logo
نتنياهو يعقد اجتماعا غدا لبحث مستقبل الحرب على غزة

نتنياهو يعقد اجتماعا غدا لبحث مستقبل الحرب على غزة

معا الاخباريةمنذ 11 ساعات
بيت لحم- معا- اعلنت هيئة البث الإسرائيلية، صباح اليوم الاثنين، بأن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، سيعقد يوم غد الثلاثاء اجتماعًا مهمًا لاتخاذ قرار بشأن استمرار الحرب على قطاع غزة.
وذكرت أن اجتماع نتنياهو بقادة "الكابينت" يأتي بهدف "حسم القرار بخصوص استمرار الحرب على غزة من عدمها".
تزامن ذلك مع اندلاع صدامات واشتباكات خلال احتجاجات في تل أبيب طالبوا بإطلاق سراح الأسرى في غزة.
كما يأتي هذا الاجتماع في ظل تصاعد الضغوط الداخلية والخارجية، وتدهور الأوضاع الإنسانية في القطاع، وسط تباين في مواقف المؤسسة الأمنية والسياسية الاسرائيلية بشأن جدوى العمليات العسكرية المتواصلة منذ أكثر من تسعة أشهر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصليب الأحمر: (إسرائيل) ما زالت تمنع الوصول إلى الأسرى الفلسطينيين
الصليب الأحمر: (إسرائيل) ما زالت تمنع الوصول إلى الأسرى الفلسطينيين

فلسطين أون لاين

timeمنذ 2 ساعات

  • فلسطين أون لاين

الصليب الأحمر: (إسرائيل) ما زالت تمنع الوصول إلى الأسرى الفلسطينيين

وكالات/ فلسطين أون لاين قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إن سلطات الاحتلال ما زالت تمنعها من الوصول إلى الأسرى الفلسطينيين في سجونها، رغم تدهور أوضاعهم الصحية والنفسية جراء الانتهاكات الممنهجة التي يتعرضون لها. وأكدت اللجنة، في بيان رسمي، أنها لم تُبلَّغ حتى الآن بأسماء المعتقلين الفلسطينيين الجدد الذين تعتقلهم إسرائيل منذ بدء عدوانها على غزة، مطالبة بالسماح لها بالوصول إليهم فورًا، تماشيًا مع القانون الدولي الإنساني، ومعايير المعاملة الإنسانية للمحتجزين. وجاء بيان اللجنة بعد يوم من مطالبة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للصليب الأحمر بتقديم الطعام والرعاية الطبية للأسرى الإسرائيليين في غزة، الذين ظهر أحدهم مؤخرًا في تسجيل بثته كتائب القسام وقد فقد جزءاً كبيراً من وزنه. لكن اللجنة ردّت بوضوح: "لا تزال اللجنة الدولية ممنوعة من الوصول إلى المعتقلين لدى إسرائيل"، في تأكيد جديد على ازدواجية المعايير الإسرائيلية في التعامل مع ملف الأسرى. وفي تطوّر ميداني، سهلت اللجنة الدولية يوم الإثنين إطلاق سراح 7 معتقلين فلسطينيين من سجون الاحتلال، ونقلهم عبر حاجز كيسوفيم إلى مستشفى شهداء الأقصى وسط القطاع. وبحسب مصادر طبية، فإن المعتقلين الذين أفرج عنهم أمضوا شهورًا في الاعتقال تعرضوا خلالها للتعذيب والإهمال الطبي والتجويع، في ظروف احتجاز لا إنسانية. وتقول اللجنة إنها ساعدت في إطلاق سراح 217 معتقلاً فلسطينياً، بينهم 5 سيدات، منذ مارس/آذار الماضي وحتى اليوم، دون توجيه اتهامات لهم، وفي ظل استمرار احتجاز آلاف آخرين في ظروف كارثية. وتُشير إحصائيات حقوقية إلى أن أكثر من 10,800 فلسطيني يقبعون حالياً في السجون الإسرائيلية، غالبيتهم في اعتقال تعسفي، دون محاكمة، وسط تقارير متواترة عن التعذيب، والحرمان من العلاج، والإهمال الممنهج، وهي ظروف أودت بحياة عدد من المعتقلين. وأكدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أنها تواصل مساعيها لاستئناف زياراتها المنتظمة للمعتقلين الفلسطينيين، مشددة على "أهمية السماح لهم بالتواصل مع عائلاتهم، واحتجازهم في ظروف إنسانية تراعي الكرامة الإنسانية". في المقابل، عبّرت كتائب القسام عن استعدادها للسماح بإدخال الغذاء والدواء للأسرى الإسرائيليين في غزة، شرط فتح الممرات الإنسانية لأبناء الشعب الفلسطيني، وهو ما ترفضه إسرائيل حتى الآن. ويُذكر أن الحرب الإسرائيلية المستمرة على غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 أسفرت عن أكثر من 210 آلاف ضحية بين شهيد وجريح، بينهم آلاف الأطفال والنساء، فضلًا عن آلاف المفقودين ومجاعة متصاعدة تهدد حياة السكان، وسط تجاهل إسرائيلي لأوامر محكمة العدل الدولية والنداءات الإنسانية المتكررة.

قوات الاحتلال تقتحم عدة مدن بالضفة وتشن مداهمات واعتقالات
قوات الاحتلال تقتحم عدة مدن بالضفة وتشن مداهمات واعتقالات

فلسطين اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • فلسطين اليوم

قوات الاحتلال تقتحم عدة مدن بالضفة وتشن مداهمات واعتقالات

فلسطين اليوم - الضفة الغربية نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ فجر اليوم الإثنين اقتحامات لمدن الضفة الغربية المحتلة وبلداتها وشنت خلالها حملات دهم واعتقالات. فقد اعتقلت قوات الاحتلال سبعة مواطنين من من بلدتي نوبا شمال غرب الخليل وبلدة صوريف، عقب اقتحام منازلهم وتفتيشها والعبث بمحتوياتها. كما استولت قوات الاحتلال في مخيم العروب شمال الخليل على مركبتين تعود ملكيتهما الى المواطنين حسن محمد عدوي ومحمد كواملة، واعتدت كذلك بالضرب المبرح على عدد من المعتقلين ونكلت بهم، خلال مداهمة منازلهم واعتقالهم. كما نصبت قوات الاحتلال عدة حواجز عسكرية على مداخل الخليل وبلداتها وقراها ومخيماتها، وأغلقت عددا من الطرق الرئيسية والفرعية بالبوابات الحديدية والمكعبات الإسمنتية والسواتر الترابية. وشمال الضفة، اعتقلت قوات الاحتلال، فجرا، مواطنا، وداهمت عددا من المنازل، خلال اقتحام عدة قرى وبلدات في نابلس. حيث أفادت مصادر صحفية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت قرية تل غرب المدينة، واعتقلت الشاب كرم راتب سناكرة، عقب مداهمة منزل ذويه، وتفتيشه، كما اقتحمت عدة أحياء في مدينة نابلس، وداهمت عدة منازل، وفتشتها، دون أن يبلغ عن اعتقالات. وكذلك اقتحمت بلدة سبسطية شمال غرب المدينة، وأجبرت أصحاب المحلات التجارية على إغلاق أبوابها، وجابت قوة راجلة شوارع البلدة. أما في رام الله والبيرة، فقد اعتقلت قوات الاحتلال ثلاثة شبان، من محافظة رام الله والبيرة. وأفادت مصادر أمنية، بأن قوات الاحتلال اعتقلت الشابين: احمد فريد احمد بركات (37 عاما)، ومحمد رائد محمد نوابيت (24 عاما)، بعد مداهمة منزليهما في قرية برقا، شرق رام الله، كما اعتقلت الشاب محمد جمال يعقوب جابر (19 عاما)، بعد مداهمة منزله في بيتونيا غرباً. وأشارت إلى أن قوات الاحتلال اقتحمت وسط مدينة رام الله، واقتحمت مقر شبكة الجزيرة الإخبارية، وجددت بإغلاقها لمدة 60 يوماً، فيما اقتحمت آليات الاحتلال مدينة البيرة، وتجولت في شارع الإرسال وحي جبل الطويل والبالوع دون أن يبلغ عن اعتقالات أو مداهمات. وفي بيت لحم، اعتقلت قوات الاحتلال، اليوم الاثنين، ثلاثة شبان جنوبا هم: ايهاب خالد صباح، وريان عصام العمور من بلدة تقوع جنوب شرق بيت لحم، وأحمد محمد ثوابته من بلدة بيت فجار جنوبا، بعد دهم منازل ذويهم وتفتيشها

الأمم المتحدة: بعد 5 سنوات مأساة انفجار بيروت لا تزال تتفاقم
الأمم المتحدة: بعد 5 سنوات مأساة انفجار بيروت لا تزال تتفاقم

معا الاخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • معا الاخبارية

الأمم المتحدة: بعد 5 سنوات مأساة انفجار بيروت لا تزال تتفاقم

بيت لحم- معا- أفادت منسقة الأمم المتحدة الخاصة بلبنان جانين هينيس بلاسخارت بأن مأساة انفجار مرفأ بيروت لا تزال تتفاقم بعد مرور خمس سنوات من وقوعها بسبب غياب العدالة. ونقل مكتب الأمم المتحدة الإعلامي في بيروت عن المنسقة الخاصة قولها: "بعد 5 سنوات، لا تزال المأساة تتفاقم وسط غياب صارخ للعدالة، الضحايا والناجون وعائلاتهم يستحقون مساءلة كاملة من قبل المسؤولين. ويستحقون ذلك الآن". وشددت هينيس-بلاسخارت على ضرورة أن تبذل الحكومة اللبنانية كل ما يلزم لتسريع الإجراءات القضائية المتعلقة بالانفجار. كما هنأت البرلمان اللبناني لإقراره قانون استقلال القضاء، مشيرة إلى أن ذلك يشكل مساهمة مهمة في استعادة الثقة بين الشعب والمؤسسات الحكومية في البلاد. في 4 أغسطس 2020، وقع انفجار أكثر من 2700 طن من نترات الأمونيوم في مرفأ بيروت، مما جعله أحد أكبر الكوارث غير النووية في العصر الحديث. وأسفر الحادث عن مقتل ما بين 170 إلى 220 شخصا، وإصابة حوالي 6000، وتشريد عشرات الآلاف. كما دمرت أحياء سكنية كاملة في العاصمة. ولا يزال التحقيق القضائي جاريا في لبنان، ولكن حتى الآن لم يصدر أي حكم قضائي في القضية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store