logo
كندا تعلن استئناف المحادثات التجارية مع الولايات المتحدة

كندا تعلن استئناف المحادثات التجارية مع الولايات المتحدة

LBCIمنذ 7 ساعات

أعلنت كندا أنها ستستأنف المفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة أملا في التوصل إلى اتفاق مع واشنطن، بعد أن كان ترامب قد ألغى المفاوضات ردا على فرض أوتاوا ضريبة على شركات التكنولوجيا الأميركية.
وكشف وزير المالية الكندي فرانسوا فيليب شامبان في بيان، أن ترامب ورئيس الوزراء الكندي مارك كارني "اتفقا على استئناف المفاوضات بهدف التوصل إلى صفقة بحلول 21 يوليو 2025".
وأعلن شامبان أن "كندا ستلغي ضريبة الخدمات الرقمية تحسبا لاتفاق تجاري شامل مع الولايات المتحدة يعود بالنفع المتبادل".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كندا: استئناف المفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة
كندا: استئناف المفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة

OTV

timeمنذ 2 ساعات

  • OTV

كندا: استئناف المفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة

Post Views: 64 أعلنت كندا أنها ستستأنف المفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة أملا في التوصل إلى اتفاق، بعد أن كان ترامب قد ألغى هذه المفاوضات احتجاجا على فرض أوتاوا ضريبة على شركات التكنولوجيا الأميركية. وقال وزير المالية الكندي فرانسوا فيليب شامبان في بيان، أوردته 'فرانس برس'، إن ترامب ورئيس الوزراء الكندي مارك كارني 'اتفقا على استئناف المفاوضات بهدف التوصل إلى صفقة بحلول 21 تموز 2025'. وأشار الى أن 'كندا ستلغي ضريبة الخدمات الرقمية تحسبا لاتفاق تجاري شامل مع الولايات المتحدة يعود بالنفع المتبادل'. ولم يصدر أي تعليق فوري من البيت الأبيض أو ترامب.

لقاء قريب بين بوتين وترامب...متى يُعقَد؟
لقاء قريب بين بوتين وترامب...متى يُعقَد؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

لقاء قريب بين بوتين وترامب...متى يُعقَد؟

أعلن مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف، أمس، عن إمكانية عقد لقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس الأميركي دونالد ترامب، مشيراً الى أن الأمر مطروح على جدول الأعمال ضمن الخطط المستقبلية دون تحديد موعد لإجراء ذلك الاجتماع، وأنه لا يستطيع أن يحدد المكان أو الزمان حتى الآن، ولكنه أكد أنه قد يعقد في أي لحظة. وفي حين رحب الرئيس الأميركي في وقت سابق بعقد الاجتماع إذا كان سيُحقق السلام، اعتبر الرئيس الروسي من جهته، ان العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة بدأت تستقر، وعزا التحسن إلى الجهود التي يبذلها الرئيس ترامب. وأكد بوتين أنه يكن "احتراما كبيرا" لترامب وأنه على استعداد للقائه. وعلى الرغم من أن مثل هذا اللقاء سيتطلب تحضيرات مهمة، قال الرئيس الروسي إنه "وارد جدا". وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان دعا في وقت سابق لعقد لقاء يجمع بين ترامب وبوتين والرئيس الاوكراني فولوديمير زيلينسكي في العاصمة التركية أنقرة أو في اسطنبول، من أجل توقيع اتفاق سلام شامل بين البلدين. ففي حين أبدى ترامب انفتاحه على السفر إلى تركيا للقاء بوتين وزيلينسكي، استبعد الرئيس الروسي لقاء الرئيس الأوكراني، عقب تنفيذ الهجوم الأوكراني على المطارات العسكرية الروسية المدمر للطائرات الاستراتيجية الروسية من طراز تابلوف 95. بعد ثلاث سنوات على اندلاع الحرب الاوكرانية – الروسية، ووسط الخلافات المستمرة بشأن خمس مناطق تشهد سيطرة عسكرية روسية، حيث تطالب كييف بانسحاب القوات الروسية من تلك المناطق، في حين تشترط موسكو عدم انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي، والاعتراف بالوضع الراهن على تلك الأراضي ومع وجود مخاوف دولية من اتساع دائرة الصراع، هل نضجت الظروف لعقد لقاء بين الرئيسين بوتين وترامب قريبًا؟ مصادر مطلعة على الوضع الروسي تؤكد لـ"المركزية" ان روسيا تتوقع بأن يحصل اللقاء في الذكرى الـ80 لإنشاء الأمم المتحدة والمحتمل أن يُعقد في نيويورك في تشرين الأول المقبل، وقد تحدث عن هذا الامر مستشار الرئيس بوتين، إلا أنه لم يجزم حصوله، لربما تكون هذه الذكرى فرصة لعقد اللقاء. وعن جولة المفاوضات الجديدة المزمع عقدها قريبًا في اسطنبول، تشير المصادر الى ان المفاوضات ما زالت طويلة، وفي كل مرة يتفقون على أمر معين. في المرة الأخيرة اتفقوا على تبادل الأسرى وتسليم الجثث، وحتى الساعة ما زال لدى الروس 6 آلاف جثة، أعربت روسيا عن استعدادها لتسليمها الى أوكرانيا، لكن الاوكران غير متحمسين بعد للاستلام كون ذلك ستيسبب بضجة في الداخل. وبالتالي، تجزم المصادر، المفاوضات لم تنضج بعد، وما زال الطرفان ينتظران للاتفاق معًا على موعد لتحديد زمن انعقاد المفاوضات، الا ان الوصول الى نتيجة لا زال بعيدًا. لقاء الرئيسين الاميركي والروسي سيكون في ضوء تحقيق أمر معين في موضوع اوكرانيا، لكن لا شيء حتى الساعة، لأن الجميع منشغل بالملف الايراني، وبالتالي تم ترحيل الموضوع الاوكراني راهنًا ريثما ينجلي الملف الايراني. وفي هذا الإطار، أعربت روسيا عن استعدادها للعب دور بين ايران والولايات المتحدة وان تكون صلة وصل لتقريب وجهات النظر، تختم المصادر. يولا هاشم - المركزية انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

النظام الإيراني لم يَنجُ… بل تُرك ليواجه مصيره!
النظام الإيراني لم يَنجُ… بل تُرك ليواجه مصيره!

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

النظام الإيراني لم يَنجُ… بل تُرك ليواجه مصيره!

لا تزال تجربة إسقاط نظام صدام حسين ماثلة أمام الأميركيين، ما جعل هناك مخاطرة للاستجابة للرغبة الإسرائيلية في إسقاط النظام الإيراني، وتركت المسألة للإيرانيين أنفسهم، لذلك قال ترامب: "إن حدث تغيير للنظام فليكن، لكنني لا أريدهُ!". كانت رؤيته واقعية، فإن النظام الإيراني على عكس نظام البعث في العراق، لا يتلخص في شخص المرشد خامنئي. ولذلك فإن إسقاطه الآن سيحتاج إلى تدخل عسكري على الأرض من قوات أجنبية إلى جانب إسناد من المعارضة في الداخل، وهذا الأمر فيه مخاطرة على المصالح الأميركية في المنطقة وأهداف ترامب تتعلق بالمكسب لا بالخسارة! وعلى غرار ما فعله مع حركة طالبان في أفغانستان، لدى ترامب نظرة براغماتية تجاه نظام الملالي في إيران بعدما استجاب للمفاوضات وأبدى انفتاحه على استعادة العلاقات والاستثمارات الأميركية. وتشير تصريحات الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، عقب وقف الحرب، إلى أن طهران مستعدة لحل الخلافات مع واشنطن وباقية على المحادثات معها! النظام والمعارضة في اختبار! تركت حرب الـ12 يوماً، نظام ولاية الفقيه في اختبار مع مستقبله، إذ كشفت عن حجم الاختراق الذي واجهه من جانب الاستخبارات الإسرائيلية، التي استغلت أزمات الأقليات والمعارضة والطبقات الفقيرة، أي أزمات النظام نفسه، حيث أظهرت التحقيقات مع العملاء أنه تم استقطابهم لأمور تتعلق بأزماتهم المعيشية، وثمة آخرون كانوا ينفذون خططاً تم وضعها من قِبل جماعات متطرفة ينتمون إليها، وتتعامل مع استخبارات أجنبية. لذلك يمكن القول إن النظام الإيراني من حظهِ وجود حكومة بزشكيان الإصلاحية التي خففت من وطأة الاحتقان الداخلي ما ساعد على مواجهة هذه الحرب. لكنه لم ينج بعد، بل تم تركه ليواجه مصيره، فإن كان ترامب قد أفسح الطريق أمام إسرائيل والمعارضة الإيرانية لتجرب حظها وقد فشلت، كذلك على النظام التغيير الآن، بما فيه الخروج من عزلته وحل قضاياه السياسية والاقتصادية والأمنية إن كان يريد التصدي لهذا الحجم من الاستقطاب الذي تشكل على يد معارضين في الداخل والخارج. كما أن هذه الحرب ستولّد تياراً من داخل النظام نفسه يطالبه بالإصلاح الذاتي. أما بالنسبة للمعارضة، فقد واجهت اختباراً عملياً لمدى تأثيرها على الأرض، إذ لم تقدم بديلاً مقنعاً للشعب حتى يدعمها لتغيير هذا النظام، ولا حتى للأميركيين، فهي إما جماعات مسلحة تنشط في حيز جغرافي حدودي وأهدافها انفصالية عرقية أو مذهبية وتنتظر فراغ السلطة في مناطقها، مثل حركات التحرير في كردستان أو بلوشستان أو الأحواز، أو أنها جماعات لا تملك قاعدة واسعة لكنها تركز على الثأر بإسقاط النظام مثل جماعة "مجاهدي خلق". وزعماء هذه المعارضة التي لم تحرك خطاباتهم ساكناً في الداخل، اقتصرت خطتهم على استغلال الحركات السياسية والاجتماعية التي تطالب بالتغيير والحياة الجديدة والتي هي ذات قاعدة أوسع، بجعلها مطيةً لهم إذا ما انتفضت، بعدما يتم استهداف النظام ورموزه خلال العمليات الإرهابية التي نفذها جيش من العملاء تحت وطأة الضربات الإسرائيلية. كان الجامع بين قوى المعارضة الإيرانية هي عوامل الفشل، وذلك بمغازلة القوى الغربية الرافضة لإيران النووية وانتظار كل منها تسلمها صولجان السلطة، وليس النضال ضد نظام استبدادي، مثل نجل الشاه، رضا بهلوي الذي حلم بالعودة إلى ملكية دستورية، ومريم رجوي التي ترفض استبداد النظام بينما تستمر على رأس جماعتها منذ أكثر من ثلاثين عاماً. ناهيك عن الصراع بين الأقوام الإيرانية داخل المساحة الجغرافية الواحدة مثلما بين العرب والكرد في خوزستان أو الكرد والأذر في أذربيجان الغربية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store