logo
صاحب السمو هنأ الرئيس الأميركي بالذكرى الـ249 لاستقلال بلاده

صاحب السمو هنأ الرئيس الأميركي بالذكرى الـ249 لاستقلال بلاده

الأنباءمنذ يوم واحد
بعث صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد ببرقية تهنئة إلى الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية الصديقة عبر فيها سموه عن خالص تهانيه بمناسبة الذكرى المائتين والتاسعة والأربعين لاستقلال الولايات المتحدة الأميركية الصديقة،
مشيدا سموه بالعلاقات التاريخية والاستراتيجية المتميزة التي تربط دولة الكويت والولايات المتحدة الأميركية الصديقة وبحرص البلدين الصديقين وسعيهما الدائم والمشترك لتعزيز أواصر هذه العلاقات والارتقاء بأطر التعاون القائم بينهما في مختلف المجالات إلى آفاق أرحب خدمة لمصلحتهما المشتركة.
متمنيا سموه له موفور الصحة والعافية، وللولايات المتحدة الأميركية وشعبها الصديق دوام الرقي والازدهار وللعلاقات الوطيدة بين البلدين الصديقين المزيد من التطور والنماء.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماسك يُعلن تأسيس «حزب أميركا».. وخلافه مع ترامب يتفاقم
ماسك يُعلن تأسيس «حزب أميركا».. وخلافه مع ترامب يتفاقم

الجريدة

timeمنذ 27 دقائق

  • الجريدة

ماسك يُعلن تأسيس «حزب أميركا».. وخلافه مع ترامب يتفاقم

تفاقم الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب المنتمي للحزب الجمهوري والممول الرئيسي لحملته الانتخابية الملياردير إيلون ماسك عندما أعلن المستثمر في قطاعي الفضاء والسيارات عن تأسيس حزب سياسي جديد قائلا إن قانون ترامب «الكبير والجميل» للضرائب سيتسبب في إفلاس الولايات المتحدة. وأعلن الملياردير الأميركي إيلون ماسك أمس السبت عن تأسيس «حزب أمريكا» بعد يوم من توجيهه سؤالاً لمتابعيه على منصة إكس عما إذا كان ينبغي تأسيس حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة. وقال ماسك في منشور على منصة إكس «بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزباً سياسياً جديداً، وستحصلون عليه!». وتابع «اليوم، تأسس حزب أميركا ليعيد لكم حريتكم». جاء إعلان ماسك بعد مصادقة ترامب يوم الجمعة على مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق ليصبح قانوناً، وهو التشريع الذي عارضه ماسك بشدة بينما مدحه ترامب ووصفه بأنه «كبير وجميل». وأنفق ماسك، الذي أصبح أغنى رجل في العالم بفضل شركتي تسلا وسبيس إكس، مئات الملايين لدعم إعادة انتخاب ترامب وقاد إدارة الكفاءة الحكومية مع بدء الولاية الثانية لترامب بهدف خفض الإنفاق الحكومي. وظهر أول مؤشر على استياء المستثمرين من إعلان ماسك في وقت لاحق من اليوم نفسه. وقال جيمس فيشباك الرئيس التنفيذي لأزوريا بارتنرز على «إكس» إن الشركة ستؤجل إدراج صندوق تسلا للاستثمار المتداول. وطلب فيشباك من مجلس إدارة «تسلا» توضيح الطموحات السياسية لماسك، وقال إن الحزب الجديد يقوض ثقة المساهمين بشأن تركيز ماسك بقدر أكبر على الشركة بعد تركه للمنصب الحكومي في مايو. وقال ماسك من قبل إنه سيؤسس حزباً سياسياً جديداً وسينفق الأموال لإزاحة المشرعين الذين دعموا مشروع القانون. وهدد ترامب الأسبوع الماضي بقطع مليارات الدولارات من الإعانات التي تتلقاها شركات ماسك من الحكومة الاتحادية. وعبر أعضاء بالحزب الجمهوري عن قلقهم من أن خلافات ماسك المتكررة مع ترامب ربما تضر بفرصهم في الحفاظ على أغلبيتهم في انتخابات التجديد النصفي للكونجرس العام المقبل. وقال ماسك لدى سؤاله على إكس عن الأمر الذي دفعه للتحول من تأييد ترامب إلى مهاجمته «رفع العجز من المستوى الجنوني بالفعل البالغ تريليوني دولار في عهد (الرئيس السابق جو) بايدن إلى 2.5 تريليون دولار. هذا سيفلس البلاد». ولم يصدر تعليق بعد من ترامب أو البيت الأبيض على إعلان ماسك. وأدى الخلاف بين ترامب وماسك، الذي يُوصف في بعض الأحيان بأنه صراع بين أغنى رجل في العالم وأقوى رجل في العالم، إلى تراجعات حادة في سعر سهم تسلا. وكان السهم ارتفع بعد إعادة انتخاب ترامب في نوفمبر وبلغ ذروته بعد تجاوزه 488 دولارا في ديسمبر، قبل أن يفقد أكثر من نصف قيمته في أبريل، ويغلق الأسبوع الماضي عند 315.35 دولار. ورغم الإمكانات المالية الضخمة لماسك، فإن كسر الهيمنة الثنائية التاريخية للحزبين الجمهوري والديمقراطي يعد تحديا كبيرا، خاصة أن الحزبين يهيمنان على المشهد السياسي الأميركي منذ أكثر من 160 عاما. ولا تزال معدلات التأييد لترامب خلال ولايته الثانية تتجاوز 40% رغم سياساته المثيرة للانقسام.

«واشنطن بوست»: أميركا لم تعد قادرة على تسليح أوكرانيا وإسرائيل… معاً
«واشنطن بوست»: أميركا لم تعد قادرة على تسليح أوكرانيا وإسرائيل… معاً

المصريين في الكويت

timeمنذ 3 ساعات

  • المصريين في الكويت

«واشنطن بوست»: أميركا لم تعد قادرة على تسليح أوكرانيا وإسرائيل… معاً

لفتت صحيفة «واشنطن بوست»، إلى أن الولايات المتحدة علقت إمدادات بعض أنواع الأسلحة لكييف، للتركيز على تعزيز دفاع إسرائيل في ظل محدودية الموارد، نظراً لأن التزامات واشنطن صارت تتجاوز قوتها العسكرية. وأوردت في تقرير، أن قرار الرئيس دونالد ترامب، بضرب إيران، صدم مؤيديه الذين يعتبرون التدخل في شؤون الدول الأخرى غير مناسب. وأشارت إلى أن الرئيس أثار أيضاً، استياء المتشددين بتجميد إمدادات أنواع رئيسية من الأسلحة إلى أوكرانيا. وأوضح التقرير «ظاهرياً، يبدو هذان القراران متعارضين. لكنهما في الواقع وجهان لعملة واحدة». وأضاف أن التحدي الرئيسي في السياسة الخارجية حالياً، هو أن التزامات واشنطن الدفاعية حول العالم تتجاوز قوتها العسكرية. وهذا الأمر يُجبر القيادة على «البحث عن حلول وسط»، والاختيار بين «أولويات السياسة الخارجية» المختلفة. ويربط التقرير تعليق تسليم صواريخ «باتريوت» الاعتراضية للدفاع الجوي إلى كييف بحقيقة أنها «ساعدت إسرائيل على تقليل أضرار الضربات الإيرانية خلال حرب الأيام الـ 12» مع إيران. ووفقاً للكاتب، ونتيجة «لتوزيعه (ترامب) للقوة العسكرية المحدودة، قد تنتصر إسرائيل على حساب أوكرانيا». إذ يُفضّل الرئيس الأميركي أيضاً الصراعات القصيرة ذات النتائج النهائية، مثل حرب الـ 12 يوماً، على الصراعات الطويلة وغير المؤكدة، مثل دفاع أوكرانيا عن نفسها ضد روسيا. والأهم من ذلك، أن إيران أضعف من روسيا، التي تمتلك أسلحة نووية، كما تؤكد الصحيفة. في الثاني من يوليو، أفادت صحيفة «نيويورك تايمز» بأن الولايات المتحدة ستعلق توريد صواريخ «باتريوت» الاعتراضية، وذخائر GMLRS الموجهة بدقة، وصواريخ «هيلفاير» الموجهة، وأنظمة صواريخ «ستينغر» المحمولة، وعدد من الأسلحة الأخرى إلى أوكرانيا. في الوقت نفسه، صرّح ترامب في الثالث من يوليو، بأن واشنطن تواصل تقديم المساعدة العسكرية لكييف، لكنه ينطلق من حقيقة أن الولايات المتحدة نفسها بحاجة إلى أسلحة. والجمعة، قال ترامب إنه أجرى «مكالمة إستراتيجية جداً» مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الذي أعلن في وقت سابق، أنهما اتفقا على العمل على «تعزيز» الدفاعات الجوية لكييف، بعد أكبر هجوم روسي بالطائرات المسيّرة والصواريخ منذ بدء الغزو. أكد ترامب، أنه ناقش أيضاً إرسال «باتريوت» إلى كييف في مكالمة منفصلة مع المستشار الألماني فريدريش ميرتس الجمعة، علماً أنه لم يوافق بعد على ذلك. وأشاد بفاعلية الصواريخ الاعتراضية، واصفاً إياها بأنها «مذهلة للغاية». «مستاء جداً» كما أعلن الرئيس الأميركي أنه «مستاء جداً» بشأن مكالمته الهاتفية مع فلاديمير بوتين حول الحرب، قائلاً إن نظيره الروسي يريد فقط «مواصلة القتل». وأضاف للصحافيين على متن طائرته الرئاسية، الجمعة، «إنه وضع صعب جداً. قلت لكم إنني مستاء جداً بشأن مكالمتي مع الرئيس بوتين. يريد المضي حتى النهاية، مواصلة قتل الناس ببساطة، وهذا ليس جيداً». ولمح ترامب إلى أنه قد يكون مستعداً في نهاية المطاف لتشديد العقوبات ضد موسكو، بعد أن امتنع عن ذلك طوال الأشهر الستة الماضية بينما حاول إقناع بوتين بإنهاء الحرب. وقال «نتحدث كثيراً عن العقوبات»، مضيفاً «وهو يفهم أن ذلك قد يكون قادماً». استهداف مطار روسي ميدانياً، أفاد الجيش الأوكراني في بيان على وسائل التواصل الاجتماعي، بأن القوات الخاصة استهدفت مطار بوريسوجليبسك العسكري الروسي في منطقة فارونيش، أمس، وأصابت مستودع قنابل انزلاقية وطائرة تدريب. وأضاف أنه من المحتمل أن تكون طائرات أخرى قد لحقت بها أضرار أيضاً. وذكر البيان أن «هذا المطار هو القاعدة الرئيسية لطائرات العدو من طراز سو – 34 وسو – 35 إس وسو – 30إس.إم». وكتب حاكم فارونيش ألكسندر غوسيف، على «تلغرام» أن أكثر من 25 مسيرة دُمرت فوق المنطقة. وأضاف أن خط كهرباء تضرر موقتاً، لكنه لم يذكر شيئاً عن هجوم على مطار عسكري. Leave a Comment المصدر

ترامب: واشنطن ستبدأ محادثات مع بكين حول صفقة 'تيك توك'
ترامب: واشنطن ستبدأ محادثات مع بكين حول صفقة 'تيك توك'

كويت نيوز

timeمنذ 7 ساعات

  • كويت نيوز

ترامب: واشنطن ستبدأ محادثات مع بكين حول صفقة 'تيك توك'

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إن الولايات المتحدة ستبدأ محادثات مع الصين هذا الأسبوع بشأن صفقة محتملة تتعلق بتطبيق 'تيك توك' الشهير. وأوضح ترامب، في تصريحات للصحفيين على متن طائرة الرئاسة يوم الجمعة، أن المفاوضات قد تنطلق يوم الاثنين أو الثلاثاء المقبلين، مشيرا إلى احتمال أن يجري التحدث مباشرة مع الرئيس الصيني شي جين بينغ أو أحد ممثليه. وأضاف ترامب: 'لدينا صفقة إلى حد كبير بشأن بيع التطبيق'، في إشارة إلى الاتفاق الذي يجري التفاوض بشأنه لنقل ملكية أصول 'تيك توك' في الولايات المتحدة إلى شركة جديدة يديرها مستثمرون أميركيون. وكان الرئيس الأميركي قد مدّد الشهر الماضي المهلة الممنوحة لشركة 'بايت دانس' الصينية المالكة لتطبيق 'تيك توك' من أجل بيع أصولها داخل الولايات المتحدة حتى 17 سبتمبر المقبل، بعد أن تعثرت مفاوضات سابقة هذا العام بسبب توتر العلاقات بين واشنطن وبكين. وكان الاتفاق المحتمل ينصّ على تحويل عمليات 'تيك توك' الأميركية إلى كيان جديد مقره الولايات المتحدة وتكون ملكيته بأغلبية لمستثمرين أميركيين، إلا أن الصين رفضت حينها الموافقة على الصفقة، خاصة بعد فرض إدارة ترامب رسوما جمركية مرتفعة على الواردات الصينية. وأكد ترامب أن إتمام الصفقة سيتطلب على الأرجح موافقة الحكومة الصينية، مضيفا: 'لست واثقا من ذلك، لكنني أعتقد أن هذا سيحدث. تربطني علاقة رائعة بالرئيس شي، وأظن أن هذه الصفقة ستكون جيدة للصين ولنا أيضا'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store