logo
وقف الحرب وبداية الدولة الفلسطينية الموحدة ،او تحقيق حلم نتنياهو بمنعها من الظهور بالانقسام والانفصال ، بقلم : اللواء عدنان ضميري

وقف الحرب وبداية الدولة الفلسطينية الموحدة ،او تحقيق حلم نتنياهو بمنعها من الظهور بالانقسام والانفصال ، بقلم : اللواء عدنان ضميري

وقف الحرب وبداية الدولة الفلسطينية الموحدة .او تحقيق حلم نتنياهو بمنعها من الظهور بالانقسام والانفصال ، بقلم : اللواء عدنان ضميري
بدأت حماس الحرب في طوفان الاقصى واخذت اسرى اسرائيليين الى غزة .وبعد 377. الف قتيل وجريح ومفقود وافقوا وقرر الوفد الحمساوي اليوم . بعد ٦٦٦ يوم من جحيم الحرب والابادة والتجويع ..التالي :
١- المطالبة والتذلل لوقف اطلاق النار ووقف الحرب .
٢- اعادة الاسرى والجثث الاسرائيلية الى الاحتلال .
٣- انسحاب جيش الاحتلال من غزة والتموضع واعادة الانتشار في محور فيلادلفيا ونتساريم وموراغ وعلى حدود غزة بعمق ١٠٠٠ متر في اراضي غزة .من الشمال والجنوب والشرق والغرب .
بعد ٦٦٦ يوم ما بقي في غزة مليون نسمة من اصل ٢ ميون ومائتي الف .. يعيشون في خيام بالية في حرب تجويع وابادة دون حياة سوى الانفاس الاخيرة الصعبة ..استفاقت حماس اليوم على المجاعة والهياكل العظمية لاشكال مواطنين وامراض وسوء التغذية .استفاقت لتوافق على شروط وتكوف ونتنياهو التي عرضت عليها قبل شهور رفضتها .. على امل ان تبقى حماس في حكم غزة وتحصل على ضمانات انهاء الحرب بقائها في غزة وحماية رؤوس مكتبها السياسي من الاغتيال الاسرائيلي ..
جمعت فيها حماس مئات ملايين الدولارات في اسماه خالد مشعل جهاد المال والتبرعات لغزة اجزم انه لم يدخل منها دولار واحد لغزة ..
مع فرحة ما تبقى من اهل غزة في مخيمات النزوح البالية والجوع والابادة لفرج قريب بوقف الحرب ل 60 يوما ..دون امل لما سيحل بغزة بعد الحرب من حكم حمساوي يبقي غزة في انقسام وانفصال عن فلسطين ومستقبل الدولة ووحدة فلسطين جغرافيا وسكانيا وهو مشروع نتنياهو لمنع اقامة دولة فلسطينية التي تشكل خطرا وجوديا على دولة اسرائيل كما جاء في قرار الكنيست في 18/7/2024 حول منع اقامة دولة يهودية ..ربما قد فات الاوان على انقاذ غزة من التهجير القسري بثوب طوعي بعد ان أصبحت غير قابلة للحياة والعيش .. بعد خمسة حروب اخرها كان ٧ أكتوبر .. لكن لا زال الامل بتوقيع وفد حماس ووقف الحرب والانصراف من مشهد غزة بعد الجريمة المنسقة التي قضت على غزة جغرافيا وديمغرافيا ونفسيا وابادة والتجويع بمغامرة ايرانية اخونجية بلا هدف فلسطيني .ربما لم يفت الاوان لانقاذ غزة اذا قامت حماس بتسليم ملف غزة لمنظمة التحرير الفلسطينية للإبقاء عليها جزءا اصيلا من دولة فلسطين القادمة .وصياغة حماس ومن معها معادلة جديدة في توحيد فلسطين سياسيا وجغرافيا وديموغرافيا واملا في الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران ١٩٦٧ عاصمتها القدس .
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حلقة في مسلسل "ساوث بارك" تُغضب البيض الأبيض!
حلقة في مسلسل "ساوث بارك" تُغضب البيض الأبيض!

جريدة الايام

timeمنذ 18 دقائق

  • جريدة الايام

حلقة في مسلسل "ساوث بارك" تُغضب البيض الأبيض!

لوس أنجليس (الولايات المتحدة) - أ ف ب: حمَل البيت الأبيض بقوة، أول من أمس، على القيّمين على مسلسل "ساوث بارك"، بعد بث حلقة تسخر علناً من دونالد ترامب، مع نسخة للرئيس الأميركي ولّدها الذكاء الاصطناعي تظهره يزحف عارياً في الصحراء. في الحلقة الأولى من الموسم الجديد للمسلسل الساخر، تتوسّل نسخة الرئيس الأميركي الشيطان بمضاجعته، إلا أن هذا الأخير يرفض معللاً رفضه خصوصاً بأن عضو ترامب التناسلي صغير جداً. وأعرب البيت الأبيض عن استيائه من الحلقة، حيث قالت الناطقة باسمه تايلور روجرز: هذا المسلسل لم يعد له أي وزن منذ أكثر من 20 عاماً، ويستمر بصعوبة قصوى مع أفكار غير خلاقة في محاولة يائسة للفت الانتباه". وأضافت: الرئيس ترامب حقّق وعوداً في غضون ستة أشهر أكثر من أي رئيس آخر في تاريخ البلاد، ولن ينجح مسلسل متدني المستوى في تقويض نجاحاته. وهذا هو الموسم السابع والعشرون لمسلسل التحريك الساخر الذي يتناول قضايا أميركية ساخنة، ولا يزال من أنجح البرامج التلفزيونية في العالم. وأبرم القيمان على المسلسل تري باركر ومات ستون للتو اتفاقاً بقيمة 1,5 مليار دولار مع شركة باراماونت، يسمح لاستوديو الإنتاج الأميركي بعرض المسلسل على منصته للبث التدفقي لخمس سنوات، بحسب صحيفة "لوس أنجليس تايمز".

انتشار الجوع في غزة: هكذا وقعت إسرائيل في فخ «حماس»
انتشار الجوع في غزة: هكذا وقعت إسرائيل في فخ «حماس»

جريدة الايام

timeمنذ 18 دقائق

  • جريدة الايام

انتشار الجوع في غزة: هكذا وقعت إسرائيل في فخ «حماس»

بقلم: نداف ايال حسم الأمر، الأربعاء الماضي، لدى المستوى السياسي. في العالم بثوا صوراً لموتى من الجوع في غزة. رُضّع تبرز عظامهم من جلدهم. أصبحت محادثات الجيش الإسرائيلي ووزارة الدفاع مضغوطة. قال لي مصدر: "هستيرية". "ادخلوا كل شي، كل شيء بدون حدود"، قال مندوبو الحكومة للضباط، "شاحنات بدون قيد. ارفعوا الحواجز. وماذا عن الخطة ألا تصل المساعدات الى حماس؟ لا تعنينا في هذه اللحظة". حتى قبل أسبوع وبّخوا وشهّروا برجال منسق أعمال الحكومة في "المناطق" لأن المساعدات تصل الى "حماس". اما الآن فيحثّونهم: لماذا لا يوجد ما يكفي من المساعدات في القطاع؟ حادّو السمع كان يمكنهم أن يسمعوا بداية تبادل الاتهامات. ارادت الحكومة فقط ان تنقل اكبر قدر ممكن من الغذاء للفلسطينيين. جهاز الأمن هو الذي ضللها. لا يوجد جوع، لكن إذا كان يوجد فهذا ليس بذنب الوزراء ورئيس الوزراء. هم لم يعرفوا. إنها الإجراءات، وعقيدة القتال للحكومة وللجيش منذ 7 تشرين الأول. في إسرائيل يعودون ويدعون بأنه توجد حملة دعائية تقودها "حماس"، وان هذه ترتبط بمفاوضات الصفقة. هذا قول دقيق، وهو يستند الى معلومات استخبارية صلبة. لكن توجد فقط مشكلة واحدة: هذه الحملة تجرى منذ بداية الحرب. فلماذا تبرز الآن؟ لماذا تنشر صحيفة صفراء يمينية مثل "ديلي اكسبرس" البريطانية، التي ليست بالضبط محبة لفلسطين، صورة رضيع جائع على غلافها؟ الجواب بسيط: لأن الواقع يملي هذا. لأنه توجد حقائق. ويوجد جوعى في قطاع غزة. كانت الخطيئة الأولى هي قرار وقف كل المساعدات الى قطاع غزة في آذار، ومواصلة ذلك حتى أيار. تفاخرت الحكومة بهذا القرار. كتب سموتريتش على "تويتر" بان هذه "خطوة مهمة في الاتجاه الصحيح. مدخل لبوابات الجحيم". فقدت "حماس" بالفعل مصدر دخل، لكن أسعار الدقيق والغذاء في القطاع بدأت تعربد. طلب وعرض. لم يبدأ الفلسطينيون فقط يدفعون آلافاً في المئة أكثر لقاء كيلو من الطحين (مقارنة بشباط 2025)، بل بدؤوا يخزنون أيضا، إذ ان أحدا لا يعرف متى سيستأنف التموين، اذا كان سيستأنف على الاطلاق. بالتوازي، سيطر الجيش الإسرائيلي على مناطق جديدة في القطاع. تعاظمت الفوضى العامة؛ حُشر سكان خان يونس، المدينة الثانية في حجمها في القطاع، في منطقة المواصي. توجد أماكن في غزة دفع فيها، هذا الأسبوع، اكثر بكثير من 100 شيكل لكيلو الطحين. توجد أماكن أخرى السعر فيها معقول. في منطقة الحرب، تؤدي الاسعار المبالغ فيها للغذاء الى الجوع. اول من يتضرر من مثل هذا الجوع هم المرضى، الرضع، الذين يحتاجون الى تغذية خاصة، العجز، عائلاتهم. بعدهم، يبدأ السقوط. الخطيئة الثانية كانت صندوق غزة الانساني. منظمة إغاثة، مشروع لحكومة إسرائيل، كان يفترض أن يقلل من شدة سيطرة "حماس" على المجتمع الفلسطيني. وقد احتفل به هنا بأغلبية شعبية. التحذيرات السابقة ليوآف غالنت، بيني غانتس، جادي آيزنكوت، هرتسي هليفي – وكلهم رجال امن مجربون في غزة – ردت. تحذيرات المنظمات الإنسانية من أن المساعدات يجب ان تصل الى السكان، وليس السكان الى المساعدات، الغيت باحتقار. عرف الإسرائيليون كل شيء. أصبحت "مراكز التوزيع العاجل" مراكز سلب سريع. أوجدت إسرائيل طلباً هائلاً وانعدام أمن غذائي بوقف المساعدات في آذار، وعندها فتحت نقاط التوزيع. من يصل اليها هم شباب يمكنهم كيفما اتفق ان يحملوا المؤن، وهم يأتون تحت خطر الموت نتيجة لنار الجيش الإسرائيلي من بعيد. بعضهم يتزودون من اجل عائلاتهم، وكثيرون يمكنهم أن يعودوا مرة ثانية وثالثة ورابعة في الأسبوع، لاخذ الغذاء وغيره. اما "حماس" فوجدت السبيل للسيطرة على قسم من هذه المساعدات. بالتوازي، فشل أخلاقي مدوٍ: أناس دعتهم إسرائيل للمجيء لأخذ الغذاء لا يعودون على قيد الحياة. وهذا لم يحصل مرة، او مرتين. باختصار، صندوق غزة الإنساني كان يفترض ان يعطي حلاً إنسانياً؛ اما في هذه اللحظة فهو يلوح فشلاً انسانياً وكارثة إعلامية. أو العكس. حيال هذه الإخفاقات، طلبت إسرائيل ان تعود الأمم المتحدة لتوزيع الغذاء في القطاع. يتسبب الطلب الهائل في أن تسلب شاحناتها في خط التماس الأول. الغذاء ببساطة لا يتسلل بما يكفي من العمق الى مراكز السكان. الكثير مما يوزع يباع، وهذا يجسد حجم الفشل. يمول دافعو الضرائب في إسرائيل، الآن، نصف غذاء قطاع غزة تقريباً، على أساس يومي. النصف الثاني يـأتي من منظمات الإغاثة. كل شيء يدخل مجاناً لكنه يباع. بسبب "حماس". بسبب السماسرة. بسبب خطر الموت في الطريق الى الغذاء. بسبب الفوضى. حكومة نتنياهو يمكنها أن تكتب كتاباً: هكذا وقعنا في فخ "حماس". الحكومة سيطرت على المساعدات الإنسانية – ليس عليها كلها – والآن تعتبر المسؤولة الوحيدة عما يجري في القطاع. تتشجع "حماس" بسبب الاهتمام العالمي بالمعاناة الفلسطينية، وبسبب القتلى والجرحى في صفوف الجيش الإسرائيلي في القطاع. هذه المنظمة هي آكلة موت حقيقية، وتستمد متعة عظيمة من معاناة أبناء شعبها. لقد سمحت لها إسرائيل بهذا النجاح: منظمة فتحت حرباً بمشروع تجريبي لإبادة شعب في حدود إسرائيل أدت بإسرائيل الى الابتعاد عن قيمها، والى تراجع تاريخي في مكانتها في الولايات المتحدة، كل الطريق الى صور الغلاف لرُضّع مجوعين في غزة وإجماع واسع في العالم بأنها ترتكب جرائم حرب و/او جرائم ضد الإنسانية. في ضوء هذا النجاح من السهل أن نفهم المفاوضات المتصلبة التي تجريها "حماس" في الدوحة. عن "يديعوت"

المفاوضات العبثية بين حماس و'إسرائيل'، ما بين التشاؤم والتفاؤل ، بقلم : عمران الخطيب
المفاوضات العبثية بين حماس و'إسرائيل'، ما بين التشاؤم والتفاؤل ، بقلم : عمران الخطيب

شبكة أنباء شفا

timeمنذ ساعة واحدة

  • شبكة أنباء شفا

المفاوضات العبثية بين حماس و'إسرائيل'، ما بين التشاؤم والتفاؤل ، بقلم : عمران الخطيب

المفاوضات العبثية بين حماس و'إسرائيل'، ما بين التشاؤم والتفاؤل ، بقلم : عمران الخطيب تراجع الأمل بنتائج المفاوضات بعد خطوة فاجأت بها الإدارة الأمريكية، إذ أعلن البيت الأبيض عن سحب وفده المفاوض، ما يحمل احتمالات متعددة، ومن أبرزها إعطاء ذرائع لـ'إسرائيل' للاستمرار بالعدوان والإبادة الجماعية في قطاع غزة، حتى يفقد الفلسطينيون الأمل في الوصول إلى وقف إطلاق النار، مما يؤدي إلى تكريس هدف تهجيرهم من قطاع غزة. لم يعد مهمًّا الرأي العام لـ'إسرائيل' طالما تقف الإدارة الأمريكية وتساندهم في العدوان. وبيانات الشجب والتنديد والمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، لن تسمن ولن تغني من جوع. بل إن عدم الوصول إلى اتفاق يبرر لـ'إسرائيل' جرائم الاستمرار بالعدوان والإبادة الجماعية في قطاع غزة. وحماس لا تقبل الوصول إلى وقف إطلاق النار قبل تحقيق الأهداف الأساسية، وفي مقدمتها المحافظة على إبقاء حماس ضمن المشهد السياسي، وتقديم ضمانات من الإدارة الأمريكية لحركة حماس مقابل تسليم المحتجزين الإسرائيليين، وخروج من تبقى من قيادات وكوادر ممن شاركوا في عملية طوفان الأقصى يوم السابع من أكتوبر، وضمان عدم تعرضهم للاغتيالات والاعتقالات من قبل 'إسرائيل'. حماس تدرك بأن المبعوث الأمريكي سوف يعود إلى المفاوضات، ويتم إعلان الاتفاق ووقف إطلاق النار وهدنة لمدة 60 يومًا، وسوف يتم الوصول إلى اتفاق بين حماس و'إسرائيل' برعاية الإدارة الأمريكية. والمهم أن يصافح كبير المفاوضين لدى حماس خليل الحية، السيد ويتكوف، مبعوث الرئيس رونالد ترامب، فهذا هو الهدف السامي لحركة حماس، وكلا الطرفين سوف يدّعي تحقيق الأهداف المنشودة. والانتظار وحماس تقول عن فشل إنهاء المقاومة، رغم أن 'إسرائيل' أعادت قطاع غزة إلى العصر الحجري، وعدم إمكانية الحياة فيه، وهو ما يحتاج إلى سنوات طويلة من إعادة الإعمار، مما يؤدي إلى تهجير المواطنين الفلسطينيين من قطاع غزة بشكل إجباري أو طوعي، بعد إقامة معسكرات تهجير. على طريقة المعسكرات النازية . حركة حماس غير معنية بحجم الخسائر البشرية للمواطنين في قطاع غزة، فهم مجرد أرقام للتداول حين يتم المتاجرة بحياتهم. ويقول السيد موسى أبو مرزوق بأن الملجأ لحماية قيادات وكوادر حماس وعائلاتهم، وبأن 75% من سكان قطاع غزة هم من اللاجئين، وهذه مسؤولية وكالة غوث وتشغيل اللاجئين 'الأونروا'. وقيادات حماس تعتبر بأن المواطنين في قطاع غزة مجرد أرقام. وقال سامي أبو زهري، ممثل حماس في الجزائر، بأن عدد المواليد خمسون ألفًا، يعني يساوي حجم عدد الشهداء، وبغض النظر عن عدد القتلى نحتسبهم عند الله من الشهداء. والجرحى والمعتقلون هم مجرد أرقام، ويساعدهم في ذلك فضائية الجزيرة القطرية، وقطاع واسع من المحللين الذين يقومون بتضليل وليس تحليل، مقابل آلاف الدولارات الأمريكية على حساب المواطنين في قطاع غزة. أصبح سقوط الشهداء والجرحى والمصابين مقابل حفنة من المساعدات الغذائية والطحين أو وجبة من الطعام. لقد شاهدتُ بكل ألم أحد النازحين يحمل كيس طحين مشبعًا بالدماء. لقد تحولت غزة إلى مراكز لتوزيع المساعدات الغذائية والموت برصاص وقذائف جيش الاحتلال الإسرائيلي وعملائهم. والمؤسف أن عددًا من التجار قد تحولوا إلى خدم وعملاء لـ'إسرائيل' في استغلال أبناء شعبهم المثقل بالجوع والقهر. اتقوا الله، وكونوا عونًا في تخفيف الكارثة عن أبناء شعبكم، إلى أن يقضي الله أمرًا كان مفعولًا. عمران الخطيب

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store