
إيقاف تداول "العبيكان للزجاج" و"عزم السعودية" لغرض الانتقال إلى "تاسي"
وسيتم تعليق التداول في الشركتين ابتداء من الثلاثاء 15 يوليو 2025، لمدة لا تزيد على خمس جلسات.
تداول أوضحت أنها ستقوم بالإعلان عن تاريخ إدراج وبدء تداول أسهم كل من الشركتين في السوق الرئيسة فور اكتمال جميع الإجراءات اللازمة.
وكانت "تداول" وافقت خلال يونيو الماضي على انتقال شركة العبيكان للزجاج من السوق الموازية "نمو" إلى السوق الرئيسية "تاسي"، برأسمال يبلغ 320 مليون ريال موزع على 32 مليون سهم، كما وافقت على طلب شركة عزم الانتقال من "نمو" إلى "تاسي"، برأسمال 30 مليون ريال وبعدد أسهم 60 مليون سهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 18 دقائق
- العربية
حتى لا يكون حرج آخر!
ما ذاع عن التقرير الخاص بالاقتصاد المصرى الصادر عن صندوق النقد الدولى يشير أولا إلى خلاصة قوامها أن الحالة الاقتصادية المصرية تقدمت خلال الفترة الماضية، وشاهد عليها استقرار سعر الدولار، وزيادة الاحتياطى الوطنى من العملات الصعبة فى البنك المركزى، فضلا عن ارتفاع التدفقات الخارجية نتيجة تحويلات المصريين من الخارج، وارتفاع مستويات التصدير، والسياحة، إلى آخر مستويات القياس لصحة الاقتصاد المصرى. ونضيف إلى ذلك معدل معقول للنمو الاقتصادى (4٪) فى وقت اشتدت فيه رياح وأعاصير الأوضاع «الجيوسياسية» فى منطقة الشرق الأوسط. هذا التحسن العام فى الاقتصاد المصرى يعود به الصندوق إلى قيام الحكومة المصرية بعدد من الإصلاحات الاقتصادية الضرورية. وثانيا أنه رغم هذه الشهادة الإيجابية فإن الصندوق لا يزال متشككا فى قدرة الاقتصاد المصرى على الاستمرار فى هذا الاتجاه الإيجابى نظرا لأن ما تم من إصلاحات اقتصادية لا تزال تحتاج المزيد الذى يتعلق بالإصلاحات الهيكلية والتى تتطلب فك «المزاحمة» العامة من الدولة للقطاع الخاص فى المجالات الاقتصادية المختلفة. هذا الملخص العام لتقرير الصندوق يخل بالحكم على كثير من التفاصيل التى تحذر من العودة إلى حالات من الحرج الذى تكرر أكثر من مرة خلال أكثر من عقد من الزمان تأرجح فيها الحال ما بين التقدم الكبير ثم الاهتزاز الذى ينجم عن الانكشاف أمام عواصف طبيعية (كوفيد- 19) أو عواصف «جيوسياسية» تقلبت ما بين خمس حروب لغزة، وبضع حروب مع ميليشيات المنطقة المختلفة، والإرهاب؛ حتى وصلنا إلى الحرب الإسرائيلية- الأمريكية مع إيران، بما فيها برنامجها النووى. ما يحسب للدولة المصرية أنها نجحت فى التعامل مع هذه الإشكاليات والمعضلات بحيث تسير فى مسيرة التنمية وتلبية أحلام مصرية قديمة فى الانتقال من «النهر إلى البحر» مستخدمة فى ذلك شبكة كبيرة من الطرق السريعة والسكك الحديدية والكهربائية؛ وبدء ازدواجية الطريق فى قناة السويس؛ وأكثر من ذلك شق نيل جديد من مفيض توشكى إلى البحر المتوسط تتقاطع طرقه مع النيل الخالد. .. وفى نفس الوقت التعامل مع المخاطر الخارجية بحكمة التعاون مع دول الإصلاح العربية لتحقيق الاستقرار والتعامل مع إقليم ساخن بالحروب الأهلية وانهيارات الدول والتدخلات الإقليمية والدولية، ما جعل الحرج قائما كان مع المنعطفات الحادة التى أثرت بشدة على التوازن فى المدفوعات والتجارة والعبء الثقيل للديون الخارجية التى لم يكن هناك بد منها لاستيفاء الاحتياجات المالية للمشروعات العملاقة التى غيرت وجه المحروسة. سد الفجوة ما بين الموارد والاحتياجات لا يكون دون الاستجابة لما قالت به كافة الحوارات الاقتصادية المصرية ورأى الصندوق وهو الاستخدام الأمثل للقطاع الخاص وفتح الأبواب أمام الاستثمارات المحلية والأجنبية. المدهش من ناحية أن مصر استيقظت فجأة على مواقع ذهبية على سواحلها مثل رأس الحكمة ورأس شقير سرعان ما تكالبت عليها الاستثمارات الأجنبية وبعدها مباشرة وبجوارها الاستثمارات المصرية. الإشكالية فى هذا الموضوع أننا نسير فيه بالقطعة التى تظهر فى أعقاب الأزمات وتراجع سعر الجنيه المصرى مقابل الدولار، بينما أن سواحل مصر ممتلئة بمثل هذه الإمكانيات والفرص والأحلام الذهبية. ولقد سبق لكاتب المقال التأكيد على أمرين للتغلب على الحرج من قبل أن يأتى من خلال أولا فتح الباب للاستثمارات الأجنبية والمحلية على مصراعيه والاكتفاء بمد البنية الأساسية اللازمة مقابل الحصول على ضرائب الدخل والأرباح والخدمات التى ترتبط بكل مشروع. وثانيا ما سميته «تشغيل التغيير» وهو ما يعنى الاستغلال التجارى لكل ما قامت به الدول من مدن وموانئ ومطارات وطرق من خلال شركات محترفة فى التسويق والاستثمار. وثالثا الاستفادة من التجربة البريطانية التى قدمتها مارجريت تاتشر والتى قامت على ما يسمونه «الشركات العامة»، وهى غير شركات قطاع الأعمال العام التى تملكها الحكومة، وإنما يملكها مواطنون يشترون أسهمها ويكون فيها مخزون أموالهم. وليس من الضرورى أن يكون مصدر الشركات المساهمة «خصخصة» شركات القطاع العام المثقلة بالديون والأثقال الاجتماعية، وإنما إنشاء شركات مساهمة لاستغلال الثروات الطبيعية للبحيرات التى أنقذتها الدولة من الضياع وعادت إلى حيويتها التى كادت العشوائيات تقتلها، ولكنها بعد ذلك بقيت عذراء تنتظر مصيرا غير منظور. ما يصدق على البحيرات يصدق على الجزر المصرية فى البحر الأحمر إذا ما امتد البصر والبصيرة إلى الجانب الآخر من البحر والنظر إلى ما تفعله السعودية بها على الشاطئ الآخر. لقد سبق لنا التأكيد على ذلك فى أكثر من مقام، ولكن جوهره هو أن مصر بلد غنية، وأن حرجنا يأتى من التردد فى استغلال ثرواتها كما يحدث فى بلاد أخرى ضاعفت من ناتجها المحلى الإجمالى فى فترات قصيرة، ولمن لا يصدق فعليه أن يراقب تجربة فيتنام. *نقلا عن صحيفة " المصري اليوم".


أرقام
منذ 27 دقائق
- أرقام
تنظيم الأصول الافتراضية في دبي: نعمل حاليا على مشاريع لترميز الذهب والتمويل اللامركزي
شعار سلطة تنظيم الأصول الافتراضية كشف ماثيو وايت، الرئيس التنفيذي لسلطة تنظيم الأصول الافتراضية في دبي "VARA"، أن السلطة تعمل حالياً على مشاريع تجريبية جديدة لترميز الذهب ومنتجات التمويل اللامركزي، التي تمثل بديلاً رقمياً للتمويل التقليدي، منوها إلى أنها تخضع حالياً للدراسة. واستعرض وايت في تصريح لوكالة أنباء الإمارات وام، شراكة سلطة تنظيم الأصول الافتراضية مع دائرة الأراضي والأملاك في دبي مطلع عام 2025، بهدف إطلاق مبادرة تنظيمية مبتكرة تتيح التملك الجزئي للعقارات باستخدام الأصول الرمزية. وأوضح أن نموذج التملك الجزئي أتاح للأفراد إمكانية امتلاك جزء من أصل عقاري، من دون الحاجة لشراء عقار بالكامل، ووسع فرص الاستثمار العقاري لتشمل فئات لا تستطيع تملك عقارات كاملة، كما أسهم في تعزيز مكانة دبي كمركز عالمي للابتكار العقاري والأصول الرقمية. وكشف أن المرحلة التجريبية من المشروع شهدت إدراج عقارين بنجاح ضمن منظومة التملك الجزئي، وشارك في تملّكهما نحو 300 مستثمر، 70% منهم لم يسبق لهم امتلاك عقار في دبي من قبل، مما يبرهن على قدرة المشروع في استقطاب شرائح جديدة من المستثمرين المحليين والدوليين. وتوقع إدراج الرموز العقارية ضمن منصات تداول في المستقبل القريب، موضحا أن ذلك سيسمح بتداولها بسهولة، ويجعل هذا النوع من الأصول أقرب إلى الجمهور. وفيما يخص التراخيص، قال الرئيس التنفيذي لسلطة تنظيم الأصول الافتراضية في دبي، إن السلطة أصدرت حتى الآن 36 ترخيصاً كاملاً لكيانات تعمل في قطاع الأصول الافتراضية، مشيرا لوجود حاليا عدة مئات من الكيانات بمراحل مختلفة من عملية الترخيص.


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
مناقشات السوق السعودي ليوم الثلاثاء 15 يوليو 2025
أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة أمس الاثنين، متراجعًا بنسبة 0.4 % ليغلق عند 11214 نقطة (- 39 نقطة)، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية نحو 4.5 مليار ريال. ويترقب المستثمرون والمتعاملون في السوق إعلان الشركات السعودية المُدرجة عن نتائجها المالية للربع الثاني من العام الجاري خلال المُهلة المُحددة نظاما والتي تنتهي يوم الإثنين الموافق 11 أغسطس 2025. وفيما يخص الأسواق العالمية.. ارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي عند الإغلاق، أمس، بنسبة 0.20% أو 88 نقطة إلى 44459 نقطة. وفي سوق النفط.. انخفضت أسعار العقود الآجلة لخام "برنت" تسليم سبتمبر بنسبة 1.65% أو 1.15 دولار لتغلق عند 69.21 دولار للبرميل. هذه المدونة وضعت لتسجيل ملاحظاتكم وآرائكم حول السوق وتوقعاتكم لهذا اليوم... مع تمنياتنا للجميع بالتوفيق.. للاطلاع على مفكرة السوق السعودي