logo
محمد بن سلمان لعراقجي: السعودية تدعم الدبلوماسية لتسوية الخلافات

محمد بن سلمان لعراقجي: السعودية تدعم الدبلوماسية لتسوية الخلافات

صحيفة الخليجمنذ 4 أيام
جدة - وام
التقى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في المملكة العربية السعودية بجدة، الثلاثاء، وزير الخارجية الإيراني الدكتور عباس عراقجي والوفد المرافق له.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية أنه تم خلال اللقاء بحث مستجدات الأوضاع الإقليمية والجهود المبذولة تجاهها.
وأعرب ولي العهد السعودي عن تطلع المملكة إلى أن يسهم اتفاق وقف إطلاق النار في تهيئة الظروف لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، مؤكداً موقف المملكة في دعم الحوار بالوسائل الدبلوماسية كسبيل لتسوية الخلافات.
من جانبه أعرب وزير الخارجية الإيراني عن شكره للمملكة على موقفها في إدانة العدوان الإسرائيلي، وتقديره لجهود ولي العهد ومساعيه لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بين حاكم كاليفورنيا وترامب.. حرب كلامية بسبب "مداهمة مفاجئة"
بين حاكم كاليفورنيا وترامب.. حرب كلامية بسبب "مداهمة مفاجئة"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 32 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

بين حاكم كاليفورنيا وترامب.. حرب كلامية بسبب "مداهمة مفاجئة"

وشهدت المداهمة، التي وقعت الخميس، توترا كبيرا بين المحتجين و السلطات الفيدرالية ، حيث استخدمت القوات قنابل الغاز لتفريق المتظاهرين الذين احتشدوا أمام موقع المزرعة. وتم توثيق المشهد بمقاطع مصورة أظهرت عمال المزرعة ونشطاء وهم يركضون وسط سحب من الدخان الأبيض. وفي تغريدة غاضبة على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، هاجم نيوسوم الصور قائلاً: "أطفال يركضون من الغاز المسيل للدموع ، يبكون على الهاتف لأن أمهاتهم أُخذن من الحقول". ولم تتأخر وزارة الأمن الداخلي في الرد عبر حسابها الرسمي، قائلة: "لماذا يعمل الأطفال في منشأة لزراعة الماريغوانا يا غافين". وفي تصعيد آخر، أظهرت لقطات من مروحية خلال المداهمة أحد المتظاهرين وهو يطلق النار باتجاه مركبات تابعة لوكالة الهجرة و الجمارك (ICE)، بينما كان الحشد يفر من المكان. وأعلن المدعي العام الأميركي بيل إسيلي أن مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) رصد مكافأة قدرها 50 ألف دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى إدانة مطلق النار. وفي وقت لاحق، كتب مفوض الجمارك وحماية الحدود رودني سكوت تغريدة أكد فيها خطورة الانتهاكات، قائلاً: "إليكم الخبر العاجل: تم العثور على 10 قاصرين داخل منشأة الماريغوانا – جميعهم مهاجرون غير شرعيين، بينهم 8 أطفال غير مصحوبين بذويهم. هناك الآن تحقيق بشأن انتهاكات محتملة لقوانين تشغيل الأطفال. هذه هي كاليفورنيا تحت حكم نيوسوم." وردّ مكتب نيوسوم على ذلك ببيان رسمي وصف فيه المداهمات بـ"غير الإنسانية"، معتبرًا أنها تنشر "الخوف والرعب" في صفوف العمال و المجتمعات الزراعية ، وجاء في البيان: "هناك ثمن حقيقي تدفعه العائلات العاملة ومجتمعات المزارعين نتيجة هذه الإجراءات القاسية بحق المهاجرين، والتي تنفذ بإيعاز من إدارة ترامب." من جهتها، أصدرت شركة "غلاس هاوس براندس"، المالكة للمزرعة، بيانًا أكدت فيه تعاونها الكامل مع السلطات الفيدرالية، مشيرة إلى أنها التزمت بكافة أوامر التفتيش الصادرة.

طهران: شروط جديدة للمحادثات النووية مع واشنطن
طهران: شروط جديدة للمحادثات النووية مع واشنطن

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

طهران: شروط جديدة للمحادثات النووية مع واشنطن

أعلنت إيران استعدادها لاستئناف المحادثات بشأن ملفها النووي مع الولايات المتحدة، مشترطة تقديم واشنطن تعويضات عن الضربات العسكرية الأخيرة وضمانات بعدم تكرارها مستقبلاً، وفقاً لمجلة «نيوزويك»، فيما قال مسؤولان في وكالة الحد من التهديدات الدفاعية الأمريكية إنهما لا يعرفان بعد ما إذا كانت القنابل الخارقة للتحصينات التي استخدمتها الولايات المتحدة ضد منشآت نووية إيرانية أهمها مفاعل فوردو، قد وصلت فعلاً إلى الأعماق المصممة لها، في حين قالت الخارجية الروسية، أمس الجمعة: إن واشنطن وطهران أخذتا بشكل جدي المقترح الروسي حول نقل فائض اليورانيوم من إيران. وأكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، في مقابلة مع صحيفة «لوموند»الفرنسية، أن بلاده لن تعود إلى طاولة المفاوضات إلا بعد «الاعتراف الأمريكي بالأخطاء المرتكبة»، في إشارة إلى الهجمات التي استهدفت منشآت نووية إيرانية في أعقاب ضربات إسرائيلية أولية.وقال عراقجي: «كانت الولايات المتحدة هي من قطعت المفاوضات أولاً ولجأت إلى القوة العسكرية. يجب أن يتم تعويضنا عن الأضرار الجسيمة، وأن نحصل على ضمان بعدم تكرار هذه الاعتداءات خلال أي مفاوضات مستقبلية».دفع عراقجي بحجج طهران الرسمية، مؤكدًا أن تخصيب اليورانيوم بنسبة 20 بالمائة يمثل «حقًا مشروعًا وحاجة عملية» لتشغيل المفاعلات البحثية، مع إشارته إلى إمكانية التفاوض حول التفاصيل الفنية.كما رفض الربط بين البرنامج الصاروخي والمفاوضات النووية، قائلاً: «لا يمكن التخلي عن القدرات الدفاعية في ظل التهديدات المستمرة من إسرائيل والولايات المتحدة».ورداً على شروط طهران، أكدت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية تامي بروس أن «الرئيس ترامب ملتزم بالسلام»، داعية إيران إلى «اغتنام الفرصة».لكن عراقجي حذّر من أن غياب التقدم الدبلوماسي قد يؤدي إلى«تجدد الأعمال العسكرية»، رغم الإشارة إلى جهود وساطة جارية. من جهة أخرى، قال مسؤولان في وكالة الحد من التهديدات الدفاعية الأمريكية إنهما لا يعرفان بعد ما إذا كانت القنابل الخارقة للتحصينات التي استخدمتها الولايات المتحدة ضد منشآت نووية إيرانية أهمها مفاعل فوردو، قد وصلت فعلاً إلى الأعماق المصممة لها. ووفقاً لتصريحات نقلتها وكالة الصحافة الفرنسية، فإن القنابل المستخدمة في الهجوم الذي نُفذ في 22 يونيو الماضي هي من طراز جي بي يو-57، المعروفة بقوة اختراقها العالية والتي تم تطويرها خصيصاً لضرب المنشآت المدفونة تحت الأرض. وتحدث المسؤولان الأمريكيان بشرط عدم الكشف عن هويتهما، في ظل استمرار التقييمات بشأن مدى فاعلية الهجمات التي استهدفت مواقع فوردو ونطنز، بوساطة قاذفات الشبح الأمريكية B-2. على صعيد آخر، قالت وزارة الخارجية الروسية، أمس: إن واشنطن وطهران أخذتا بشكل جدي المقترح الروسي حول نقل فائض اليورانيوم من إيران. وأضافت الوزارة أن «إيران مصرة على حقها في تخصيب اليورانيوم على أراضيها». التصريحات جاءت على لسان نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف حيث نقلت عنه وسائل الإعلام القول إنه «تم أخذ بشكل جدي من جانب واشنطن وطهران والوكالة الدولية للطاقة الذرية اقتراح روسيا حول نقل فائض اليورانيوم من إيران». وأضاف: «قمنا بنقل هذا الاقتراح إلى الجانبين الإيراني والأمريكي، والوكالة الدولية للطاقة الذرية على علم به أيضاً. تكمن فكرته في حل مشكلتين في آن واحد، الأولى هي أن الجانب الإيراني، يصر بقوة على أهمية الحفاظ على الحق في القيام بأعمال التخصيب على أراضيه. وأما الثانية فهي أننا نرى أن هناك معارضين لطهران يعربون عن قلقهم الشديد إزاء تراكم اليورانيوم المخصب في أراضي إيران فوق المستويات التي تستخدم عادة في تصنيع الوقود للمفاعلات النووية».(وكالات)

البنتاغون يقر بإصابة قاعدة العديد بصاروخ إيراني بهجوم يونيو
البنتاغون يقر بإصابة قاعدة العديد بصاروخ إيراني بهجوم يونيو

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

البنتاغون يقر بإصابة قاعدة العديد بصاروخ إيراني بهجوم يونيو

وجاء تصريح المتحدث باسم البنتاغون بعد أن نشرت وكالة أسوشيتد برس صور أقمار صناعية تظهر الأضرار الناجمة عن الهجوم الذي قلل منه الرئيس الأميركي دونالد ترامب حينها. ووفقا للصور التي التقطت عبر الأقمار الاصطناعية وحللتها وكالة أسوشيتد برس، يوم الجمعة، فقد ظهر أن الهجوم الإيراني على قاعدة العديد في قطر أصاب قبة مثلثية تضم معدات يستخدمها الأميركيون للاتصالات الآمنة. وجاء الهجوم الإيراني على قاعدة العديد الجوية يوم 23 يونيو الماضي، ردا على القصف الأميركي لثلاثة مواقع نووية في إيران ، كما أنه أعطى طهران سبيلا لانتقام أدى سريعا إلى وقف إطلاق النار، بوساطة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مما وضع حدا للحرب بين إيران وإسرائيل والتي استمرت 12 يوما. ولكن الهجوم الإيراني لم يسبب أضرارا كبيرة، وقد يرجع ذلك إلى حقيقة أن الولايات المتحدة قامت بنقل طائراتها من القاعدة، التي تضم المقر الأمامي بالقيادة المركزية للجيش الأميركي، قبل الهجوم. كما أن ترامب قال إن إيران أشارت إلى متى وكيف سوف تنتقم، مما سمح للدفاع الجوي الأميركي والقطري بالاستعداد للهجوم، الأمر الذي عرقل لفترة وجيزة الرحلات الجوية في منطقة الشرق الأوسط، ولكن لم يتحول الأمر إلى حرب إقليمية كان المحللون يخشون اندلاعها. وتظهر صور الأقمار الاصطناعية من شركة "بلانت لابس بي بي سي" وجود القبة المثلثية في قاعدة العديد الجوية صباح 23 يونيو، قبل ساعات من الهجوم. ولكن الصور التي التقطت يوم 25 يونيو، وما تلاه، تظهر اختفاء القبة، فيما يمكن رؤية بعض الأضرار في مبنى قريب. ويبدو أن بقية القاعدة لم يمسها أي ضرر على الأغلب في الصور.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store