بتطبيق كامل لما نصّ عليه القرار 1701 بخصوص جنوب الليطاني قبل استحقاق تنفيذه المشروط في القرار 1701 بإتمام انسحاب جيش الاحتلال إلى ما وراء الخط الأزرق، وهو ما لم يحدث، واشترط بوقف الاحتلال لكل الأعمال العدائية فور إعلان القرار وتأجّل بموجب الطلب الأميركي لإتمام الاتفاق الى ستين يوماً مُدّدت ثلاثة أسابيع إضافية، لكنها رغم ذلك لم تتوقف ولا تزال مستمرّة وببساطة مَن يعط الكلام فقط لا يستحقّ أن ينال إلا الكلام مثله، لكنه بكل أسف نال أفعالاً ولم يقابلها إلا بالكلام، وهو يأتي طالباً المزيد لتكرار مهزلة مبادلة الأفعال بالمزيد من الكلام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنار
منذ ساعة واحدة
- المنار
مقدمة نشرة أخبار المنار الرئيسية ليوم الأحد في 3-8-2025
بقلم: علي حايك تقديم: بتول أيوب الصَخَبُ والضجيجُ الذي رافقَ الانزالَ الجويَ للمساعداتِ في قطاعِ غزة، دفعَ البعضَ للاعتقادِ للوهلةِ الاولى أنَ هذا الانزالَ ربما يفوقُ الانزالَ الاكبرَ في التاريخِ أي انزالَ الحلفاءِ البحريَّ في النورماندي خلالَ الحربِ العالميةِ الثانية ، الا انَ الواقعَ أظهرَ أنَّ الجمَلَ تمخضَ فولدَ فأرا ، فبحسَبِ اذاعةِ العدوِ ، فانَ كلَ ما تمَ القاؤُهُ من مساعداتٍ جواً في قطاعِ غزةَ لا يتجاوزُ حمولةَ الخمسِ شاحنات. لا إنزالَ جوياً ولا بحرياً ولا زحفَ برياً لاكثرَ من ستةِ آلافِ شاحنةِ مساعداتٍ تَنتظرُ الاِذنَ على معبرِ رفح. عشراتُ الشاحناتِ فقط أُدخلت الى قطاعِ غزة ، فاستولى على معظمِها قراصنةٌ وعصاباتٌ ومُرتزِقةٌ يأتمرونَ من العدوِ الذي يتفلتُ من كلِّ الالتزاماتِ والنواميسِ الاخلاقيةِ والقانونينِ الدولية. فكلامُ وزيرِ الماليةِ الصهيونيِّ يدللُ بوضوحٍ على الصنفِ البشريِّ الذي يحتلُ فلسطينَ ويُجوِّعُ أهلَها . يقولُ سموتريتش: اِنَ القانونَ الدوليَ لا يَنطبقُ على اليهود، وهذا هو الفرقُ بينَ شعبِ الله المختار والاخرين. والمحزنُ المبكي أنَّ كثيراً من هؤلاءِ الاخرينَ المغفّلينَ ينساقونَ كالعبيدِ في المنطقةِ لتنفيذِ مصلحةِ أسيادِهم من الصهاينة. في لبنانَ وبعدَ أن وضعَ الاميركيُ أهلَ هذا البلدِ بينَ خِياريِّ الاستسلامِ أو الفوضى، صارَ لِزاماً على المعنيينَ الاختيارُ بينَ العبوديةِ والسيادة فعلى طريقِ جلسةِ الثلاثاءِ التي عبَّدَها البعضُ بالالغام ، تتواصلُ المساعي لتفكيكِها بما يحفظُ سيادةَ البلدِ واستقرارَه، اما الاخرونَ الذين استقرَّ بهم الحالُ على مقلبِ التناغمِ معَ الاميركيِّ والاسرائيليّ، فيُكثرونَ من التهويلِ والاشاعات، ويَربِطونَ زنودَهم على آمالٍ أميركيةٍ صهيونيةٍ ضدَّ أبناءِ بلدِهم ، وهي تجاربُ طالما كانت خائبة. فاللحظةُ للتضامنِ الوطنيِّ لا للإنقسامِ يقولُ المفتي الجعفريُ الممتازُ الشيخ أحمد قبلان مشدداً في رسالةٍ وطنيةٍ على انَ الحقيقةَ ومنذُ نصفِ قرنٍ تؤكّدُ أنَ المقاومةَ والدفاعَ عن سيادةِ لبنانَ لا ينفصلان، وانَ ما نحتاجُه الآنَ خرائطُ منظومةِ دفاعٍ وطنيٍّ تستفيدُ من كلِّ قدراتِ لبنانَ لا شطبَها ، وأنَّ الشراكةَ بينَ الجيشِ والمقاومةِ ضرورةٌ بقائيةٌ للبنانَ الواقعِ في قلبِ التهديدِ الوجودي.


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
أمينة الفتوى: فقدان قلادة السيدة عائشة سبب في مشروعية التيمم
روت زينب السعيد، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن من أسباب مشروعية التيمم قصة وقعت للسيدة عائشة رضي الله عنها أثناء إحدى الغزوات مع النبي صلى الله عليه وسلم، وهي قصة شهيرة بين الصحابة وتناقلتها كتب السيرة والسنن. أوضحت أمينة الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح، أن السيدة عائشة رضي الله عنها فقدت قلادتها، وأخبرت النبي صلى الله عليه وسلم بذلك، فقرر النبي – جبراً لخاطرها – أن يُوقف الركب كله للبحث عنها، وبالفعل توقّف الصحابة جميعًا وظلوا يبحثون عن القلادة حتى أدركهم الصباح، ولم يكن معهم ماء يتوضؤون به للصلاة. وتابعت السعيد: "في هذا الموقف جاء سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه يلوم ابنته عائشة، قائلاً إنها عطّلت الركب كله من أجل قلادتها، وكانت السيدة عائشة تجلس بجوار النبي صلى الله عليه وسلم، الذي كان نائمًا وقتها، فما كان من النبي صلى الله عليه وسلم إلا أن استيقظ على نزول آية التيمم، فجاء التشريع السماوي برخصة التيمم لمن لم يجد الماء، وبهذا فُرجت الكربة عن الصحابة، وتمكنوا من أداء الصلاة دون وضوء مائي". وأضافت بأن أحد الصحابة قال للسيدة عائشة: "ما أصابك من أمر تكرهينه إلا جعل الله لك فيه خيرًا للمسلمين".


المنار
منذ ساعة واحدة
- المنار
مقدمة نشرة أخبار المنار الرئيسية ليوم الأحد في 3-8-2025
بقلم: علي حايك تقديم: بتول أيوب الصَخَبُ والضجيجُ الذي رافقَ الانزالَ الجويَ للمساعداتِ في قطاعِ غزة، دفعَ البعضَ للاعتقادِ للوهلةِ الاولى أنَ هذا الانزالَ ربما يفوقُ الانزالَ الاكبرَ في التاريخِ أي انزالَ الحلفاءِ البحريَّ في النورماندي خلالَ الحربِ العالميةِ الثانية ، الا انَ الواقعَ أظهرَ أنَّ الجمَلَ تمخضَ فولدَ فأرا ، فبحسَبِ اذاعةِ العدوِ ، فانَ كلَ ما تمَ القاؤُهُ من مساعداتٍ جواً في قطاعِ غزةَ لا يتجاوزُ حمولةَ الخمسِ شاحنات. لا إنزالَ جوياً ولا بحرياً ولا زحفَ برياً لاكثرَ من ستةِ آلافِ شاحنةِ مساعداتٍ تَنتظرُ الاِذنَ على معبرِ رفح. عشراتُ الشاحناتِ فقط أُدخلت الى قطاعِ غزة ، فاستولى على معظمِها قراصنةٌ وعصاباتٌ ومُرتزِقةٌ يأتمرونَ من العدوِ الذي يتفلتُ من كلِّ الالتزاماتِ والنواميسِ الاخلاقيةِ والقانونينِ الدولية. فكلامُ وزيرِ الماليةِ الصهيونيِّ يدللُ بوضوحٍ على الصنفِ البشريِّ الذي يحتلُ فلسطينَ ويُجوِّعُ أهلَها . يقولُ سموتريتش: اِنَ القانونَ الدوليَ لا يَنطبقُ على اليهود، وهذا هو الفرقُ بينَ شعبِ الله المختار والاخرين. والمحزنُ المبكي أنَّ كثيراً من هؤلاءِ الاخرينَ المغفّلينَ ينساقونَ كالعبيدِ في المنطقةِ لتنفيذِ مصلحةِ أسيادِهم من الصهاينة. في لبنانَ وبعدَ أن وضعَ الاميركيُ أهلَ هذا البلدِ بينَ خِياريِّ الاستسلامِ أو الفوضى، صارَ لِزاماً على المعنيينَ الاختيارُ بينَ العبوديةِ والسيادة فعلى طريقِ جلسةِ الثلاثاءِ التي عبَّدَها البعضُ بالالغام ، تتواصلُ المساعي لتفكيكِها بما يحفظُ سيادةَ البلدِ واستقرارَه، اما الاخرونَ الذين استقرَّ بهم الحالُ على مقلبِ التناغمِ معَ الاميركيِّ والاسرائيليّ، فيُكثرونَ من التهويلِ والاشاعات، ويَربِطونَ زنودَهم على آمالٍ أميركيةٍ صهيونيةٍ ضدَّ أبناءِ بلدِهم ، وهي تجاربُ طالما كانت خائبة. فاللحظةُ للتضامنِ الوطنيِّ لا للإنقسامِ يقولُ المفتي الجعفريُ الممتازُ الشيخ أحمد قبلان مشدداً في رسالةٍ وطنيةٍ على انَ الحقيقةَ ومنذُ نصفِ قرنٍ تؤكّدُ أنَ المقاومةَ والدفاعَ عن سيادةِ لبنانَ لا ينفصلان، وانَ ما نحتاجُه الآنَ خرائطُ منظومةِ دفاعٍ وطنيٍّ تستفيدُ من كلِّ قدراتِ لبنانَ لا شطبَها ، وأنَّ الشراكةَ بينَ الجيشِ والمقاومةِ ضرورةٌ بقائيةٌ للبنانَ الواقعِ في قلبِ التهديدِ الوجودي. المصدر: موقع المنار