logo
عناوين واسرار الصحف اللبنانية ليوم السبت 28 حزيران/يونيو 2025

عناوين واسرار الصحف اللبنانية ليوم السبت 28 حزيران/يونيو 2025

المنارمنذ 4 ساعات

العناوين
صحيفة الأخبار: حبيب صادق: مجاهد من 'جبل عامل'
لجنة رئاسية تُعِدّ ردًا على أفكار باراك
واشنطن لتقليص عديد القوات الدولية إلى مجموعة مراقبين
الحرب تعيد 'التماسك الوطني': إيران لا ترفع يدها عن الزناد
'إسرائيل' تستعدّ لجولات آتية: الحرب بعيدة من نهايتها
صحيفة البناء: إيران تعلق تعاونها مع الوكالة الدولية… وتتمسك بحقها بتخصيب اليورانيوم
ترامب يشتبك مع مخابراته العسكرية والإعلام… ومتفائل باتفاق سلام مع إيران
غزّة تصيب الكيان بالذهول بالضربات النوعية للمقاومة وتطعن في جدوى الحرب
صحيفة اللواء: حوار عون – الحزب: الوقت ضاغط وتقارب حول الأهداف
ترامب للوقوف إلى جانب لبنان.. وسلام عند برّي اليوم للتداول بالورقة الأميركية
إفلاس الاحتلال في غزّة.. والحل قتل طالبي المساعدات!
بوتين: العلاقات مع واشنطن بدأت تستقر بفضل ترامب
تحذير أميركي و'إسرائيلي' لإيران: العودة إلى الضربات واردة بقوة
صحيفة الديار: حزام ناري 'إسرائيلي' يطوّق الجنوبيين ونقاشات ساخنة في الحكومة
إجراءات أمنية بعد معلومات عن استهداف داعشي لخيم عاشورائية
عودة 'الحجوزات' وموسم الاصطياف ينتعش
صحيفة الجمهورية: ترامب سنعيد للبنان مكانته
عون لوقف الاعتداءات
استحقاقا تموز: نصائح براك والتمديد لليونيفيل
الاسرار
صحيفة البناء:
يقول خبير إستراتيجي فرنسي إن الفارق بين 'إسرائيل' وإيران هو أن 'إسرائيل' تحمل تطلعات وترسم سياسات يثبت كلّ يوم أن إمكاناتها حتّى عند توافر الدعم الغربي، والأميركي خصوصًا، أقل بكثير من اللازم لتحقيقها، بينما يحدث العكس مع إيران فهي تملك تواضعًا وواقعية بالتطلع لدور أقلّ بكثير مما تتيح إمكاناتها، لكنّها تحمل مبادئ تجعل التصادم معها حتميًا ما يكشف ضخامة إمكاناتها ويصنع لها دورًا لم تكن قد حدّدته هدفًا لها، وبالتوازي تدخل 'إسرائيل' حروبًا تحتاج إلى بيئة ومدى إستراتيجيّ في الجغرافيا والديمغرافيا غير متاحين ويستحيل الحصول عليهما، بينما تملك إيران في الجغرافيا والديمغرافيا بيئة ومدًى إستراتيجيًا ما يتيح لها اكتشاف ضآلة ما تستدعيه منها هذه الحروب التي تفرض عليها غالبًا دون أن تذهب هي إليها.
العصبة الفكريّة التي بدأت منذ طوفان الأقصى تنتحب على غزّة تحت شعار التضامن وتكيل الاتهامات ضدّ قوى المقاومة ومحورها، رغم كلّ التضحيات والإنجازات وعند الحديث عن النظام العربيّ، تجيب فورًا بأن لا جدوى من الرهان على المتخاذل أصلًا، لكن الأمل كان في مَن يدّعي أنه مقاوم، وتعتبر هذا القول كافيًا لتبرير حملتها عادت لتنظيم حملة اتهام لإيران بخذلان غزّة رغم ضخامة ما أنجزته إيران من إصابات عمق الوعي الصهيوني الاستيطاني خلال الحرب بصواريخها وتكرّر معزوفة أما النظام العربي المتخاذل فلا ينتظر منه شيء، لكنّها فرصة لامتحان المقاومين أو أدعياء المقاومة، لكن هذه العصبة وقعت في فضيحتين كشفتا نفاقها: الأولى موقفها من الحكم الجديد في سورية وهي لا تتحدّث بحرف عن اجتماعات التطبيع بين هذا الحكم وكيان الاحتلال وعدائه للمقاومة وتجاهله لغزّة التي أقام لها الاحتفالات قبل أن يصير حكمًا، والثانية موقفها من ضربة إيران لمقر قيادة القوات الأميركيّة وغرفة عملياتها في العديد وقد استنفرت ضدّها تحت عنوان اعتبارها عدوانًا فارسيًا على أرض عربية.
صحيفة اللواء: همس:
لا يُخفي مرجع حجم الضغوطات التي يتعرض لها لجهة وضع رزنامة زمنية في ما يتعلق بمصير السلاح شمال الليطاني.
لا يُخفي مرجع حجم الضغوطات التي يتعرض لها لجهة وضع رزنامة زمنية في ما يتعلق بمصير السلاح شمال الليطاني. غمز:
شكلت مواقف رئيس حزب وسطي صدمة لدى فريق حليف، وانكبت التساؤلات على اتّجاه الرسالة الخارجية من وراء ذلك.
شكلت مواقف رئيس حزب وسطي صدمة لدى فريق حليف، وانكبت التساؤلات على اتّجاه الرسالة الخارجية من وراء ذلك. لغز:
لا يحسد سفير في مركز حساس مهمّة خلفه في المركز، لاضطراره للتعامل مع مندوبة دولة صديقة لـ'إسرائيل'، وتتميَّز بعدم لباقتها الدبلوماسية.
صحيفة الجمهورية: تبلغ أحد المسؤولين ثناء مسؤول غربي على موقفه من مسألة حساسة.
ُطرِحت على مسؤول كبير فكرة إعداد قانون جديد، يرمي إلى وقف الفلتان العشوائي الحاصل على الشاشات ومواقع التواصل الاجتماعي، عبر اتّخاذ إجراءات قاسية وفرض غرامات مالية ضخمة، على من يثبت تورّطه بإطالق شائعات واتهامات باطلة.
سئل سياسي بارز عن سبب امتناعه عن التعليق على الحرب بين 'إسرائيل' وإيران، فأجاب: المسألة أكبر منا… وبلا ما نتفلسف ونحكي كلام بلا طعمة لا بيقدم ولا بيأخر.
المصدر: صحف

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يهدد بقصف ايران مجددا.. ويفاقم حشرة النظام!
ترامب يهدد بقصف ايران مجددا.. ويفاقم حشرة النظام!

المركزية

timeمنذ 21 دقائق

  • المركزية

ترامب يهدد بقصف ايران مجددا.. ويفاقم حشرة النظام!

المركزية- أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، امس الجمعة، على منصة "تروث سوشيال"، تعليق العمل على تخفيف العقوبات ضد إيران، بسبب تصريحات المرشد الإيراني، علي خامنئي. وكتب في منشور : "خلال الأيام القليلة الماضية، كنت أعمل على إمكانية رفع العقوبات، وأمور أخرى، كان من شأنها أن تمنح إيران فرصة أفضل بكثير للتعافي الكامل والسريع والشامل". وأضاف "تلقيت بيانا مليئا بالغضب والكراهية والاشمئزاز، فتخليت فورا عن جميع أعمال تخفيف العقوبات، وغيرها". ورد ترامب على المرشد الإيراني، الذي قلل، الخميس، من أثر الضربات الأميركية على المواقع النووية الإيرانية، وخاطبه قائلا في تصريحات صحافية بالبيت الأبيض : "أصغِ إليّ، أنت رجل يتحلى بإيمان عظيم، رجل يحظى باحترام كبير في هذا البلد. عليك أن تقول الحقيقة، لقد هُزمت شرّ هزيمة". وكشف ترامب أنه منع اغتيال خامنئي، وكتب "لقد أنقذته من موت قبيح ومهين للغاية". وفي تصريحاته الصحافية بالبيت الأبيض، قال ترامب إن طهران ترغب في عقد لقاء بعد الضربات الأميركية على 3 مواقع نووية إيرانية مطلع الأسبوع، لكنه لم يدلِ بمزيد من التفاصيل. وشدد على أنه "لا يجب السماح لإيران بالحصول على سلاح نووي"، مشيدا بالضربات الأميركية على إيران، ووصفها بـ "الناجحة". وهدد ترامب إيران بقوله: "سأفكر في قصف إيران مرة أخرى بسبب تخصيب اليورانيوم". تتوالى اذا مواقف الرئيس الأميركي النارية. الرجل، بحسب ما تقول مصادر دبلوماسية لـ"المركزية" يعرف ماذا يريد. وضع لنفسه هدفا ويسير في اتجاهه، مستخدما كل الادوات التي يحتاج. هو يريد منع ايران من الحصول على سلاح نووي ومنعها من تخصيب اليورانيوم. لجأ الى العسكر عندما اقتضى الأمر ذلك، وقبله لجأ الى التفاوض، لكنه رآى انه لوحده، لم يف بالغرض. اليوم، بعد الضربة، يقترح ترامب مجددا العودة الى الطاولة، بما ان الايرانيين باتوا اضعف بعد حرب الـ١٢ يوما. لكن اذا لم يتجاوبوا واصروا على الاستمرار في المكابرة كما فعل خامنئي، واذا عاودوا "الفتح على حسابهم" نوويا، فان ترامب سيعود الى العصا الغليظة والالة العسكرية مجددا. كل ذلك بينما يواصل خنق النظام بالعقوبات. هذا الواقع، تضيف المصادر، يزيد من حشرة النظام، فظهره على الحائط: إما يرضخ لشروط واشنطن وينفذها او فانه قد يواجه من جديد الالة العسكرية الأميركية. وقد ثبت ان ترامب يهدد وينفّذ، تختم المصادر.

ترامب يشير إلى مراسل mtv ويختاره من بين مراسلي البيت الأبيض
ترامب يشير إلى مراسل mtv ويختاره من بين مراسلي البيت الأبيض

MTV

timeمنذ 28 دقائق

  • MTV

ترامب يشير إلى مراسل mtv ويختاره من بين مراسلي البيت الأبيض

في خطوة لافتة، وبعد انتهاء المؤتمر الصحافي للرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض، تسابق المراسلون لطرح أسئلتهم عليه، فما كان من ترامب إلا أن أشار إلى مراسل mtv في البيت الأبيض، أنتوني مرشاق، ليطرح الأخير سؤاله عليه.

واشنطن تشيع 'أجواء تفاؤلية' عن قرب إبرام اتفاق وقف إطلاق نار
واشنطن تشيع 'أجواء تفاؤلية' عن قرب إبرام اتفاق وقف إطلاق نار

المنار

timeمنذ 29 دقائق

  • المنار

واشنطن تشيع 'أجواء تفاؤلية' عن قرب إبرام اتفاق وقف إطلاق نار

بالتزامن مع إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار في غزة قد يتم التوصل إليه الأسبوع المقبل، قالت هيئة البث في كيان العدو إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو 'عقد جلسة أمنية مصغرة لمناقشة قضية الحرب في غزة وجهود استعادة المحتجزين'، حسب تعبير الهيئة، ومن المتوقع أن يعقد نتنياهو جلسة إضافية اليوم السبت. وأضافت الهيئة نقلاً عن مصادر مطلعة أن 'ضغوطاً من الوسطاء تمارس للدفع نحو مفاوضات غير مباشرة بين 'إسرائيل' وحماس في المستقبل القريب'. ونقلت عن مصدر صهيوني قوله إن ''إسرائيل' مستعدة للمفاوضات غير المباشرة، لكن يجب أن تكون في إطار مقترح ويتكوف'، حسب قوله. وفي السياق، قالت هيئة البث الإسرائيلية إن 'الخلاف بين 'إسرائيل' وحماس ما زال يتعلق بمسألة وقف الحرب'. يأتي ذلك في وقت أظهر فيه استطلاع لصحيفة معاريف أن 59% من الصهاينة يؤيدون إنهاء حرب غزة والتوصل إلى اتفاق يعيد الأسرى مقابل وقف القتال والانسحاب، مقابل 34% يؤيدون استمرار القتال مفترضين أن الضغط العسكري سيؤدي لعودة الأسرى. وأعرب 48% من الصهاينة عن اعتقادهم أن استمرار الحرب في غزة خلفه أسباب سياسية، فيما يرى 37% أن استمرار الحرب يأتي لاعتبارات أمنية. هذا وذكرت تقارير إعلامية أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يسعى لإقناع نتنياهو بالموافقة على اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، حيث نقلت مجلة نيوزويك عن مصدر مطلع على المفاوضات لوقف إطلاق النار في غزة، أن التوصل لاتفاق في القطاع 'ممكن جداً'، وأن ترامب 'يبذل قصارى جهده لإقناع الإسرائيليين بأن الوقت مناسب الآن بعد أن انتهوا من قضية إيران'، حسب تعبير المجلة. وأوضح المصدر أن ترامب 'غير مهتم بهدنة مؤقتة ويسعى إلى إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين في غزة ووقف دائم لإطلاق النار'. زيارة مرتقبة لنتنياهو إلى واشنطن وبحسب إعلام العدو، تهدف زيارة رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو المقررة الشهر المقبل إلى الولايات المتحدة الأميركية إلى 'تطبيع العلاقات مع سوريا وإبرام صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس'، وفقا لما أوردت القناة 12 الإسرائيلية. وبحسب القناة نفسها، فإنه 'ثمة تفاؤل حذر لدى واشنطن بشأن صفقة تطبيع شاملة وتوسيع نطاق 'اتفاقيات أبراهام'، إلى جانب التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب على غزة'. وفي الجانب الإسرائيلي، وبحسب القناة 'هناك إدراك بأن مفتاح توسيع اتفاقيات التطبيع لن يتحقق إلا من خلال الالتزام أمام الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بإنهاء الحرب على غزة، إذ أن هناك إمكانية لتوسيع محدود في 'اتفاقيات أبراهام' والتوصل إلى اتفاق مع سورية فقط، لكن نتنياهو مهتم بصفقة شاملة تضم أيضا السعودية ولبنان وإندونيسيا وماليزيا'، حسب زعم إعلام العدو. ومن جانبه، يفضل مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، 'اتفاقا شاملا يشمل صفقة تبادل أسرى وتوسيع اتفاقات التطبيع، ومن المتوقع أن يضغط على قطر أيضا بعد صياغة مقترح الاتفاق'، حسبما أفادت القناة 12 الإسرائيلية. يأتي ذلك فيما تنتظر عائلات أسرى صهاينة رداً من إدارة ترامب بشأن إمكانية لقائه الأسبوع المقبل، التي على حد تعبيرها 'ترامب هو من يستطيع الضغط على الوسطاء وحماس، وكذلك على الحكومة الإسرائيلية للتوصل إلى صفقة شاملة، رغم معارضة الوزيرين بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير'. وفي الأثناء، تلقت عائلات أسرى صهاينة رسائل من مسؤولين أميركيين، مفادها بأنهم' يسعون إلى اتفاق بشكل أوسع يتضمن صفقة شاملة وإنهاء الحرب على غزة'. ترامب: اتفاق بغضون الأسبوع المقبل وكان ترامب قد قال في تصريحات صحفية بالبيت الأبيض أمس الجمعة 'غالباً ما أسأل عن غزة وقد تحدثت مع بعض الأشخاص المنخرطين في الملف.. هناك وضع مروع في غزة ونعتقد أنه بغضون الأسبوع المقبل سيتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار'. تأتي توقعات ترامب في وقت لم تظهر فيه أي مؤشرات على تحقيق تقدم في المفاوضات بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال. وقال متحدث باسم مكتب المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف إنه ليس لديهم أي معلومات للكشف عنها سوى تصريحات ترامب. وكان ويتكوف قد ساعد مستشاري الرئيس السابق جو بايدن في التوصل إلى اتفاق بوساطة قطرية ومصرية لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح محتجزين قبل أن يتولى ترامب منصبه بفترة وجيزة في يناير/كانون الثاني الماضي، لكن الاتفاق انهار في مارس/آذار بعد تنصل العدو ورفضه استكمال المراحل المتفق عليها. ويشنّ كيان الاحتلال حرب إبادة في غزة بدعم أميركي، خلفت منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 نحو 189 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح ،معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ودمار واسع وكارثة إنسانية غير مسبوقة. المصدر: مواقع إخبارية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store