logo
أطباء بلا حدود: مخطط توزيع الغذاء الإسرائيلي الأمريكي بغزة ينتهك كرامة الفلسطينيين عمدا

أطباء بلا حدود: مخطط توزيع الغذاء الإسرائيلي الأمريكي بغزة ينتهك كرامة الفلسطينيين عمدا

المنارمنذ 10 ساعات

رويترز : ترامب سيزور الصين في وقت لاحق من العام الحالي
قصف مدفعي إسرائيلي شرقي مدينة غزة
موقع بزنس إنسايدر الأمريكي: توجه 'إسرائيلي' لتطوير منظومة 'حيتس' الاعتراضية بعد اخفاقها في مواجهة صواريخ إيران و اليمن
أطباء بلا حدود: يجب العودة إلى نظام توزيع المساعدات القائم على المبادئ الإنسانية والمنسق عبر الأمم المتحدة
أطباء بلا حدود: مخطط توزيع الغذاء الإسرائيلي الأمريكي بغزة ينتهك كرامة الفلسطينيين عمدا
المزيد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

واشنطن لتقليص عديد اليونيفل إلى مجموعة مراقبين
واشنطن لتقليص عديد اليونيفل إلى مجموعة مراقبين

صوت لبنان

timeمنذ ساعة واحدة

  • صوت لبنان

واشنطن لتقليص عديد اليونيفل إلى مجموعة مراقبين

فراس الشوفي - الأخبار رغم الأجواء الإيجابية التي يجري تعميمها حول الموقف الأميركي من التجديد لقوات الطوارئ الدولية العاملة في جنوب لبنان (اليونيفل) في نهاية آب المقبل، إلّا أنّ المخاطر لا تزال مرتفعة حيال الموقف الأميركي من تجديد مهمة القوّة، خصوصاً بسبب قرار إدارة الرئيس دونالد ترامب وقف (أو خفض) الدعم الأميركي لمؤسسة الأمم المتحدة بشكل عام، والتبنّي الأميركي للموقف الإسرائيلي. ويدفع الدعم السياسي والعسكري الأميركي لعمل لجنة الإشراف على وقف إطلاق النار في لبنان، بالإضافة إلى الحضور العسكري الأميركي المباشر في الملفّ عبر رئيس اللجنة الجنرال مايكل ليني، كثيرين إلى الاعتقاد، بأنّ هذه الصيغة مناسبة للولايات المتحدة وبتكاليف تكاد لا تُذكر، في مقابل التكاليف الباهظة لقوات اليونيفل التي «لم تؤدِّ المهام المطلوبة» بحسب التقييمَين الأميركي والإسرائيلي. وعلى سبيل المثال، من ضمن حملة التحريض على مهمة (اليونيفل)، سربّت إسرائيل معلومات إلى «معهد واشنطن»، نشرها نهاية الشهر الماضي، بأن المحقّقين الإسرائيليين انتزعوا من المعتقلين اللبنانيين من رجال المقاومة لدى جيش الاحتلال اعترافات بتواطؤ جنود من القوات الدولية مع المقاومة وتلقّيهم رشاوى لتسهيل عملها. أي أنّ الولايات المتّحدة - بالإضافة إلى الموقف الإسرائيلي الضاغط دبلوماسياً وعسكرياً على القوات الدولية ومهمّتها بشكل عام، في جنوب لبنان وفي أروقة الأمم المتحدة ودول القرار، بهدف إلغاء المهمة أو إدخال تعديلات جذرية عليها - ستكون خصماً مباشراً للمصلحة اللبنانية أثناء المداولات، انطلاقاً من هذا الاعتقاد، وهو ما بدأت تبرز ملامحه على الأرض من تراجع دور الأمم المتحدة و(اليونيفل) لصالح الدور العسكري الأميركي المباشر. ومن هنا أيضاً، يخشى بعض المسؤولين الدوليين على مستقبل (اليونيفل) ومهمّتها وانتشارها الواسع، ومحاولات تقليصها إلى مجرّد مجموعة من المراقبين الدوليين، و«ترك فراغ كبير في جنوب لبنان»، ومعالجة مسألة السلاح بالقوة العسكرية الإسرائيلية والضغوط الأميركية، بدل الاعتماد على مؤازرة اليونيفل للجيش اللبناني ودعمه بالأسلحة المناسبة. وتتعزّز هذه النظرة عبر القرار غير المعلن، لكن الملموس، لمنع السلاح «الحقيقي» عن الجيش اللبناني، الذي لا يفتقد إلى العناصر، بل إلى المعدّات ويقوم بالمهام المطلوبة دولياً باللحم الحي، لكن من دون أن يتمكّن من تشكيل ردع عسكري حقيقي لجيش الاحتلال، ولا أن يحمي عناصره ومقارّه لافتقاده العتاد المطلوب. خصوصاً أنّ إشارات حجب السلاح عن الجيش ظهرت عبر الطلب الأميركي بتدمير صواريخ الكورنيت (بنسخها الجديدة) التي جمعها الجيش من مخازن حزب الله في الجنوب، نظراً لفعاليّتها ومدَياتها البعيدة، مع أنّ الجيش يحتاج إلى هذه الأسلحة (ذات الكفاءة العالية) المضادّة للدروع والتحصينات في مختلف مهامه القتالية، وكان سبق للولايات المتحدة أن زوّدت الجيش بصواريخ «تاو» الأميركية ذات المهام المشابهة، لكن بمدَيات أقصر. وهذا المثال يحسم الاعتقاد بصعوبة أو استحالة استعداد الولايات المتحدة لبناء شبكة دفاع جوي للجيش اللبناني، تضمن عدم انتهاك أجوائه من أراد من الدول الإقليمية والكبرى، طالما أنها تمنع عنه أسلحة مضادّة للدروع. ويمكن اختصار الرؤية الأميركية للواقع العسكري والأمني في جنوب لبنان، بتحويل الجنوب إلى منطقة شبه منزوعة السلاح ومن دون أي مخالب، مع وجود سلاح متواضع جداً لدى الجيش اللبناني ودور رقابي - استشاري لقوات دولية (أو أميركية)، والاعتماد على الضمانات الأميركية ومعاهدة «سلام» مستقبلاً لحماية الجنوب من إسرائيل. وينسحب هذا التفكير على آليات العمل السياسية والعسكرية الأميركية الحالية، لناحية المبازرة في استخدام ورقة الضغط الأميركية على إسرائيل للانسحاب من المناطق المحتلة حديثاً ووقف اعتداءاتها اليومية على الجنوب والجنوبيين، في مسألة نزع كامل سلاح المقاومة، وكذلك في استخدام الضغط العسكري الإسرائيلي لتحقيق أهداف سياسية، وهو ما ظهر في الزيارة الأخيرة للموفد الأميركي طوم بارّاك إلى لبنان ولقاءاته بالمسؤولين اللبنانيين. لكن تبقى كل الخطوات الأميركية، خاضعة للتوازنات الدولية الحالية داخل مجلس الأمن، والانقسام حتى داخل المعسكرَين، الصيني - الروسي والأميركي - الفرنسي - البريطاني، تحديداً بين الأميركيين والفرنسيين، الذين يؤيّدون التجديد للقوات الدولية بصيغتها الحالية. ويوم أمس، حسمت وزارة الخارجية التساؤلات حول مصير الرسالة اللبنانية المنتظرة حول طلب التجديد (لليونيفل) إلى الأمين العام للأمم المتّحدة أنطونيو غويتيريش، بإعلانها إنّ بعثة لبنان قدّمت الرسالة، والمطالبة بالتجديد للقوة بالصيغة الحالية. ومع أنّ الرسالة وصلت إلى غويتيريش قبل أيام من نهاية حزيران، الذي اعتادت وزارة الخارجية أن ترسل الطلب سنوياً عبره (مع هامش من الوقت) إلى الأمين العام للأمم المتحدة خلال السنوات الماضية، إلا أنّ الحديث عن التأخير يتزامن في الأروقة الدبلوماسية والسياسية مع تحليلات مختلفة، خصوصاً أنّ نصائح دولية وصلت إلى رئيس الحكومة نواف سلام ووزير الخارجية اللبنانية يوسف رجّي منذ نيسان الماضي، بضرورة المسارعة إلى تقديم الرسالة ووضع لبنان تصوّراً خاصاً به لحاجته من دور (لليونيفل) أو التأكيد على التجديد للقوّة بصيغتها الحالية، لاستباق التحريض الإسرائيلي والعرقلة الأميركية. وفيما لم يتسنّ لـ«الأخبار» الحصول على تأكيدات رسمية من وزارة الخارجية حول السبب الحقيقي لتأخير رسالة لبنان، قال أكثر من مصدر سياسي إنّ «التأخير هو مزيج من سوء الإدارة والاستهتار بأهمية الورقة في هذه الظروف»، بينما قال مصدر واحد إنّ «وزير الخارجية ربّما كان يعمل على التوقيت الأميركي».

لماذا لم تقصف أميركا موقع أصفهان النووي بالقنابل الخارقة للتحصينات؟ تقرير يجيب
لماذا لم تقصف أميركا موقع أصفهان النووي بالقنابل الخارقة للتحصينات؟ تقرير يجيب

بيروت نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • بيروت نيوز

لماذا لم تقصف أميركا موقع أصفهان النووي بالقنابل الخارقة للتحصينات؟ تقرير يجيب

كشف رئيس هيئة الأركان العامة في الجيش الأميركي الجنرال جوزيف دانفورد، أن الولايات المتحدة، لم تستخدم قنابل خارقة للتحصينات، أثناء قصف أحد المواقع النووية الإيرانية. وقال دانفورد خلال إفادة لأعضاء مجلس الشيوخ، يوم الخميس، إن الجيش الأميركي لم يستخدم قنابل خارقة للتحصينات في ضرب موقع أصفهان النووي الإيراني. وأرجع دانفورد سبب عدم استخدام الولايات المتحدة هذا النوع من القنابل مع موقع أصفهان، إلى كون الموقع عميقا للغاية، حسبما نقلت شبكة 'سي إن إن'. ويعتقد المسؤولون الأميركيون أن المنشآت الموجودة تحت الأرض في أصفهان تحتوي على نحو 60 بالمئة من مخزون اليورانيوم المخصب الذي تمتلكه إيران، والذي قد تحتاجه لإنتاج سلاح نووي. وأسقطت قاذفات بي-2 الأميركية أكثر من 12 قنبلة خارقة للتحصينات على منشأتي فوردو ونطنز النوويتين الإيرانيتين، إلا أن أصفهان لم تُضرب إلا بصواريخ 'توماهوك' أطلقت من غواصة أميركية. وذكرت شبكة 'سي إن إن' أن تقييما مبكرا أصدرته وكالة استخبارات الدفاع في اليوم التالي للضربات الأميركية قال إن الهجوم لم يدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، بما في ذلك اليورانيوم المخصب، ولكن من المرجح أنه أعاد البرنامج إلى الوراء. وأبلغت الولايات المتحدة مجلس الأمن الدولي في رسالة اليوم الجمعة، اطلعت عليها رويترز، أن هدف الغارات الأميركية على إيران مطلع الأسبوع الماضي 'كان تدمير قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم ومنع الخطر الذي يمثله حصول هذا النظام المارق على سلاح نووي واستخدامه له'. وكتبت دوروثي شيا القائمة بأعمال الممثل الدائم للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة 'لا تزال الولايات المتحدة ملتزمة بالسعي إلى اتفاق مع الحكومة الإيرانية'. وبررت واشنطن الضربات بأنها دفاع جماعي عن النفس بموجب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، التي تتطلب إطلاع مجلس الأمن المكون من 15 عضوا فورا بأي إجراء تتخذه الدول دفاعا عن النفس ضد أي هجوم مسلح. وفي وقت سابق من يوم الجمعة، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه سيفكر في قصف إيران مجددا إذا كانت طهران تخصب اليورانيوم إلى مستوى يُقلق الولايات المتحدة. وخلال كلمة له أثناء لقائه وزيري خارجية راوندا والكونغو الديمقراطية، يوم الجمعة، قال ترامب، إن الولايات المتحدة، نجحت في ضرب الأهداف بإيران بدقة. وأضاف ترامب: 'كان لدينا أسبوعا مليئا بالنجاح. ضربنا الأهداف في إيران بكل دقة'. وتابع قائلا: 'نجحنا في منع إيران من امتلاك سلاح نووي، ودمرنا 3 منشآت نووية'. وأكد ترامب أن 'إيران ترغب في عقد اجتماع معنا'، مضيفا أن 'إيران وإسرائيل عانتا كثيرا من الحرب التي خاضتاها'. وفي منشور على منصة 'تروث سوشيال'، قال ترامب إنه أنقذ المرشد الإيراني علي خامنئي، من موت وصفه بـ'البشع والمهين'، كما منع إسرائيل من تنفيذ الهجوم 'الأكبر' في إيران. وأوضح ترامب: 'لقد أنقذته (خامنئي) من موت بشع ومهين للغاية، وليس عليه أن يقول: شكرا لك يا رئيس ترامب!'. ووفق ترامب: 'في الفصل الأخير من الحرب، طلبت من إسرائيل إعادة مجموعة كبيرة جدا من الطائرات، التي كانت تتجه مباشرة إلى طهران، بحثا عن يوم كبير، ربما الضربة القاضية النهائية! لكان قد نتج عن ذلك دمار هائل، ولكان قد قتل العديد من الإيرانيين'.

عراقجي يطالب ترامب بلهجة لائقة في الحديث مع خامنئي
عراقجي يطالب ترامب بلهجة لائقة في الحديث مع خامنئي

المدن

timeمنذ 3 ساعات

  • المدن

عراقجي يطالب ترامب بلهجة لائقة في الحديث مع خامنئي

قال وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي، إنه إذا كان الرئيس الأميركي دونالد ترامب "لديه رغبة صادقة" في التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، "عليه أن يتوقف عن اللهجة غير اللائقة وغير المقبولة" تجاه المرشد الإيراني علي خامنئي. منع اغتيال خامنئي وأتى كلام عراقجي في منشور على منصة "إكس"، فجر اليوم السبت، وذلك رداً على تغريدة لترامب أمس الجمعة، على منصته "تروث سوشيال"، قال فيها إنه منع اغتيال خامنئي، وهاجمه لقوله إن طهران "انتصرت في الحرب" مع إسرائيل. وأشار الرئيس الأميركي إلى أنه "أوقف" جهوده في رفع العقوبات عن إيران بعد تصريحات خامنئي. وقال كذلك إنه أنقذ المرشد الإيراني من "موت قبيح ومهين للغاية"، وإنه "هُزم شرّ هزيمة". ويوم الخميس الماضي، قال المرشد الإيراني، في خطاب له، إن "الكيان الصهيوني انهار وسُحق تقريباً تحت ضربات الجمهورية الإسلامية"، مهنئاً الإيرانيين بـ"الانتصار على الكيان الصهيوني المزيف"، مضيفاً أن الولايات المتحدة "دخلت الحرب مباشرةً لإنقاذ إسرائيل من الدمار الكامل، لكنها فشلت، ولم تحصد أي مكاسب ملموسة". وعقب ذلك، قال ترامب في منشور أمس: "خلال الأيام القليلة الماضية، كنت أعمل على إمكانية رفع العقوبات، وأمور أخرى، كان من شأنها أن تمنح إيران فرصة أفضل بكثير للتعافي الكامل والسريع والشامل"، مضيفاً "تلقيت بياناً مليئاً بالغضب والكراهية والاشمئزاز، فتخليت فوراً عن جميع أعمال تخفيف العقوبات، وغيرها". وتوعّد ترامب، في تصريحات صحافية لاحقة، بقصف إيران مجدّداً إذا أشارت المعلومات الاستخبارية إلى أنها لا تزال قادرة على تخصيب اليورانيوم إلى مستويات تتيح صنع الأسلحة النووية. التزام التعهدات القانونية وتعليقاً على التهديدات الإسرائيلية والأميركية بحق المرشد الإيراني، دعا سفير إيران ومندوبها الدائم لدى الأمم المتحدة، سعيد إيرواني، في رسالة بعث بها إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، ومجلس الأمن الدولي، إلى تذكير جميع الأطراف بـ"ضرورة التزام التعهدات القانونية المتعلقة بتجنب التحريض، أو دعم الأعمال الإرهابية، أو محاولات الاعتداء على مسؤولي حكومات أخرى، واتخاذ الإجراءات اللازمة لمحاسبة مرتكبي هذه الأفعال غير المشروعة دولياً"، وذلك في إطار ميثاق الأمم المتحدة والاتفاقيات الدولية المعنية بمكافحة الإرهاب والمسؤولية الدولية للدول.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store