logo
طفل "الأورا" الإندونيسي يبحر إلى دبي: رقصة على الأمواج تلهب أشهر معالم المدينة

طفل "الأورا" الإندونيسي يبحر إلى دبي: رقصة على الأمواج تلهب أشهر معالم المدينة

خليج تايمزمنذ 2 أيام
"رايان أركان ديخا" ذاع صيته بعد ظهور مقطع قصير له على الإنترنت وهو يرتدي زيًا تقليديًا إندونيسيًا ويرقص فوق قارب سريع خلال أحد المهرجانات، الأمر الذي أضحك وأبهر المتابعين حول العالم.
لقد شاهدنا مقاطع له وهو ينساب عبر مياه إندونيسيا، واقفًا عند مقدمة القارب، يؤدي أروع الحركات الراقصة بنظاراته الشمسية السوداء. الطفل صاحب لقب "مزارع الأورا"، الذي أصبح حديث الإنترنت، قد يكون في طريقه الآن لزيارة مياه دبي، بحسب حساب على وسائل التواصل الاجتماعي يُقال إنه صفحته الرسمية.
ووفقًا للمعلومات المنشورة على الصفحة، من المفترض أن يبدأ رايان أركان ديخا، البالغ من العمر 11 عامًا، "جولته في دبي" خلال شهري يوليو وأغسطس.
"دبي، أنا قادم. دبي، استعدي لي"، هذا ما جاء في آخر منشورين.
وقد تواصلت صحيفة خليج تايمز مع الأطراف المعنية للتحقق من صحة هذه المعلومات.
على الرغم من أنه لم يتم الإعلان عن تواريخ محددة حتى الآن، فإن الطفل الصغير الذي أصبح مشهوراً بسرعة كبيرة يُقال إنه سيزور قريبًا بعضًا من أبرز المعالم في المدينة المزدحمة، لا سيما تلك التي تتمتع بعناصر مائية.
تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب.
فيما يلي بعض المواقع التي قد نشاهده فيها:
من هو طفل "الأورا فارمينغ"؟
رايان أركان ديخا اشتهر في البداية عبر مقطع قصير وهو يرتدي زيًا تقليديًا إندونيسيًا ويرقص فوق قارب سباق خلال مهرجان، وقد أضحك المقطع وأعجب مستخدمي الإنترنت.
كان هدوء الطفل وثباته وثقته خلال أدائه هو ما كسب قلوب الملايين على الإنترنت، وتحول مقطعه إلى ترند عالمي تحت اسم "أورا فارمينغ"، بل قام المشاهير بتقليد رقصته كذلك.
وفي الحقيقة، فإن ما أصبح تحديًا رائجًا على الإنترنت كان في الأصل مجرد رقصة تشجيعية من رايان قام بها لتحفيز المجدفين المشاركين في تقليد قديم عمره قرون.
ما هو "الأورا فارمينغ"؟
مصطلح "farming" (أي الزراعة أو الحصاد) يُستخدم في ألعاب الفيديو للإشارة إلى جمع الموارد أو الأدوات.
أما كلمة "aura" لدى أبناء جيل الألفية وجيل زد، فتُستخدم لوصف حضور الشخص أو "الطاقة/الهالة" أو الكاريزما والشخصية المحببة والجذابة. وكلما زادت قوة "الأورا" لديك، زادت نقاطك ويُطلق عليها "نقاط الأورا". وهذا ينعكس أيضاً بشكل عكسي، فإذا قمت بأمر محرج أو غير مقبول اجتماعياً، ستفقد من "نقاط الأورا" لديك.
وبدمج الكلمتين، نشأ مصطلح "Aura Farming" (زراعة الأورا)، والذي أصبح الطفل التقليدي الصغير رايان، بحسب الإنترنت، هو المتمكن والمبدع فيه بلا منازع.
بهذه الطريقة، فإن الشغف والشهرة حول هذا الطفل الصغير ينتظر أن تنتقل إلى دبي، حيث يتوقع الجميع أن يشاهدوه وهو ينشر "الأورا" الإيجابية في معالم المدينة الشهيرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الصيد والفروسية 2025».. مسابقات تحتفي بالتراث والابتكار
«الصيد والفروسية 2025».. مسابقات تحتفي بالتراث والابتكار

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 دقائق

  • الإمارات اليوم

«الصيد والفروسية 2025».. مسابقات تحتفي بالتراث والابتكار

بالعديد من الأنشطة والفعاليات المتميزة، يعود معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية 2025، في دورته الجديدة، التي ستقام من 30 أغسطس إلى السابع من سبتمبر المقبلين، في مركز أدنيك أبوظبي، ليواصل احتفاله بالتراث الأصيل والابتكار والإبداع، ضمن فعالية عالمية فريدة، تحتضن قطاعات مختلفة تحتفي بالصيد والصقارة والفروسية وكل ما يرتبط بها من منتجات وفعاليات، كما يقدم المعرض هذا العام مسابقات تجمع بين التقاليد الثقافية والابتكارات الحديثة، ومن أبرز هذه المسابقات: أفضل وأجمل وكر للصقر تُخصَّص هذه المسابقة لمصنّعي وكر الصقور المشاركين في المعرض، بمهارتهم وحرفيتهم العالية، حيث يراعى الحفاظ على الطابع التراثي الإماراتي في التصميم والمظهر العام. أفضل تصميم جناح تهدف هذه المسابقة إلى تشجيع العارضين على إبراز منتجاتهم وخدماتهم بأسلوب إبداعي، مع تعزيز الممارسات الصديقة للبيئة والمستدامة. أفضل مجموعة من أدوات الصقارة تستهدف المسابقة مصنّعي أدوات الصقارة عالية الجودة المشاركين في المعرض، مع التركيز على جودة المواد المستخدمة في التصنيع، والإبداع في التصميم العام، بما يعكس التراث الإماراتي الأصيل. أجمل برقع للصقور تستهدف هذه المسابقة مصنّعي البراقع عالية الجودة للصقور المشاركين في المعرض، ممّن يُبرزون إبداعاً استثنائياً ومهارة حرفية متميّزة، مع ضمان سلامة استخدامها وراحة الصقر، بما يتماشى مع التقاليد والتراث الإماراتي الأصيل. أفضل منحوتة هذه المسابقة معدة للفنانين المشاركين في المعرض، وتُقيَّم المشاركات بناءً على الإبداع في التصميم، ومدى تجسيدها لشعار المعرض «تراثُ يتجدد». جمال الصقور يشارك الصقارون والعارضون في المعرض بصقور لا يتجاوز عمرها السنة الواحدة، ضمن الفئات التالية: جير – حر/ جير - بيور/ شاهين. أكثر المنتجات المعروضة تميزاً يجب أن يتميّز المنتج الفائز بالابتكار، وأن يكون قد أُنتج أو أُطلق في عام 2025 لتلبية احتياجات السوق، وأن يكون ذا جودة عالية ومصنعية حرفية. عرض رشاقة الكلاب تُفتح هذه المسابقة أمام الكلاب المدرّبة وغير المدرّبة على حدٍّ سواء، وتتخلل الفعالية عروض توضيحية ونصائح تدريبية، يقدمها مدربون متخصصون في هذا المجال، وستتاح لأصحاب الكلاب فرص التجارب الأولية قبل انطلاق المسابقة الرسمية، ويُمنح الفائزون ميداليات وجوائز قيّمة. جمال السلوقي العربي تشمل هذه المسابقة الفئات التالية: «الحص» – ذكر، «الحص» – أنثى، «الأريش» – ذكر، «الأريش» – أنثى، وسيُمنح الفائزون جوائز قيّمة، وكذلك يشهد المعرض عرض الكلاب الترفيهي، ومسابقة مجموعة السلالات المحدد، والبطولة الدولية للكلاب. أفضل سكين صيد هذه المسابقة معدة للأفراد والشركات العارضة في المعرض، حيث يتم إبراز التصميم الإبداعي وقوة تحمل السكين، وسلامة استخدامها، وسهولة التخزين والحمل، إلى جانب الكفاءة العالية في الاستخدام أثناء الصيد.

إبداعات إماراتية في «مؤتمر الأخوة الإنسانية»
إبداعات إماراتية في «مؤتمر الأخوة الإنسانية»

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 دقائق

  • الإمارات اليوم

إبداعات إماراتية في «مؤتمر الأخوة الإنسانية»

تشهد فعاليات المؤتمر الدولي للأخوة الإنسانية، الذي تُنظّمه اللجنة العليا للأخوة الإنسانية، بالتعاون مع جامعة الإسلام الدولية الإندونيسية في العاصمة جاكرتا، معرضاً يضم عدداً من اللوحات الفنية، أبدعتها أنامل فنانين وفنانات من دولة الإمارات وجمهورية إندونيسيا تراوح أعمارهم بين 15 و25 عاماً. وأشاد الأمين العام للجنة الدولية للأخوة الإنسانية، السفير الدكتور خالد الغيث، بمستوى اللوحات الفنية المعروضة التي تُعبّر عن رسائل أخلاقية قوية حول الوحدة والثقة والصداقة بين البشر على اختلاف توجهاتهم ومشاربهم.

جولة «بريدج» تصل إلى أوساكا اليابانية
جولة «بريدج» تصل إلى أوساكا اليابانية

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 دقائق

  • الإمارات اليوم

جولة «بريدج» تصل إلى أوساكا اليابانية

وصلت جولة «بريدج»، التي تُشكّل أحد المسارات الرئيسة لمنصة «بريدج» الإعلامية العالمية، التي أطلقها المكتب الوطني للإعلام، إلى مدينة أوساكا اليابانية، لتكون محطتها الثالثة بعد نيويورك ولندن، حيث تأتي الجولة بدعم من تحالف «بريدج»، ضمن سلسلة من الحوارات الدولية الهادفة إلى إرساء أسس مستقبل الإعلام والتكنولوجيا، وتعزيز التعاون الثقافي بين الشعوب، تمهيداً لانعقاد قمة «بريدج 2025» في العاصمة الإماراتية أبوظبي، من الثامن إلى 10 ديسمبر المقبل. وتُعدّ «قمة بريدج 2025» أكبر منصة عالمية تجمع قادة ونخبة صُنّاع المحتوى الإعلامي والثقافي والفني بكل مكوناتهم، وصنّاع القرار، لتمكين تواصل أكثر فاعلية وتكاملاً على مستوى العالم. وبوصفها المدينة المضيفة لمعرض «إكسبو 2025»، تُشكّل أوساكا منصة مثالية لتركيز «بريدج» على تقاطع القيم الإنسانية الراسخة والتقنيات المستقبلية، حيث احتضنت جلسات حوارية جمعت أكثر من 30 من أبرز القادة والمؤثرين اليابانيين في مجالات الإعلام والتكنولوجيا والتمويل، وذلك بحضور رئيس المكتب الوطني للإعلام رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، وسفير دولة الإمارات لدى اليابان، شهاب أحمد محمد عبدالرحيم الفهيم. واستهل برنامج الجلسات في أوساكا بحوار بعنوان «من يستفيد من أزمة الثقة؟»، جمع بين كبيرة مراسلي السياسات اليابانية في وكالة رويترز - اليابان، ليكا كيهارا، والنائب الأول لرئيس شركة WPP ميديا - اليابان، وندي سيو. وفي جلسة معمّقة بعنوان «عقول تفكر وعقول تشعر: الجبهة التالية للذكاء الاصطناعي»، قدّم رئيس فريق البحث في شركة ARAYA، الدكتور هيرو هامادا، طرحاً متقدماً يستند إلى تقاطعات علوم الأعصاب وتعلّم الآلة. وأكد عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد أن دولة الإمارات تسعى إلى بناء نموذج إعلامي جديد، يتسم بالمرونة والشفافية والفاعلية، ويُعلي من شأن القيم الإنسانية. وأشار إلى أن القيادة الحكيمة تدعم المبادرات الإعلامية النوعية، وفي مقدمتها قمة «بريدج»، انطلاقاً من إيمانها بدور الإعلام كشريك حيوي في بناء جسور التواصل بين الشعوب، وتمكين المجتمعات من صياغة مستقبلها على أسس من الوعي والانفتاح والمسؤولية. وأكد مدير عام المكتب الوطني للإعلام، الدكتور جمال محمد عبيد الكعبي، أن العالم يقف اليوم أمام مفترق طرق حاسم في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها قطاع الإعلام وصناعة المحتوى الثقافي والفني، والمدفوعة جميعها بتطورات الذكاء الاصطناعي وتغيّر طبيعة المنصات الرقمية. وقال الكعبي: «في هذا السياق المتغير، تبرز أهمية السرد القصصي المسؤول كأداة محورية في تشكيل المستقبل، وهنا يأتي دور منصة (بريدج) التي نسعى من خلالها إلى توحيد جهود الجهات الفاعلة في صناعة المحتوى الإعلامي حول العالم، ممن يجمعهم هدف واحد يتمحور حول الثقة والشفافية والتأثير الإيجابي». وأضاف: «في (قمة بريدج 2025) تتقاطع الأفكار مع التطلعات، بهدف مواجهة تحديات العصر، وبناء إعلام مسؤول يُقدّم حلولاً عملية تعزز التواصل الإنساني، وتُرسّخ القيم الأخلاقية في بيئة إعلامية متجددة ومتعددة الأبعاد». وتُقام «قمة بريدج 2025» في العاصمة الإماراتية أبوظبي كمنصة عالمية تجمع صُنّاع المحتوى الإعلامي والثقافي والفني وصُناع القرار والمؤثرين، ووكالات الإعلام، مع الجهات الحكومية والمستثمرين والمؤسسات المعنية بالتغيير المجتمعي، ومن خلال هذا الربط بين أطراف التأثير، تتيح القمة المجال لبناء شراكات استراتيجية تدعم صناعة الإعلام المسؤول، وتُسهم في تشكيل الرأي العام بشكل إيجابي ومستدام. عبدالله آل حامد: . الإمارات تسعى إلى بناء نموذج إعلامي جديد يُعلي من شأن القيم الإنسانية. جمال الكعبي: . «قمة بريدج» تتقاطع فيها الأفكار مع التطلعات لمواجهة تحديات العصر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store