logo
واشنطن توافق على بيع عتاد صيانة لطائرات "سوبر توكانو" للبنان

واشنطن توافق على بيع عتاد صيانة لطائرات "سوبر توكانو" للبنان

Independent عربيةمنذ 8 ساعات
قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) في بيان الجمعة إن وزارة الخارجية وافقت على اتفاق محتمل لبيع عتاد صيانة لطائرات "إيه-29 سوبر توكانو" إلى لبنان بقيمة 100 مليون دولار.
و"سوبر توكانو" طائرة هجومية خفيفة متعددة المهام تستخدم عادة للتدريب.
وبحسب بيان وكالة التعاون الأمني الدفاعي فإن حكومة لبنان طلبت شراء معدات دعم ولوجستيات، تضاف إلى صفقة سابقة، كانت تبلغ 43.7 مليون دولار، وشملت أجهزة إطلاق بالذخيرة، ومكونات المحركات، وقطع الغيار والبرمجيات والوثائق التقنية إضافة إلى خدمات دعم هندسي ولوجستي.
وأكدت وزارة الدفاع أن الصفقة المقترحة تخدم السياسات الخارجية والأمن القومي الأميركي، "من خلال تحسين أمن شريك يظل قوة مهمة للاستقرار السياسي والتقدم الاقتصادي في الشرق الأوسط".
وأشار البيان إلى أن الجيش اللبناني نشر وحدات جنوب البلاد لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار الذي أُعلن في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، وأن هذه الصفقة ستعزز قدرته على صيانة طائرات "إيه - 29" المستخدمة في "الإسناد الجوي القريب والاستطلاع".
عون يستبعد التطبيع
من جانبه، استبعد الرئيس اللبناني جوزاف عون، الجمعة، أي تطبيع للعلاقات مع إسرائيل، مؤكداً تأييده "حالة اللاحرب" مع إسرائيل التي لا تزال تحتل جزءاً من الأراضي اللبنانية.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وأكد أن "مسألة التطبيع غير واردة في السياسة اللبنانية الخارجية الراهنة"، في أول رد فعل لبناني رسمي على تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر الذي قال في الـ30 من يونيو (حزيران) الماضي، إن إسرائيل "مهتمة" بتطبيع العلاقات مع سوريا ولبنان.
وميز عون بحسب بيان لرئاسة الجمهورية، بين السلام والتطبيع بقوله خلال استقباله وفد مجلس العلاقات العربية والدولية، "السلام هو حالة اللاحرب، وهذا ما يهمنا في لبنان في الوقت الراهن. أما مسألة التطبيع فهي غير واردة في السياسة اللبنانية الخارجية الراهنة".
وأوضح مسؤول لبناني لـ"وكالة الصحافة الفرنسية"، رفض ذكر اسمه، أن "لبنان لا يزال ملتزماً بمبادرة السلام العربية لعام 2002، ولم تطرح علينا الولايات المتحدة أو العرب مسألة التطبيع"، مشيراً إلى أن الرئيس اللبناني يعني العودة لاتفاقية الهدنة لعام 1949.
ودعا عون إسرائيل إلى الانسحاب من خمسة مواقع لا تزال تحتلها في جنوب لبنان.
ومنذ نوفمبر (تشرين الثاني)، يسري في لبنان اتفاق لوقف إطلاق النار بعد نزاع امتد أكثر من عام بين إسرائيل و"حزب الله". وعلى رغم ذلك، تشن تل أبيب باستمرار غارات في مناطق لبنانية عدة خصوصاً في الجنوب، تقول غالباً إنها تستهدف عناصر في الحزب أو مواقع له.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكشف عن مفاوضات مباشرة سرية بين مليشيا الحوثي وإسرائيل (وثائق)
الكشف عن مفاوضات مباشرة سرية بين مليشيا الحوثي وإسرائيل (وثائق)

حضرموت نت

timeمنذ ساعة واحدة

  • حضرموت نت

الكشف عن مفاوضات مباشرة سرية بين مليشيا الحوثي وإسرائيل (وثائق)

: اخبار اليمن| كشفت وثائق نشرها الرئيس السابق للهيئة العامة لحماية البيئة، عبدالقادر الخراز، عن مفاوضات مباشرة جرت بين قيادات في جماعة الحوثي ووفد من شركة مشغّلة للباخرة الإسرائيلية 'جلاكسي ليدر'، التي احتُجزت في نوفمبر 2023، مقابل دفع فدية مالية لإطلاق طاقمها. وبحسب الوثائق التي أرفقها الخراز، ضم الوفد كلاً من البريطاني 'Michael' (رقم جواز 128802471) ورجل الأعمال الأوغندي 'Habib' الحامل لجواز دبلوماسي رقم D00000008. وقد جرى إدخالهما إلى الأراضي اليمنية بتسهيلات رسمية عبر تأشيرات سياحية، صدرت لاحقًا من السفارة اليمنية في أديس أبابا، بعد موافقة من وزارة الخارجية ووزارة النقل اليمنية. وأظهرت الوثائق أن الدخول تم عبر تغطية قانونية مزدوجة وفّرها المحامي عبدالله سلطان شداد، عبر مؤسستين قانونيتين يملكهما؛ إحداهما قدّمت طلباً لتأشيرات الوفد بصفة 'مستثمرين أجانب'، والأخرى قدمت مذكرة منفصلة تفيد أنهم 'ممثلو الشركة المالكة للسفينة'. هذا التناقض أثار شكوكًا حول طبيعة التحايل المستخدم لتسهيل المفاوضات، التي قالت الوثائق إنها بدأت بعرض مالي قدره مليونا دولار من الشركة، إلا أن الحوثيين طالبوا بـ10 ملايين دولار للإفراج عن السفينة وطاقمها. السفينة التي كانت تحمل العلم الياباني وتديرها شركة إسرائيلية، تعرضت لاحقًا لهجمات جوية أميركية وإسرائيلية استهدفت برج المراقبة فيها، وذلك بعد فشل المفاوضات. واعتبر الخراز هذه المعلومات خرقًا للأمن القومي وتناقضًا صارخًا بين مزاعم المليشيات الحوثية العلنية حول العداء لإسرائيل وسلوكهم الفعلي، متهماً الجماعة بممارسة 'الابتزاز السياسي والقرصنة البحرية' تحت لافتات إنسانية مزيفة. وأبرزت الوثائق أيضًا أن مؤسسة شداد للمحاماة قدمت مذكرة بتاريخ 8 ديسمبر 2024 تطلب فيها تأشيرات للمفاوضين بصفتهم ممثلين عن السفينة، بينما قدمت مؤسسة 'حماية القانون والسلم الاجتماعي' طلبًا غير مؤرخ يمنحهم نفس التأشيرات بصفة 'مستثمرين'، ما يعكس ازدواجية واضحة في التوصيف ومحاولة تمرير أشخاص بتغطية قانونية وهمية. واختتم الخراز تغريدته، بالإشارة إلى إن هذه الفضيحة لا يمكن السكوت عنها، مطالبًا بفتح تحقيق عاجل حول الجهات التي تورطت في تسهيل دخول الوفد، محذرًا من أن تكرار مثل هذه الوقائع يعزز من نفوذ الحوثيين غير المشروع

"المدينة الإنسانية" في غزة... وجهة نظر قانونية تصنفها "جريمة حرب"
"المدينة الإنسانية" في غزة... وجهة نظر قانونية تصنفها "جريمة حرب"

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

"المدينة الإنسانية" في غزة... وجهة نظر قانونية تصنفها "جريمة حرب"

بينما ساد الصمت الإسرائيلي بعض الشيء عند إعلان وزير الأمن يسرائيل كاتس عن خطته بإقامة ما سمَّاها "المدينة الإنسانية" لنقل ما لا يقل عن 600 ألف فلسطيني من قطاع غزة إليها ارتفع النقاش حولها إلى ذروته بعدما كشف الوفد المفاوض لصفقة الأسرى عن أن ما شكل عقبة كبيرة أمام التقدم في صفقة الأسرى هو التمسك الإسرائيلي بعدم الانسحاب من مدينة رفح الغزية ومباشرة العمل في البنى التحتية لإقامة "المدينة الإنسانية". منذ إعلان كاتس عن خطته اتضحت طبيعتها وهدف إسرائيل منها، "فمن يدخل إلى هذه المدينة لن يخرج منها إلى القطاع إنما إلى خارج حدوده، أي ترانسفير مباشر أو الحصول على بطاقة دخول باتجاه واحد". في الأثناء حذرت صحيفة "هآرتس" من هذه الخطة ومنحتها صفة "معسكر اعتقال"، و"دولة اليهود تقيم (غيتو)، هذه هي المرحلة الأخيرة قبل الإبادة". و"الغيتو" ومعسكر الاعتقال من المصطلحات التي تعلمها اليهود من تاريخ "الهولوكوست" وما مروا به من قبل النازيين، وهذا ما قالته الصحيفة بالعلن. أما الغالبية الساحقة من الإسرائيليين، حتى من يعدون أنفسهم يساريين ودُعاة سلام، فلم يتحركوا ضد هذه الخطة إلا عندما علم أنها تشكل عقبة أمام الصفقة، أو للتوضيح أكثر ستعوق إعادة 10 أو 20 إسرائيلياً، الأحياء من غزة. معلوم أيضاً أن كلفة الخطة تتجاوز ستة مليارات دولار، وتم تقديمها للإدارة الأميركية، وهي تصف المخيمات كتجمعات "تطوعية بصورة كبيرة"، ويمكن للغزيين الوجود فيها بمحض إرادتهم من دون إلزام أعلى التوجه إليها. "المدينة الإنسانية" تعتزم إسرائيل تنفيذ الخطة من خلال استئناف الحرب على غزة في حال التوصل إلى اتفاق مع "حماس" حول وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً وتبادل أسرى. وبحسب الخطة سيؤمن الجيش الإسرائيلي المنطقة من بعيد، ولم يتقرر بعد من الذي سيدير "المدينة الإنسانية"، أو كما وصفها البعض بـ"مدينة الخيام"، لكن حسب أقوال كاتس، فإن إسرائيل تحاول تجنيد عناصر دولية لهذه العملية، وأن من سيشرف على تنفيذ الخطة هو المدير العام في وزارة الأمن ونائب رئيس الأركان السابق أمير برعام. أهداف الخطة الخطة، بحسب كاتس، "المس بـ'حماس' من خلال المس بقيادة الحركة والاستيلاء على مناطق، ونزع السلاح من القطاع، وتنفيذ خطة الهجرة التي سبق وعرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب"، وبحسب كاتس أيضاً، يقود رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو محاولات البحث عن دول تستوعب الغزيين، ومع ذلك كشف مصدر إسرائيلي عن أن أكثر من مسؤول مطلع على الخطة اعتبر أن تداعياتها السياسية والقضائية والاقتصادية تشكل صعوبة في تنفيذها. وأوضح المصدر نفسه أن متخذي قرار هذه الخطة استدركوا أنها تواجه صعوبة مركزية في عدم استعداد أية دولة من الدول التي توجهت إليها إسرائيل لاستيعاب سكان من غزة. صافرة إنذار هذه الخطة التي يحذر أمنيون وعسكريون من أن تضاعف خطر غرق الجيش في وحل غزة عمقت الخلافات بين المؤسسة العسكرية ومتخذي القرار. وفي اجتماع المجلس الوزاري الأمني المصغر الذي كان بعد إعلان كاتس عن الخطة وقعت مشادات كلامية بين رئيس أركان الجيش إيال زامير ووزراء، لاحتجاجه على هذه الخطة، وهو احتجاج وصفه عسكريون بمثابة إطلاق صافرة إنذار قبيل وقوع الخطر الذي قد ينجم عن هذه الخطة، خصوصاً على الجيش الذي سيتحمل مسؤولية التنفيذ. زامير كان طلب عدم التصويت على الخطة لإيضاح بعض الجوانب الخطرة فيها، لكن نتنياهو رفض بحزم ورد "غير مستعد، بحثنا في هذا". التصويت على الخطة جاء على رغم التقرير الذي عرض في الاجتماع ويشير إلى أن تقديرات أجهزة الأمن تتجاوز كلفة الخطة ستة مليارات دولار، أي نصف موازنة الأمن لهذه السنة، مما يستدعي المطالبة بزيادة الموازنة، علماً أنه توصل في جلسة هذا الأسبوع، بين وزارتي المالية والأمن إلى اتفاق على إضافة نحو 12 مليار دولار لموازنة الأمن للسنة الحالية والسنة المقبلة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) جريمة حرب على رغم أن إسرائيل متهمة منذ بداية هذه الحرب بتجاوزها القوانين الدولية، فإنها مستمرة في حربها في غزة وفق السياسة المخطط إليها، إلا أن الجوانب غير القانونية لهذه الخطة من شأنها أيضاً أن تسهم في عرقلة تنفيذها. في وجهة نظر قانونية رأى البروفيسور يوفال شيني رئيس قسم القانون الدولي في "الجامعة العبرية" في القدس أن هذه الخطة مخالفة للقانون الدولي، إذ إن "نقل الأشخاص قسراً داخل منطقة قتال تعد تحت نظام احتلال هو أمر لا يسمح به القانون بصورة عامة إلا في حالات استثنائية للغاية، على سبيل المثال، الحاجة العملياتية العاجلة، لكن ما لا يمكن فعله هو فرض الانتقال على الناس إذا لم تكن هناك حاجة عملياتية محددة، ولا يبدو أن هذا هو الوضع"، وحذر شيني من أن تنفيذ خطة كهذه يعد "جريمة حرب"، وقال "بعض جوانب هذه الخطة قد يقع في نطاق القانون الدولي الجنائي، وقد يرى القانون فيها جرائم حرب، بالتالي ستجد إسرائيل نفسها أمام جبهة قانونية دولية جديدة"، ومن وجهة نظره فإن تشجيع السكان في غزة على الانتقال إلى مدينة من خلال تزويدهم بالمساعدات الإنسانية، فحسب، يعد من وجهة نظر القانون الدولي، خطوة خطرة، إذ يفرض عليهم الانتقال قسراً لحاجتهم الإنسانية الملحة، وأشار إلى حقيقة "أن إجلاء السكان في غزة من مكان إلى آخر، مرات عدة خلال الحرب يزيد من تعقيد الوضع القانوني". من جانب قانوني آخر وهو الأخطر، بحسب شيني، فإن "منع الخروج من المدينة، التي أعلن عنها الوزير كاتس، حتى عندما يكون هناك إمكان لإجلاء الأشخاص أثناء القتال غير قانوني، إذ يجب أن يكون الإجلاء موقتاً مع السماح لهم بالعودة. إذا كانت الخطة تتحدث عن عدم السماح لهم بالخروج من المدينة، فهي غير قانونية. لا يمكن حجز الناس، وهذا يتعارض مع القانون الدولي"، إضافة إلى ذلك أشار رئيس قسم القانون الدولي في "الجامعة العبرية" في القدس إلى أن تشجيع السكان الفلسطينيين على الهجرة من غزة هو أمر إشكالي من منظور القانون الدولي، "لا يمكنك إجبار الناس على المغادرة أو تشجيعهم بنشاط على المغادرة. حتى تقديم حوافز إيجابية للهجرة هو أمر إشكالي للغاية، فيما الحوافز السلبية هي قسرية وغير قانوني". المحكمة الدولية حديث شيني استدعى البعض إلى المطالبة بإعادة التفكير في الخطة خشية وضع إسرائيل من جديد أمام المحكمة الدولية كمجرمة حرب، كما أثار حديث الشخصية الإعلامية البارزة في تضامنها مع الفلسطينيين جدعون ليفي غضباً إسرائيلياً عندما قال "بهذه الخطة نحن في ذروة المرحلة الأخيرة قبل الإبادة الجماعية. ألمانيا قامت بإخلاء اليهود إلى الشرق وكارثة الأرمن أيضاً بدأت بالطرد، وفي حينه سميت أيضاً إخلاءً. الآن يتحدثون عن الإخلاء إلى جنوب القطاع، إلى المدينة الإنسانية، لإسرائيل، لم يعد أي حق أخلاقي كي تطرح على لسانها كلمة إنسانية. من جعل قطاع غزة ما هو عليه الآن مقبرة جماعية وأنقاضاً ويتطرق إلى ذلك بهدوء يفقد أي صلة بالإنسانية. من يرى فقط المخطوفين في قطاع غزة ولا يرى أنه في كل ست ساعات يقتل الجيش الإسرائيلي فلسطينيين بعدد المخطوفين الأحياء يفقد الطابع الإنساني. الخطة هي بالأساس غيتو، وإسرائيل تتصرف كمن تعد لإبادة جماعية وترانسفير. إذا لم تكن تعد فهي قد تتدهور نحو ذلك بسرعة من دون أي عائق".

«الشيوخ الأميركي» يوافق على تقديم 500 مليون دولار لأوكرانيا
«الشيوخ الأميركي» يوافق على تقديم 500 مليون دولار لأوكرانيا

سعورس

timeمنذ 4 ساعات

  • سعورس

«الشيوخ الأميركي» يوافق على تقديم 500 مليون دولار لأوكرانيا

ويُعد قانون تفويض الدفاع الوطني تشريعاً سنوياً يحدد مستويات التمويل ويمنح الصلاحيات للقوات المسلحة الأميركية، ويُراقب من كثب من قِبل شركات صناعة السلاح مثل «لوكهيد مارتن» و«بوينغ». في تصويت جرى في 9 يوليو 2025، مرّر أعضاء اللجنة مشروع القانون بنتيجة 26 مقابل صوت واحد. وتتضمن النسخة الحالية من القانون تمديد «مبادرة المساعدة الأمنية لأوكرانيا» حتى عام 2028، وزيادة التمويل المصرح به من 300 مليون دولار في 2025 إلى 500 مليون دولار. تهدف المبادرة إلى تعزيز قدرات أوكرانيا الدفاعية في مواجهة القوات الروسية التي غزت البلاد في عام 2022. كما رفض المشروع طلباً مثيراً للجدل قدَّمه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في موازنة يونيو، يقضي بتقاعد أسطول طائرات A-10 التابعة لسلاح الجو. ويشترط القانون الجديد ألا يقل عدد هذه الطائرات عن 103 خلال العام المالي 2026، ما يضمن استمرارها في أداء مهام الإسناد الجوي القريب. التمويل الإجمالي والمصادقة المتوقعة تشمل النسخة الحالية من القانون تمويلاً إجمالياً بقيمة 925 مليار دولار للدفاع الوطني، منها: * 878.7 مليار دولار مخصصة لوزارة الدفاع. * 35.2 مليار دولار لوزارة الطاقة. * 6 مليارات دولار كسلطة تحويل عامة للحاجات ذات الأولوية غير المتوقعة. يُذكر أن مجلس النواب الأميركي أبقى على دعم أوكرانيا عند 300 مليون دولار فقط في نسخته من مشروع القانون، ما يعني أن صيغة التمويل النهائية ستُحدّد بعد التوافق بين مجلسَي الشيوخ والنواب. أولويات أخرى: الصين وإيران وكوريا الشمالية يمتد نطاق مشروع القانون ليشمل مواجهة التهديدات العالمية، بما في ذلك تلك الصادرة عن الصين وإيران وكوريا الشمالية، مع تركيز كبير على الابتكار التكنولوجي. ويؤكد المشروع أهمية الذكاء الاصطناعي، والتقنيات غير المأهولة، والأسلحة فرط الصوتية، لضمان استمرار التفوق العسكري الأميركي في مواجهة خصومه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store