
إقتصاد : التشهير بمواطنين ومقيم يمني في قضية تستر تجاري بمجال الهواتف
نافذة على العالم - الرياض - مباشر: شهرت وزارة التجارة بمواطنين سعوديين، ومقيم يمني الجنسية، بعد صدور حكم قضائي يدينهم بارتكاب جريمة التستر في تجارة مستلزمات وإكسسوارات الهواتف النقالة بمدينة الرياض.
وثبت تورط مالك المؤسسة ووكيله في التستر على المقيم لمزاولة النشاط التجاري لحسابه الخاص، دون رخصة استثمار أجنبي، ومنحه أدوات التصرف في المنشأة بشكل مطلق، كما ثبت زيادة حجم التعاملات المالية للمتستر عليه، بما لا يتناسب مع دخله الشهري ومهنته "مندوب مبيعات" وتحويله الأموال الناتجة عن نشاطه غير المشروع إلى خارج المملكة، وفقا لوكالة أنباء السعودية "واس"، اليوم الاثنين.
ونشرت الوزارة الحكم القضائي الصادر عن المحكمة الجزائية بالرياض، المتضمن التشهير وفرض غرامة مالية قدرها (15) ألف ريال مناصفة بينهم، وشطب السجل التجاري وإلغاء الترخيص وتصفية نشاط المؤسسة، واستيفاء الزكاة والرسوم والضرائب، والمنع من مزاولة النشاط، وإبعاد المتستر عليه عن المملكة وعدم السماح له بالعودة للعمل.
ويُذكر أن نظام مكافحة التستر نص على فرض عقوبات بالسجن لمدة تصل إلى خمس سنوات، وغرامة مالية تصل إلى خمسة ملايين ريال، وحجز ومصادرة الأموال غير المشروعة بعد صدور أحكام قضائية نهائية ضد المتورطين.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
ترشيحات:
وول ستريت تصعد بنهاية التعاملات رغم تلويح ترامب بعقوبات تجارية على الهند

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ 9 دقائق
- البورصة
أرامكو السعودية تعتزم طرح أنواع جديدة من أدوات الدين
تعتزم 'أرامكو' السعودية طرح أنواع جديدة من أدوات الدين، بهدف استقطاب فئات مختلفة من المستثمرين، مما يعزز مركزها المالي وسط توقعاتها بإنفاق رأسمالي قد يصل إلى 58 مليار دولار في العام الجاري، تزامناً مع توقعاتها المتفائلة بنمو الطلب على النفط. 'تدرس الشركة إصدار ديون في مناطق جغرافية، وبعملات، وأدوات مختلفة، لتنويع قاعدة المستثمرين' بحسب زياد المرشد النائب التنفيذي للرئيس وكبير الإداريين الماليين في الشركة، خلال مؤتمر هاتفي لمناقشة نتائج أعمال الشركة في الربع الثاني. قد يهمك أيضاً: أرامكو تتوقع نمو الطلب العالمي على النفط مليوني برميل يومياً بالنصف الثاني تبلغ مديونية أرامكو 6.5% في 30 يونيو 2025، ارتفاعاً من 5.3% في نهاية مارس الماضي، ما يقل عن معظم شركات النفط الكبرى ويتيح لها مجالاً للاقتراض. وفي مايو الماضي، قال الرئيس التنفيذي أمين الناصر إن عملاق الطاقة السعودي تستهدف اقتراض المزيد لتمويل النمو وتحسين الرفع المالي بميزانيتها العمومية، بعد أن باعت أول سندات دولارية لها في العام الجاري بقيمة 5 مليارات دولار على ثلاث شرائح. وبحسب أحدث بيانات، بلغ إجمالي قروض 'أرامكو' 92.9 مليار دولار بنهاية الربع الثاني، ارتفاعاً من 86.9 مليار دولار في الربع الأول، و74 مليار دولار تقريباً في الربع الثاني من 2024. وفي العام السابق، جمعت أرامكو 9 مليارات دولار من إصدار سندات هي الأولى منذ 2021. بلغت النفقات الرأسمالية للشركة 12.3 مليار دولار في الربع الثاني من العام الجاري بارتفاع طفيف عن الفترة المماثلة من العام الماضي، فيما تراجع صافي الربح 22% على أساس سنوي إلى 85.02 مليار ريال (22.6 مليار دولار) في نفس الفترة جراء هبوط الإيرادات نتيجة أسعار النفط المنخفضة. وتقدم الشركة أيضاً توزيعات نقدية لمساهميها بمليارات الدولارات سواء مرتبطة بالأداء أو أساسية كل ربع سنة.


البورصة
منذ 9 دقائق
- البورصة
أرامكو تتوقع نمو الطلب العالمي على النفط مليوني برميل يومياً بالنصف الثاني
توقعت شركة أرامكو السعودية أن يرتفع الطلب على النفط في النصف الثاني من 2025 بأكثر من مليوني برميل يومياً مقارنة بالنصف الأول من العام، وفق تصريحات أمين الناصر، الرئيس وكبير الإداريين التنفيذيين في الشركة. وقال في تقرير النتائج المالية للربع الثاني 2025، إن الشركة واصلت تحقيق أرباح قوية على الرغم من التحديات الجيوسياسية، كما واصلت 'توفير الطاقة بموثوقية استثنائية لعملائنا محلياً وعالمياً'. وتراجعت أرباح الشركة خلال الربع الثاني من العام الجاري دون توقعات المحللين، بعد انخفاضها بنسبة 22% إلى 85.02 مليار ريال، ما أثر أيضاً على التوزيعات. وجاءت هذه النتائج رغم ارتفاع الكميات المتداولة من النفط الخام مقارنة مع الربع نفسه من العام السابق. توقع الناصر أن يرتفع الطلب على النفط بنحو كبير خلال النصف الثاني من العام الجاري، وذلك بأكثر من توقعات المؤسسات الدولية، إذ يرى أن السوق ما زالت قوية، وأن الطلب على النفط حتى ديسمبر 2025 سيرتفع بأكثر من مليوني برميل يومياً مقارنة بالنصف الأول. يأتي ذلك بعد أن أنهى تحالف 'أوبك+' عملياً التخفيضات الطوعية التي التزمت بها ثماني دول منذ عام 2023، بعدما أقر زيادة جديدة في الإنتاج بمقدار 547 ألف برميل يومياً اعتباراً من سبتمبر المقبل. وتمثل هذه الزيادة المرحلة الأخيرة من خطة تقليص تدريجي لتخفيضات طوعية بلغت 2.2 مليون برميل نفط يومياً. كانت توقعات منظمة 'أوبك' الأحدث الصادرة منتصف الشهر الماضي، تشير إلى نمو الطلب العالمي على النفط لعام 2025 عند 1.3 مليون برميل يومياً. وقال الناصر إن استراتيجية الشركة 'على المدى البعيد تعكس قناعتنا بأن المواد الهيدروكربونية ستبقى محورية في أسواق الطاقة والمواد الكيميائية، ونحن مستعدون لتلبية طلبات العملاء على المديين القريب والبعيد'. وخلال مؤتمر عبر الهاتف للتعليق على نتائج الأعمال، قال الناصر إن شركته أبقت على توجيهاتها المتعلقة بالإنفاق الرأسمالي ليتراوح بين 52 و58 مليار دولار هذا العام. وأنفقت الشركة ما يناهز 35 مليار ريال (9.5 مليار دولار) خلال الربع الثاني، وذلك في مشاريع زيادة إنتاج النفط الخام للمحافظة على الطاقة الإنتاجية القصوى المستدامة عند 12 مليون برميل في اليوم والتوسع الاستراتيجي المستمر لأعمال الغاز بالشركة، وفق القوائم المالية للشركة. وتواصل الشركة أعمال الشراء والإنشاء في معمل الغاز التابع لحقل الجافورة غير التقليدي ضمن خطة الشركة لزيادة طاقة إنتاج الغاز بأكثر من 60%. وتجري الشركة محادثات متقدمة لبيع حصة تبلغ نحو 10 مليارات دولار في البنية التحتية لقطاع المعالجة والنقل المرتبطة بحقل الجافورة، وفق ما ذكرته بلومبرغ الشهر الماضي. وخلال المؤتمر الذي عُقد اليوم، أكد زياد ثامر المرشد النائب التنفيذي للرئيس وكبير الإداريين الماليين أن الشركة تتطلع لجذب مستثمرين لأصول البنية التحتية للشركة.

الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
الأسهم الآسيوية تصعد بدعم من وول ستريت وتوقعات خفض الفائدة
ويبدو أن المستثمرين استعادوا بعضاً من ثقتهم، بعد أن تسبّبت المخاوف بشأن تأثير الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب على الاقتصاد الأميركي في اهتزاز « وول ستريت » الأسبوع الماضي، وفق وكالة «أسوشييتد برس». في الوقت ذاته، عزّز تقرير الوظائف الأميركي الذي جاء أضعف بكثير من المتوقع يوم الجمعة، التوقعات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يتجه إلى خفض أسعار الفائدة خلال اجتماعه المقبل في سبتمبر ، وهو تطور يُنظر إليه بإيجابية في الأسواق. ومن المرجح أن تشمل أبرز محطات هذا الأسبوع تقارير الأرباح الصادرة عن شركات؛ مثل: «والت ديزني»، و«ماكدونالدز»، و«كاتربيلر»، بالإضافة إلى تحديثات بشأن نشاط الأعمال في الولايات المتحدة. وفي الأسواق الآسيوية، ارتفع مؤشر «نيكي 225» في طوكيو بنسبة 0.6 في المائة، ليصل إلى 40.515.81 ألف نقطة، فيما قفز مؤشر «كوسبي» في كوريا الجنوبية بنسبة 1.4 في المائة، مسجلاً 3.192.57 ألف نقطة. وفي «هونج كونج»، صعد مؤشر «هانج سنج» بنسبة 0.3 في المائة، ليبلغ 24.799.67 ألف نقطة، كما ارتفع مؤشر «شنجهاي المركب» بنسبة 0.5 في المائة، ليصل إلى 3.602.13 ألف نقطة. أما في «سيدني» فقد قفز مؤشر «ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس 200» الأسترالي بنسبة 1.1 في المائة إلى 8.759.90 ألف نقطة، كما صعد مؤشر بورصة تايلاند بنسبة مماثلة بلغت 1.1 في المائة. وسجّل مؤشر «سينسكس» الهندي تراجعاً بنسبة 0.5 في المائة، في ظل تصاعد المخاوف من التوترات التجارية مع الولايات المتحدة، لا سيما بعد إصرار إدارة ترمب على خفض واردات الهند من النفط الروسي. وقد أكدت نيودلهي أنها ستواصل شراء النفط من موسكو، مشددة على أن علاقتها مع روسيا «مستقرة وموثوقة»، وأن سياستها في تأمين احتياجاتها من الطاقة تعتمد على توافر النفط في الأسواق والظروف العالمية الراهنة. وفي تعليق له، قال بنك «ميزوهو»: «تهديدات ترمب بفرض رسوم جمركية باهظة على واردات الخام الروسي تمثّل معضلة للهند». وأضاف: «في ظل تصاعد التحديات الجيواقتصادية المفروضة من قِبل واشنطن، والخسائر المالية والاقتصادية الناتجة عن فقدان النفط الروسي، سيكون من الصعب تفادي تداعيات مؤلمة». وفي « وول ستريت » يوم الاثنين، قفز مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 1.5 في المائة، ليبلغ 6.329.94 ألف نقطة. كما صعد مؤشر «داو جونز الصناعي» بنسبة 1.3 في المائة (ما يعادل 585.06 نقطة)، ليصل إلى 44.173.64 ألف نقطة. وسجل مؤشر «ناسداك المركب» ارتفاعاً بنسبة 2 في المائة ليبلغ 21.053.58 ألف نقطة. وكانت شركة «آيدكس لابوراتوريز» من أبرز المساهمين في انتشال السوق من أسوأ يوم له منذ مايو، حيث قفز سهمها بنسبة 27.5 في المائة بعد إعلانها أرباحاً فصلية تجاوزت توقعات المحللين. وتواجه الشركات الأميركية ضغوطاً متزايدة لتحقيق نتائج قوية في ظل الارتفاعات القياسية في أسعار أسهمها مؤخراً. وقد جاءت نتائج العديد من الشركات الكبرى أفضل من المتوقع، مما أسهم في تهدئة مخاوف المستثمرين بشأن اضطرابات محتملة في السوق. كما أعلنت شركة «تايسون فودز» أرباحاً تجاوزت التوقعات في الربع الأخير، وارتفعت أسهمها بنسبة 2.4 في المائة. وتقف الشركة خلف علامتَي «جيمي دين» و«هيلشاير فارمز». وأسهمت هذه النتائج الإيجابية في تعويض خسارة بنحو 3 في المائة لشركة «بيركشاير هاثاواي»، بعدما أعلنت شركة «وارن بافيت» انخفاض أرباحها الفصلية مقارنة بالعام الماضي، وهو ما يعود جزئياً إلى تراجع قيمة استثمارها في «كرافت هاينز». من جهتها، ارتفعت أسهم «واي فير» بنسبة 12.7 في المائة بعدما أعلنت شركة الأثاث والديكور المنزلي أن نموها المتسارع في فصل الربيع مكّنها من تحقيق أرباح وإيرادات فاقت التوقعات. كما صعد سهم «تسلا» بنسبة 2.2 في المائة، بعد إعلان منح الرئيس التنفيذي إيلون ماسك 96 مليون سهم مقيد، بقيمة تقارب 29 مليار دولار، وهو ما بدّد بعض المخاوف بشأن احتمال مغادرته للشركة.