
السفارة الروسية: اتفاق على تجهيز محطة الضبعة النووية بأنظمة أمنية حديثة تتوافق مع معايير الوكالة الدولية للطاقة الذرية
محطة الضبعة النووية
بأنظمة أمنية حديثة، تتوافق تماما مع معايير الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وقالت السفارة في بيان: في 8 يوليو الجاري في مقر وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة المصرية أُقيمت مراسم توقيع بروتوكول إدخال التعديلات في الاتفاقية الحكومية للتعاون في بناء محطة الضبعة للطاقة النووية في مصر، بالإضافة إلى الاتفاقية الإضافية لعقد الهندسة والتوريد والبناء (EPC) الخاص بمحطة الضبعة بين شركة أتوم ستروي إكسبورت (JSC Atomstroyexport) وهيئة محطات الطاقة النووية المصرية.
السفارة الروسية: اتفاق على تجهيز محطة الضبعة النووية بأنظمة أمنية حديثة تتوافق مع معايير الوكالة الدولية للطاقة الذرية
السفارة الروسية بالقاهرة تحتفي بوصول الرئيس السيسي إلى موسكو: نستقبل صديقا قديما وعزيزا
السفارة الروسية تتسلم جثامين ضحاياها في غرق الغواصة المنكوبة بالغردقة
وأضاف البيان: تنص الوثائق الجديدة على إمكانية مشاركة الجانب الروسي في تصميم وتوريد المعدات والمواد وتنفيذ أعمال البناء والتركيب والتشغيل اللازمة لإنشاء نظام حماية مادية لمحطة الضبعة للطاقة النووية، وسيتم تجهيز موقع المحطة بأنظمة أمنية حديثة تتوافق تماما مع معايير الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 18 ساعات
- خبر صح
إيران تهدد ترامب باغتياله في منتجعه خلال مسيرة صغيرة
رغم الهدوء الحذر الذي ساد بعد التصعيد الخطير بين إيران والولايات المتحدة، تواصل حرب التصريحات بين الجانبين اشتعالها، حيث أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال ذروة التوتر بين إيران وإسرائيل، عن معرفته بمكان المرشد الإيراني علي خامنئي، لكنه أكد أنه لن يستهدفه. إيران تهدد ترامب باغتياله في منتجعه خلال مسيرة صغيرة ممكن يعجبك: روسيا تعلن عن استحواذها الكامل على منطقة لوجانسك الأوكرانية في المقابل، ووفقًا لما ذكرته صحيفة 'ديلي إكسبريس' البريطانية، هدد مسؤول إيراني كبير ترامب اليوم الأربعاء، حيث قال إنه 'لم يعد بإمكانه الاستمتاع بأشعة الشمس بأمان في منتجعه بولاية فلوريدا، حيث يمكن أن تصيبه طائرة مسيرة أثناء استرخائه'. وذكر مستشار خامنئي، جواد لاريجاني، 'فعل ترامب شيئًا لم يعد بإمكانه الاستمتاع بأشعة الشمس في منتجعه، وبينما يستلقي في مواجهة الشمس، قد تصيبه طائرة مسيرة صغيرة، الأمر بسيط للغاية'. شوف كمان: جيش الاحتلال يواصل قصف إيران منذ 40 ساعة ومعظم الهجمات تستهدف طهران كما أفادت التقارير بأن نشطاء يجمعون حاليًا تبرعات لاغتيال ترامب عبر منصة 'عهد الدم'، وهي منصة إلكترونية تهدف إلى 'القصاص ممن يسخرون من المرشد علي خامنئي ويهددونه'، وتسعى لجمع 100 مليون دولار لهذا الغرض. ووفقًا لموقع 'إيران إنترناشونال'، فقد جمعت 'عهد الدم' حتى الآن أكثر من 40 مليون دولار. وأعلنت المنصة الإلكترونية في بيان على صفحتها الرئيسية 'نتعهد بمنح المكافأة لأي شخص يستطيع تقديم أعداء الله ومن يهددون حياة علي خامنئي للعدالة'. الوضع بين إيران والولايات المتحدة من جانبها، دعت وكالة أنباء 'فارس'، التابعة للحرس الثوري الإيراني، إلى تطبيق 'أحكام الشريعة الإسلامية المتعلقة بالحرابة'، والتي تصل عقوبتها إلى الإعدام وفق القانون الإيراني ضد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وفي هذا السياق، قصفت الولايات المتحدة الشهر الماضي مواقع نووية في إيران، حيث صرح ترامب بأنه تم 'تدميرها'، لكن التقارير اللاحقة أشارت إلى أن القصف لم يدمر المكونات الرئيسية من البرنامج النووي. ومع ذلك، أصر المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية، شون بارنيل، على أن المنشآت النووية التي استهدفتها واشنطن تم تدميرها، حيث قال 'خفّضنا من فعالية برنامجهم لمدة عام أو عامين على الأقل، وتشير تقييمات الاستخبارات داخل الوزارة إلى ذلك'. كما أمر الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، في بداية يوليو، بتعليق تعاون طهران مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لكن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، ألمح إلى أن طهران ستظل مستعدة لمواصلة المفاوضات مع الولايات المتحدة. وفي تصريحات لشبكة 'سي بي إس' الأمريكية، قال عراقجي 'لا أعتقد أن المفاوضات ستُستأنف بهذه السرعة'، في إشارة إلى اقتراح ترامب ببدء المحادثات هذا الأسبوع، لكنه أضاف 'أبواب الدبلوماسية لن تُغلق أبدًا'.


نافذة على العالم
منذ 19 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : هل تنجح الدبلوماسية في احتواء الملف النووي لطهران؟
الأربعاء 09/يوليو/2025 - 08:26 م 7/9/2025 8:26:13 PM قال د. مهرداد خنساري، مستشار المركز الإيراني للدراسات، إن هناك فرصة حقيقية لعودة المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة، رغم حالة انعدام الثقة المتبادلة بين الطرفين، مشيرًا إلى أن إيران رغم اتهامها لواشنطن بسوء النوايا فإنها بحاجة ماسة للاتفاق النووي لتخفيف العقوبات الاقتصادية، ومنع تفعيل الآليات العقابية الدولية. وأضاف مستشار المركز الإيراني للدراسات، اليوم، خلال مداخلة ببرنامج "منتصف النهار"، المُذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك أسباب متعددة تجعل إيران تسعى إلى اتفاق، رغم ترددها يدها كانت أضعف حتى قبل الحرب الأخيرة، موضحًا أن الجانب الأمريكي، كما الإسرائيلي، يتهم إيران بالسعي لكسب الوقت فقط دون نية التوصل لاتفاق حقيقي. وأكد أن أجواء انعدام الثقة هى العقبة الأكبر في طريق التفاهم، مشيرًا إلى أن إدارة ترامب تتبنى استراتيجية الهجوم أولًا ثم التفاوض، مشيرًا إلى أن الرئيس الأمريكي يميل دائمًا للمبالغة، ويهدف من خلال ذلك إلى إرسال رسائل ردعية دون الانخراط في صراع جديد، مضيفًا: "ترامب يريد إنهاء المواجهة بشكل يُظهره كصانع سلام، طامحًا في جائزة نوبل، دون تصعيد عسكري جديد". ولفت إلى أن إيران بالرغم من تعهدها بأن برنامجها النووي سلمي، إلا أنها ترفض التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهو ما يعقّد فرص التفاهم، مشيرًا إلى أن الوضع الاقتصادي المتأزم يدفع إيران للبحث عن حل، وهي تدرك أنها ستُضطر للتعاون والمراقبة لاحقًا.


الدستور
منذ 19 ساعات
- الدستور
هل تنجح الدبلوماسية في احتواء الملف النووي لطهران؟
قال د. مهرداد خنساري، مستشار المركز الإيراني للدراسات، إن هناك فرصة حقيقية لعودة المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة، رغم حالة انعدام الثقة المتبادلة بين الطرفين، مشيرًا إلى أن إيران رغم اتهامها لواشنطن بسوء النوايا فإنها بحاجة ماسة للاتفاق النووي لتخفيف العقوبات الاقتصادية، ومنع تفعيل الآليات العقابية الدولية. وأضاف مستشار المركز الإيراني للدراسات، اليوم، خلال مداخلة ببرنامج "منتصف النهار"، المُذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك أسباب متعددة تجعل إيران تسعى إلى اتفاق، رغم ترددها يدها كانت أضعف حتى قبل الحرب الأخيرة، موضحًا أن الجانب الأمريكي، كما الإسرائيلي، يتهم إيران بالسعي لكسب الوقت فقط دون نية التوصل لاتفاق حقيقي. وأكد أن أجواء انعدام الثقة هى العقبة الأكبر في طريق التفاهم، مشيرًا إلى أن إدارة ترامب تتبنى استراتيجية الهجوم أولًا ثم التفاوض، مشيرًا إلى أن الرئيس الأمريكي يميل دائمًا للمبالغة، ويهدف من خلال ذلك إلى إرسال رسائل ردعية دون الانخراط في صراع جديد، مضيفًا: "ترامب يريد إنهاء المواجهة بشكل يُظهره كصانع سلام، طامحًا في جائزة نوبل، دون تصعيد عسكري جديد". ولفت إلى أن إيران بالرغم من تعهدها بأن برنامجها النووي سلمي، إلا أنها ترفض التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهو ما يعقّد فرص التفاهم، مشيرًا إلى أن الوضع الاقتصادي المتأزم يدفع إيران للبحث عن حل، وهي تدرك أنها ستُضطر للتعاون والمراقبة لاحقًا.