logo
شاهد.. ميسي في 38 عاما يتلاعب بلاعبين أصغر منه بسنوات

شاهد.. ميسي في 38 عاما يتلاعب بلاعبين أصغر منه بسنوات

الجزيرةمنذ 3 أيام

انتشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي قائد إنتر ميامي من مباراة فريقه ضد بالميراس البرازيلي في كأس العالم للأندية والتي انتهت بالتعادل 2-2.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

موعد مباراة إنتر ميامي ضد سان جيرمان بثمن نهائي كأس العالم للأندية والقنوات الناقلة
موعد مباراة إنتر ميامي ضد سان جيرمان بثمن نهائي كأس العالم للأندية والقنوات الناقلة

الجزيرة

timeمنذ 14 ساعات

  • الجزيرة

موعد مباراة إنتر ميامي ضد سان جيرمان بثمن نهائي كأس العالم للأندية والقنوات الناقلة

نستعرض موعد مباراة إنتر ميامي الأميركي ضد باريس سان جيرمان الفرنسي، في ثمن نهائي كأس العالم للأندية لكرة القدم 2025، وقنوات البث الحي والمباشر الناقلة للمباراة. متى موعد مباراة باريس سان جيرمان ضد إنتر ميامي في كأس العالم للأندية؟ تقام مباراة سان جيرمان ضد إنتر ميامي الأحد المقبل الموافق 29 يونيو/حزيران الجاري على ملعب (مرسيدس بنز)، بأتلانتا الأميركية. وتبدأ المباراة الساعة السابعة مساءً (19:00) حسب توقيت مكة المكرمة والدوحة والقاهرة، الثامنة مساءً (20:00) بتوقيت أبو ظبي، (الثانية عشر ظهر الأحد (12:00) بتوقيت أتلانتا). ما قنوات البث الحي والمباشر الناقلة لمباراة إنتر ميامي وسان جيرمان بكأس العالم للأندية؟ منصة "ديزن" (DAZN) قناة "إم بي سي" (MBC) ويمكنكم متابعة التغطية المباشرة للمباراة عبر موقع الجزيرة نت. ميسي يواجه سان جيرمان فريقه السابق ويقود النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، إنتر ميامي ضد فريقه السابق سان جيرمان، الذي رحل عنه منذ نحو عامين. وقاد ميسي، فريقه الأميركي إلى التأهل للدور ثمن النهائي بعد احتلاله المركز الثاني وصيفًا عن المجموعة الأولى برصيد 5 نقاط خلف المتصدر بالميراس البرازيلي، بتعادلين وفوز وحيد. وتصدر سان جيرمان المجموعة الثانية برصيد 6 نقاط بعد انتصارين وهزيمة. وتمثل المباراة المقررة بعد غد الأحد مواجهة بين جيلين مختلفين بشكل كبير، إذ يلتقي سان جيرمان، الذي يعتمد على الشباب والطاقة والمنتشي بلقبه الأول في دوري أبطال أوروبا، مع إنتر ميامي الذي بني فريقا حول نجوم سابقين لبرشلونة بمعدل أعمار مرتفع لكنهم مميزون. المدرب إنريكي يواجه لاعبيه القدامى ومن مقاعد بدلاء سان جيرمان، سيخوض المدرب لويس إنريكي مواجهة أمام أربعة لاعبين سبق له أن دربهم في برشلونة، وهم ميسي ولويس سواريز وجوردي ألبا وسيرجيو بوسكيتس. واجتمع هؤلاء النجوم مجددا الآن تحت قيادة مدرب إنتر ميامي خافيير ماسكيرانو، وهو لاعب آخر من حقبة لويس إنريكي التي شهدت فوز برشلونة بالثلاثية. وقال ألبا خلال هذا الأسبوع "لويس إنريكي ظاهرة. أنا متحمس لرؤيته وسأعانقه، ولكن عندما يُطلق الحكم صفارة البداية، سنحاول التغلب عليه". وتحدث سواريز، الذي يبلغ الآن 38 عاما من عمره، عن تأثير مدربه السابق قائلا "كان لدي بالفعل حمض نووي تنافسي، لكنه حقنني بالمزيد". وما يضفي مزيدا من الإثارة على المواجهة هو حقيقة أن لاعبي برشلونة السابقين الموجودين في إنتر ميامي حاليا كانوا ضمن العودة الشهيرة لبرشلونة أمام سان جيرمان في عام 2017. وكانت تلك الليلة هي الأكثر ظلمة في تاريخ سان جيرمان، عندما سحقه برشلونة 6-1 في إسبانيا بعد خسارة الفريق الإسباني 4-صفر في باريس، ضمن دور الستة عشر من دوري أبطال أوروبا. وتحقق ذلك لبرشلونة عندما كان اللاعبون المخضرمون الحاليون لإنتر ميامي في قمة عطائهم مع برشلونة. هزيمة سان جيرمان المرشح للفوز بمونديال الأندية والآن يعتمد هؤلاء النجوم على ذكريات المجد والتناغم بينهم، في حين أعيد تشكيل سان جيرمان عبر جيل صاعد يضم برادلي باركولا وديزريه دوي وفيتينيا، وهو ما أضفى طاقة جديدة على أسلوب لويس إنريكي وقاد الفريق للتتويج بدوري الأبطال قبل أسابيع قليلة. لكن الفريق الفرنسي يصل إلى أتلانتا بعد خسارته 1-صفر أمام بوتافوجو البرازيلي في دور المجموعات بكأس العالم، وهو ما أثار تساؤلات بشأن الإرهاق بعد موسم أوروبي طويل. ورغم أن سان جيرمان يظل المرشح الأوفر حظا للفوز من الناحية النظرية، فإن هذه الهزيمة أظهرت وجود ثغرات في تشكيلة لعبت مباريات أكثر أهمية من مباريات المنافسين. وقال ماسكيرانو عن لويس إنريكي "سيكون شرفا لي أن أواجه مدربا عظيما – هو واحد من أعظم المدربين الذين تعاملت معهم في مسيرتي". وفي أول دور تدريبي رئيسي له على مستوى الأندية، يجلب ماسكيرانو لمسة عاطفية ودقة تكتيكية إلى فريق ميامي، الذي رغم محدودية إمكاناته البدنية بسبب أعمار لاعبيه، لا يزال بإمكانه أن ويشكل تهديدا، خاصة مع تمتع ميسي بحالة جيدة. وخاض النجم الأرجنتيني فترة مضطربة لمدة عامين مع سان جيرمان بعد الرحيل عن برشلونة عام 2021. ورغم فوزه بالألقاب المحلية، لم يحظ ميسي بالارتياح مع الفريق، وبعد فوزه بكأس العالم 2022، انقلب عليه بعض المشجعين. وقال ميسي للصحفيين في وقت سابق من هذا العام "لم أستمتع بوقتي في باريس سان جيرمان. لقد كانت فترة صعبة". ويعتقد ماسكيرانو أن الذكريات لا تزال تحرك ميسي. وقال ماسكيرانو "عندما يعلق شيء ما في ذهنه، يقدم ميسي ما هو أكثر بعض الشيء".

5 من أعظم نجوم الكرة لم يشاركوا في كأس العالم
5 من أعظم نجوم الكرة لم يشاركوا في كأس العالم

الجزيرة

timeمنذ 15 ساعات

  • الجزيرة

5 من أعظم نجوم الكرة لم يشاركوا في كأس العالم

كأس العالم لكرة القدم هي القمة التي يطمح إليها أي لاعب، والمنصة التي تخلّد الأسماء وتكتب المجد بأحرف ذهبية. ورغم أن الكثير من اللاعبين لمعوا بقوة في هذه البطولة، فإن التاريخ أخفى جانبا آخر لأساطير لم تطأ أقدامهم ملاعب المونديال قط، لأسباب تتراوح بين سوء الحظ والقرارات السياسية. فيما يلي نستعرض 5 من أعظم اللاعبين الذين، لم يشاركوا في كأس العالم رغم موهبتهم الأسطورية: ديميتار برباتوف (بلغاريا) أنيق، هادئ، فنان بلمسة واحدة. ديميتار برباتوف كان رمزا للبراعة الفنية في حقبة الدوري الإنجليزي مع مانشستر يونايتد وتوتنهام. لكنه، رغم كل ذلك، لم يُكتب له أن يخوض غمار المونديال مع بلغاريا. شارك برباتوف في يورو 2004، وكانت تلك البطولة الدولية الوحيدة في مسيرته، على الرغم من أنه الهداف التاريخي لبلاده برصيد 48 هدفا. رايان غيغز (ويلز) أيقونة مانشستر يونايتد، رايان غيغز، حصد كل الألقاب الممكنة على صعيد الأندية، لكنه بقي محروما من تمثيل بلاده في كأس العالم. بدأت مسيرة غيغز الدولية مع ويلز في 1991 ولعب 64 مباراة دولية حتى 2007، لكنه لم يتمكن من قيادة التنين الأحمر إلى أي بطولة كبرى، رغم أنه شكل ثنائيا مبكرا مع إيان راش. كثيرا ما تعرّض غيغز للانتقاد لغيابه المتكرر عن مباريات المنتخب، مما أضعف حظوظه في تمثيل بلاده في البطولات الكبرى. إريك كانتونا (فرنسا) بقدر ما عُرف بفنياته، اشتهر إريك كانتونا بغرابته وتمرّده، فالنجم الفرنسي الذي أعاد الروح لمانشستر يونايتد في التسعينيات، لم يخض كأس العالم قط. بدأ كانتونا مع منتخب فرنسا في 1987، لكنه دخل في صدام مع المدرب، مما أدى لاستبعاده. عاد لاحقا، لكنه طُرد من المنتخب نهائيا بعد حادثة "ركلة الكونغ فو" الشهيرة، في وقت كان فيه زين الدين زيدان يصعد بقوة، ورغم موهبته الكبيرة، لعب فقط 45 مباراة دولية، واعتزل بعمر 30 عاما. جورج وياه (ليبيريا) الرئيس السابق لليبيريا وأسطورة كرة القدم الأفريقية، جورج وياه، هو اللاعب الأفريقي الوحيد الذي نال جائزة الكرة الذهبية. لعب وياه لأندية كبيرة مثل ميلان وتشلسي وباريس سان جيرمان، لكنه لم يقد منتخب بلاده المتواضع إلى كأس العالم. كان جورج قريبا جدا من التأهل إلى مونديال 2002، حيث حلت ليبيريا ثانية في مجموعتها خلال التصفيات بفارق نقطة عن نيجيريا، ورغم إخفاقه في الوصول للمونديال، يُعدّ وياه واحدا من أعظم ما أنجبت القارة السمراء. ألفريدو دي ستيفانو (الأرجنتين – كولومبيا – إسبانيا) أعظم لاعب لم يشارك مطلقا في كأس العالم دون منازع. أسطورة ريال مدريد، ألفريدو دي ستيفانو، مثل 3 منتخبات وطنية (الأرجنتين، كولومبيا، إسبانيا)، لكنه لم يخض أي نسخة من المونديال. انسحاب الأرجنتين من كأس العالم 1950، ومشاركته غير الرسمية مع كولومبيا، ثم انتقاله إلى إسبانيا، كلها ظروف تآمرت عليه. في 1962، تأهلت إسبانيا للبطولة، لكن إصابة دي ستيفانو حرمته من المشاركة، ليعتزل بعدها مباشرة، لتظل قصته واحدة من أكثر قصص الكرة العالمية إثارة للحسرة.

أوكوشا.. مرشد رونالدينيو وأيقونة المراوغة النيجيرية
أوكوشا.. مرشد رونالدينيو وأيقونة المراوغة النيجيرية

الجزيرة

timeمنذ 16 ساعات

  • الجزيرة

أوكوشا.. مرشد رونالدينيو وأيقونة المراوغة النيجيرية

سطع بعض النجوم في تاريخ كرة القدم بموهبتهم الفذة حتى أصبحوا أكثر من مجرد أسماء على القمصان أو أرقام في الإحصاءات، ورسّخوا مكانتهم في ذاكرة الجماهير، ويبرز بينهم النجم النيجيري جاي جاي أوكوشا كأحد أيقونات المراوغة العالمية. وُلد أوغسطين أزوكا أوكوشا في 14 أغسطس/آب 1973 في مدينة إينوجو النيجيرية، حيث بدأت رحلته الكروية. وفي سن مبكرة، أظهر براعة غير اعتيادية في التحكم بالكرة، مما مهّد له الطريق نحو الاحتراف. وبدأ مسيرته الأوروبية عام 1990 في ألمانيا مع نادي بوروسيا نيونكيرشن، قبل أن ينتقل إلى آينتراخت فرانكفورت حيث خطف الأنظار بمراوغاته الاستعراضية وأهدافه الساحرة. وفي عام 1996، كانت النقلة الكبرى نحو نادي فنربخشة التركي الذي منح أوكوشا الحرية المطلقة على أرض الملعب، فسجّل 30 هدفًا في 63 مباراة، وهي حصيلة لافتة للاعب وسط، لكنها لم تكن مجرد أرقام، بل كانت تجسيدًا لفنه. وكان من إحدى أشهر لحظاته هناك حين ساهم في الانتصار التاريخي لفنربخشة على مانشستر يونايتد في أولد ترافورد، وكانت لحظة ترسّخت في ذاكرة كل من تابعها. قائد النسور على المستوى الدولي، كتب اسمه بحروف ذهبية مع منتخب بلاده، حين قاد نيجيريا لتحقيق الذهبية الأولمبية في أتلانتا. وشكل مع جيل ذهبي نيجيري حالة استثنائية، مزجت بين القوة البدنية والمهارة الفنية والروح التنافسية. وواصل بعد ذلك مسيرته الدولية بشكل مشرف، إذ خاض 75 مباراة مع المنتخب وسجل 14 هدفًا، وكان القائد والملهم والمثال الأعلى للاعبين. مرشد رونالدينيو عام 1998، حطّ أوكوشا رحاله في فرنسا، منضمًا إلى باريس سان جيرمان. وهناك، لم يلمع فقط بل ترك بصمة تربوية، حيث لعب دور المرشد للنجم الصاعد آنذاك البرازيلي رونالدينيو. وسرعان ما أصبح أوكوشا أحد أكثر اللاعبين متعة في "حديقة الأمراء" محافظًا على سمعته كواحد من أفضل من لمس الكرة في القارة الأفريقية. وبعد مشاركته في كأس العالم 2002، خطفته أضواء الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث وقّع مع بولتون واندررز الذي لم يكن مرشحًا لتحقيق البطولات لكنه أصبح منصة لأوكوشا كي يستعرض سحره أمام جمهور عاشق للكرة. وفي بولتون، أصبح القائد والملهم وسحر الجماهير بلمساته وتمريراته وركلاته الحرة التي لا تُنسى. وكان القلب النابض للفريق، وقادهم نحو أفضل فتراتهم في البريميرليغ، رغم تواضع الإمكانيات. وأنهى الساحر مسيرته بلمسات أخيرة في قطر، ثم عاد إلى إنجلترا ليلعب مع هال سيتي، قبل أن يُسدل الستار على مسيرة كروية استثنائية موسم 2007-2008. ولكن اعتزال أوكوشا لم يكن نهاية القصة بل بداية لأسطورة تتناقلها الأجيال، إذ بقي اسمه حاضرًا في النقاشات، في مقاطع الفيديو، في ذاكرة كل مشجع أحب كرة القدم بشكلها الجميل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store