logo
الدبيبة يهنئ طلاب التعليم الأساسي الناجحين ويحث المتعثرين على المثابرة

الدبيبة يهنئ طلاب التعليم الأساسي الناجحين ويحث المتعثرين على المثابرة

عين ليبيامنذ 12 ساعات
توجه رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة بتهنئة قلبية إلى جميع الطلاب والطالبات الناجحين في شهادة التعليم الأساسي، وإلى أسرهم ومعلميهم الذين قدموا الدعم والمساندة طوال مسيرتهم الدراسية.
وقال الدبيبة إن النجاح هو ثمرة الجهد والمثابرة، ويمثل خطوة أولى نحو مستقبل واعد. وأضاف أن الفرصة لا تزال متاحة أمام من لم يوفقوا في هذا الدور، داعياً إياهم إلى الجد والاجتهاد والتدارك، مؤكداً أن التوفيق سيكون حليفهم بإذن الله.
كما شكر رئيس الوزراء منظومة التربية والتعليم من معلمين ومديرين ومراقبين ووزارة، معبراً عن حرصه المستمر على تطوير هذا القطاع لضمان تحقيق أفضل النتائج.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قزيط: تهديدات الدبيبة للمجموعات المسلحة تفتقر للشرعية ونرفض استخدام القوة
قزيط: تهديدات الدبيبة للمجموعات المسلحة تفتقر للشرعية ونرفض استخدام القوة

أخبار ليبيا

timeمنذ 8 ساعات

  • أخبار ليبيا

قزيط: تهديدات الدبيبة للمجموعات المسلحة تفتقر للشرعية ونرفض استخدام القوة

بلقاسم قزيط: الدبيبة يعتمد على ميليشيات لا تختلف عن التي يتوعدها بالاجتثاث وحكومته تفتقر للشرعية الصلبة ليبيا – قال عضو المجلس الأعلى للدولة بلقاسم قزيط إن رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة يعتمد على ميليشيات لا تختلف كثيرًا عن المجموعات التي يهدد بتفكيكها. قزيط: تهديدات الدبيبة تحتاج إلى شرعية صلبة غائبة عن حكومته وأوضح قزيط، في تصريح لموقع 'عربي21' وتابعته صحيفة 'المرصد'، أن تهديدات الدبيبة الأخيرة بتفكيك المجموعات المسلحة تحتاج إلى شرعية صلبة، وهي غير متوفرة لدى الحكومة الحالية. حكومة الدبيبة حولت حلفاءها إلى خصوم والنقاش هو السبيل الوحيد وأشار إلى أن حكومة الدبيبة، من خلال تصرفاتها، حوّلت كل حلفائها إلى خصوم وأعداء، مؤكدًا في الوقت ذاته دعم النقاش والمطالبة بالحقوق، مع رفض اللجوء إلى القوة المسلحة في أي حال.

'الزنتوتي': الدعوة لتعويم الدينار هي دعوة لإغراق الدينار وواده وهو حق اُريد به باطل!!
'الزنتوتي': الدعوة لتعويم الدينار هي دعوة لإغراق الدينار وواده وهو حق اُريد به باطل!!

أخبار ليبيا

timeمنذ 8 ساعات

  • أخبار ليبيا

'الزنتوتي': الدعوة لتعويم الدينار هي دعوة لإغراق الدينار وواده وهو حق اُريد به باطل!!

كتب: المحلل المالي 'خالد الزنتوتي' مقالاً تخرج علينا هذه الأيام بعض الأصوات النشاز التي تطالب بتعويم الدينار وتحت ظروفنا وواقعنا الاستثنائي هذا، هذا الواقع المرير الذي نعيشه اقتصاديا وسياسيا وحتى وطنيا ً، وفي الوقت الذي لا ننكر فيه مبدأ التعويم للعملات المحلية كمبدأ اقتصادي مالي ثُبت في بعض الأحيان وفي بعض الدول جدواه، ولكن أي دول تلك! أهي تعاني من عدم استقرار سياسي واقتصادي مثل حالنا! نعم تلك الدولة تبنت فكرة التعويم ولعل بعضها نجح في أن تكون نتائج تعويم عملتها ايجابية أكثر منها سلبية، ولكن نحن نختلف! بعد انهيار اتفاقية بريتون وودز، ظهرت اتفاقية سميثسونيان في سنة 1971 والتي سمحت للدول بتعديل سعر صرف عملاتها المحلية بنسبة لا تتجاوز 2,25%، إلا أنها لم تستمر طويلا فقررت بعض الدول الصناعية وعلى رأسها اليابان تعويم عملاتها في بدايات 1973، وعلى مر الزمن نجحت تجربة تعويم العملات وتبنتها الكثير من الدول ! ولكن ماهية اقتصاديات تلك الدول وآلية أسواقها وقوة موازين مدفوعاتها وتنوع دخلها وسرعة استجابة سياساتها النقدية لتلك المتغيرات التي يمكن أن تظهر بين الحين والأخر في أسواق واسعار صرف عملاتها؟ هذه أسئلة لابد من الإجابة عليها قبل التفكير في تعويم أي عملة؟ دعنا نتحدث باختصار عن واقعنا، نحن دولة تتجاذبها الانقسامات السياسية وعدم الاستقرار السياسي والاقتصادي بكافة أركانه، نحن دولة ريعية تعتمد على مصدر وحيد للدخل لا نتحكم في كمياته ولا أسعاره ولا حتى إنتاجه وتقنياته. نحن دولة لا توجد لدينا اي سياسات نقدية يمكنها التعامل مع تغيرات اسعار الصرف، بل أن أدوات السياسة النقدية معطّلة بحكم القانون، ناهيك عن عدم وجود جهاز مصرفي وشركات صرافة تتفاعل مع معطيات وأساسيات التعويم، مصرفنا المركزي ( كان الله في عونه ) غارق في معالجة السيولة وتزوير العملة وفتح الاعتمادات وحكومات منقسمة ومجالس تشريعية متخاصمة، وحكومات ظل أخرى غير معلنة، نظرية التعويم لكي تكون فاعلة لابد لها من قوى عرض وطلب حقيقية وفي إطار منافسة كاملة مع سياسات نقدية مصاحبة وفورية، كل هذا مشفوع باقتصاد قوي يتمتع بميزان مدفوعات ايجابي ومستندا إلى تنّوع مصادره. أما نحن ،،، فالحاكم الفعلي هو سوق المشير ( والأسواق الفرعية الأخرى في زليطن وبنغازي وغيرها ) في هذا السوق يتحكم مجموعة محددة في عرض الدولار وفي شكل احتكار قلة، هم من يضع السعر ويحدد منحنى العرض والطلب، والمركزي يقف مشدوها من وراء نوافذه المطلة على سوق المشير! هذه ليست سوق حرة ولا تقاطع عرض وطلب يساوى سعر، بل هي سوق محتكرة تماما يتحكم فيها التجار ويموّلها الفاسدون من خلال غسيل أموالهم الفاسدة !! أولئك الذين سيشترون الدولار بأي سعر لانهم ببساطة سيحوّلونه إلى حساباتهم في إستانبول وغيرها ليتم غسلها تم ربما يعود بعضها لسوق المشير ليتم بيعه بسعر اكبر وارباح تعجز حتى الحاسبات اليدوية على حسابها! ناهيك عن الاعتمادات المستندية التي ربما لا يتجاوز توريد بضائعها ب 50% من قيمتها والباقي أما يبقى خارج البلد أو يتم تمويل سوق المشير من خلاله وبيعه بأرباح خيالية!! إذاً، المشكلة ياسادة ليس نظرية التعويم وصلاحيتها وأهميتها في الأدب الاقتصادي، بل المشكلة واقعنا المر المؤلم الذي ربما يجعل دينارنا يحتضر باستمرار وربما وأده، ولينعكس سلبا على حياة المواطن وخاصة في إرتفاع اسعار السلع المستوردة وفي شكل تضخم مقيت لا يستطيع المواطن البسيط تحّمله ولا يستطيع حتى المركزي التعامل معه! للأسف هذا ما يدعوا له البعض هذه الأيام، وهو حق من الناحية النظرية وباطل من الناحية الواقعية واهداف المطالبة به في هذا الوقت ولا أعمم.

الدبيبة يهنئ طلبة الشهادة الإعدادية الناجحين ويشيد بالكوادر التعليمية
الدبيبة يهنئ طلبة الشهادة الإعدادية الناجحين ويشيد بالكوادر التعليمية

أخبار ليبيا

timeمنذ 9 ساعات

  • أخبار ليبيا

الدبيبة يهنئ طلبة الشهادة الإعدادية الناجحين ويشيد بالكوادر التعليمية

العنوان هنّأ رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبدالحميد الدبيبة، اليوم الثلاثاء، الطلبة الناجحين في شهادة إتمام مرحلة التعليم الأساسي، معربًا عن فخره واعتزازه بما حققوه من نتائج. وأكد الدبيبة، في منشور عبر صفحته الرسمية على 'فيسبوك'، أن هذا النجاح يمثل ثمرة جهد ومثابرة، وخطوة أولى نحو مستقبل أفضل. وقال رئيس الحكومة: 'أتوجّه بكل التهاني القلبية إلى أبنائي وبناتي الطلبة الناجحين، وإلى أسرهم ومعلميهم الذين ساندوهم في هذا المشوار'، مؤكدًا أن النجاح جاء نتيجة عزيمة ومثابرة تستحق الإشادة. ووجّه الدبيبة رسالة دعم وتشجيع للطلبة الذين لم يُوفقوا في الدور الأول، قائلاً: 'الفرصة ما زالت أمامكم، جدّوا واجتهدوا وتداركوا، فبإذن الله سيكون التوفيق حليفكم'. كما أعرب عن شكره وتقديره لكافة العاملين في منظومة التربية والتعليم من معلمين ومديرين ومراقبات ووزارة، مشيرًا إلى حرص حكومته على دعم وتطوير قطاع التعليم، والتطلع إلى أن يكون في أفضل مستوياته دائمًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store