logo
الرباعي الإفريقي أصبح معروفا

الرباعي الإفريقي أصبح معروفا

المنتخبمنذ 2 أيام
بإجراء المباراة النهائية لنيل كأس العرش للموسم الكروي 23-24، أمس الأحد، والتي توجت أولمبيك آسفي باللقب لأول مرة في تاريخه، بعد الفوز على نهضة بركان بالضربات الترجيحية، أصبح سفراء كرة القدم المغربية في المسابقتين الإفريقيتين (عصبة الأبطال وكأس الكاف)، للموسم الكروي المقبل معروفين.
ويشارك نهضة بركان والجيش الملكي في عصبة الأبطال الإفريقية، فيما يشارك كل من الوداد الرياضي وأولمبيك آسفي في كأس الكونفدرالية.
وبينما يعود الجيش الملكي وصيف البطل للمشاركة للمرة الثالثة تواليا في عصبة الأبطال، سيكون نهضة بركان المتوج لأول مرة في تاريخه بطلا للمغرب، الزائر الجديد لعصبة الأبطال، بعد أن أمضى كل سنواته الأخيرة في رحاب كأس الكاف التي توج بلقبها في ثلاث مناسبات.
وبعد أن غاب عن المنافسات الإفريقية في الموسم الماضي، يعود الوداد للمسابقات القارية، لكن من بوابة كأس الكاف بعد احتلاله المركز الثالث في البطولة، وهو الذي وقع في العشرية الأخيرة على حضور لافت بعصبة الأبطال.
من جانبه سيعيش نادي أولمبيك آسفي المتوج بكأس العرش تجربة كأس الكونفدرالية لأول مرة في تاريخه، بعد أن كان قد حضر في سنوات ماضية مسابقة كأس العرب للأندية الأبطال.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فشل رياضي يُفجّر الغضب داخل الوداد.. والمنخرطون يطالبون بتغيير القيادة
فشل رياضي يُفجّر الغضب داخل الوداد.. والمنخرطون يطالبون بتغيير القيادة

الجريدة 24

timeمنذ 8 ساعات

  • الجريدة 24

فشل رياضي يُفجّر الغضب داخل الوداد.. والمنخرطون يطالبون بتغيير القيادة

تعيش مكونات نادي الوداد الرياضي على وقع غضب غير مسبوق، عقب المشاركة المخيبة في كأس العالم للأندية المقامة حاليًا في الولايات المتحدة الأميركية، والتي غادرها الفريق من دور المجموعات دون أن يحقق أي فوز، مكتفيًا بثلاث هزائم متتالية أمام مانشستر سيتي الإنجليزي ويوفنتوس الإيطالي والعين الإماراتي. هذا الخروج المهين فجّر موجة احتجاجات قوية من جماهير النادي، التي لم تتأخر في توجيه سهام الانتقاد إلى الجهاز التقني بقيادة محمد أمين بنهاشم، وإلى الرئيس هشام أيت منا، معتبرة أن ما جرى لا يعكس بأي شكل من الأشكال تاريخ النادي ولا طموحات جماهيره. فور عودة بعثة الفريق إلى الدار البيضاء، الأحد الماضي، بدأت الأصوات تتعالى مطالبة بالتغيير، في ظل ما وصفته فئة عريضة من جماهير النادي بـ"الانهيار الكامل لمنظومة التسيير". هذا الغضب الجماهيري ترجم أيضًا بتحركات من داخل النادي ذاته، حيث بادر عدد من المنخرطين إلى الدعوة لعقد اجتماع عاجل، بهدف انتخاب رئيس جديد خلفًا لهشام أيت منا، الذي يُتهم بالفشل في تدبير المرحلة، سواء من حيث التعاقدات أو التحضير للمونديال، أو حتى في القدرة على ضبط الأوضاع داخل الفريق الأول. في هذا السياق، وجه منخرطون بالنادي رسالة مفتوحة إلى جماهير الوداد، حمّلوا من خلالها رئيس النادي مسؤولية الإخفاق الرياضي الذي رافق المشاركة في البطولة العالمية. واعتبروا أن هشام أيت منا لم ينجح في قيادة الفريق منذ انتخابه رئيسًا مع بداية الموسم، بعد رحيل عبد المجيد البرناكي، وهو ما انعكس على كل مستويات الأداء التقني والمؤسساتي. وطالبت الرسالة ذاتها باستقالة جماعية لأعضاء مجلس الإدارة، وفتح الباب أمام ترشيحات جديدة تعيد للنادي هيبته التسييرية والرياضية، وتضع حدًا لما وصفوه بالقرارات المرتجلة والفاقدة للرؤية. وانتقد المنخرطون بشدة ما سموه العشوائية التي رافقت تدبير فترة الانتقالات الاستثنائية التي خُصصت للفريق من 1 إلى 10 يونيو، معتبرين أن ضم أسماء جديدة في آخر لحظة، دون إعداد حقيقي أو رؤية استراتيجية، ساهم في ما آل إليه الفريق من نتائج كارثية في كأس العالم للأندية. وتؤكد الوقائع أن إدارة الوداد لم تنجح في استغلال المشاركة التاريخية في هذه المسابقة العالمية، سواء على مستوى الاستعداد التقني أو الترويج لصورة النادي قاريا ودوليا. ففي الوقت الذي كانت فيه الأنظار موجهة نحو الفريق الأحمر لتمثيل الكرة المغربية على أعلى مستوى، جاء الأداء دون التوقعات، وترجم بحصيلة ثقيلة أنهت آمال الجماهير بشكل مبكر. وتجلّى ذلك في الأداء الباهت الذي ظهر به اللاعبون، وفي غياب الانسجام والجاهزية الذهنية والفنية، ما طرح أكثر من علامة استفهام حول التحضير الحقيقي للمسابقة، وعن مدى قدرة الإدارة التقنية على مواكبة هذا النوع من المحطات الكبرى. وتحمّل الجماهير جزءًا كبيرًا من المسؤولية للجهاز التقني بقيادة محمد أمين بنهاشم، الذي أخفق في بناء توليفة متجانسة رغم توفره على مجموعة من اللاعبين المجربين، كما توجهت أصابع الانتقاد إلى طريقة تعامل إدارة النادي مع المرحلة الانتقالية، خاصة في ظل التعاقدات المتأخرة التي لم تمنح أي إضافة فنية تُذكر، بل أثارت الجدل حول معايير الانتقاء والاختيار. وتزامن هذا الوضع مع تفاقم حالة التذمر وسط الأنصار، الذين طالبوا بتوضيحات رسمية حول الأهداف الحقيقية للموسم، وموقع كأس العالم للأندية ضمن مشروع النادي الرياضي. وأمام هذه التطورات، تترقب الجماهير الودادية ما ستسفر عنه الأيام المقبلة من خطوات حاسمة، في ظل حديث متزايد عن إمكانية تقديم استقالات أو تغيير هيكلي وشيك داخل الإدارة، لتفادي تدهور أكبر قد يعصف باستقرار الفريق قبل انطلاق الموسم الجديد. ويخشى أن يتسبب هذا الإخفاق في فقدان الفريق لعدد من ركائزه الأساسية، خاصة في ظل الحديث عن عروض خارجية تلاحق بعض الأسماء البارزة، ما ينذر بدخول الفريق في مرحلة فراغ فني سيكون من الصعب تجاوزها بسرعة، في ظل غياب خطة واضحة للمرحلة المقبلة.

الرجاء يراقب وضعية حارس غريمه الوداد يوسف المطيع
الرجاء يراقب وضعية حارس غريمه الوداد يوسف المطيع

WinWin

timeمنذ يوم واحد

  • WinWin

الرجاء يراقب وضعية حارس غريمه الوداد يوسف المطيع

طالب حارس مرمى الوداد الرياضي يوسف المطيع من إدارة "وداد الأمة"، إنهاء العقد الذي يجمع بينهما الذي ينتهي في يونيو/حزيران 2026، في الوقت الذي يريد صاحب (30) سنة التخلص من برودة كرسي البدلاء في صفوف الفريق المغربي الذي يحضر معه زميله مهدي بن عبيد أساسيا. ويأتي طلب رحيل المطيع عن الوداد الرياضي بعدما لمس صعوبة عودته ليحضر كأساسي في مرمى فريقه، لذلك قرر التنحي من سفينة الفريق المغربي. الرجاء يتربص بخدمات حارس الوداد يوسف المطيع لم يخض يوسف المطيع حارس الوداد الرياضي أي مباراة في مونديال الأندية بالولايات المتحدة الأمريكية أمام أندية مانشستر سيتي الإنجليزي، يوفنتوس الإيطالي والعين الإماراتي، ما جعله يطلب من مسؤولي الفريق المغربي بفك الارتباط، وتركه يرحل صوب وجهة جديدة يستطيع من خلالها التألق. وتحصل موقع "winwin" اليوم الثلاثاء، على معلومات تؤكد بأن أحد المسؤولين داخل نادي الرجاء جس نبض وكيل أعمال الحارس يوسف المطيع، من أجل ضمه لكتيبة المدرب التونسي لسعد جردة الشابي من أجل الدخول في منافسة مع حارس "النسور الخضر" مهدي الحرار. الرجاء يتفق مع آدم النفاتي بشأن العقد الجديد اقرأ المزيد ولحد اللحظة ومنذ عودة الوداد الرياضي إلى المغرب قادمًا من الولايات المتحدة الأمريكية، لم يرد رئيس الفريق المغربي هشام أيت منا على طلب الحارس بشأن مغادرته لفريقه الحالي. الجدير بالذكر بأن يوسف المطيع سبق له مجاورة أندية وداد تمارة والاتحاد البيضاوي قبل أن يوقع في صفوف نادي الوداد سنة 2022، حيث كان الحارس الأساسي لـ"وداد الأمة" قبل تعاقد الفريق مع زميله مهدي بن عبيد.

خالد كبيري العلوي يصف حضور الأمير مولاي رشيد لنهائي كأس العرش بـ'الشرف الكبير'
خالد كبيري العلوي يصف حضور الأمير مولاي رشيد لنهائي كأس العرش بـ'الشرف الكبير'

مراكش الآن

timeمنذ 2 أيام

  • مراكش الآن

خالد كبيري العلوي يصف حضور الأمير مولاي رشيد لنهائي كأس العرش بـ'الشرف الكبير'

عبّر خالد كبيري العلوي، حارس مرمى أولمبيك آسفي، عن سعادته وفخره بحضور الأمير مولاي رشيد لنهائي كأس العرش، الذي جمع فريقه بنهضة بركان. واعتبر العلوي هذا الحضور بمثابة شرف كبير لكلا الفريقين، مؤكداً على رمزية المناسبة ودورها في إبراز التطور الكروي بالمغرب. في تصريح صحفي، قال العلوي: 'شرف كبير أن يحضر الأمير مولاي رشيد لهذا النهائي، الذي كان عُرساً كروياً جميلاً، وأظهرنا من خلاله أن المغرب يعرف تطوراً كبيراً، بملاعبه وبنياته التحتية الجميلة'. هذه الكلمات تعكس الفخر بالجانب التنظيمي والرياضي للحدث، الذي احتضنه المركب الرياضي بفاس. وبعيداً عن بريق التتويج، أشار العلوي إلى التحديات التي واجهها فريقه: 'أشكر الجماهير التي أتت لمساندتنا. كنا نؤمن بأنفسنا ضد خصم قوي للغاية، والذي يُعتبر من بين أصعب الفرق في أفريقيا، وهذا لم يجعلنا نفقد الثقة في أنفسنا، بل على العكس طبقنا تعليمات المدرب والحمد لله وفقنا الله سبحانه وتعالى'، يبرز تصريح الحارس ثقة اللاعبين وإصرارهم على تحقيق اللقب رغم قوة المنافس. أكمل العلوي حديثه عن اللحظة الحاسمة: 'ركلات الترجيح كانت من حليفنا، وتبقى بمثابة ضربات الحظ، والحمد لله على هذا التتويج، وأشكر كل من وقف بجانبنا، وكذلك الطاقم التقني وأسرتي الكبيرة والصغيرة'. وقد تُوج أولمبيك آسفي بلقب كأس العرش للمرة الأولى في تاريخه، بعد فوزه بركلات الترجيح (6-5) على نهضة بركان، عقب انتهاء الوقت الأصلي والشوطين الإضافيين بالتعادل (1-1)، محققاً إنجازاً تاريخياً سيبقى محفوراً في ذاكرة النادي وجماهيره.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store