
3 قتلى بهجوم روسي على منطقة زابوريجيا في أوكرانيا
وقال الحاكم إيفان فيدوروف على تطبيق تيليغرام للرسائل إن الأشخاص الثلاثة قُتلوا في الهجوم الذي شنته روسيا نهارا على بلدة ستيبنوهرسك. وأسفر الهجوم أيضا عن تدمير منازل.
ولم يتسن لـ"رويترز" التحقق من التقرير على نحو مستقل.
وفي كاميانسكي، وهي بلدة تقع على بعد بضعة كيلومترات جنوبي ستيبنوهرسك على نهر دنيبرو في منطقة زابوريجيا، قال متحدث عسكري أول أمس السبت إن القوات الأوكرانية متمسكة بمواقعها على الرغم من المحاولات الروسية للسيطرة عليها.
وجاءت تصريحات فيدوروف وسط تقارير في الأيام الأخيرة عن تحرك عسكري روسي جديد في شرق وجنوب شرق أوكرانيا.
وقال قائد الجيش الأوكراني إن القوات الروسية تغير تكتيكاتها، مستخدمة وحدات تخريب أصغر في محاولة للمضي قدما في حملتها عبر منطقة دونيتسك الشرقية.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وركزت القوات الروسية حملتها على أجزاء من منطقة دونيتسك، لا سيما منطقة بوكروفسك اللوجستية التي تتعرض لهجوم روسي منذ أشهر.
وقالت وزارة الدفاع الروسية يوم الخميس إن قواتها حققت مكسبا كبيرا بالسيطرة على بلدة تشاسيف يار في الشمال الشرقي بعد أشهر من القتال، على رغم أن أوكرانيا لم تعترف بذلك. وقالت وزارة الدفاع الروسية أول أمس السبت إنها سيطرت على قرية أخرى أقرب إلى بوكروفسك.
وقال دينيس بوشيلين، الرئيس المعين من قبل روسيا لأجزاء من منطقة دونيتسك الخاضعة لسيطرة موسكو، في مقطع مصور نُشر على الإنترنت أمس الأحد إن السيطرة على تشاسيف يار الواقعة على أرض مرتفعة ستمكنهم من تحقيق المزيد من المكاسب.
وقال أوليكساندر سيرسكي قائد الجيش الأوكراني في منشور على فيسبوك أول أمس السبت، إن القوات الأوكرانية واجهت أعنف المعارك حول بوكروفسك وفي قطاعين آخرين.
وأضاف أن القوات الأوكرانية أنشأت "احتياطيات لمكافحة التخريب، مهمتها البحث عن مجموعات الاستطلاع والتخريب المعادية وتدميرها".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 11 دقائق
- Independent عربية
ترمب يهدد الهند بزيادة الرسوم الجمركية لشرائها النفط الروسي
هدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم الإثنين بزيادة الرسوم الجمركية على السلع الهندية بصورة كبيرة، بسبب مشتريات نيودلهي من النفط الروسي، وذلك قبل أيام من دخول الرسوم الجمركية الأكثر شدة التي فرضها على عشرات الاقتصادات حيز التنفيذ. وقال ترمب في منشور على منصته "تروث سوشال"، "الهند لا تشتري كميات هائلة من النفط الروسي فحسب، بل تبيع جزءاً كبيراً منه أيضاً في السوق المفتوحة لتحقيق أرباح طائلة". وأضاف "لا يكترثون بعدد من تقتلهم آلة الحرب الروسية في أوكرانيا، ولهذا السبب سأزيد الرسوم الجمركية التي تدفعها الهند للولايات المتحدة بصورة كبيرة". وكان ترمب فرض تعرفة جمركية بنسبة 25 في المئة على الهند، فضلاً عن "غرامة" لم تحدد قيمتها بسبب شراء نيودلهي الأسلحة والنفط من روسيا. وتعد التعرفة الجديدة المفروضة على الهند أدنى بقليل من تلك التي أعلنت في أبريل (نيسان) الماضي، لكنها أعلى من الرسوم المحددة لدول آسيوية أخرى سبق أن أبرمت صفقات تجارية مع واشنطن. وكانت الهند، وهي أكثر بلدان العالم تعداداً للسكان، من أول الاقتصادات الكبرى التي خاضت مفاوضات تجارية مع إدارة ترمب. وقال مصدران حكوميان هنديان في وقت سابق لـ"رويترز" إن الهند ستواصل شراء النفط من روسيا على رغم تهديدات ترمب، ولم ترغب المصادر في الكشف عن هويتها نظراً إلى حساسية الأمر. تحرك أوروبي قال متحدث باسم المفوضية الأوروبية اليوم الإثنين إن الاتحاد الأوروبي سيعلق حزمتي التدابير المضادة للرسوم الجمركية الأميركية لمدة ستة أشهر، بعد الاتفاق الذي أبرم مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب. ويثير الاتفاق بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدداً من التساؤلات، بما في ذلك معدلات الرسوم الجمركية على المشروبات الروحية، كما أن الأمر التنفيذي الذي أصدره ترمب الأسبوع الماضي وحدد الرسوم الجمركية على معظم سلع الاتحاد الأوروبي بنسبة 15 في المئة لم يشمل استثناءات مثل السيارات وقطع غيارها. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال مسؤولون في الاتحاد الأوروبي إنهم يتوقعون صدور مزيد من الأوامر التنفيذية قريباً، فيما ذكر المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي في بيان "يواصل الاتحاد الأوروبي العمل مع الولايات المتحدة لوضع اللمسات الأخيرة على بيان مشترك، وهو ما جرى الاتفاق عليه في الـ27 من يوليو (تموز) الماضي". وأوضح "مع أخذ هذه الأهداف في الاعتبار، ستتخذ المفوضية الخطوات اللازمة لتعليق تدابير الاتحاد الأوروبي ضد الولايات المتحدة لمدة ستة أشهر، التي كان من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في السابع من أغسطس (آب) الجاري". وتنقسم الرسوم الجمركية المضادة إلى جزأين أحدهما رداً على الرسوم الجمركية الأميركية على الصلب والألمنيوم، والآخر على الرسوم الجمركية الأساسية ورسوم السيارات التي فرضها ترمب.


Independent عربية
منذ 41 دقائق
- Independent عربية
زيلينسكي: مرتزقة من الصين وباكستان ودول أخرى يقاتلون لمصلحة روسيا
قال الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي اليوم الإثنين إن القوات الأوكرانية في شمال شرقي البلاد تقاتل مرتزقة أجانب من بلدان مختلفة بينها الصين وباكستان ودول أفريقية وتوعد بالرد، كما اتهم زيلينسكي في وقت سابق روسيا بتجنيد مقاتلين صينيين في حربها ضد أوكرانيا، وهو ما نفته بكين، ونشرت كوريا الشمالية أيضا الآلاف من جنودها في منطقة كورسك الروسية. وقال زيلينسكي عبر منصة "إكس" بعد زيارة منطقة على خط المواجهة في خاركيف شمال شرقي البلاد، "تحدثنا مع القادة عن وضع الجبهة الأمامية والدفاع عن فوفشانسك وديناميكيات المعارك"، مضيفاً "يبلغ محاربونا في هذا القطاع عن مشاركة مرتزقة من الصين وطاجيكستان وأوزبكستان وباكستان ودول أفريقية في الحرب، وسنرد على ذلك"، وقد اتصلت "رويترز" بسفارات طاجيكستان وأوزبكستان وباكستان لدى كييف طلباً للتعليق، فيما لم تعلق روسيا بعد على تصريحات زيلينسكي. زيارة ويتكوف من ناحية أخرى قال الكرملين اليوم الإثنين إنه يتوقع محادثات "مهمة ومفيدة" مع المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف هذا الأسبوع قبل انقضاء مهلة حددها الرئيس دونالد ترمب لنظيره الروسي فلاديمير بوتين لتحقيق تقدم على مسار التوصل إلى سلام مع أوكرانيا أو زيادة العقوبات على موسكو، وكان ترمب أشار مساء أمس الأحد إلى أن زيارة ويتكوف ستجري "الأسبوع المقبل، الأربعاء أو الخميس، على ما أعتقد". وعلى رغم الضغوط المتزايدة من واشنطن تواصل روسيا هجومها على أوكرانيا، وجرت ثلاث جولات من محادثات السلام في إسطنبول من دون تحقيق أي اختراق على مسار التوصل إلى وقف لإطلاق النار في ظل استمرار التباعد الكبير في موقفي البلدين، إذ تطالب موسكو بأن تتخلى كييف رسمياً عن أربع مناطق يسيطر عليها الجيش الروسي جزئياً وهي دونيتسك ولوغانسك وزابوريجيا وخيرسون، فضلاً عن شبه جزيرة القرم الأوكرانية التي ضمها الكرملين بقرار أحادي عام 2014، كما تشترط موسكو أن تتوقف أوكرانيا عن تلقي أسلحة غربية وتتخلى عن طموحاتها للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو)، لكن كييف تعد هذه الشروط غير مقبولة وتطالب من جهتها بسحب القوات الروسية بضمانات أمنية غربية من بينها مواصلة تسلم أسلحة ونشر كتيبة أوروبية على أراضيها. وحض الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي الأسبوع الماضي حلفاء بلاده على السعي إلى تغيير النظام في موسكو، وفيما تنقضي الجمعة المقبل المهلة التي حددها ترمب لروسيا، قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف اليوم الإثنين إنه يعد المحادثات مع ويتكوف مهمة ومفيدة، مثمناً الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة لوضع حد للنزاع. وكان بوتين التقى ويتكوف مراراً في موسكو لكن الجهود الدبلوماسية لم تسفر عن أية نتيجة، وتأتي الزيارة بعد إعلان ترمب أنه أمر بنشر غواصتين نوويتين عقب سجال على الإنترنت مع الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف، وعندما سأله الصحافيون ما هي الرسالة التي يحملها ويتكوف إلى موسكو وما إذا كان هناك أي شيء يمكن لروسيا أن تفعله لتجنب العقوبات، أجاب "نعم، التوصل إلى اتفاق يوقف تعرض الناس للقتل". وذكر الرئيس الأميركي أن الغواصتين النوويتين أصبحتا الآن في المنطقة من دون توضيح مكانهما تحديداً، ولم يحدد إن كانتا تعملان بالدفع النووي أو إن كانتا مزودتين برؤوس حربية نووية، وفي أول تعليق على نشر الغواصتين دعا بيسكوف اليوم "الجميع إلى توخي الحذر الشديد في تصريحاتهم حول المسائل النووية"، مضيفاً "لا نريد الانجرار إلى جدل من هذا القبيل". إشادة أوكرانية وفي أوكرانيا أشاد رئيس المكتب الرئاسي أندريه يرماك بقرار واشنطن نشر غواصتين نوويتين، وجاء في منشور له على شبكات للتواصل الاجتماعي أن "مفهوم السلام من خلال القوة يؤدي فعله"، متابعاً أنه "في اللحظة التي ظهرت فيها الغواصتان النوويتان الأميركيتان صمت فجأة روسي ثمل كان يهدد على منصة إكس بحرب نووية". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وسبق للملياردير الجمهوري أن هدد بفرض رسوم جمركية ثانوية تستهدف شركاء روسيا التجاريين الباقين مثل الصين والهند، فيما أكد بوتين الجمعة الماضي أنه يريد السلام لكن مع التشديد على أن مطالبه لإنهاء الحرب التي شنها في فبراير (شباط) 2022 لم تتغير، وقال الرئيس الروسي في تصريحات "نحن بحاجة إلى سلام دائم ومستقر يرتكز على أسس متينة ويرضي روسيا وأوكرانيا على السواء ويضمن أمن البلدين"، مضيفاً أن "الشروط تبقى بطبيعة الحال هي عينها" من الجانب الروسي. هجمات متبادلة وكانت روسيا هاجمت أوكرانيا في يوليو (تموز) الماضي بأكبر عدد من المسيرات خلال شهر واحد منذ بدء الحرب في فبراير 2022، وفق تحليل لوكالة الصحافة الفرنسية أظهر تكثيف عمليات القصف على رغم التحذيرات الأميركية، بينما أعلن الجانبان اليوم الإثنين إسقاط عشرات المسيرات ليلاً، وقال مسؤولون أوكرانيون اليوم إن ضربات روسية على منطقة زابوريجيا الجنوبية الخاضعة جزئياً لسيطرة روسيا أسفرت عن مقتل أربعة أشخاص، كما سقط قتيل في قصف روسي لمنطقة خيرسون الجنوبية، وقد زار زيلينسكي قواته في الخط الأمامي في منطقة خاركيف ونشر مقطع فيديو له وهو يمنح الجنود أوسمة ويتفقد التحصينات. وفيما تسعى موسكو إلى إقامة ما تسميه منطقة عازلة داخل خاركيف على طول الحدود الروسية – الأوكرانية، أعلن زيلينسكي أمس الأحد أن الطرفين يستعدان لتبادل دفعة جديدة من الأسرى في صفقة من شأنها أن تسمح بعودة 1200 جندي أوكراني بناء على نتائج المحادثات التي جرت في إسطنبول خلال يوليو الماضي.


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
600 شخصية إسرائيلية يناشدون ترمب الضغط على نتنياهو لوقف الحرب
وجّه نحو 600 من كبار المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين المتقاعدين، بمن فيهم رؤساء سابقون لأجهزة الاستخبارات، رسالة إلى الرئيس الأميركي دونالد ترمب يطالبونه فيها بالضغط على إسرائيل لوقف الحرب في غزة فوراً، مشيرين إلى أن حركة "حماس" لم تعد تشكل تهديداً استراتيجياً لإسرائيل. وخاطب المسؤولون السابقون الرئيس الأميركي قائلين "إن مصداقيتك لدى الغالبية العظمى من الإسرائيليين تعزز قدرتك على توجيه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وحكومته في الاتجاه الصحيح لإيقاف الحرب، وإعادة الرهائن، وإنهاء المعاناة". وتأتي الرسالة بعدما أفادت تقارير بأن نتنياهو يدفع باتجاه توسيع العمليات العسكرية في غزة، في ظل تعثر محادثات وقف إطلاق النار، وازدياد عدد الوفيات نتيجة المجاعة وسوء التغذية في القطاع الفلسطيني، ومطالب غربية بوقف الحرب. إعادة الرهائن عبر اتفاق الرسالة الموجهة إلى ترمب وقعها رئيس الموساد السابق تمير باردو، ورئيس الشاباك السابق عامي أيالون، ورئيس الوزراء السابق إيهود باراك، ووزير الدفاع السابق موشيه يعلون، وآخرون، وجاء فيها أن الجيش الإسرائيلي "حقق منذ فترة طويلة الهدفين الممكن تحقيقهما بالقوة: تفكيك التشكيلات العسكرية لحماس وإنهاء حكمها الإداري". وأشارت الرسالة إلى أن ملاحقة القادة المتبقين من "حماس" يمكن أن تتم لاحقاً، في حين أن الهدف الثالث والأهم وهو إعادة جميع الرهائن إلى ديارهم، فلا يمكن تحقيقه إلا من خلال صفقة. وبعد التوصل إلى وقف لإطلاق النار، تشير الرسالة إلى أن "ترمب يمكنه الدفع نحو تشكيل تحالف إقليمي يدعم سلطة فلسطينية مُعاد إصلاحها لتتولى إدارة قطاع غزة كبديل عن حكم "حماس". وقال عامي أيالون، "كانت هذه الحرب في بدايتها حرباً عادلة ودفاعية، لكنها فقدت عدالتها عندما تم تحقيق جميع الأهداف العسكرية"، محذراً في مقطع فيديو نُشر مرفقاً مع الرسالة، من أن الحرب التي شارفت على دخول شهرها الثالث والعشرين "تدفع بدولة إسرائيل نحو فقدان أمنها وهويتها". ويترأس هؤلاء المسؤولون السابقون مجموعة "قادة من أجل أمن إسرائيل"، التي سبق أن دعت الحكومة إلى التركيز على إعادة الرهائن. وجاء في رسالتها: "أوقفوا حرب غزة. باسم مجموعة قادة من أجل أمن إسرائيل، أكبر مجموعة إسرائيلية من الجنرالات السابقين في الجيش والموساد والشاباك والشرطة والسلك الدبلوماسي، نناشدكم إنهاء حرب غزة. لقد فعلتم ذلك في لبنان. حان الوقت لفعلها في غزة أيضاً". ازدياد الضغوط على إسرائيل وتشير استطلاعات الرأي حول العالم إلى أن الرأي العام أصبح أكثر سلبية تجاه إسرائيل، مما يزيد الضغط على قادة الغرب لاتخاذ موقف حاسم. لكن لا يزال من غير الواضح ما إذا كان ترمب سيمارس أي ضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي. وعلى رغم دعمه الدائم لنتنياهو، فقد أقر الرئيس الأميركي الأسبوع الماضي بوجود "مجاعة حقيقية" في غزة، بعدما زعم نتنياهو أن "لا وجود لمجاعة هناك". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتشن إسرائيل حرباً مدمرة على غزة منذ هجوم "حماس" في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، الذي قُتل فيه نحو 1200 شخص. وتقول وزارة الصحة التي تديرها "حماس" إن أكثر من 60 ألف شخص قُتلوا نتيجة الحملة العسكرية الإسرائيلية منذ ذلك الحين. ويوم الإثنين، أفادت وزارة الصحة في غزة بأن ما لا يقل عن 94 شخصاً قُتلوا خلال الساعات الـ24 الماضية، بينهم عشرات سقطوا في غارات إسرائيلية. وأضافت أن 24 شخصاً على الأقل قُتلوا أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات غذائية. وتقول وكالات تابعة للأمم المتحدة إن "السيناريو الأسوأ للمجاعة بات يتحقق حالياً" في غزة. وبينما تزداد الضغوط على إسرائيل لإيقاف الحرب وإعادة الرهائن، أفاد مسؤول إسرائيلي وفق وسائل إعلام محلية بأن نتنياهو يعمل على تحرير الرهائن من خلال "الهزيمة العسكرية لحماس"، على رغم أن المجموعة التي تمثل عائلات الرهائن أدانت فكرة شن هجوم عسكري جديد، قائلة إن "نتنياهو يقود إسرائيل والرهائن إلى الهلاك".