الأستاذ محمد يحي خضير يحتفي بزفافه

احتفل الأستاذ محمد يحى خضير بحفل زفافه - على إبنة السيد محمد أمين - رحمه الله- ، وذلك بحضور لفيف من الأهل والأقارب والأرحام والأصدقاء.
وأقيم الحفل بأحد قاعات الأفراح بمحافظة جدة ، وبمشاركة إحدى الفرق الشعبية ، التي شاركت بألوان من الموروث والفلكور الشعبي والمجسات الحجازية .
ألف مبروك لأهل العروسين

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

غرب الإخبارية

منذ 36 دقائق

• غرب الإخبارية

القضيب يحتفلون بزواج ابنهم خالد من كريمة زياد الخيال

المصدر - تصوير محمد القضيب احتفل الأستاذ خالد بن مقبل القضيب بزواجه من كريمة الأستاذ زياد بن عتيق الخيال بقصر رواسي بمحافظة القريات . حضر حفل الزواج جمعٌّ غفير من الشيوخ والوجهاء والأعيان ورجال الأعمال والشعراء والإعلاميين والأصدقاء والمحبين من خارج المنطقة وداخلها . وعبر الاستاذ ملفي مقبل القضيب وأشقاءه عن سعادتهم بكل من حضر وشاركهم فرحتهم ، شاكرين ومقدرين للجميع حضورهم ، سائلين الله سبحانه وتعالى أن يديم على الجميع الصحة والعافية ودوام الأفراح والمسرات،مثمناً للجميع حضورهم . أسرة صحيفة' غرب ' تبارك لهم وتتمنى لهم حياة سعيدة .

صدى الالكترونية

منذ 2 ساعات

• صدى الالكترونية

غازي عماش يحتفل بعقد قرانه

احتفل الزميل غازي عماش بعقد قرانه في ليلة تألقت بمشاعر الوفاء وتعطرت بنسائم الحب والنقاء ولحظات ازدانت بثياب الفرحة والبهاء. وتم عقد القران وسط حضور لفيف من الأهل، حيث قدموا للعروسين التهاني بهذه المناسبة السعيدة. وتتقدم أسرة صحيفة 'صدى' بخالص التبريكات والتهاني القلبية، سائلين من الله عز وجل للعروسين أن يبارك لهما ويبارك عليهما ويجمع بينهما بالخير ويتمم لهما بكل خير وسعادة.

الحدث

منذ 5 ساعات

• الحدث

حذارِ يا أحبتنا حذارِ ..‼️

أحبتي .. انتبهوا وتفكروا وتمعَّنوا ، و لا تغتروا وتنجرفوا وراء المظاهر الواهية الخدَّاعة من بعض مشاهير الفلس بِـ (الهياط والهيامة) والكذب والنفاق وسوء الأخلاق وذلك من خلال مايبثونه في محتواهم الرخيص الهابط المنشور في قنوات التواصل الاجتماعي عبر البثوث ..‼️ فحذارِ ثم حذارِ من الوقوع في مثل هذه المُهاترات والولوج في الأنفاق المُظلمة التي لا حياة فيها ولا هواء ولا شمس أو ضياء ‼️ ولكن هناك في الجانب الآخر من حياتنا أُناس رائعين بعيدة كل البعد عن هذه المنظومة و خارج تلك الأنفاق المظلمة ، لايمكن التفريط فيهم مهما حصل وكان ، ففيهم ذلك الإنسان البارع الرائع الراقي الصادق الصدوق الذي لايخون العهود والمواثيق مع الله أولاً ثم مع الآخرين ، و الذي يقوم وبكل ثقة في الله ثم اقتدار في النفس بتحويل القُبْح إلى جمال في أي شخص أحَبَّه وارتاح إليه ، والعادي إلى استثنائي، فهو لايمكن الاستغناء عنه ، وهو أيضًا الذي يرى بجمال قلبه ونقاء سريرته الأشياء السيئة في كامل الروعة والجمال ويغيرها دون أن يشعر به أحد ، ويحول الأشياء الباهتة البياض بكل ذكاء و بلمسة روحانية منه لتصبح مُبهرةً ناصعة البياض ، هو الشخص الذي يأتي إليه المنطفئ عقلياً و وجدانياً ناقماً من العالم وعلى كل من هم حوله، فيلمس منه رِقَّة شعوره وحنان مشاعره وضعفه، ويمضي معه ويجعله وكأنه ولد من جديد بروح جديدة زكية مطمئنة ، و هذا الشخص أيضًا هو الذي تشعر بالدفء والأمان معه وبين يديه، بحيث لو قرر العالم كله إخماد بريقك تجده يتصدى له ليجعلك لؤلؤةً لامعةً وهّاجة بنور ساطع ، يسعى لتكون وردةً فوَّاحة عطرها يعطر العالم بأسره ، ولكن الحذر ثم الحذر إذا مسست مبادئه أو حاولت النيل من كرامته ، فإنك تسقط من عينه للأبد، و عندها لن يحاول أن يرفعك مرة أخرى مهما حاولت ، فكما سبق و رفعك إلى عنان السماء وجعلك تلمس النجوم والكواكب بِحبه واهتمامه لك ، فإنه يتركك تهوي أسفل سافلين ( وتقع ومحدش سَمى عليك ) بحيث أنه لا يراك شخصًا مهما حاولت النهوض مرة أخرى ؛ لذا اختاروا -يارعاكم الله- من تتعاملون وتكونون معهم ،، هل مع أولئك "مشاهير الفلس" الذين لاخير فيهم ولا أدب ، أو مع أصحاب العقول النيرة الحكيمة والقلوب الطيبة الصافية النقية .. والعاقل حكيم نفسه .. فاللهم زينا بالستر الدائم في الدنيا والأخرة والعفاف الكامل، واسترنا بلباس الكفاف ، وأعنا على العدل والسلام والإنصاف، وآمنا من كل مانخاف، ولا تؤاخذنا بالعثرات وما فعله السفهاء في كثيرٍ من القنوات ، وأقلنا من الخطايا والهفوات، ولا تعرضنا للبلايا والآفات والأمراض ، واجعل لنا حظًا من البركات ، وسهل سبيلنا إلى فعل الخيرات ، ولا تحرمنا بفضلك وعفوك وكرمك وإحسانك قبول الحسنات ، إنك ولي ذلك والقادر عليه ، و صلّ اللهم وسلم وبارك وزد وأنعم على عبدك ورسولك نبينا وحبيبنا و قدوتنا وقائدنا وشفيعنا يوم الفزع العظيم سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليماً كثيرا إلى يوم الدين .