logo
من سرير الجراحة نجمة "ليلى" تطمئن جمهورها .. صور

من سرير الجراحة نجمة "ليلى" تطمئن جمهورها .. صور

السوسنةمنذ 5 أيام
السوسنة - أعلنت النجمة التركية الشابة جيمري بايسال، بطلة مسلسل "ليلى"، عن خضوعها لعملية جراحية دقيقة لاستئصال ورم حميد في الثدي، في منشور مؤثر نشرته على حسابها عبر "إنستغرام". بايسال، التي أسرت قلوب الجمهور بأدائها في الدراما التركية، ظهرت في صورة من المستشفى وهي ترتدي زيّ المرضى وتستلقي على السرير، بينما تظهر على يدها اليسرى ثلاثة شرائط طبية، مؤكدة عبر تعليق بسيط أنها بخير وأن لا داعي للقلق.
وكشفت الممثلة في رسالتها المطمئنة أنها تجاوزت العملية بنجاح، وعبّرت عن رغبتها في أن تُصبح هذه التجربة ذكرى جميلة في حياتها، مشيرة إلى أنها واجهت الكثير سابقًا، لكنها تواصل المضي قدمًا بقوة. وأوضحت وسائل إعلام محلية أن الورم الحميد كان موجودًا منذ نحو 8 سنوات، وبدأ بالنمو مؤخرًا، ما استدعى تدخلاً جراحيًا في أحد مستشفيات إسطنبول.عملية الاستئصال أجريت في مستشفى خاص بمنطقة ألتوني زاده، وبيّنت التقارير الطبية أن الحالة الصحية لبايسال مستقرة، ومن المتوقع أن تستأنف نشاطها الفني بعد انتهاء مرحلة العلاج، الأمر الذي شكّل ارتياحًا كبيرًا لجمهورها ومتابعيها.ويُذكر أن أحدث منشورات بايسال على مواقع التواصل الاجتماعي كان منذ أسبوع تقريبًا، حيث شاركت متابعيها صورًا حديثة مصحوبة بتعليق "لذيذ"، قبل أن تعود بصورة المستشفى لتُعلن تفاصيل حالتها الصحية. من جهة أخرى، طالت حياتها الشخصية مؤخرًا أخبار الانفصال عن الممثل آيتاش شاشماز، بعد أن ألغيا متابعتهما لبعضهما على "إنستغرام"، ما أطفأ آمال الجمهور في رؤية الثنائي يتزوج قريبًا.وتستعد جيمري بايسال لختام مسلسل "ليلى" الذي بات على أعتاب عرضه الأخير في أغسطس/آب المقبل، بعد انتهاء طاقم العمل من التصوير.
اقرأ ايضاً:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محمد رمضان ينعى أحد أفراد طاقم حفله بعد حادث مؤلم في الساحل الشمالي
محمد رمضان ينعى أحد أفراد طاقم حفله بعد حادث مؤلم في الساحل الشمالي

البوابة

timeمنذ 6 ساعات

  • البوابة

محمد رمضان ينعى أحد أفراد طاقم حفله بعد حادث مؤلم في الساحل الشمالي

في موقف إنساني مؤثر، عبّر الفنان المصري محمد رمضان عن حزنه العميق بعد الحادث المؤسف الذي وقع خلال حفله الأخير في "بورتو جولف مارينا" بالساحل الشمالي، والذي أودى بحياة أحد أعضاء فريق العمل وأدى إلى إصابة آخر بجروح خطيرة. رمضان نشر عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام" مقطع فيديو تحدث فيه عن تفاصيل الحادث، ووجّه من خلاله تعازيه الحارة إلى عائلة الفقيد، مؤكدًا أنه أوقف الحفل فور وقوع الانفجار وسارع مع الفريق بنقل المصابين إلى سيارات الإسعاف. وقال: "ربنا يرحمه ويشفي المصابين، وقلبي مع أهله وكل الناس اللي تأثرت بالموقف الصعب ده". ورغم تعاطفه مع الحدث، لم يُخفِ رمضان استياءه من بعض التعليقات المسيئة التي ظهرت عقب انتشار الخبر، معتبرًا أن السخرية من وفاة شخص أثناء عمله أمر غير إنساني، ووصف الفقيد بأنه "شهيد في سبيل لقمة العيش"، مطالبًا من يفتقد الكلمة الطيبة أن يلزم الصمت احترامًا للمصاب. وفي الوقت الذي تفاعل فيه الجمهور بشكل واسع مع الحادث، خرج منظمو الحفل ببيان يوضح أن الانفجار ناتج عن خلل في إحدى أسطوانات الغاز المستخدمة ضمن تجهيزات الألعاب النارية، نافين وجود أي شبهة جنائية أو محاولة استهداف. وكان رمضان قد أشار في منشور سابق إلى أن الانفجار ربما كان "محاولة اغتيال"، لكنه عاد لاحقًا ليؤكد أن التحقيقات الأولية ترجّح فرضية الخطأ الفني. ورغم الأجواء الحزينة التي خيّمت على الساحة، أكد الفنان استمراره في تقديم حفلاته الصيفية، مشيرًا إلى أن الحفل التالي في "Sky Bar" بالساحل الشمالي سيُقام في موعده المحدد، مساء الجمعة.

"يوتيوب" تختبر ميزة على غرار "منشورات الشراكة" في "إنستغرام"
"يوتيوب" تختبر ميزة على غرار "منشورات الشراكة" في "إنستغرام"

أخبارنا

timeمنذ 8 ساعات

  • أخبارنا

"يوتيوب" تختبر ميزة على غرار "منشورات الشراكة" في "إنستغرام"

أخبارنا : بدأت منصة يوتيوب للفيديوهات، المملوكة لشركة غوغل، اختبار ميزة تعاونية جديدة تشبه ميزات في "إنستغرام" و"تيك توك" المنافسين. وأوضح أحد موظفي "غوغل" في قسم "مساعدة يوتيوب" أن هذه الميزة ستتيح لصُناع المحتوى إضافة متعاونين إلى الفيديو ليتم ترشيحم لجمهور بعضهم البعض. وهذه الميزة التجريبية متاحة حاليًا لمجموعة صغيرة من صُناع المحتوى، ولكن يبدو أن "يوتيوب" تخطط لتوسيع نطاق توفرها مستقبلًا، بحسب تقرير لموقع "Engadget" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وستؤدي إضافة متعاونين إلى ظهور أسمائهم بجانب اسم صانع المحتوى على قنواته. وإذا كان عددهم كبيرًا، فسيظهر، على الأقل على الهاتف المحمول، اسم المتعاونين بصيغة "...والمزيد" بجوار اسم صانع المحتوى. وعند النقر على "...والمزيد" ستظهر قائمة المشاركين في صناعة هذا المحتوى، مع زر "اشتراك" بجوار أسمائهم. وعلى "إنستغرام" و"تيك توك"، يتعين على صانع المحتوى الذي يحمّل المحتوى دعوة حساب آخر كمتعاون، والذي سيوافق بدوره على الدعوة. ومن المرجح أن ينطبق هذا أيضًا على "يوتيوب"، لضمان عدم إضافة صُناع المحتوى لمستخدمين آخرين عشوائيًا إلى فيديوهاتهم. ومع ذلك، ليس من الواضح ما إذا كان بإمكان المتعاونين رؤية التفاصيل التي عادةً ما تكون حصرية لصانع المحتوى الأصلي. ومثلما هو الحال مع أي منتج تجريبي من "يوتيوب" و"غوغل"، ستأخذ الشركة ملاحظات المختبرين في الاعتبار قبل أن تقرر إطلاق الميزة على نطاق واسع. وتحمل هذه الميزة في "إنستغرام" المملوك لشركة ميتا اسم "منشورات الشراكة" (collabs) وتتيح للمستخدم التعاون مع الحسابات الأخرى في كتابة المحتوى مع إمكانية الإشارة إلى حساب آخر خاص أو عام كمساهم.

محققو التيك توك.. مهنة جديدة تكشف الأسرار على منصة الفيديو
محققو التيك توك.. مهنة جديدة تكشف الأسرار على منصة الفيديو

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 9 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

محققو التيك توك.. مهنة جديدة تكشف الأسرار على منصة الفيديو

#سواليف في الآونة الأخيرة، ازدهرت #ظاهرة_فريدة بين #رواد #منصة #تيك_توك، عرفت بمحققي التيك توك، المتخصصين في الكشف عن حالات الغش والخيانة. ويسلط موقع 'وايرد' المختص بالأخبار التقنية، الضوء على هذه الظاهرة، التي من خلالها يتم تكليف محقق خاص، لنشر مقاطع فيديو للتفاعل، إلى من استخدمهم لهذه المهمة. محققك المفضل على تيك توك ومن الأمثلة البارزة التي كشف عنها الموقع في تقريره لرصد هذه الظاهرة، محققة خاصة تُدعى ستيفاني، تُعرف على الإنترنت باسم 'محققك المفضل'، تُرسل مقاطع فيديو للتفاعل إلى زوجة الرجل، التي تقول إنها وظفتها للتحقيق في خيانة زوجية مشتبه بها. وتقوم ستيفاني بتصوير المذنبين ثم تنشر مقاطع فيديو عن ممارساتهم على حسابها الخاص على تيك توك، بعلم من يكلفونها بمهماتها في التحقيق. وفيديو الرجل الذي ثبتت خيانته، بمجرد أن شاهدته زوجته، انقطع التواصل بينها وبين ستيفاني، لكن الفيديو لا يزال منشوراً على حسابات المحققة على مواقع التواصل الاجتماعي، بينما يُحجب وجه الرجل ولا تُكشف أي معلومات شخصية، وحصد مقطع الفيديو الذي يُظهر تجاوزاته أكثر من 85 ألف إعجاب على حساب ستيفاني على إنستغرام. فكانت فيديوهات مراقبة الخيانة الزوجية على إنستغرام وتيك توك، بعنوان 'ثق بحدسك، القضية مغلقة' و'لعبة بيكلبول أم غش؟'، مصدر رزق ستيفاني في السنوات القليلة الماضي. وفي تصريحات لها نقلها موقع مجلة 'وايرد'، قالت ستيفاني، البالغة من العمر 39 عامًا، 'أحب كل ما يتعلق بكوني محققة خاصة، التحقيق الذي يسبق القضية، واندفاع الأدرينالين أثناء المراقبة، أستمتع حقًا بمساعدة الناس على إيجاد راحة البال والوضوح في مواقفهم'. ولم ترغب ستيفاني في ذكر اسم عائلتها نظرًا لطبيعة عملها، ولكن أكدت أن لعائلتها تاريخ في مجال إنفاذ القانون وخبرة في منع الأضرار، وبفضل ذلك تُعدّ ستيفاني في طليعة موجة جديدة من المحققين الخاصين عبر الإنترنت، والذين غالبًا ما يُركزون على كشف الغشاشين، حيث يُشارك كلٌّ منهم تفاصيل حياة المحقق الخاص مع عدد هائل من المتابعين على تيك توك في الولايات المتحدة وخارجها. وتستغل في ذلك الجمهور المهووس بالجرائم الحقيقية يُقبل على هذا النوع من الأعمال، وتقول ستيفاني، 'الناس يُحبون ذلك، إنه أشبه بتدخل مُباشر في دراما شخص آخر'. محققو تيك توك وبعد أن كانت برامج الواقع التي تعتمد على كاميرات خفية مثل 'Cheaters' هي الأكثر رواجا، برز العشرات من المحققين الخاصين البارزين على مواقع التواصل الاجتماعي خلال السنوات القليلة الماضية من أشباه ستيفاني، مُركزين على مواضيع مثل الاحتيال في التأمين، والأشخاص المفقودين، وحتى السرقات عالية المخاطر. لكن أكثر مقاطع الفيديو انتشارًا، بلا منازع، تركز على الخيانة الزوجية، حيث يُجري أشهر المحققين الخاصين على الإنترنت عمليات مراقبة، بل وحتى تحريات عن خلفيات، للرجال الذين اعتبرهم عملاؤهم مشبوهين. وتقول ستيفاني، التي تعمل محققة خاصة منذ 12 عامًا، 'ما زلت أُصدم بجرأة بعض الناس، ليس فقط بالكذب والخيانة علنًا، بل وحتى بالمبيت واللعب في المنزل بينما يكون أزاوجهم أو زوجاتهم خارج المدينة'. ويأتي هذا الانتشار الواسع لهذه التحقيقات في وقتٍ يبدو فيه أن التشهير بالخيانة الزوجية عبر الإنترنت قد بلغ ذروته، وآخر مثال على ذلك هو آندي بايرون، الرئيس التنفيذي السابق لشركة Astronomer، الذي تم تصويره وهو يعانق كريستين كابوت، رئيسة قسم شؤون الموظفين في شركته، بشدة على شاشة العرض الكبيرة خلال حفل موسيقي لفرقة 'كولدبلاي' في فوكسبورو، ماساتشوستس، في 16 يوليو/تموز. ولحظة أن جاءت عليهم عدسات الكاميرات في الحفل، فزع الزوجان وهربا من أمام الشاشة الكبيرة – حيث قفز بايرون حرفيًا خارج الإطار – مما دفع كريس مارتن، قائد فرقة كولدبلاي، إلى التعليق ساخرًا، 'إما أنهما على علاقة غرامية أو أنهما ببساطة خجولان للغاية'. وكما كان متوقعًا، انتشر المقطع على نطاق واسع، مما أدى إلى استقالة كل من برايون وكابوت، وتلقت زوجة بايرون سيلًا من رسائل التعازي على فيسبوك من غرباء يُعربون عن تعاطفهم. كما تم تداول هذه اللحظة بشكل لا نهائي وتحويلها إلى لعبة فيديو، وتقدم شركات المراهنات عبر الإنترنت احتمالاتٍ حول ما إذا كان الزوجان المتورطان سيطلقان. في الوقت نفسه، من السهل، في ما يُعتبر بالنسبة للكثيرين تسليةً على الإنترنت، أن ننسى أن حياة الناس الحقيقية تتأثر بفضائح كهذه. وبينما يعتقد الكثيرون أن العدالة تُطبق في فضائح الغش العام، يرى آخرون أنه لا ينبغي استخدام أدوات مراقبة مكثفة على الغرباء، وخاصةً غير الشخصيات العامة. مع ذلك، لا شك أنه أصبح هناك جمهورًا عريضًا لقطاع التحقيقات الشخصية للمؤثرين. ويقول جيمي كوهين، الأستاذ المساعد في دراسات الإعلام بكلية كوينز، جامعة مدينة نيويورك، والكاتب في مجال محو الأمية الإلكترونية، إن هناك جرأةً في هذه الفضائح على وسائل التواصل الاجتماعي تجذب الجمهور بشكل غير مسبوق. وأضاف، 'نحب كجمهور مشاهدة محتوى الجرائم الحقيقية، على وسائل التواصل الاجتماعي، لأننا نستطيع أن ننهل من حبكة لم تُكتب أو تُحفظ من قِبل وسائل الإعلام التقليدية، لا يوجد منتج تنفيذي أو محررون، بل تكون الأحداث عفوية في وقتها الحقيقي.'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store