logo
لوكا مودريتش يصل إيطاليا للانضمام إلى ميلان

لوكا مودريتش يصل إيطاليا للانضمام إلى ميلان

صدى البلدمنذ 5 ساعات
وصل لوكا مودريتش، نجم وسط ريال مدريد السابق، إلى إيطاليا، اليوم الإثنين، على متن طائرة خاصة قادمة من مدريد، تمهيدًا للانضمام إلى ميلان.
وسيتوجه مودريش إلى مركز أمبروزيانو للخضوع للفحص الطبي، وستكون محطته التالية في رحلته مركز تدريب ميلان، حيث سيوقع عقده ويلتقي بزملائه الجدد ومدربه الجديد، ماسيميليانو أليجري، بحسب صحيفة 'آس' الإسبانية.
وعقب التوقيع ولقاء فريقه الجديد، سيستقل طائرة أخرى إلى زغرب ليبدأ عطلته الصيفية التي تستمر حتى 4 أغسطس المقبل.
نهاية مريرة مع ريال مدريد
وأنهى مودريتش رحلته التي استمرت 14 عامًا مع ريال مدريد، الأربعاء الماضي بعد الهزيمة أمام باريس سان جيرمان 4-0 في نصف نهائي كأس العالم للأندية.
كان وداعًا مريرًا يتناقض بشدة مع المشاعر التي سادت في ملعب سانتياجو برنابيو في 24 مايو ، عندما ودع جماهير ريال مدريد بالدموع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

توصية أنشيلوتي تحسم وجهة مودريتش الجديدة.. تفاصيل
توصية أنشيلوتي تحسم وجهة مودريتش الجديدة.. تفاصيل

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

توصية أنشيلوتي تحسم وجهة مودريتش الجديدة.. تفاصيل

في التاسعة والثلاثين من عمره، سيحاول لوكا مودريتش مساعدة إي سي ميلان، بطل أوروبا سبع مرات، على استعادة أمجاده بعد موسمٍ كان الأكثر خيبة أملٍ للروسونيري في التاريخ الحديث. ووصل الفائز بجائزة الكرة الذهبية لعام 2018 إلى إيطاليا، اليوم الاثنين، لإجراء الفحص الطبي مع ميلان بعد وداع ريال مدريد بعد 13 موسمًا ناجحًا للغاية في إسبانيا، ومن المتوقع أن يوقع عقدًا لمدة عام واحد، مع خيار تمديده لموسم ثانٍ. ونشأ مودريتش وهو يشجع ميلان لأن قدوته وزميله الكرواتي، زفونيمير بوبان، لعب للنادي في التسعينيات. وأعلن مودريتش في مايو الماضي أنه سيغادر مدريد بعد أن ساعد العملاق الإسباني على الفوز بـ 28 لقبًا: ست كؤوس أوروبية، وست كؤوس عالم للأندية، وخمس كؤوس سوبر أوروبية، وأربعة ألقاب دوري إسباني، ولقبان في كأس ملك إسبانيا، وخمسة كؤوس سوبر إسبانية. واحتل ميلان المركز الثامن في الدوري الإيطالي الموسم الماضي، وفشل في التأهل إلى أوروبا. وأعاد النادي الإيطالي تعيين ماسيميليانو أليجري مدربًا له بعد الموسم، خلفًا للمدرب المقال سيرجيو كونسيساو، إذ فاز أليجري بالدوري الإيطالي لأول مرة مع ميلان عام ٢٠١١، ثم قاد يوفنتوس للفوز بخمسة ألقاب متتالية بين عامي ٢٠١٥ و٢٠١٩. وأفادت التقارير أن أليجري اتصل بمدرب ريال مدريد وميلان السابق، كارلو أنشيلوتي، للاستفسار عن مستوى مودريتش، ثم سافر إيجلي تاري، المدير الرياضي الجديد لميلان، إلى معسكر تدريب كرواتيا الشهر الماضي لإبرام الصفقة مع مودريتش. وأُبرمت الصفقة قبل كأس العالم للأندية، لكن مودريتش لم يتمكن من الانضمام إلى ناديه الجديد إلا بعد انتهاء مشاركته مع ريال مدريد في البطولة بالولايات المتحدة. وخسر ريال مدريد بنتيجة 4-0 أمام باريس سان جيرمان في نصف النهائي، في آخر مباراة لمودريتش مع النادي.

4 أسباب وراء مفاجأة انتصار تشيلسي على باريس
4 أسباب وراء مفاجأة انتصار تشيلسي على باريس

النهار

timeمنذ 3 ساعات

  • النهار

4 أسباب وراء مفاجأة انتصار تشيلسي على باريس

لم يكن أحد يتوقع أن تتحول ليلة التتويج المرتقبة في نيوجيرسي إلى صدمة كبرى لبطل أوروبا باريس سان جيرمان، فالفريق الفرنسي الذي اكتسح كل من وقف في طريقه في البطولة، سقط بثلاثية نظيفة أمام تشيلسي، في نهائي كأس العالم للأندية 2025، بطريقة لم تشهدها البطولة منذ انطلاقتها. كيف سقط فريق بدا بلا نقاط ضعف؟ وكيف نجح فريق شاب، لا يملك خبرة خصمه ولا نفس الزخم الإعلامي، في التفوق تكتيكيا ونفسيا وفنياً؟ التحليل التالي يسلط الضوء على 4 عوامل رئيسية حسمت المفاجأة لمصلحة البلوز. 1- كول بالمر... من الشكوك إلى القيادة لم يكن الموسم سهلاً على كول بالمر، فترات من التراجع، 18 مباراة بلا هدف، وضغوط جماهيرية متزايدة، لكن في نيوجيرسي، عاد اللاعب الشاب لاكتشاف نفسه، بعدما أعاده المدرب إنزو ماريسكا إلى مركزه المفضل على الجناح الأيمن. في هذا المركز، أظهر بالمر سرعته وقدرته على اتخاذ القرار في المساحات الضيقة، وسجل هدفين بلمستين حاسمتين، وصنع الثالث لجواو بيدرو في توقيت قاتل. لكن ما كان لافتاً أكثر هو نضجه التكتيكي، فلم يكن مجرد جناح سريع، بل كان مركز الإبداع في منظومة هجومية شابة وذكية. 2- ضغط تشيلسي العالي وكثافة البداية منذ الدقيقة الأولى، بدت نوايا تشيلسي واضحة من خلال الضغط العالي واللعب من القدم للقدم، فالفكرة لم تكن دفاعية بل استباقية، حيث اختنق باريس سان جيرمان في نصف ملعبه، وعجز عن بناء الهجمة بارتياح. خطة ماريسكا كانت بسيطة في فكرتها، لكن بالغة التعقيد في تنفيذها، وهي عدم منح الخصم فرصة للتنفس، وخاصة في أول ربع ساعة، وقد نجح هذا الضغط في إرباك باريس وإجباره على ارتكاب أخطاء نادرة في التمرير والخروج بالكرة، ما فتح المجال لتسجيل الأهداف مبكراً وبناء الثقة. تشيلسي فاز نفسياً قبل أن يُحسم اللقاء رياضياً، فقد أظهر أن خصمه البطل يمكن أن يُهزم عندما يُفرض عليه إيقاع لا يُجيده. 3- استغلال ضعف الجبهة اليسرى لباريس قراءة تشيلسي لنقاط ضعف باريس كانت دقيقة، فقد تركزت معظم هجماته على الجبهة اليسرى للفرنسيين، حيث عانى الظهير نونو مينديز من كثافة التوغلات والتمريرات القطرية خلفه. كول بالمر لم يكن وحيداً في هذه المهمة، بل شاركه جواو بيدرو الذي كان كثيراً ما يتحرك نحو الخط، لخلق ثنائية مرهقة لقلب الدفاع والظهير معاً. النتيجة، تشققات واضحة في دفاع باريس، وغياب أي دعم هجومي من الأطراف، وهو ما أفقد الفريق الفرنسي أحد أهم أسلحته، فالخطة كانت مباشرة، اختراق العمق عبر الأطراف، مع تمريرات سريعة تقلّص زمن التنظيم الدفاعي لباريس، وكانت النتيجة فعالة بشكل لافت. لم يكن تشيلسي الفريق الأفضل في البطولة على الورق، لكنه كان الأكثر تركيزاً والأعلى التزاماً بخطة مدربه، فمنذ بداية اللقاء، ظهرت شخصية جماعية واضحة، وهي الفريق يدافع كوحدة، يضغط كوحدة، ويهاجم بانسيابية نادرة لفريق يضم العديد من العناصر الشابة. الروح كانت واضحة في كل لقطة، والاحتفالات بالأهداف، حماس البدلاء، وحتى ردة الفعل بعد كل تدخل دفاعي، كانت تشير إلى أن هذا الفريق يؤمن بنفسه أكثر من أي وقت مضى. اللاعبون دخلوا المباراة بوعي بأن لا أحد يتوقع منهم الفوز، وهذا ما أطلق العنان لشجاعتهم، وجعلهم يخوضون اللقاء بحرية وثقة، والنتيجة ثلاثية نظيفة، وتاريخ يُكتب.

عودة ميليتاو تعيد التوازن لدفاع ريال مدريد وتُنعش خطط الونسو
عودة ميليتاو تعيد التوازن لدفاع ريال مدريد وتُنعش خطط الونسو

Elsport

timeمنذ 3 ساعات

  • Elsport

عودة ميليتاو تعيد التوازن لدفاع ريال مدريد وتُنعش خطط الونسو

عاد ​إيدير ميليتاو​ للمشاركة مع ​ريال مدريد​ بعد غياب دام 242 يومًا بسبب تمزق في الرباط الصليبي، ليقدّم أداءً مميزًا أمام ​باريس سان جيرمان​ في نصف نهائي ​كأس العالم للأندية​. دخوله في الدقيقة 64 أعاد الأمل لجماهير الميرنغي، وأكد أن المدرب ​تشابي ألونسو​ قد يجد فيه الشريك المثالي ل​دين هويسن​ في قلب الدفاع، خاصة في ظل تراجع مستوى ​أنطونيو روديغير​ وأسنسيو، واستمرار غياب ألابا. ميليتاو أظهر صلابة كبيرة في الالتحامات، ولم يُراوغ، كما ساهم هجوميًا بتهديد مرمى الخصم. أداؤه أعاد الثقة في قدراته، وأعاد فتح النقاش حول أولويات ريال مدريد الدفاعية. كما أن استمراره من دون إصابات سيمنح الفريق إضافة نوعية لموسم مزدحم بالاستحقاقات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store