logo
أحمد رزق يحتفل بتخرج نجله من المدرسة.. وإيمان العاصي تعلق (صورة)

أحمد رزق يحتفل بتخرج نجله من المدرسة.. وإيمان العاصي تعلق (صورة)

مصرسمنذ 2 أيام

شارك الفنان أحمد رزق، متابعيه عبر السوشيال ميديا، احتفاله بتخرج نجله حمزة من المدرسة.
ونشر رزق، صورته مع نجله بحفل التخرج، عبر حسابه على إنستجرام، وعلق: "مليون مبروك يا حبيبي.. عقبال الجامعة، فرحت قلبي يا ميزو".وتفاعلت الفنانة إيمان العاصي مع تدوينته، وعلقت: "مبروك حبايبي أحلى حمزة وأجدع أب". بينما كتبت ميرهان حسين: "ما شاء الله، مبروك". فيما كتبت جومانا مراد "ألف مبروك".يذكر أن، آخر أعمال أحمد رزق مسلسل "حرب الجبالي" ودارت أحداثه في إطار اجتماعي شعبي داخل أحد الأحياء الشعبية .المسلسل بطولة أحمد رزق، سوسن بدر، هبة مجدي، نسرين أمين، رياض الخولي، صلاح عبد الله، فردوس عبد الحميد، أحمد خالد صالح، لقاء سويدان، أشرف عبد الغفور، خالد كمال، أحمد عزمي، دنيا المصري، صفوة، وتأليف سماح الحريري، وإخراج محمد أسامة. View this post on Instagram A post shared by Ahmed rizk (@ahmedrezk_)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حمدي رزق : الكتابة تحت القصف
حمدي رزق : الكتابة تحت القصف

البشاير

timeمنذ 26 دقائق

  • البشاير

حمدي رزق : الكتابة تحت القصف

الكتابة تحت القصف!! حمدي رزق ليس كل ما يتمناه المرء يدركه، وما لا يتمناه كاتب ويستكرهه: الكتابة تحت القصف. الحرب تشل القدرات الإبداعية، تعكر المزاج، تشتت وتبلبل الأفكار، تطلب منك انحيازات طوال الوقت، ومواقف على مدار الساعة، فتصبح الكتابة كبناء قصور من الرمال على رمال يضربها الموج، فتنهار سريعًا، فتصبح ما بين غَمضةِ عَينٍ وانتباهتها أثرًا بعد عين. الكتابة تحت القصف مهمة ثقيلة لا يقدر عليها سوى أصحاب الهمم العالية، كتابة بالغصب، بالعافية، الكلمة لا تريد الخروج، والجملة عصية على الهضم، والفقرة واقفة كلقمة ناشفة فى الحلق، وما إن تصل غايتك وتكمل مقالًا، يصبح ما خطه القلم المتعثر فى خبر كان، مع أول مسيرة فى سماء الحرب، تقصف المقال، وتحيله هشيمًا من حروف تذروها الرياح. من أتعس أيام الكاتب، أيام الحرب، ليس كل الكتّاب فى ألمعية الكاتب الأمريكى العظيم «إرنست همنجواى»، وليس فى مكنة كثيرين الملكة الإبداعية التى تحول ويلات الحرب لأيقونة إبداعية كروايته «وداعًا للسلاح» التى تدور أحداثها فى الحرب العالمية الأولى. كثيرون من الكتّاب ينكفئون على وجوههم، يسقطون فى صدع الحرب، تشيه حروفهم، وتتآكل جملهم، الجمل ناقصة، والتركيبات مختلة، وتتضعضع فقراتهم، وتنحرف بوصلتهم، وتعجز عقولهم عن إدراك كنه الحرب، وتقنية مسيراتها، وفرط صوتية صواريخها، بعضها يحمل علامات يوم القيامة، فتهرب منهم عقولهم، وتزيغ أبصارهم، وتفر منهم ملكاتهم، يخشون أن يصيبوا قومًا بجهالة، فيصبحوا على ما كتبوا نادمين. الله يرحمه أستاذنا طيب الذكر «أنيس منصور»، كان يهرب من أجواء الحرب الخانقة إلى أجواء رحيبة، يكتب عن الذين صعدوا إلى السماء، والذين هبطوا من السماء، والدنيا تضرب تقلب من حوله، وشعاره الأثير: «كل هذا العالم من حولى لا أحد»، متوحدًا مع ذاته، متقوقعًا فى عزلته، يعتزل الحرب وكأنه راهب بوذى يؤدى صلواته فى قلايته المحفورة عميقًا فى البرية، بعيدًا عن الناس. مثله طيب الذكر الكاتب الكبير «صلاح منتصر» كان يكره الحرب، يعيش سلامًا داخليًا، يحتفظ بابتسامته تحت القصف، ولا يغمس قلمه فى الدماء، ولا يعاين بكلماته الأشلاء، ويخشى على قلبه من أنات الجرحى، لم يتصالح يومًا مع الحرب، كان يبتعد بمسافة عن الحرب، ويكتب عن محاربة التدخين. حرب الدخان كانت قضية عمره. سباق ضار بين الكتّاب فى الكتابة عن الحرب، وكأنه إن لم يقصف بكلماته الجبهات تولى يوم الزحف، وتحليلات، وانحيازات، وتوليد من قراءات. حد تعجب: كيف يكتبون تحت القصف؟ كيف يكتبون عن بلاد لا يعرفون تضاريسها البشرية؟ كيف يتكيف العقل هكذا سريعًا مع الحرب، والحرب بالأساس على العقل؟ المسيرات تقصف الرؤوس التى تحوى العقول، تحتار العقول فى فهم ما جرى! مع إتاحة مشاهد الحرب على الهواء مباشرة، ولحظة بلحظة، تضطرب العقول، تصطك الأفكار، تضرب بعضها بعضًا بحركة ارتجاف أو اضطراب، فتولد الكلمات مبتسرة قبل موعدها، مثل الخديج الناقص، وهو طفل وُلد قبل اكتمال مدة الحمل الطبيعية، فلا تعيش مثل هذه المقالات طويلًا، تقبر سريعًا فى مقابر جماعية، تلم شتات المقالات التى سكبت على الورق كالدموع المالحة على جرح الحرب النازف. Tags: أنيس منصور ارنست هيمنجواي صلاح منتصر

بعد انتقاد غنائها "بلاي باك".. أول تعليق من مدحت خميس مايسترو حفل شيرين بموازين
بعد انتقاد غنائها "بلاي باك".. أول تعليق من مدحت خميس مايسترو حفل شيرين بموازين

24 القاهرة

timeمنذ 4 ساعات

  • 24 القاهرة

بعد انتقاد غنائها "بلاي باك".. أول تعليق من مدحت خميس مايسترو حفل شيرين بموازين

علق المايسترو مدحت خميس، على بعض الإنتقادات التي طالت الفنانة شيرين عبدالوهاب خلال ختام حفلها أمس بمهرجان موازين بالمغرب، وذلك بسبب غنائها أول الحفل بـ البلاي باك. وتحدث المايسترو مدحت خميس في تصريح خاص لـ القاهرة 24 حيث قال: دي طريقة الشو بتاعها من زمان بقالها كتير بتعمله بالعكس، ده متعب أكتر وهي تعبت علشان تعمل لجمهوها فكرة الأغاني دي مع بعض وأخدت مننا وقت كبير في تحضيرها بالذات للجمهور المغربي المفروض يكونوا، فرحانين إنها بتتعب عشانهم وبتفكر فيهم. المايسترو مدحت خميس ومن جانبه سبق أن تحدث المايسترو مدحت خميس خلال تصريحاته مع القاهرة 24 عن الحفل قبل إقامته حيث قال: هذا الحفل سيكون من أكثر الحفلات المميزة بـ مهرجان موازين، شعب المغرب مُثقف وفنانين، وإحنا بنعملهم حساب، وإن شاء الله بنوعد الجمهور إننا هنقدم حفلة قوية ومختلفة، وفيها كل الأغاني اللي الناس عايزة تسمعها.

ختام مبهر للموسم 66 لأوركسترا القاهرة السيمفوني.. وبيتهوفن في ذروة الأمسية
ختام مبهر للموسم 66 لأوركسترا القاهرة السيمفوني.. وبيتهوفن في ذروة الأمسية

بوابة الأهرام

timeمنذ 5 ساعات

  • بوابة الأهرام

ختام مبهر للموسم 66 لأوركسترا القاهرة السيمفوني.. وبيتهوفن في ذروة الأمسية

سارة نعمة الله أُسدل الستار على الموسم السادس والستين لأوركسترا القاهرة السيمفوني بحفل استثنائي احتضنته دار الأوبرا المصرية، وشهد حضورًا جماهيريًا كثيفًا احتفى بروائع الموسيقى الكلاسيكية، في ليلة خالدة قادها المايسترو أحمد الصعيدي ببراعة واحترافية. موضوعات مقترحة ختام مبهر للموسم 66 لأوركسترا القاهرة السيمفوني أصوات تتألق على المسرح الكبير شارك في هذا الختام الراقي نخبة من الأصوات اللامعة، هم السوبرانو ملك شافعي، الألطو جالا الحديدي، التينور عمرو مدحت، والباريتون رضا الوكيل، إلى جانب كورال «أكابيلا» بقيادة أدهم عزت، حيث قدّموا أداءً مبهرًا مزج بين الحضور الصوتي القوي والدقة التعبيرية. ختام مبهر للموسم 66 لأوركسترا القاهرة السيمفوني بيتهوفن يتوهج مجددًا جاءت السيمفونية التاسعة للموسيقار العالمي لودفيج فان بيتهوفن – المعروفة بـ"الكورالية" – ذروة الأمسية، حيث نجح المايسترو أحمد الصعيدي في إعادة إحيائها بتفسير موسيقي عاطفي ودقيق، مستخرجًا طاقة جديدة من كل حركة لحنية، ليمنح الجمهور تجربة سمعية لا تُنسى. ختام مبهر للموسم 66 لأوركسترا القاهرة السيمفوني تفاعل وتناغم استثنائي الأداء الصوتي تناغم بعمق مع العزف الأوركسترالي، في انصهار فنيّ جسّد المعنى الحقيقي للجمال الموسيقي، ما عكس تفوق الفرق المنفذة وروح التفاهم بين الأصوات والكورال والموسيقى. ختام مبهر للموسم 66 لأوركسترا القاهرة السيمفوني حصاد موسم موسيقي حافل كان هذا الحفل بمثابة تتويج لموسم ناجح شهد 31 حفلًا فنيًا، توزعت بين السيمفونيات العظيمة، والموسيقى الغنائية، وروائع القرن العشرين، إلى جانب "اتجاهات عربية" التي سلطت الضوء على أعمال المؤلفين العرب ضمن القالب الكلاسيكي، ما يعكس رؤية الأوركسترا في المزج بين الإرث العالمي والإبداع المحلي. ختام مبهر للموسم 66 لأوركسترا القاهرة السيمفوني ختام مبهر للموسم 66 لأوركسترا القاهرة السيمفوني ختام مبهر للموسم 66 لأوركسترا القاهرة السيمفوني ختام مبهر للموسم 66 لأوركسترا القاهرة السيمفوني ختام مبهر للموسم 66 لأوركسترا القاهرة السيمفوني ختام مبهر للموسم 66 لأوركسترا القاهرة السيمفوني

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store