logo
ارتفاع عدد ضحايا حريق سنترال رمسيس إلى 4 قتلى

ارتفاع عدد ضحايا حريق سنترال رمسيس إلى 4 قتلى

أبوظبي - سكاي نيوز عربية
تواصل النيابة العامة في مصر تحقيقاتها للتوصل إلى أسباب اندلاع حريق سنترال رمسيس الذي أسفر عن مقتل 4 أشخاص، وإصابة نحو 30 آخرين، إضافة إلى تعطل خدمات الاتصالات على نطاق واسع في القاهرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تغريم امرأة 10 آلاف درهم لسبها صديقتها
تغريم امرأة 10 آلاف درهم لسبها صديقتها

الإمارات اليوم

timeمنذ 8 ساعات

  • الإمارات اليوم

تغريم امرأة 10 آلاف درهم لسبها صديقتها

أيدت محكمة الاستئناف في دبي حكماً قضت به محكمة أول درجة بإدانة امرأة عربية بتهمة السب، وتغريمها 10 آلاف درهم. بدأت الواقعة حين شب خلاف بين المتهمة وامرأة أخرى من جنسيتها كانت تربطهما علاقة صداقة، فتبادلتا عبارات عبر حسابيهما على إحدى شبكات التواصل من شأنها خدش الحياء والطعن في السلوكيات، وتضمنت كلمات من شأنها أن تجعلهما محلاً لازدراء الآخرين. وتطور الخلاف بينهما إلى درجة تسجيل كل منهما بلاغاً جنائياً ضد الأخرى، وفشلت كل محاولات الصلح، فأحيلتا إلى النيابة العامة ومنها إلى محكمة الجنح التي أدانتهما وعاقبت كلاً منهما حضورياً بغرامة 10 آلاف درهم. وفيما قبلت الأولى الحكم الابتدائي لم ترتضه الثانية، وطعنت عليه أمام محكمة الاستئناف، لكن طعنها قوبل بالرفض، وتم تأييد الحكم.

نهاية سعيدة
نهاية سعيدة

الإمارات اليوم

timeمنذ 8 ساعات

  • الإمارات اليوم

نهاية سعيدة

شاب واعد ينتمي إلى أسرة ميسورة الحال، تفوق على أقرانه برجاحة العقل، ودماثة الأخلاق حتى نال ثقة الجميع، لدرجة أن ذوي أصدقائه أنفسهم كانوا يستشيرونه في أمور تخصهم، ويشعرون بالاطمئنان حين يكونون برفقته. وفي ظل قناعتهم بحسن تدبيره للأمور، تعامل معه والداه باعتباره ناضجاً رغم حداثة سنه، غير مدركين أنه لايزال في مرحلة المراهقة التي تشهد تغيرات نفسية وعقلية كبيرة، فلم يراجعاه يوماً في أوقات خروجه وعودته، كما لم يهتما بالتعرف إلى كل دائرة معارفه. وبعد عشية مطمئنة وسعيدة ومستقرة، لم تأت الضحى بالنتيجة ذاتها، إذ تبدلت أحواله فجأة، واختفت النضارة تدريجياً من وجهه، وهزل جسمه، وصار مضطرباً مرتبكاً، وعدوانياً في مواقف لا تحتمل ذلك، ثم جنح إلى الانطواء والعزلة. وبدلاً من الاستجابة لجرس الإنذار، والمؤشرات المقلقة، سيطرت على الأم حالة إنكار، رافضة بكل استماتة فكرة جنوح صغيرها، وانحرافه، كما تجنبت مناقشة الأمر مع أبيه الذي كان منهمكاً في عمله، إلى أن حدث ما لم يكن في حسبانها، وتلقت مكالمة تفيد بأن ابنها ضبط مع آخرين أثناء تعاطي المخدرات! الجانب الإيجابي في هذه الواقعة أن صدمة أبويه لم تستمر كثيراً، وأثبتا معدناً طيباً ورائعاً، فلم ينبذا ابنهما أو يستسلما لشعور متكرر بالخزي، بل أقرا بأنهما مشاركان بنسبة ما في الخطأ، وأنه بحاجة إلى المساعدة وليس العلاج، واختارا محامياً مناسباً تمكن من الاستفادة من القانون الحداثي في شأن مكافحة المواد المخدرة، الذي يعزز حقيقة أن المتعاطي مريض، إذا لم يكن مصراً على التعاطي، ويمنحه فرصاً عدة للعلاج والتعافي. وفي ظل نصاعة سجله الجنائي، وتفوقه الدراسي، طبقت عليه المادة 45 من القانون رقم 30 في شأن مكافحة المواد المخدرة، واستبدلت العقوبة بإيداعه إحدى وحدات علاج وتأهيل المدمنين، مع إخضاعه للفحص الدوري وفق المادة 79 من القانون ذاته؛ الحكم الذي أعاده للحياة مرة أخرى، فتجاوز المحنة الصعبة التي مر بها، وعاد إلى دراسته، وابتعد عن رفاق السوء الذين استدرجوه إلى فخ المخدرات، كما تعلم والداه الدرس جيداً، وأدركا أنه مهما بلغت رجاحة عقل الابن ورشاد تصرفاته، فسيظل بحاجة إلى المتابعة والرقابة الذكية الواعية. حفظ الله أبناءنا جميعاً. *محكم ومستشار قانوني لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه

التحرش الإلكتروني.. الجريمة التي لا تُرى
التحرش الإلكتروني.. الجريمة التي لا تُرى

الإمارات اليوم

timeمنذ 8 ساعات

  • الإمارات اليوم

التحرش الإلكتروني.. الجريمة التي لا تُرى

التحرش الإلكتروني (Cyberstalking) هو أي سلوك مسيء أو مُهدّد يتم عبر الإنترنت، ويهدف إلى إيذاء شخص ما أو إخافته أو إحراجه. وفي زمن أصبح فيه العالم قرية صغيرة، لم يعد التحرش مقتصراً على الشوارع أو الأماكن العامة، بل تسلل إلى أجهزتنا الشخصية بصمت وجرأة ووقاحة. «التحرش الإلكتروني» الجريمة التي لا تُرى، ولا يعانيها إلا ضحيتها، وتترك آثاراً نفسية عميقة يصعب محوها. يأخذ التحرش الإلكتروني أشكالًا متعددة: رسائل غير مرغوب فيها، أو أفكاراً هدامة أو تحريضاً على العنف أو تعليقات مسيئة، أو إرسال صور غير لائقة أو ابتزازاً أو قرصنة، أو ملاحقة إلكترونية مزمنة عبر البريد، أو من خلال مواقع التواصل الاجتماعي. وغالباً ما تكون الضحية فتاة أو فتى في سن المراهقة، أو حتى قبل سن المراهقة، وقد يكون الضحية رجلاً أو امرأة ناضجة، تعاني في صمت خشية الفضيحة أو اللوم المجتمعي. والمشكلة الحقيقية تكمن في أن هذا النوع من الجرائم يُستهان به في كثير من الأحيان، ويُنظر إليه على أنه «مجرد كلام»، على الرغم من أن آثاره النفسية قد توازي، بل تفوق التحرش الجسدي أحياناً. الضحية قد تصاب بالقلق والاكتئاب والعزلة الاجتماعية، دون أن تجد من يُنصفها أو يُصغي لمعاناتها. لكن الجانب المضيء أن هناك وعياً متزايداً من الناس بقوانين مكافحة الجرائم الإلكترونية، حيث شرعت الكثير من الدول في محاربتها، ومن ضمنها دولة الإمارات التي أصدرت قانون مكافحة الشائعات والجرائم الإلكترونية، ووضعت فيه العقوبات والغرامات اللازمة لتجريم هذا النوع من السلوك، وتمنح الضحايا حق التبليغ والملاحقة القانونية في حال تم الاعتداء عليهم بإحدى الوسائل الإلكترونية المتنوعة. كما أن منصات التواصل الاجتماعي بدأت تتعاون في الإبلاغ عن الحسابات المسيئة وحظرها. والتصدي للتحرش الإلكتروني لا يقتصر على القوانين وحدها، بل يتطلب أيضاً تربية رقمية واعية، تزرع في الأفراد احترام خصوصية الآخرين وعدم التعرض لها، وتُشجع الضحايا على كسر حاجز الصمت وإبلاغ الجهات المعنية دون تردد، فالصمت لا يحمي، بل يشجع الجاني على التمادي وإذلال الضحية. في النهاية يبقى «التحرش الإلكتروني» جريمة حقيقية، وإن لم تكن مرئية. ومثلما نحارب الجرائم الواقعية، علينا أن نواجه هذا النوع الحديث من التعدي بكل حزم ووعي. *أكاديمي وباحث @ Dr. Khaledali123. لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store