
«صحة أبوظبي» توقف 6 أطباء بسبب مخالفات جسيمة
وذكرت الدائرة عبر منصة إكس: أوقفت دائرة الصحة ـــ أبوظبي، 6 من الأطباء عن مزاولة المهنة بعد رصد مخالفات جسيمة تتعلق بعدم الالتزام بالأنظمة والتشريعات التي تنظم وصف وصرف الأدوية المراقبة، الأمر الذي يشكل خطراً مباشراً على صحة وسلامة المرضى.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 23 دقائق
- صحيفة الخليج
رصاص الجيش الإسرائيلي ومصائد الموت تخلّف عشرات الضحايا
قتل عشرا ت الفلسطينيين أمس السبت نصفهم من منتظري المساعدات في قطاع غزة. وأفادت مصادر طبية في القطاع بأن القوات الإسرائيلية استهدفت تجمعات لمنتظري المساعدات الإنسانية عند محوري زيكيم ونتساريم، ما أسفر عن مقتل أكثر من 35 شخصاً بينهم نساء وأطفال، إلى جانب إصابة 140. وأدت الغارات الإسرائيلية على مناطق مختلفة في قطاع غزة، خاصة جباليا والزوايدة وخان يونس، إلى مقتل 34 شخصاً على الأقل وإصابة 107. وفي مؤشر خطر على تفاقم الكارثة الإنسانية، أعلنت مصادر طبية وفاة عدد من الأطفال جوعاً نتيجة سوء التغذية الحاد، بينهم الطفل عاطف أبو خاطر ورضيع في مجمع ناصر الطبي بخان يونس، وبذلك يرتفع عدد ضحايا المجاعة إلى 165 وفاة بينهم 93 طفلاً. وأكد مدير الإغاثة الطبية بغزة أن أكثر من 17 ألف طفل يعانون سوء تغذية حاداً، محذراً من أن المساعدات «لا تصل إلا بكميات قليلة»، وسط شح حاد في الأدوية الحيوية وعدم دخول أدوية السكري. من جانبها، أعلنت وزارة الصحة بغزة إدخال شاحنات تحمل أدوية ومستهلكات طبية أمس السبت عبر منظمة الصحة العالمية، مشيرة إلى أنها لا تحتوي على أي مساعدات غذائية. وناشدت الوزارة الأهالي والوجهاء تأمين وصول القافلة للمستشفيات من دون تعرضها لأي اعتداء، نظراً لأهمية محتوياتها في إنقاذ أرواح الجرحى والمرضى. ودمر الجيش الإسرائيلي نحو عشرة منازل نسفها بالمتفجرات في خان يونس وفي شرق مدينة غزة. وأعلنت مصادر طبية، أمس السبت، ارتفاع حصيلة القتلى في قطاع غزة إلى 60,430، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وأضافت المصادر أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 148,722، منذ بدء العدوان، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. وسادت حالة من الصدمة في إسرائيل بعد تداول فيديو للأسير أبيتار دافيد نشرته كتائب «القسام»، بدا فيه هزيلاً للغاية وفي حالة جسدية متدهورة، مع شح الغذاء في غزة جراء استمرار سياسة التجويع التي تنفذها إسرائيل على سكان القطاع المستمرة منذ أشهر، لكن نشر فيديو الأسير، تسبب في صدمة عارمة في الشارع الإسرائيلي، علماً أن الإسرائيليين أنفسهم لم يهتموا سابقاً بصور الأطفال الجوعى في غزة ولا الوفيات اليومية في القطاع نتيجة سوء التغذية. من جهة أخرى، حذر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير بأن «المعركة ستستمر بلا هوادة» ما لم يتم إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في قطاع غزة. وقال زامير في بيان عسكري تلقته وكالة الصحافة الفرنسية أمس السبت «بتقديري أننا سنعرف خلال الأيام المقبلة إن كنا سنتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح رهائننا. وإلا، فإن المعركة ستستمر بلا هوادة». وجاء في البيان أن زامير «قام بزيارة ميدانية وبتقييم للوضع» أمس الأول الجمعة في قطاع غزة برفقة عدد من كبار ضباط الجيش. وأضاف «الحرب متواصلة، وسنكيفها على ضوء الواقع المتبدل بما يخدم مصالحنا»، معتبراً أن «الانتصارات التي تحققت تمنحنا مرونة في العمليات». وكشف مصدر لشبكة «سي إن إن» عن سيناريوهات قد يلجأ إليها رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو في حال عدم موافقة حركة «حماس» على اتفاق وقف إطلاق النار ومنها تطويق مدينة غزة وربما اجتياحها. وأشار المصدر للشبكة الأمريكية إلى أن نتنياهو أرجأ اتخاذ القرار بشأن أي إجراءات للجيش في قطاع غزة في حال عدم موافقة حركة «حماس» على مقترح اتفاق وقف إطلاق النار. وقال: إن نتنياهو لن يتخذ القرار بهذا الشأن خلال الأسبوع، وذلك وسط خلافات داخلية في الحكومة الإسرائيلية حول مسار العملية في القطاع. ونقلت صحيفة «يسرائيل هيوم» عن وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، قوله، إنه يفكر في الاستقالة من الحكومة إذا لم يتم قبول طلبه بتكثيف القتال في قطاع غزة. ودعا نتنياهو، إلى إقامة إدارة عسكرية بغزة إذا لزم الأمر وتدمير حركة حماس.(وكالات)


صحيفة الخليج
منذ 38 دقائق
- صحيفة الخليج
متلازمات مناعية تُهاجم الأنسجة والخلايا
تتسبب المتلازمات المناعية في إلحاق الضرر بالأعضاء والأجهزة الحيوية، لكونها تهاجم الخلايا والأنسجة السليمة، وفي بعض الحالات تكون موروثة أو مكتسبة، وتختلف الأعراض بناء على نوع وشدة الحالة والأجزاء المتأثرة، ما يؤدي إلى العديد من المضاعفات، مثل: الالتهابات المتكررة، والتعب المزمن والإرهاق، والألم والتورم وتيبس المفاصل، والمشكلات الجلدية، والتقرحات، وتلف الأعضاء الحيوية كالكبد والكلى والقلب والرئة والدماغ، وفي السطور التالية يستعرض الخبراء والاختصاصيون أبرز هذه المتلازمات وتأثيرها السلبي في الجسم وطرق التداوي والعلاج. يقول د. مانوج جيدام، اختصاصي الغدد الصماء، إن داء أديسون أو ما يُعرف بقصور الغدة الكظرية الأولي، هو أحد اضطرابات الغدد الصماء النادرة، ويتراوح متوسط عمر البالغين الذين يُعانون هذا المرض بين 30 و50 عاماً، ويُعد أكثر شيوعاً لدى النساء، وأصحاب مشكلات المناعة الذاتية الأخرى، مثل: داء السكري من النوع الأول، وفقر الدم الخبيث، ومرض جريفز، والبهاق، والوهن العضلي الوبيل، ويتميز بنقص إنتاج الهرمونات الستيرويدية (الكورتيزول والألدوستيرون) من الغدد الكظرية. ويتابع: يساعد الكورتيزول في تنظيم مستويات التوتر، والحفاظ على ضغط الدم، ووظائف القلب، والجهاز المناعي، ومستويات السكر في الدم، أما الألدوستيرون، فينظم توازن الصوديوم (الملح) والبوتاسيوم في الدم، ما يؤثر في حجم الدم وضغطه. يذكر د. مانوج جيدام، أن الاستجابة المناعية الذاتية تعتبر الأكثر شيوعاً لداء أديسون، حيث تحدث الإصابة عندما يهاجم الجهاز المناعي الأنسجة السليمة في الجزء الخارجي من الغدد الكظرية لسبب غير معروف، ويتطلب ذلك تلف ما يقرب من 90% من تلف قشرة الغدة الكظرية قبل ظهور الأعراض، ما يستغرق من عدة أشهر إلى سنوات، وربما يحدث داء أديسون المناعي الذاتي بمفرده أو كجزء من متلازمة وراثية نادرة، وتحديداً متلازمات الغدد الصماء المناعية الذاتية ومتلازمة شميدت. ويضيف: ترتبط الإصابة بداء أديسون ببعض المشكلات المرضية المزمنة الأخرى، مثل: مرض السل الذي ينتشر بشكل كبير في البلدان النامية، والعدوى المتكررة، كفيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز) والعدوى الفطرية، أو عندما تغزو الخلايا السرطانية الغدد الكظرية نتيجة إصابة جزء أو عضو آخر من الجسم، أو بسبب النزف أو الاستئصال الجراحي للغدد الكظرية، والداء النشواني (تراكم بروتينات الأميلويد في الأعضاء الحيوية). ويوضح د. جيدام، أن أعراض داء أديسون تتطور ببطء مع مرور الوقت، ويمكن أن تراوح بين البسيطة والخطِرة، وتشمل العلامات الشائعة التعب والإجهاد المستمر، وزيادة التصبغ الداكن، وخاصة حول الندوب وطيات الجلد وعلى اللثة، وألم في البطن، والغثيان والقيء، والإسهال، وفقدان الشهية وانخفاض الوزن غير المبرر، وآلام وتشنجات في العضلات أو المفاصل، وانخفاض ضغط الدم، والشعور بالدوخة أو الدوار، وضعف التركيز، والرغبة الشديدة في تناول الأطعمة المالحة، ونقص معدل سكر الدم. يبين د. جيدام، أن تشخيص داء أديسون عادة ما يحدث في وقت متأخر من الإصابة، بسبب بطء ظهور الأعراض، ففي بعض الحالات يُشتبه في المريض باضطرابات التمثيل الغذائي، وانخفاض مستويات الصوديوم أو ارتفاع مستويات البوتاسيوم، ولذلك يجب عمل فحوص الدم الأخرى، مثل: الكورتيزول في المصل، وهرمون قشر الكظر واختبار تحفيزه، إضافة إلى التصوير الإشعاعي للغدة الكظرية والتصوير المقطعي المحوسب أو بالرنين المغناطيسي. يشير د. جيدام إلى أن مريض داء أديسون يمكن أن يتعرض لحالة طبية طارئة يمكن أن تهدد حياته إن لم يتلق العلاج اللازم على الفور، تُسمى (أزمة أديسونية) أو الفشل الكظري الحاد خلال فترات الإجهاد أو الإصابة، إذا لم تُعالج، وتشمل الأعراض القيء والإسهال الشديدين، ما يؤدي إلى الجفاف وانخفاض ضغط الدم وتغيرات نفسية وفقدان الوعي. ويضيف: يعتبر داء أديسون من المشكلات المرضية التي تتطلب العلاج طويل الأمد، وتشمل طرق التداوي استبدال هرمونات الكورتيزول والألدوستيرون المفقودة بهرمونات صناعية، ويلزم زيادة الجرعة أثناء العدوى والصدمات والجراحة وغيرها من المواقف العصيبة للوقاية من أزمة كظرية حادة. التهاب قيحي ترى د. مها سلطان، اختصاصية الأمراض الجلدية والتجميل، أن التهاب الغدد العرقية القيحي، حالة جلدية مزمنة تتسبب في وجود تكتلات مؤلمة تحت الجلد، يصاحبها إفراز صديد أو دم، إلى جانب رؤوس سوداء أو حُفر صغيرة في الجلد، وتظهر عادة بعد سن البلوغ، وتشيع بين الأشخاص الذين تراوح أعمارهم بين 20 و40 عاماً، وتستهدف النساء بمعدل أكبر مقارنة بالرجال. وتتابع: تظهر علامات الإصابة بالتهاب الغدد العرقية القيحي على الأغلب في المناطق التي يحدث فيها احتكاك جلدي، مثل تحت الإبطين، الفخذين، الأرداف، أو تحت الثديين، وربما يحدث مع مرور الوقت تسرب سوائل من هذه التكتلات، أو تكّون أنفاق تحت الجلد، ما يخلف ندوباً دائمة، وتجدر الإشارة إلى أن هذه الحالة ليست معدية، ولا علاقة لها بسوء النظافة الشخصية. وتؤكد د. مها سلطان، أن سبب التهاب الغدد العرقية القيحي الدقيق لا يُعرف حتى الآن، ولكن يُعتقد أنه مرتبط بانسداد بصيلات الشعر وحدوث التهابات جلدية، وقد تلعب العوامل الهرمونية دوراً في تطوره، ويُعد العامل الوراثي من أبرز مسبباتها، حيث تزداد احتمالية الإصابة لمن لديهم تاريخ عائلي مع المرض، إضافة إلى ارتباطها بحالات السمنة والتدخين. وتضيف: يقوم الأطباء بتشخيص الحالة من خلال فحص الجلد وسؤال المريض عن الأعراض التي يعانيها، ولا يوجد فحص مخبري محدد لتشخيص هذا المرض، إلا أن أخذ عينة من أحد التكتلات وفحصها، يفيد في التأكد من عدم وجود عدوى بكتيرية مصاحبة. وتشير د. مها سلطان إلى أن عدم علاج التهاب الغدد العرقية القيحي، يمكن أن يؤدي إلى عدد من المضاعفات المزعجة والمؤلمة، ومن بينها: تندب الجلد وتصلبه، وصعوبة الحركة وخصوصاً في مناطق مثل تحت الإبطين أو الفخذين بسبب الألم الشديد، إضافة إلى الالتهابات الجلدية المتكررة، وتورم في الذراعين أو الساقين أو الأعضاء التناسلية نتيجة انسداد تصريف السائل اللمفاوي، وفي حالات نادرة وطويلة الأمد، قد يزيد خطر الإصابة بسرطان الجلد، ويمكن أن ينعكس المرض سلباً على الصحة النفسية للمريض، مسبباً توتراً عاطفياً أو قلقاً أو اكتئاباً بسبب الألم المستمر أو تغير مظهر الجلد. وتوضح د. مها سلطان أن خيارات علاج التهاب الغدد العرقية القيحي تعتمد على درجة شدة الحالة، وتهدف إلى التخفيف من الأعراض والحد من تطور المرض، إذ لا يوجد حتى الآن علاج نهائي له، وتشمل الخيارات المتاحة: استخدام المضادات الحيوية الموضعية أو الفموية لتقليل الالتهاب، والعلاج الهرموني لتنظيم تأثير الهرمونات في الجلد، إلى جانب مسكنات الألم لتخفيف الانزعاج اليومي، وفي الحالات المتقدمة، يلجأ الأطباء إلى التدخل الجراحي لإزالة الأنفاق الجلدية أو المناطق المصابة، كما يمكن استخدام إزالة الشعر بالليزر في المراحل المبكرة للمساعدة على الحد من تفاقم الإصابة، ويساعد العلاج المبكر في السيطرة على الأعراض وتحسين جودة حياة المريض بشكل كبير. وتتابع: للحد من نوبات التهيج وتجنب المضاعفات الناتجة عن التهاب الغدد العرقية القيحي، يُنصح باتباع عدد من التدابير الوقائية اليومية، من أبرزها: الحفاظ على نظافة البشرة وجفافها، وارتداء ملابس فضفاضة لتقليل الاحتكاك، وتجنب الحلاقة في المناطق المصابة، كما يُعد الإقلاع عن التدخين والحفاظ على وزن صحي من العوامل المهمة في تخفيف حدة الأعراض، ويُفضل استخدام غسول لطيف أو مطهرات جلدية مناسبة، إلى جانب الالتزام بالخطة العلاجية التي يصفها الطبيب، مع المواظبة على الفحوص الدورية لمراقبة الحالة. «شوغرن» تصيب النساء أكثر ب 10 مرات توضح د. نهلة حسين، اختصاصية أمراض الروماتيزم، أن متلازمة شوغرن مرض مناعي ذاتي مزمن، لا يوجد له سبب محدد، ولكن تلعب العوامل الوراثية دوراً بحسب النظريات، يستهدف النساء بمعدل عشر مرات أكثر من الرجال، وعادةً ما يحدث بين سن 45 و55 عاماً، ويمكن أن يحدث بمفرده أو يرتبط بأمراض مناعية ذاتية أخرى، مثل: التهاب المفاصل الروماتويدي، والذئبة الحمراء، وجفاف العينين والفم، حيث تتحول العينان إلى اللون الأحمر، أو الشعور بحرقة أو خشونة تشبه الرمل، ويصعب تناول الأطعمة الجافة أو البلع بسبب نقص اللعاب، إضافة إلى تورم غدد الرقبة أو الوجه من الأعراض الأكثر شيوعاً لشوغرن، وذلك نتيجة التهاب القنوات الدمعية والغدد اللعابية. ويضيف: يُصاحب هذا المرض بعض العلامات، مثل: آلام المفاصل والعضلات، والتعب الشديد، وجفاف الجلد، والطفح الجلدي، والتهابات العين أو تلف القرنية، وتسوس الأسنان أو أمراض اللثة، والتهابات الخميرة المهبلية، كما يؤثر في الأعضاء الداخلية، مثل الرئتين والجهاز الهضمي والكلى والجهاز العصبي بشكل أقل في المرضى، وفي حالات نادرة يمكن أن يتسبب في زيادة خطر الإصابة بسرطان الغدد الليمفاوية. وتلفت د. نهلة حسين إلى أن تشخيص متلازمة شوغرن يتم عن طريق الفحص البدني، واختبارات الدم، وربما يكون فحص العين ضرورياً لتقييم شدة الجفاف، ويمكن أن تكون فحوص الأجسام المضادة للنواة وفحوص عامل الروماتويد الأكثر دقة، ومع ذلك، قد تكون الأجسام المضادة سلبية لدى بعض المرضى، ما يستدعي إجراء خزعة من الغدة اللعابية لتأكيد التشخيص. وتؤكد أن علاج متلازمة شوغرن يشمل قطرات أو جل العيون للحد من الجفاف، وزيادة إنتاج الدموع، كما تُساعد رشفات الماء أو مضغ العلكة على علاج جفاف الفم، ولكن قد يحتاج بعض المرضى إلى أدوية طبية لزيادة إنتاج اللعاب، كما يجب أن يستخدم مرضى الارتجاع المريئي مثبطات مضخة البروتون أو حاصرات الهيستامين 2، اعتماداً على الأعراض والجهاز العضوي المصاب، ويستفيد المرضى المصابون بالتهاب الجهاز العصبي من العلاج بالجلوبولين المناعي الوريدي، مع ضرورة الالتزام بالفحوص الدورية مع طبيب الأسنان والعيون والروماتيزم لمتابعة تطورات الحالة الصحية.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
الإمارات تنفذ الإنزال الجوي الـ 60 للمساعدات ضمن «طيور الخير»
كما أدخلت دولة الإمارات، أمس، 22 شاحنة مساعدات طبية تحتوي على أدوية ومستلزمات طبية بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية لدعم القطاع الطبي وتوفير الاحتياجات الأساسية للمستشفيات العاملة في قطاع غزة.