متوفر الآن للطلب المسبق في المملكة العربية السعوديةجهاز HUAWEI MatePad Pro 12.2": إنتاجية بمستوى الحاسوب بدون تنازلات مع سهولة استخدام الجهاز اللوحي

في تصميم المنتجات، هناك مفهوم يُسمى التصميم الناضج. وهو المرحلة التي يصبح فيها المنتج محسنًا بشكل كبير لدرجة أن أي تحسينات إضافية لا تحقق سوى فوائد هامشية قليلة. اللابتوب هو المثال الأبرز على التصميم الناضج لإنتاجية العمل. فبينما تتحسّن المواصفات الداخلية وتطول فترة عمل البطارية، فإن الجهاز الأساسي وصل إلى حد التطور الذي يصعب تجاوزه. لهذا السبب لا يزال اللابتوب هو المعيار المرجعي لكل الأجهزة الموجهة للإنتاجية.
ومع ذلك، فإن طريقة العمل تتغير. أصبح العمل أكثر تنقلًا ومرونة. هذا النمط الجديد شديد المرونة يتطلب جهازًا جديدًا يمكنه أن يقدّم إنتاجية بمستوى الحاسوب الشخصي، لكنه في الوقت ذاته أكثر قدرة على التكيف مع نمط الحياة المتنقل. قد يكون 'HUAWEI MatePad Pro 12.2 هو الحل الأمثل لتلبية هذه المتطلبات المتطورة.
شاشة رائعة تأسر الأنظار
يتميّز جهاز HUAWEI MatePad Pro بقياس 12.2 بوصة بإطارات ضيقة تبلغ 4.6 ملم فقط، محققًا نسبة شاشة إلى جسم مذهلة تصل إلى 92%.
تعتمد هذه الشاشة على بنية Tandem OLED الفريدة، التي تمثل تطورًا ملحوظًا مقارنة بشاشات OLED التقليدية. تقنية تكديس البكسلات على مستوى النانو تضاعف سطوع الشاشة إلى ذروة غير مسبوقة تصل إلى 2000 نت.
تقنية النقش النانوي المضادة للانعكاس تقضي على 99% من تداخل الضوء البيئي على سطح الشاشة، مما يوفّر تجربة مشاهدة أوضح وأكثر حيوية حتى في ظروف الإضاءة المعقدة. كما تخلق هذه التقنية نسيجًا غير مستوٍ على مستوى النانو، مما يزيد من تأثير التخميد أثناء الكتابة، ليحافظ على الاهتزازات الدقيقة، وصوت الورق المميّز، والإحساس بالسحب عند استخدام القلم كما لو كنت تكتب على الورق الحقيقي.
محطة العمل المتنقلة
يقدم لك لوحة مفاتيح HUAWEI Glide، المدعومة بتقنية Nearlink، درجة عالية من المرونة والراحة في تجربة مكتبك المتنقل. تتميّز بتصميم مزدوج يجمع بين التخزين والشحن للقلم الإلكتروني. عند وضع القلم في الفتحة المخصصة له، يتم الاقتران التلقائي مع الجهاز اللوحي، ولن تحتاج إلى إعادة الاقتران مرة أخرى. وعندما لا تحتاج لاستخدام القلم، يمكنك إرجاعه إلى الفتحة لتخزينه وشحنه بسهولة وأمان.
تم تصنيع لوحة المفاتيح باستخدام مواد من الدرجة المستخدمة في صناعات الطيران، ويبلغ وزنها 420 جرامًا فقط، ما يجعلها الأخف من نوعها. وبالاقتران مع الجهاز اللوحي، يصل الوزن الإجمالي إلى 928 جرامًا فقط، ما يجعل هذا النظام المتكامل محطة عمل متنقلة فائقة الحمل. كما أن التصميم الذكي يوفّر تخزينًا آمنًا وشحنًا مستمرًا لقلم M-Pencil طوال اليوم، مما يوفّر سهولة الوصول إلى القلم في أي وقت وبمنتهى السرعة.
من عرض المحتوى البسيط إلى المهام المعقدة، يقدّم تطبيق WPS Office خصائص بمستوى الحاسوب الشخصي وإدارة مرنة للنوافذ. يأتي WPS مزودًا بتحسينات وظيفية مشابهة لإصدار الحاسوب، حيث توفّر الجداول والعروض التقديمية والمعادلات تجربة تكاد تكون مطابقة لتلك الموجودة على سطح المكتب، مما يتيح الانتقال بسلاسة بين الحاسوب والجهاز اللوحي لإنجاز العمل بكفاءة.
تطبيق HUAWEI Notes هو تطبيق احترافي لتدوين الملاحظات من تطوير هواوي، يقدّم تجربة مكتبية مذهلة بدون ورق. يأتي MatePad Pro 12.2' مُثبتًا مسبقًا بتطبيق HUAWEI Notes، المزوّد بمجموعة متكاملة من الأدوات الكافية لإنجاز المهام العملية بكفاءة. ويضم "مركز الموارد" مجموعة رائعة من أغلفة الصفحات، وأنواع الورق، والملصقات، ما يتيح لك تخصيص ملاحظاتك حسب أسلوبك الخاص، لتكون أكثر عملية وتعبّر عن طابعك الشخصي.
يأتي HUAWEI MatePad Pro 12.2' مزوّدًا ببطارية قوية بسعة كبيرة تبلغ 10,100 ميللي أمبير، تدعم تشغيل الفيديو المحلي لمدة تصل إلى 14 ساعة متواصلة. كما يدعم الجهاز وضع SuperCharge Turbo، الذي يتيح شحن الجهاز حتى 85% خلال 40 دقيقة فقط، والوصول إلى الشحن الكامل خلال 55 دقيقة.
يمثّل 'HUAWEI MatePad Pro 12.2 طريقة جديدة كليًا للعمل، حيث يبسّط الإنتاجية من خلال تقديم جهاز لوحي يتحوّل إلى هيئة حاسوب شخصي مزوّد بجميع الأدوات والبرامج التي تحتاجها لإنجاز مهامك بكفاءة.
يتوفّر جهاز 'MatePad Pro 12.2 الآن للطلب المسبق في المملكة العربية السعودية بسعر يبدأ من 2499 ريال (بعد الاسترداد النقدي) مع هدايا قيّمة وذلك عبر متجر هواوي الإلكتروني، وعدد من متاجر التجزئة المعتمدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

مجلة سيدتي

منذ ساعة واحدة

• مجلة سيدتي

مايكروسوفت تؤجل إطلاق ويندوز 12.. تعرف إلى الموعد

يبدو أننا لن نرى ويندوز 12 خلال العام الجاري، وحسب ما نشرته شركة مايكروسوفت في تدوينة صرحت خلالها أن عام 2025 سيكون عام تحديث ويندوز11 ، ولم تكشف الشركة عن ما إذا كان ويندوز 12 قيد التطوير حتى الآن، ولكنها أشارت إلى أن التحديث القادم للنظام سيكون Windows 11 إصدار 25H2، وسيتم طرحه في النصف الثاني من العام الجاري 2025. وتشير أغلب توقعات خبراء التقنية أنه سيتم طرح تحديث 25H2 في سبتمبر أو أكتوبر من العام الجاري، تزامنًا مع الموعد الذي أعلنت عنه مايكروسوفت قبل أيام لتوقف الدعم عن الأجهزة التي تعمل بـ"ويندوز 10"، وستتوقف الشركة عن إصدار تحديثات الأمان والإصلاحات والدعم الفني لتلك النسخة، وفي حال عدم الترقية لنظام ويندوز 11 فإن الأجهزة التي تعمل بـ Windows 10 ستكون أكثر عرضة للبرامج الخبيثة، وهو ما لا ينصح به خبراء التقنية. موعد طرح ويندوز 12 حسب ما ذكر في موقع " pcmag"، فإن خطوة إصدار ويندوز 11 أحدث نقلة في السوق، حيث كانت الإصدارات الرئيسية تصدر كل 3 سنوات، ولكن الأمر استغرق 6 سنوات للفترة بين إطلاق ويندوز 10 وويندوز 11، وكان من المفترض أن يكون ويندوز10 هو الإصدار الأخير لمايكروسوفت من أنظمة التشغيل. ولكن يبدو أن الشركة اعتمدت تحديثات سنوية لميزات نظام تشغيلها المكتبي، وبناءً على ذلك جاءت الخطة بتدشين ويندوز 11 ومن ثم ويندوز 12، وكان الأنظار تلتفت لأن يكون عام 2025 هو الموعد الرسمي لإطلاق ويندوز 12، ولكن بعد التدوينة التي كشفت عنها مايكروسوفت فإنه من المحتمل ألا يرى ويندوز 12 النور خلال العام الجاري. وحسب تكهنات الخبراء فإنه في حال تمت المقارنة بين موعد إصدار ويندوز11 وويندوز 10، فإنه من المتوقع أن يطلق سراح ويندوز 12 في عام 2027. بالعودة لعام 2023 تحديدًا في شهر سبتمبر، توقعت بعض شركات التقنية العالمية ارتفاعًا في مبيعات الأجهزة الكمبيوتر الشخصية بفضل تحديث ويندوز في عام 2024، وكانت الأنظار تلتفت إلى أن 2024 سيكون عام تدشين ويندوز 12 ، وبرحيل بانوس باناي، الرئيس المخضرم لقسم ويندوز، فضل الفريق الجديد التريث قبل إطلاق أي إصدار مستقبلي جديد. ووفقًا لتسريبات كشف عنها زاك بودين من ويندوز سنترال، فإن الإصدار القادم من ويندوز سيضم المزيد من الذكاء الاصطناعي المدمج، وأنه سيتحول إلى شيفرة برمجية معيارية خفيفة الوزن فيما يُسمى "Core PC". تصميم ويندوز 12 خلال مؤتمر Microsoft Ignite ، نشرت لمحة عن ما سيبدو عليه ويندوز 12، وظهرت واجهة سطح مكتب ويندوز بمظهر مُعدّل، يتواجد فيها شريط بحث عائمًا في الأعلى، وشريط مهام عائمًا، وأيقونات نظام في الزاوية العلوية اليمنى، وزر طقس في الزاوية العلوية اليسرى. ولكن حسب آراء خبراء التقنية، فإن هذه التغييرات البسيطة لا ترتقي للإعلان عن إصدار ويندوز 12، ومن المتوقع أن يكون ويندوز 12 نظامًا ثابتًا متجانسًا، يكتسب ميزات جديدة باستمرار.

سعودي جيمر

منذ 4 ساعات

• سعودي جيمر

ملاك PS5 قلقون من أن أجهزتهم قد تتوقف عن العمل خلال عامين

تم تحذير مالكي جهاز PS5 من احتمالية توقف أجهزتهم عن العمل خلال عامين بسبب مشكلة في التصنيع. في عام 2023، ظهرت لأول مرة أنباء من خبراء الأجهزة عن وجود مشكلة كبيرة في أجهزة PS5. تتعلق المشكلة باستخدام PS5 للمعدن السائل، والذي كان من المفترض أن يكون ترقية لعتاد جهاز Sony، وكان من المتوقع أن يكون كذلك. ومع ذلك، ووفقًا لتقارير جديدة، قد تصبح مشاكل المعدن السائل في PS5 – وخاصةً في الطرز المبكرة – أكثر انتشارًا وتعقيدًا. ولهذا السبب، يُزعم أن بعض أجهزة PS5 معرضة لخطر التوقف عن العمل خلال العامين المقبلين. حيث قيل سابقاً أنه عند وضع الجهاز في الوضع الرأسي، فإن المعدن السائل الموجود في الجهاز للمساعدة في الحفاظ على برودته، وهو ما يفعله ويؤديه بشكل جيد – ينتهي به الأمر بالتسرب إلى أسفل الجهاز، مما يتسبب في ظهور بقع جافة على وحدة المعالجة المسرعة. وهذا بدوره يمكن أن يسبب مشاكل مثل الإغلاق القسري. عند الإبلاغ عن هذه المشكلة لأول مرة، كان يُعتقد أنها نادرة، ولكن يُقال الآن إنها قد تكون أكثر انتشارًا مما كان يُعتقد سابقًا. آخر المستجدات حول هذه المشكلة جاءت من ماثيو كاسيلز، مؤسس شركة Alderon Games، الذي كشف عبر قناة Moore's Law Is Dead على يوتيوب، عن اعتقاده بأن المشكلة هي السبب وراء التقارير التي تُفيد بأن لعبة المطور، Path of Titans، تُسبب توقف أجهزة PS5 عن العمل. الخبر السار هو أن سوني على دراية بهذه المشكلة، وقد أجرت تعديلات على جهازي PS5 Slim وPS5 Pro مُصممة لمعالجة أي مشاكل ناجمة عن تسرب المعدن السائل من الجهاز. ومع ذلك، يأمل مُستخدمو أجهزة PS5 التي تم إطلاقها قبل سلم وبرو ألا تظهر هذه المشكلة لديهم ويخسرون أجهزتهم بالعامين المقبلين. في غضون ذلك، ننصح مستخدمي أجهزة PS5 في إبقاء أجهزتهم في وضع أفقي لتجنب مخاطر هذه المشكلة.

العربية

منذ 5 ساعات

• العربية

يوفر تجربة أكثر مرونة وخصوصية

تواجه " أبل" انخفاضًا ملحوظًا في إيرادات أجهزتها القابلة للارتداء، وهو تراجع يُتوقع أن يستمر خلال الفترة المقبلة، بحسب تقديرات شبكة "بلومبرغ". وفي هذا السياق، يرى الخبير التقني المعروف مارك غورمان أن الحل قد يكمن في منتج غير تقليدي: "خاتم ذكي" يحمل توقيع "أبل". في نشرته الإخبارية الشهيرة "باور أون"، أوضح غورمان أن كثيرًا من المستخدمين لا يُفضلون ارتداء الساعات الذكية، خاصة خلال النوم أو التمارين، ما يجعل الخاتم خيارًا أكثر راحة وأقل لفتًا للأنظار. مراجعات المنتجات شركات عيار 18.. إطلاق خاتم ذكي مصنوع من الذهب في CES ويضيف أن الساعات الذكية تتطلب عادة تغيير الأساور لتناسب إطلالات المستخدمين، وهو ما قد يُثني البعض عن شرائها أصلًا، أما الخاتم، فيمنحهم تجربة بسيطة وأنيقة وسهلة الارتداء. منتج جديد إلى جانب الراحة والمرونة، يُمثل الخاتم الذكي فرصة لشركة أبل لإطلاق فئة جديدة كليًا من الأجهزة، تعيد إحياء قسم المنتجات القابلة للارتداء. وفي وقت تعمل فيه الشركة على تطوير نظارات واقع معزز مدعومة بالذكاء الاصطناعي، يُمكن للخاتم الذكي أن يكون الجسر بين هذه الابتكارات. والأهم من ذلك، يمكن أن يُكمل الخاتم الذكي عمل Apple Watch، لا أن يحل محلها. فبينما تبقى الساعة مركزًا للإشعارات والتطبيقات، يمكن للخاتم أن يقلل الاعتماد على الشاشة، ويوفر تجربة أكثر هدوءًا وخصوصية. تحكم دقيق في الواقع الممتد طرح غورمان استخدامًا ذكيًا ومثيرًا للخاتم المحتمل: العمل كأداة تحكّم في أجهزة الواقع الممتد XR مثل Apple Vision Pro أو النظارات الذكية المستقبلية. وبما أن الخاتم يُمكنه تسجيل الإيماءات بدقة، فقد يتفوّق على الكاميرات في التقاط الحركات، خصوصًا في ظروف الإضاءة أو الزوايا الصعبة. ويرى غورمان أن "أبل" بدأت تعترف ضمنيًا بأن غياب وحدات تحكم مخصصة في Vision Pro كان أحد أسباب ضعف مبيعاته، رغم سعره المرتفع البالغ 3499 دولارًا. ولذلك، شرعت في التعاون مع "سوني" لدعم جهازها بوحدات تحكم PSVR2. في هذا السياق، يمكن أن يشكل الخاتم الذكي حلاً جذريًا للتحكم في واجهات XR. رسالة موجهة إلى "سامسونغ" في خضم هذا السباق، قد يكون إطلاق خاتم ذكي من "أبل" بمثابة إعلان تحدٍ واضح لمنافستها الكورية "سامسونغ"، التي تخطط لطرح جهاز Galaxy Ring قريبًا. ولا تزال "سامسونغ" تستفيد من غياب المنافسة الأميركية في هذا المجال، إذ لم تطلق "أبل" أو "غوغل" أي منتج مشابه حتى الآن. ويعتقد غورمان أن دخول "أبل" رسميًا إلى هذا المضمار سيعزز من المنافسة، ويدفع جميع الشركات إلى تحسين منتجاتها، كما سيُعزز من شعبية الخواتم الذكية عالميًا. يرى غورمان أن اقتران الخاتم الذكي بأجهزة XR المستقبلية هو التطور الأكثر إثارة، ويجب أن يكون أولوية على طاولة تصميمات "أبل" المقبلة. ويعتقد أنه حتى وإن لم يُصنع الخاتم هذا العام، فإن مجرد التفكير فيه كجهاز إدخال جديد يُمكن أن يغيّر طريقة تفاعلنا مع التكنولوجيا خلال السنوات القادمة.